• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي
    عبد الله فهيم السلهتي
  •  
    الجاليات المسلمة: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

وعادت حروب الكفار!!

إبراهيم أبو السعود

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/2/2011 ميلادي - 18/3/1432 هجري

الزيارات: 4505

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تقدمت الدنيا وتخلف النظام في مصر

فعادت إلى عصر حروب الكفار

مشاهدة فضائية:

فجأة فتحتُ التلفاز فإذا بي وأنا أتابع الفضائيَّات، أرى منظرًا غريبًا، فاعتقدتُ أن هناك عرْضًا لغزوة بدر أو غزوة أُحد، أو معركة الجمل، أو أنها معركة بين مشركي قريش والمسلمين في العصور الإسلامية الأولى في بداية الإسلام، معركة بين المسلمين المترجلين، وبين الكفَّار الذين يركبون الخيول والجمال والحمير!

 

وإذا بعنوان أمامي على الشريط الخاص بالفضائية يقول: هذا هجوم على المعتصمين في ميدان التحرير بمحافظة القاهرة بجمهورية مصر العربية، المعتصمين من الشباب الحرِّ والناشطين، الذين يطالبون بتنحية الرئيس مبارك رئيس جمهورية مصر العربية، وترْكه لسُدَّة  الحكم!

 

في أي عصر نحن؟!

ما هذا؟ في أي عصر نحن؟ في عصر الخيول، وعصر الجمال، وعصر الحمير، عصر الكفار في حروبهم مع المسلمين الأوائل؟

الناس وصلتْ إلى القمر، واستخدمت التقنيات العلميَّة الحديثة، والشبكات العنكبوتية، ولكن قيادات النظام في مصر ما زالتْ تُهاجم المسلمين بالحمير والجمال والخيول!

 

علاوة على البلطجية، وحاملي السنج والمطاوي، والأسلحة البيضاء، بكافة أنواعها، والشوم والعصي والطوب.

 

وهؤلاء البلطجية هم الذين كنَّا نراهم يخرجون في كلِّ مناسبة انتخابات المحليات، أو مجلس الشورى أو الشعب، أو ترشيحات انتخابية للاستفتاء أو الرئاسة.

 

علاوة أيضًا على القنابل المسيلة للدموع، والقنابل المولوتوف، والرصاص المطاطي، والرصاص الحي.

 

هذا ما علَّمه ذلك النظام لأبنائه ومؤيديه من الشعب خلال ثلاثين عامًا مضت!

 

﴿ قُلْ إِنْ تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [آل عمران: 29].

 

الشباب الحر:

كل هذه الأسلحة المختلفة جميعها وُجِّهت إلى صدر شباب مصر الأعزل بميدان التحرير؛ ﴿ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى ﴾ [الكهف: 13].

 

منذ أن قام لينفض العارَ عن نفسه، ويحرِّر بلده من الظلم والشنار، وغلاء الأسعار، ومن الفئة الباغية السرَّاقة، ولكن الله ربَط على قلوبهم وثبَّتهم؛ ﴿ وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ ﴾ [الكهف: 14].

 

هذا شباب مصر الأهرامات، شباب مصر قناة السويس، شباب مصر القناطر الخيرية.

 

مقارنة على عجل:

ونعود إلى هذا النظام الذي ذكَر في فضائياته وصُحفه القومية بعد تسعة أيام من الثورة الشعبية، وذلك في صباح يوم 2 / 2/ 2011: أنَّ خسارة السياحة في مصر خلال الأيام التسعة هي مليار! إذًا؛ فالسياحةُ في مصرَ وحدها تُحَقِّق 44 مليارًا و500 مليون على مدار أيام السنة، فأين يذهب كل هذا؟ إنه يذهب إلى جيوب اللصوص، ﴿ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ﴾ [الأنفال: 36].

 

﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ﴾ [آل عمران: 30].

 

ثُم نرى أن تَعداد العاملين والمجنَّدين بالقوات المسَلَّحة التي تحمي البلد بالكامل هو نحو: 470 ألفًا تقريبًا، وأمَّا العاملون والمُجَنَّدون بوزارة الداخلية فـ(2) مليون، ويستخدمون جميعًا في قمْع الشعب المصري وذلته!

 

ونتساءل الآن: كم كنيسة تَمَّ الاعتداءُ عليها خلال الفترة التي غاب فيها أمن الدولة، والداخلية، أو الحكومة عامةً؟

 

إذًا فكل ما كان يحدث كان بفِعْل الأمن والداخلية وعِلْم الحكومة؛ ﴿ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ ﴾ [آل عمران: 118]، ﴿ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [البقرة: 57].

 

شباب يحب مصر فتحية لهم:

ولكن كل طوائف الشعب المصري؛ من شباب مصر، والأحزاب، والإخوان المسلمين، الكبار والصغار، الرجال والنساء - أرادوا أن ينصروا الله ورسوله، ويحرِّروا العباد من عبادة العباد؛ ﴿ إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ﴾ [محمد: 7]، ﴿ إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ﴾ [آل عمران: 160].

 

فتحيَّة إلى كل شباب مصر الشُّرفاء، إلى كل الأحرار، إلى كل النُّبلاء، إلى كل مَن أرادوا أن يحرِّروا أنفسهم وأوطانهم من كل استبداد وذُلٍّ.

 

وتحيَّة خاصة للشهداء والْجَرحى منهم، ونقول لهم: ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﴾ [آل عمران: 169].

 

ويا شباب، يا مرابطين في أرض ميدان التحرير: ﴿ اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران: 200].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أعياد الكفار (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • شهر رمضان فرصة لتغيير العادات السلبية وبناء عادات إيجابية جديدة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عادت لعادتها حليمة (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وعادت صلاة الجماعة في المساجد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وعادت الامتحانات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وعادت حليمة(مقالة - موقع الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض)
  • المحطة التاسعة: العادات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مداعبات في فترة الملكة بعد عقد القران(استشارة - الاستشارات)
  • وقفات مع سورة الفرقان(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)
  • العادات السبع للمخفقين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التحذير من الأمور الضارة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/12/1446هـ - الساعة: 21:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب