• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

تكميم الأفواه، وقتل كل متفوه

أحمد مقبول


تاريخ الإضافة: 6/2/2011 ميلادي - 2/3/1432 هجري

الزيارات: 5124

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تكْميمُ الأفواهِ، وقتلُ كُلِّ مُتفوِّهٍ

(دراسةٌ مقارَنة)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . .

كان هناك عددٌ من الصيادلة يعملون لشركةٍ طبية تضمُّ عدداً من الصيدليات. كان مديرُ هذه الشركة ماكراً؛ يعدُ ولا يفِي - أبداً - بوعوده، يُغِير على الصيادلة بالخصومات الجائرة، ولا يعطيهم أجورهم لأشهرَ متتالية دون أدنى حسٍّ بأمانة، أو تأنيبٍ لضمير! كانت له عُصبة تساعده في التجسس عليهم ونقل أخبارهم - أولاً بأولَ - له. كان هذا الخبيث يُوقع بينهم، ينقل كلمةً "مهوّناً و/أو مضخماً فيها"، ويكذبُ، ويُظهر محاباة و/أو معاداة لواحدٍ فضلاً عن آخر ليوقع الضغينة بينهم. كان - أيضاً - لا يستجيب أبداً لأي مطالبٍ لهم، ويتفنَّن في الزيغ، والمراوغة، والتهرُّب منهم. كان يعاملهم معاملة سيئة جداً، كأنه لم يستخدمهم للعمل معه لمصلحةٍ مشتركة له ولهم، بل كأنه استعبدهم!


كان صعباً (أو شبهَ مستحيلٍ) عليهم جداً أن يجتمعوا على كلمةٍ يقولوها لهذا الطاغية في الـ (Meeting) الدوري (إن تمكنوا من الحضور!) أو بعد اجتماع عابرٍ يوم جمُعة. كانوا ما بين خائفٍ من بطشه وظلمهِ، أو جبانٍ لا يقدر على المطالبةِ بحقهِ، أو مقرَّبٍ له - لشقِّ وحدتهم - برضاً يدَّعيه عنه. كان من يتكلم منهم يُتهم بأنه "مثيرُ فتنة" أو "مشاغب" أو "حاقد"، إلى غير ذلك من الاتهامات الباطلة! كان عقاب من يتكلم أو - حتى - من يطالب براتبه المؤخّر - الذي هو حقه - أن يُجازى بمنع راتبه لسبعة أشهرٍ أخرى، أو حتى الإقالة (وترك ما لَه من حق متبقّ).


ثم إنهم بعد محاولاتٍ مستميتة تمكنوا من مجرد الاجتماع أخيراً أمام مكتبه الإداريّ، وطالبوه - جميعاً - بحقوقهم. ولكي يئد المدير (الماكر!) هذه الفتنة المستعِرة (للمطالبة بالراتب)، كان يشوّه سمعةَ كلِّ فردٍ منهم عند الآخر. حتى وإن كانوا مجتمعين، كان قادراً على إعطاء كلمة واحدة، يستهدف بها كل حاضر منهم؛ يهدّد واحداً بعقاب، يذكّر ثانياً بوُعودٍ سابقة، يمنّ ثالثاً بعِلاوة آتية،  إلخ هذا النفاق. كان هذا الطاغية يعلم - جيداً - كيف ينفث سُمَّه في (عقل) أو (عاطفة) كل واحدٍ منهم منفرداً - أو أمام الآخرين -؛ يستميلُ أو يستعْدِي به أحداً منهم ضدّ آخرٍ (وهكذا). وبالطبع، لا تمرّ أيُّ مطالبةٍ للحقوقِ (مشروعةٍ) بسلام. لا بد أن تُتبع بتكسير الأحلام والآمال، وانتكاس العقول والأفكار، وبلبلة الصدور والأنفاس؛ حتى أنه قد يجلس إليهم ويوهمهم - هم أنفسهم - بأنهم مخطئون، وأنهم لا يحق لهم أن يطالبوه بحقوقهم، أو قد يظهر مسكنةً (مصطنعة) يستعطف بها قلوبهم، ويستجلب بها صَفحهم. ذات مرةٍ ولى بعدها هذا المدير نائباً له، كي يريحَ نفسه من مطالبهم، وييئّسَهم من أي أملٍ في الوصول إليه، وليجد لهم ما يعلِّقون عليه آمالاً، وله ما يعلِّق عليه كذباً وضلالاً.


بالطبع لم، ولا يستطيع أن، يفكر أحدٌ منهم أن يشتكيه لصاحب الشركة. هذا أيضاً يعتبره المدير خيانة له. يجب عليهم أن يتركوه يظلم كما يريد أن يظلم دون أن يتجاوزه أحدٌ منهم لمسئولٍ أعلى سلطةً منه. هم سلبيّون جداً بهذا الشأن، خاصة وإن كان من هو أعلى سلطةً منه أكثرُ - أيضاً - ظلماً وطغياناً. هم حلقة مغلقة، اكتملت بهم، ولا تتم إلا باجتماعهم. هكذا الفاسدون - دوماً -، لا يصاحبون إلا فاسدين مثلهم.


هنا انتهت قصةٌ (مُجْملةٌ) لهؤلاء الصيادلة، سأستفيد - بإذن الله - مما تضمنته عظيمَ الاستفادة في هذا الدراسة. نظراً لما يعاصره شعبُ مصر الكريم - كحال معظم البلاد العربية و/أو الإسلامية - من (قمعٍ للحرّيات، وتكميمٍ للأفواه، وتزييفٍ للحقائق)، رأيت من واجبي أن أقوم بهذه المقارنة (Comparison). سأُسقِط هذه القصة - باختلاف الأشخاص والأماكن والممارسات وردودِها - على ما يجري في مِصْرَ من أحداثٍ مؤلمة؛ والتي يَلحظُ منها - كلُّ واعٍ - الآتِ من التشابهات:

• بعضُ شعوبِنا العربية كالصيادلة، كما في هذه القصة: يُلعبُ بـ (عواطفـ)ـهم و(عقولـ)ـهم كالدُّمى.


تظلُّ الشعوب عقوداً تشتكي من تضييع الدين، والإفساد، وأكل الحقوق، وإفقار الناس، كي - بالكاد - يجدوا قوتهم. ثم إنهم - بعد فناء أعمارهم جهاداً وكِفاحاً - تُقال لهم كلمة واحدة، أو ترسم في وجوههم ابتسامة يتيمة، فيسارعون - بكل سذاجة - يتحايلون على الطاغية أن يَزيد من طغيانه عليهم، وظلمه لهم، وإفساده في أرضهم! سيصدّقوا على الفور هذه الكلمة أو الابتسامة، ويكذِّبوا أنفسهم، ويتناسوا أحلامهم، ويغضوا الطرفَ عن كلّ مآسيهم وشكاويهم.


• بعضُ ساستِنا (Politicians) كالمدير، كما في هذه القصة (بل هم أضلّ!): ساسةٌ، منافقون (Hypocrites)، ذووا أوجهٍ متعدّدة (ليس ازدواجاً Double Facing - بل تعدّداً)، أفّاكون، وأكالون لحقوق البشر.


اُقتل الأبرياء - كما يتَّبعون في سياساتهم -، وأرقْ دماءَ من يحتجّ ضدَّ سياساتك القمعية الجائرة، ثم اخرج بعد كل ذلك للعامة، ونادِ فيهم بالأخلاقيّات (Ethics)، وبحِفظ الدين، والعِرض، وبضمان الأمن للشعب. حتما سيصدقونك؛ فقط ثق بـ "اُكذب، ثم اكذب، ثم اكذب؛ ففي النهاية - حتماً - سيصدقونك"!


• بعضُ ساستِنا ليس عندهم دين، كما في هذه القصة: الغربُ ينفّذ سيناريوهات خاصة للقضاء على "المظاهرات"، و"الفتن"، لكنه لا يُزهق - أبداً - الأرواح، ولا يمارس العنف ضد مواطنيه مثلما يفعل ساستنا؛ ساستُنا يعوزُهم بعض القواعد، والخبرات - الغرب تعلمهم إيّاها يوماً بيوم -.


الغربُ تمنعه دساتيره وقوانينه - التي يخطُّها بيده - من قتل الأبرياء، وساستنا يستبيحون أي شيءٍ يضمن لهم البقاء في مناصبهم؛ لا تمنعهم دساتير، ولا حتى الدستور الإلهي الذي أوجبه عليهم خالقهم. الغرب يلتصق - أو حتى يحاول الالتصاق - بتوراته وإنجيله، ويجعلهما مشكاةً تضيء حياة شعوبه؛ أما ساستنا فلا يتركون طريقاً، ولا يألون جهداً لصدّ شعوبهم عن قرآنهم (كلامِ الله)، وطمسِ هُوِيّات بلادهم الإسلامية (حتى أسماء المدارس الإسلامية - قاتلهم الله - يتبرأ المسئولون منها!)، ومحاربة الفضيلة، ونشر الرذيلة، والتلبيس على الناس في أمورِ دينهم، ودنياهم.


• بعضُ بطاناتِ ساستِنا كبطانة المدير، كما في هذه القصة: يمارسون الشر نيابة عنه، ويخرّبون بدلاً منه.


بطانة الساسة هم جلَّادوهم؛ يقتّلون، ويخرّبون باسمه - يستتر فيهم، وهم يحتمون به -. مُرْهم - أيها الطاغية - بأيّ شيءٍ تريده؛ ثم قل للعالَم بعدها "أنا بريءٌ (من جرمٍ ارتكبوه)، ولا أعلمُ ما فعلوه".


• ممارساتُ ساستِنا كممارسات المدير، كما في هذه القصة: اضطهادٌ، وقمعٌ، ونهبٌ، وتضليلٌ. هم إخوة لـ (نيكولو مكيافيلي Niccolo Machiavelli) في الرضاعة.


ليس عندهم غاية لبناء وطنٍ، ولا لتثقيف شعبٍ، ولا لحفظِ دينٍ، ولا لنشر فضيلةٍ. لا يشغَلهم إلَّا حفظُ مناصبِهم، وتأمينُ قصورٍ لأجيالٍ تخلفُهم بعد أن يلفظَهم جورُهم، وتنفيَهم مكيافيليّتُهم في مقالب التاريخ.


كيف لا وهم يستخدمون الدين لإحكام قبضتهم على الشعب - لا لنشر الفضيلة -؟ كيف لا وهم ينادون بتبرير غاياتهم بوسائلهم؟ كيف لا وهم يتظاهرون بالفضيلة؟ كيف لا وهم يرَوْن - الفائدة في - ألا تكونَ دائماً شريفاً؟ نعم، ما المانع - عندهم، طبعاً - من بعض الوضاعة والانحطاط؟!


• ردود أفعالِ بعض (إن لم يكن كلّ) شعوبِنا كردود أفعال الصيادلة في هذه القصة: ساذجة وحمقاء (عُذراً).


الشعوبُ العربية ترضى بالذلِّ والانكسار، وتخضع للباطل والانحلال. نعم، حكوماتُ مثلِ هذه الشعوب دكتاتوريّة قمعيَّة، لا تترك متفوهاً - ولو همساً - إلا وكتموه، ولا مفكّراً - ولو ذهناً - إلا وقتلوه؛ لكن الشعوب هي التي مكَّنتهم من رقابهم، استخفّوهم فأطاعوهم. كيف والطّاعة لا تكونُ إلا في الطاعة؟!


• إيجابيَّة الشعوب العربية كإيجابيةِ الصيادلة، في هذه القصة: مفهومُ الإيجابية - لديهم - هو قبولُ الوضع الراهن أيَّاً كان؛ الاستقرار عندهم أهمّ من الاستعباد، والظلم؛ لا يقبلون بتحمُّل مجهودٍ زائدٍ لشهرٍ في مقابل التخلص من مآسي عشرات الأعوام الماضية، وعشراتٍ أخرى تالية. هكذا الحال في الشعوب العربية، لا يحاولون التكلم مطالبين بما لهم، يُرضُّون أنفسهم بالقليل على أن يتحركوا، يجدون مبرراتٍ لتحمل الظلم مع قدرتهم على إزالته. علماً بأنهم لو كافحوا قليلاً، وصبروا، ورابَطوا، لنعِموا - يقيناً - بحريّةٍ حقيقيةٍ، ورخاءٍ ملموسٍ، بعد التخلص من الفساد الجاثم على صدورهم.


تعلمتُ من القصة "البادئة" - ومن واقع البلاد العربية "اللاحق" - ألَّا أثقَ بمن لا خَلاق ولا دين له، وبمن لا ضمير عنده. تعلمتُ ألا أكون غرّاً، ولا ساذجاً؛ ألَّا يُكادَ أو يُمكرَ بي؛ ألَّا يُتلاعب بـ(عواطفـ)ـي، أو بـ(عقلـ)ـي! تعلمتُ - أيضاً - ألا أثقَ - أبداً - بمن لا يخشى الله، وبمن لا يتَّبع أوامرَ الله ورسولِه، وبمن لا يتّقِ الله في أقواله وأفعاله.


علينا - إذاً - أن نتبصَّر، لنعلم المفسِد من المصلِح. علينا - أيضاً - أن نتنوّر ونتثقف لألّا يُغرَّر بنا. علينا أن نعتزّ بديننا، ونعلمَ قدرَه، ونُعليهِ، كي به نعلو. علينا أن نتقي الله في شعوبنا الذين هم إخواننا، ونحفظ عليهم دينهم، ونؤمّنهم هم، وبيوتهم، وأعراضهم. علينا أن نزهد في طلب السلطة، ونعلم أننا زائلون؛ ما من بشرٍ مُخلَّدٍ.


علينا أن نتعلم الصدق - أبداً - مهما اضطرتنا الظروف؛ الصدق منجاة. علينا ألا نترك أنفسَنا، أو نُحِلَّ لأخلاقِنا أن يتعلما أو يقوما بمراوغةٍ أو تملصٍ أو التفافٍ حول الكلام أو الأفعال كالأفاعي. لا شكّ أن معظم الناس يستطيعون فعل ذلك، والمعصوم من عصمه الله.


علينا أن نوقِن بأننا - حتماً - سنَلقى الله، وهو محاسبُنا على ما قدَّمنا في هذه الحياة الدنيا؛ لن يستطيع بشرٌ النجاةَ من هذا اليوم إلا بفضلٍ من الله وتكرُّمٍ، فلذلك اليومِ - إذاً - فلنعمل.


اللهمَّ ولِّ ووفّق من يُصلِح، وانتقِم من كلّ مصرٍّ على الإفساد. اللهمَّ وأبرِم لأمّتِنا الإسلاميّة أمرَ رُشدٍ، يُعزُّ فيه أهلُ طاعتِك، ويذلُّ فيه أهلُ معصيتِك، ويُؤمرُ فيه بالمعروفِ، ويُنهى فيه عن المنكر. آمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • ترطيب الأفواه بنظم معاني أسماء الله (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اقتصاد الأفواه الذواقة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • عندما يجاوز الظالمون المدى!(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ترطيب الأسماع والأفواه بذكر من يحبهم الله جل في علاه (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ما لهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أجيبونا ما دمتم مستعدون(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أناس لا يتطهرون(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أخشى كل شيء.. فما النصيحة؟(استشارة - الاستشارات)
  • كرونولوجية المجاعة مطلب أممي(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • القنوات الفضائية(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب