• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

شهادة عن الإسلام في إيطاليا

محمد عبداللطيف عبدالقادر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/1/2011 ميلادي - 18/2/1432 هجري

الزيارات: 18407

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تابعت منذ فترة ليست بالبعيدة مقابلة مع وزير خارجية إيطاليا على قناة الجزيرة. و عند سؤاله عن أحوال المسلمين في بلاده، أجاب متفاخراً بأنه هناك ما يزيد على المئتين مسجد. مر الأمر وكأن الأمور على ما يرام.

 

بعدها بقليل وجدت مجلة إيطالية تؤكد أن أماكن العبادة الموجودة في إيطاليا تزيد على السبع مئة.

 

أنا أعيش في إيطاليا منذ ما يزيد على الخمس سنوات، لأسباب متعلقة بالدراسة والبحث. أعلم جيداً أن عدد المساجد في إيطاليا لا يصل إلى أصابع اليد الواحدة. أما ما يزيد عن المئتين فهي غرف صغيرة أو جراچات أو أدوار أرضية، وأحياناً تحت الأرض تجمع المسلمين المقيمين هنا و الذين استأجروها ليجدوا مكاناً يقيمون فيه فرض ربهم. أماكن لا تتسع للمصلين وليس لها أي دعم أو تيسيرات من قبل الدولة أو من غيرها.

 

قبلها بفترة تابعت مؤتمر أساقفة الشرق الأوسط والذي عقد برعاية الڤاتيكان لمتابعة أحوال مسيحيي الشرق الأوسط. شارك في هذا المؤتمر وزير الخارجية وأكد على أهمية الدفاع عن مسيحيي الشرق فأوربا وإيطاليا بالأخص يجب أن تحافظ على هويتها المسيحية. ليس فقط، بل ويجب عليها القيام بواجباتها تجاه المسيحيين المضطهدين في كل مكان.

 

بالطبع أرتفعت وتيرة التحذير من تزايد موجات العنف ضد مسيحيي الشرق، بعد حادثة الإسكندرية.

 

و التي كان لها ضحايا من المسلمين و المسيحيين على حدٍ سواء.

 

لا أقصد من ذكر هذه المواقف الإشارة إلى علو التيار الديني المحافظ في إيطاليا و حسب، بل محاولة توصيل الأمور على حقيقتها للقاريء العربي وخاصة فيما يتعلق بالشأن الإيطالي.

 

عندما بدأت دراستي للغة والثقافة الإيطالية،كنت أصطدم كثيراً بشعارات تؤكد على أهمية العلمانية، وأن إيطاليا، رغم وجود الكرسي الباباوي في إحدى ضواحي عاصمتها،دولة تعطي مالقيصر لقيصر، وما لله لله. ظللت أعتقد ذلك فترة طويلة. حتى سنحت ليّ الفرصة بالإقامة في إيطاليا و تحديداً في عاصمتها روما،و عندها وجدت أن المسألة معقدة.

 

فهذا شعب يكرر لك حتى الملالة أنه علماني، لا يخلط الدين بالسياسة ولا بغيرها، و عندما تُصدر قاضية حكماً يلزم بإزالة الصليب من المدارس "العلمانية" لأنه يعبر عن التمييز لإحدى الأديان في مقابل ما سواها، تقوم الدنيا ولا تقعد.

 

شعب يتجمع ليستمع إلى محاضرة عن أمجاد اليونان والإغريق في كنيسة!

 

و ربما بعد ساعتين من النقد الموجه للفكر الديني بشكل عام و للمسيحية نفسها، يصفق منتشياً و لكنه قبل رحيله لا ينسى أن يتلو صلاةً قصيرة للصليب!

 

شعب يريد أن يعيش الحياة بمتعها إلى أقصى الحدود، و عندما يكبر في السن سيذهب للكنيسة، فعلى الأقل سيجد هناك الرفقة في زمن يتخلى فيه الأبناء عن إلتزماتهم تجاه أبائهم وأمهاتهم، رغم أنهم ربما ظلوا معهم في بيت واحد لأنهم يعتمدون عليهم حتى الثلاثين وأحياناً حتى الأربعين!

 

هذه هي بعض ملامح الظاهرة الإيطالية و التي نلقي في خضمها بأبنائنا العرب و المسلمين والذين يصلون أحياناً إليها وهم في سنوات المراهقة. ناهيك عن من يستقرون و يحصلون على إقامة دائمة أو على جوازات سفر إيطالية.

 

أحد زملائي في الجامعة قال لي مرةً: كل من يصل إلى إيطاليا يذوب في التركيبة كما تذوب الصلصة في المكرونة (الإيطالية بطبيعة الحال)!

 

قلت لنفسي: لعلها مبالغة بلاغية، أو لعلها آماله فيمن يصلوا إلى بلاده، أن ينصهروا أو يرحلوا.

 

ووجدت بعدها شباباً و فتيات عرباً و مسلمين، لا تميزهم عن زملائهم من الشباب والفتيات الإيطاليات. بل ووجدت رجالاً شابت شعورهم، يعيشون على هامش الحياة، ولا يفكرون أبداً في العودة إلى بلاهم العربية والإسلامية. عندما تسألهم يجيبونك بأن هذه البلاد، التي تشبه المرأة اللعوب، أكلت أعمارهم. خدعتهم، وأسرتهم بمباهجها، ثم لما طال بهم المقام تبين لهم مدى الغبن الذي وقعوا فيه.

 

هاذي البلاد، تسحق الآخر إن لم يصبر ويصابر حفاظاً عن هويته. و لكن كيف لهذه الأقليات أن تقف على قدميها و تطالب بحقوقها و تعتز بهويتها و ليس لها من ورائها من يدافع عنها و يغضب لها و يدعمها مادياً و معنويا.

 

عندما يتحدث الكثير من الإيطاليين عن الإندماج، فهم يقصدون به الإنصهار والذوبان الكامل في عادات وتقاليد بلادهم.

 

ولهذا يحاولون الترويج لبعض الصحفيين و الدارسين و الشباب القادم من العالم العربي والإسلامي، والذين ذابت هويتهم وأصبحوا مسوخاً. فلا هم ظلوا عرباً، مسلمين ولا هم صاروا أوربيين، إيطاليين. لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء.

 

أنا لا أكن للإيطاليين كرهاً ولا حقداً ولكنني أعتز بهويتي كما يعتزون هم بهويتهم، و كما يفترض بكل مسلم و عربي أن يعتز بهويته، خاصة وأننا أمة قادت العالم لقرون و ستعود تحمل مشعل التنوير والتحضر قريباً ان شاء الله.

 

و من هذا المنطلق قررت أن أسطر هذه الشهادة لعلها تساهم في توضيح أحوال العرب والمسلمين الذين يقيمون في إيطاليا. أرجو فيها كل من كانت لدية القدرة على تسليط الضوء أكثر على هذه الأقليات المسلمة التي تصارع لتحافظ على هويتها الأصلية، قبل أن يفوت الأوان.

 

أختم بخبرين نشرتهما الصحف الإيطالية السبت الثامن من يناير:

الخبر الأول: عن نجاح كاسح لفيلم إيطالي، بعنوان "ياله من يوم جميل!"،  حقق في يومين سبعة ملايين يورو و يتوقع له أن يصل إلى ثلاثين مليون!

 

ما يهمنا أن نعرفه هو أن موضوع هذا الفيلم الكوميدي هو عن شاب إيطالي من الجنوب يصل إلى ميلانو، العاصمة الصناعية في شمال إيطاليا ليعمل كحارس أمن داخل إحدى المتاحف و هناك يلتقي بفتاة عربية توهمه أنها تدرس، بينما تحضر لعمل إرهابي "يستهدف الحضارة الغربية". و بالطبع ينجح هذا الشاب في إحباط محاولتها في النهاية.

 

لم أشاهد الفيلم بعد و لكن دلالة إختيار مثل هذه المواضيع، يرسخ في المخيلة الجمعية للإيطاليين الفكرة السائدة عن العربي و المسلم الإرهابي، الذي يريد تدمير الحضارة الغربية.

 

أما الخبر الثاني: والذي أثارني كثيراً هو عن صحفي إيطالي يدعى "نيللو ريجا" Nello Rega، كتب مؤخراً كتاباً عن علاقته بإمرأة مسلمة من إيران، تعرف عليها في لبنان وأستمرت علاقتهما ثلاثة سنوات، ثم أختفت في غياهيب "التطرف والأصولية الإسلامية" على حد قوله. هذا الصحفي والذي أفردت له الكثير من الصحف الإيطالية صفحة كاملة، إدعى أنه تعرض لمحاولة إغتيال بينما كان يقود سيارته وقال بأنه تلقى من قبل العديد من التهديدات الخطية كما وجد في عربته ذات مرة رأس جدي مذبوح!!

 

صرح هذا الصحفي أنه متأكد أن وراء الحادث متطرفين إسلاميين يريدون إسكاته ولكنه لن يستسلم و سيواصل الطريق الذي أختاره والذي يهدف للنهوض بالعالم العربي والإسلامي عبر إلغاء الختان و تعدد الزوجات و محاربة زواج القاصرات.

 

هذه الدعاوي نسمعها كثيراً هنا ولم يتعرض مطلقوها لمحاولات قتل وربما أنتبه ذلك الصحفي فقال بنص حروفه ان أطروحاته لا تشتمل إلا على أمور "ابتدائية، و تقتضيها ابسط قواعد الحكمة". ربما تعرض هذا الصحفي فعلاً لمحاولة إغتيال ولكن هذا السيناريو يذكرني بصحفي آخر ، هو "مجدي علام" الذي كتب كثيراً عن التطرف الإسلامي، بوصفه مسلم عربي على دراية بالأمور، حتى وصل إلى منصب نائب رئيس تحرير واحدة من أكبر الصحف الإيطالية ولما أكتشف أنه لم يعد لديه ما يضيفه في هذا الإطار، حاول مغازلة اللوبي الصهيوني فكتب كتاباً بعنوان " تحيا إسرائيل" و بعدها تنصر على يد بابا الفاتيكان في تظاهرة إعلامية لا مبرر لها إلا لفت الإنتباه إلى هذه النموذج الصارخ في التبعية و في الموالاة مع ما يريد الإيطاليون أن يسمعوه وأن يروه من المهاجرين العرب والمسلمين الموجودين على أراضيهم.

 

كان هذا الصحفي هو الآخر يكرر أنه تعرض لفتاوي تبيح دمه، حتى عين له حراسة دائمة.

 

قابلت مرة أحد حراسه فقال لي: " هل صحيح أن الشريعة تريد قتله؟ "

 

تعجبت من السؤال الذي يدل على مدي الجهل الكلي بديننا. فقد تم تصوير الشريعة الغراء للكثير من الإيطاليين على أنها وحش يحمل في يده سكينا و يريد إبادة كل مخالفيه.

 

ثم علمت للأسف أن هذا الصحفي، المصري الأصل، و مصر منه براء، تعقد له الندوات في المدارس العامة ليحدث التلاميذ عن تجربته "الأنموذج"! و مما قاله كذباً وافتراءاً ان المتطرفين المسلمين قتلوا والده عندما أعلن تنصره!

 

هذه هي السوق الرائجة هنا. تقمُص دور شهيد الفكر الحر وتكريس فكرة العرب والمسلمين السفاحين والمستعدين لتفجير العالم كله في أي لحظة!

 

و سيستمر الأمر كذلك مالم يفق العقلاء في عالمنا العربي والإسلامي ليضطلعوا بمهامهم في الوقوف بقوة في صف إخوانهم المستضعفين في إيطاليا، و بالطبع في غيرها من المعمورة.

 

للحديث شجون و الله المستعان.

 

كلمات أكتبها، لتبقى أثراً على ما عشته هنا في بلاد الطليان. لعل فرداً ينتفع بها أو يستخلص منها خيرا. و رُب مُبَلَغٍ أوعى من سامع.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • إيطاليا: قانون لحظر بناء المساجد في البلاد
  • اقتراح حظر النقاب في إيطاليا
  • فيلم وثائقي عن المهاجرين والإسلاموفوبيا في إيطاليا
  • النقاب وحرب الرموز في إيطاليا
  • إيطاليا: لقاء الأئمة المغاربة الأول في روما
  • إيطاليا: إغلاق مجمع رياضي يخدم المسلمين في ميلانو
  • إيطاليا: كتاب "حرب المساجد" فرصة لتأمل الإسلام
  • إيطاليا: مئذنة ميلانو والخطوة الأولى لأسلمة إيطاليا
  • إيطاليا: تحويل كراج إلى مسجد مثار جدل ورفض
  • إيطاليا: بيرلسكوني يربط بناء المساجد ببناء الكنائس بالبلدان الإسلامية
  • إيطاليا: بيرلسكوني: فوز حزب اليسار في ميلانو سيكون فوزًا للإسلام
  • إيطاليا: فتح المسجد لمن يريد التعرف على الإسلام
  • الإسلام في الغرب
  • حوار مع رينزو جولو - أستاذ علم الاجتماع الإسلامي في جامعة تورينو
  • إمارة باري.. إمارة إسلامية في جنوب إيطاليا

مختارات من الشبكة

  • شهادة الأعمى وشهادة الصبي والشهادة على المنتقبة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شهادة الله: من حكمة الشهادة في الإسلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حقيقة شهادة الزوجين(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • الشهادتان: شهادة أن محمدا رسول الله(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الشهادتان: شهادة أن لا إله إلا الله(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • خزيمة بن ثابت صحابي شهادته تعدل شهادتين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة كتاب الشهادة ( الاستفادة من كتاب الشهادة ) (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • شهادة غير المسلمين (هل تقبل شهادة الكافر؟)(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • شهادة أهل الأهواء وشهادة لاعب الشطرنج (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة كتاب الشهادة ( الاستفادة من كتاب الشهادة )(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
4- تونس
أحمد 24-04-2012 10:24 AM

إن كنت تشعر أنك مضطهد أو أن الإسلام مضطهد فعد إلى بلدك. لا أحد مجبر على البقاء هناك. و هم غير مجبرين بتغيير عاداتهم لأجلك.

3- طلب مساعده عاجل
حسان ابوبكر 21-01-2012 10:05 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امرأه ايطاليه كانت نصرانيه وأسلمت حديثا في بلد مسلم وتزوجت بمسلم وتريد العودة إلى إيطاليا ولكن تريد مركزا إسلاميا,,سنيا,, قريبا إليها حتى تتعلم أمر دينها وتزيد في إيمانها فإذا كان أحد يعلم مركزا في إيطاليا في مدينة سردينيا فليدلني عليه عاجلا وجزاه الله كل خير وفرج همه وأعظم أجره
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجاء المساعدة على البريد الالكتروني
amjad198600@hotmail.com

2- الحقيقة
الخليل - ايطاليا 30-11-2011 11:39 PM

شكرا لك أخي علي طرح هذا الموضوع المعقد والشائك فعلا
ولكن: (هذا ماوعد الرحمن وصدق المرسلون)
كل ما قلته حقيقة ولكن
لو وجدنا القطران في بلداننا
ماتهافتنا علي عسل ايطاليا

الخليل

1- إسلام
يحيى - الجزائر 15-02-2011 05:39 PM

السلام عليكم
أنا طالب في الجامعة و أريد أن أعرف سبب خوف الإيطالين من الإسلام
وشكرا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب