• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

أوضاع المسلمين في سريلانكا

محمد البشير أحمد موسى

المصدر: موقع: التاريخ
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/6/2010 ميلادي - 8/7/1431 هجري

الزيارات: 59702

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أوضاع المسلمين في سريلانكا[1]

تقع سريلانكا في الجزء الجنوبي الشرقي من الهند، وتطل على خليج المنار والبنغال، وقد استقلّت عن إنجلترا في عام 1948م، وتبلغ مساحتها 525 ,65 كلم2، وعدد سكان سريلانكا يبلغ نحو 19,43 مليون نسمة، و تتكون سريلانكا من عدّة قوميات:السنهال 74 %، التاميل 18 %، موروس 7% آخرون 1%.

 

أما الأديان: البوذيون 70%، الهندوس 15% المسلمون 8% النصارى 7%، ومنذ عام 1983م اندلعت الحرب بين السنهال ذات الأغلبية السكانية، وبين الأقلية التاميلية، أو بعبارة أخرى بين البوذيين والهندوس، فكان المسلمون ضحايا هذا الصراع المرير والذي ما زال مستمرّاً لأكثر من عشرين عاماً.


موجز تاريخ دخول الإسلام إلى سريلانكا:

يرجع تاريخ وجود المسلمين في سيلان والتي كانت تسمّى "سرنديب" وحالياً سريلانكا[2] إلى القرن السابع الميلادي (الثاني الهجري) حين دخلها التجار المسلمون، وتقول المصادر التاريخية: إنّ وصول الإسلام إلى سريلانكا كان خلال فترة الخلافة الراشدة، فقد ذكر ابن شهريار في عجائب الهند أنه: "عندما سمع أهل سيلان والمناطق المجاورة لها بنبأ الإسلام، أرسلوا رسولاً لينقل إليهم معلومات موثوقة عن هذا الدين الجديد، وعندما وصل الرسول إلى المدينة كان الخليفة يومئذ عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقابله الرسول ، وأخذ منه تعاليم الإسلام ، ولكن أدركت الوفاة ذلك الرسول في طريق عودته إلى سيلان، فقام خادمه بتبليغ الرسالة"[3].

 

ومما ساعد أيضا على انتشار الإسلام المسلمون العرب الذين استوطنوا الساحل الجنوبي الشرقي للهند، حيث كانت لهم هجرات منظمة إلى سيلان، يبشرون بهذا الدين ويتفقدون فيها أحوال المسلمين في سيلان، ومما يدل على قوة الأواصر بين المجموعتين الهندية والسيلانية أنهم كانوا يتكلمون لغة واحدة[4].


ونتيجة لذلك كانت سيلان دولة إسلامية بكاملها، ولكن من بداية القرن السادس عشر الميلادي بدأ نفوذ المسلمين في سيلان يتضاءل تدريجياً بظهور نفوذ البرتغال أو منافستهم للمسلمين على التجارة في المحيط، والسيطرة على البحر.


وكانت جزيرة سيلان بحكم موقعها هدفاً من أهداف البرتغاليين، فاحتلوها عام 1505م، وعملوا على إضعاف نفوذ المسلمين في الجزيرة، وانتزاع زمام التجارة من أيدي المسلمين عن طريق سلسلة من المؤامرات والاعتداءات العسكرية، فقد أباد البرتغاليون قرى مسلمة بأكملها ، وحاولوا إزالة أي أثر للوجود الإسلامي في الجزيرة، مما دفع أعداداً كبيرة من المسلمين للنزوح من المدن الغربية والجنوبية المطلة على المحيط، وانتشروا في وسط البلاد وفي المناطق المرتفعة منها، والتي كانت آنذاك تحت سيطرة ملوك كانديان، وتقع هذه المناطق حالياً شمال العاصمة " كولومبو"[5].


وقد اتبع الهولنديون الذين جاءوا إلى سيلان عام 1658م نفس السياسة نحو المسلمين والإسلام، فأسسوا مدارس تنصيرية لنشر النصرانية، ووقف النفوذ الإسلامي في المنطقة وإخفاء نور الإسلام.


وبالرغم من أن الاحتلال البريطاني للجزيرة عام 1716م قد خفف قليلاً من سياسة البطش والتعذيب التي مارسها البرتغاليون، ومن بعدهم الهولنديون، فإن البريطانيين اتبعوا نفس السياسة التنصيرية لأسلافهم، فأنشئوا عدداً كبيراً من المدارس بين عامي 1732 -1746م وفتحوا باب التعليم لكل الطوائف والطبقات في سيلان، ولكن المسلمين لم يستطيعوا أن ينسوا بسهولة الأيام التي عاشوها تحت وطأة الاحتلال الهولندي، وارتبط في أذهانهم التعليم الغربي بالأهداف التنصيرية الكنسية، ولذا قابلوا السياسة التعليمية البريطانية بحذر شديد، ورفضوا هذا النوع من التعليم، واكتفوا بمدارسهم الخاصة التي كانت ملحقة بالمساجد ، وتقتصر على تعليم القرآن ومبادئ الإسلام الأولية.


وبالرغم من أن عزوف المسلمين في الجزيرة عن التعليم الغربي كانت له مبرراته القوية فإنه جعل المسلمين متخلفين من الناحية المادية، إذا ما قيسوا بالفئات الأخرى التي استفادت من هذا النوع من التعليم، ولكن شيئا واحداً يجب أن نذكره، وهو أنه عن طريق هذه المؤسسات التعليمية البريطانية هجر كثير من أتباع الطوائف الأخرى ديانتهم واعتنقوا النصرانية ديانة الرجل الأبيض، ولكن الله سلم المسلمين من ذلك[6].


مناطق تواجد المسلمين في الجزيرة:

ينقسم المسلمون في سيريلانكا إلى مجموعتين كبيرتين هما: المورو، والملايو، ويشكل المورو أكثر من 96% من إجمالي نسبة السكان المسلمين.


ولفظة "مورو" كانت في الأصل خاصة ببعض الأفراد إلا أنها في الآونة الأخيرة اكتسبت مفهوماً عاماً، فتمَّ استعمالها للدلالة على ذوي الأصول العربية والهندية من المسلمين[7]. أما شعب الملايو فهم من الأصول المالاوية الذين استقدمهم الهولنديون إلى البلاد إبان احتلالهم لماليزيا.


يعيش المسلمون في عدّة محافظات في البلاد منها: جزيرة جفنا، مانار، ترينكومالي في الشمال، وفي الوسط: بوتالام، ماتالا، كاندي، وفي الجنوب: العاصمة كولومبو، جالي. ولكن أغلبيتهم في المنطقة الشرقية.


ويُعاني المسلمون بشدة من الصراعات الهندوسية البوذية ،والتي أصبحوا أهدافًا لها، لأنهم رفضوا أن يكونوا تابعين للمتمردين الثائرين ضد الحكومة، وتشير الإحصائيات إلى أن 1.8 مليون مسلم راحوا ضحية الحرب الأهلية، كما تتعرض منازل المسلمين بشكل مستمر إلى القصف أثناء هذه الصراعات، مما نتج عنه وجود 300 ألف مسلم في سريلانكا بلا مأوى، مما دفع الكثير من المسلمين إلى الإقامة في مخيمات للإيواء.


ومع ذلك فإن المسلمين يتمتعون بحرية دينية ولو جزئية في البلاد، وهم أحسن حالاً من المسلمين في الهند، حيث يتمتعون بحرية تامة في بناء المساجد والمدارس الإسلامية الخاصة، وهناك ستة وزراء مسلمين وأعضاء في البرلمان، وهناك وزارة للشؤون الإسلامية لرعاية المساجد.


اللغة:

يتكلم معظم المسلمين في سيريلانكا "اللغة التاميلية" والتي هي أيضا لغة مسلمي جنوب الهند، وتوجد العديد من المؤلفات الإسلامية لعلماء سريلانكا وجنوب الهند بهذه اللغة، ولكن أصبحت "اللغة السنهالية" الآن وهى لغة الغالبية في سريلانكا، هي اللغة الرسمية للدولة، ومن هنا فإن كثيراً من المسلمين هجروا اللغة التاميلية وبدءوا يتعلمون اللغة السنهالية التي أصبحت لغة الحياة بالنسبة لهم، وتكمن المشكلة في أنه لا توجد مؤلفات إسلامية باللغة السنهالية، ولهذا أصبحت الحاجة ماسة إلى تأليف كتب عن الإسلام باللغة السنهالية، حتى يمكن نشر الوعي الإسلامي والعلوم الإسلامية من خلالها.


النشاط التعليمي والدعوي:

للمسلمين العديد من المساجد والمدارس والمراكز الثقافية الإسلامية، فيوجد في سريلانكا ما يقرب من 400 مدرسة لتحفيظ القرآن، و600 مدرسة ابتدائية مشتركة، بالإضافة إلى الجامعة النظمية الإسلامية والتي تأسست في (19 رجب سنة 1393 هـ أغسطس 1973م).


كما تضم العاصمة السريلانكية “كولومبو” مركزاً إسلامياً كبيراً، ومدرسة لتخريج الأئمة والوعاظ للعمل على نشر الدين الإسلامي، و25 معهدًا إسلاميًا، وكذلك مراكز لرعاية الأيتام، ومكتبة إسلامية كبيرة تحتوي على مئات الكتب الإسلامية، فضلاً عن وجود محكمة إسلامية تُطبق الشريعة الإسلامية وقوانينها.


ولهم عدّة جمعيّات دعويّة تقوم بواجب الدعوة والتوعية وسط المجتمع السيريلانكي، منها الجمعية السلفية والتي مقرّها مدينة بوتالاما والتي تقوم بدور وجهد كبير في الحفاظ على الهوية الإسلامية، ومساعدة اللاجئين المسلمين في المناطق المختلفة في سريلانكا.


وأصبح المسلمون في سيريلانكا يميزون باعتبارهم الفئة الأكثر تعليمًا، بعد أن كانت مشهورة في السابق بأنها الأكثر ممارسةً للتجارة، وتشير بعض المصادر الإعلامية إلى ارتفاع عدد الطلاب المسلمين الذين يلتحقون بالمدارس والكليات المختلفة بالجامعات، وأنهم استطاعوا عن طريق التركيز على التعليم اجتياز عقبة توفير المدرسين الذين يوفرون لأبنائهم العقيدة السليمة وسط مجتمع يموج بالتيارات، وذلك بعد أن أصبح هناك مدرسون مسلمون من الجنسين، كما أصبح بينهم متخصصون في المجالات المختلفة، مثل الهندسة والطب والمحاسبة والإدارة، بالإضافة إلى أعضاء هيئة التدريس في مختلف الكليات بالجامعات السيريلانكية.


ولعل من أشهرهم البروفيسور "شريف الدين" الذي يعمل أستاذًا للجراحة في جامعة كولومبو، حيث تم اختياره مؤخرًا رئيسًا للجراحين في الجامعة.


غير أن أوضاع المسلمين ما زالت مع ذلك دون المستوى المطلوب والمأمول، رغم وجود وزراء من بينهم ووجود ممثلين لهم في البرلمان، وتتمثل أكبر المشكلات التي يعاني منها المسلمون حالياً في كيفية الحفاظ على الهوية الإسلامية في مجتمع يتصف بتعدد الديانات والثقافات، إضافة إلى الاضطهاد الذين يعانونه من الأغلبية البوذية التي تساندها الحكومة، والتي تمارس التنصير بين المسلمين، كما أن أعداد اللاجئين قابلة للارتفاع بسبب الحرب الدائرة بين الحكومة والمتمردين من التاميل.


وبما أن الأمة المسلمة جسد واحد، فقد كانوا وراء الاحتجاج الكبير الذي شهدته البلاد بعد تعيين أول سفير لدولة الكيان الغاصب (إسرائيل) في هذه الدولة، حيث خرج المئات من المواطنين إلى الشوارع في مظاهرات احتجاجية في عدة مناطق تقطنها أغلبية مسلمة على الساحل الشرقي للجزيرة بعد صلاة الجمعة (21/4/1422هـ الموافق 13/7/2001م).


ومن الجدير بالذكر أن سريلانكا علقت العلاقات الدبلوماسية مع تل أبيب عام 1970 لرفضها الانسحاب من الأراضي الفلسطينية، لكنها استأنفت علاقات محدودة بعد عام 1983. ومن ثم تطورت العلاقات في مايو/ أيار عام 2000م، بعد يوم واحد من رفض الهند تقديم مساعدة عسكرية لكولومبو في حربها ضد متمردي التاميل، أعقبها شراء الجيش السريلانكي معدات وأسلحة من إسرائيل.

 

ـــــــــــــــ
[1] لمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع يراجع المراجع التالية:

1- التقرير الصادر عن الجمعية السلفية في سريلانكا عن أحوال المسلمين هناك.

2-  وموقع إسلام أون لاين (13-1- 2001).

3- موقع قناة الجزيرة الإخبارية على الانترنت.

[2] د. عدنان النحوي: ملحمة الإسلام في الهند ، ص: 67.

[3] د. محمد علي شكري ، مدير الجامعة النظمية الإسلامية في سيريلانكا ـ موقع مجلة الوعي الإسلامي على الإنترنت: 7/10/2003م.

[4] المصدر السابق.

[5] راجع: ملحمة الإسلام في الهند، د. عدنان النحوي. وتقرير جمعية الدعوة السلفية في  سيرلانكا.

[6] د. محمد علي شكري ، مدير الجامعة النظمية الإسلامية في سيريلانكا ـ موقع مجلة الوعي الإسلامي على الإنترنت: 7/10/2003م.

[7] Ragavan , 1971: 223. وانظر بتفصيل تقرير الجمعية السلفية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • (774) مريضًا بسريلانكا يُبصرون من جديد
  • ملتقى شبابي في سيريلانكا بمشاركة 185 شابًّا
  • دورات شرعية وتدريبية للشباب والفتيات في سريلانكا ونيبال
  • - مكتب الندوة العالمية بسريلانكا يصدر نسخة مترجمة لمعاني القرآن الكريم باللغة السنهالية
  • - الندوة العالمية تقيم البرنامج التدريبي الثاني للطالبات في سريلانكا
  • دورة تدريبية للخطباء وأخرى لإعداد الداعيات بسريلانكا
  • مشاكل المسلمين في سريلانكا
  • سيريلانكا: إعادة إسكان المسلمين المشردين شمال البلاد
  • سريلانكا: تعرض أقليات مسلمة لأعمال عنف من البوذيين
  • سريلانكا: اجتماع في البرلمان لإعادة إسكان المسلمين المشردين
  • عقبات اللاجئين المسلمين من منطقة منار السريلانكية
  • مشاكل تواجه المسلمين في سريلانكا - نظرة خاصة
  • هجوم بلطجية على مسجد الفلاح بمدينة أمباتينا بسريلانكا
  • المعاهد الأحدية الدينية في سريلانكا
  • ﻣﺴﻠﻤﻮ ﺳﺮيلانكا ﻧﺤﻮ ﻣﺠﺰﺭﺓ ﺗﺸﺒﻪ ﻣﺠﺎﺯﺭ ﻣﻴﺎﻧﻤﺎﺭ
  • أسوأ أحداث عنف شهدتها سريلانكا ضد المسلمين
  • تقرير عن أوضاع المسلمين في الدول غير المسلمة

مختارات من الشبكة

  • الهند: قلق بسبب تدهور أوضاع التعليم لأبناء المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: تعاون المنظمات الإسلامية لبحث تعزيز أوضاع المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: تقرير تفصيلي عن أوضاع المسلمين الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إفريقيا الوسطى: منظمة التعاون تدعو لمعالجة أوضاع المسلمين في إفريقيا الوسطى وميانمار(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: المحكمة العليا تستنكر عدم وجود دراسة عن أوضاع المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: مذكرة توصيات لتحسين أوضاع المسلمين في مانيبور(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: وزير الشؤون الاجتماعية يؤكد سوء أوضاع المسلمين بولاية أوتر براديش(مقالة - المسلمون في العالم)
  • السويد: انتقاد حقوقي لوثيقة توفيق أوضاع الطلاب المسلمين الدينية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: وزير الداخلية يكذب بشأن تسريبه دراسة عن أوضاع المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: سياسي يؤكد مسؤولية الأحزاب عن استمرار سوء أوضاع المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
1- أوضاع المسلمين في سيريلانكا
waleed - yemen 21-03-2014 07:45 PM

نرجو الإفادة حول أوضاع المسلمين في سيريلانكا أحوالهم المعيشيه والمضايقات التي تحصل لهم مع. مع تقديري

 وليد باحيدان من اليمن حضرموت

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب