• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

لا تحزن يا أقصانا

عبدالمجيد بن محمد مباركي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/8/2017 ميلادي - 22/11/1438 هجري

الزيارات: 6875

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا تحزن يا أقصانا

 

قال تعالى: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الإسراء: 1].

 

في المسجد الأقصى المبارك صلى رسولُنا محمدٌ صلى الله عليه وسلم بالأنبياء إمامًا، كما صلَّى في ساحته أمير المؤمنين عمرُ بن الخطاب، وأبو عبيدة عامر بن الجراح، وخالد بن الوليد، وعبدالرحمن بن عوف وغيرهم من مئات الصحابة رضي الله عنهم، وفي جنبات الأقصى رفع الصحابيُّ الجليل بلال بنُ رباح الأذانَ بصوته النَّدِي، وفي ظلِّ هذا البيت دُفن العديدُ من الصحابة الكرام، وعلى رأسهم عُبادة بن الصامت أول قاضٍ للإسلام في بيت المقدس، وما من شبر من أرضه إلا وشهد ملحمةً أو بطولة تحكي لنا مجدًا من أمجاد المسلمين.

 

إن الفلسطينيين والعرب والمسلمين لن يسمحوا بتَكرار ما حدث في المسجد الإبراهيمي بالخليل، وسيدافعون عن الأقصى بكل ما يملكون، إنَّه الأقصى أسمى من أن يتأثر بتصرُّفات حاقدة، وتصريحات باطلة، لقد كانت مدينة القدس سببًا في وحدة المسلمين أيام الصليبيين، وهي التي ستوحِّد العرب والمسلمين إن شاء الله[1].

 

قِبلة المسلمين الأُولى، وثاني المساجد التي بُنيت على وجه البسيطة، وثالث الحرمينِ، بُنِيَ بعد الحرم المكي بأربعين عامًا كما في الصحيحين عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه، وللمسلمين حنينٌ إليه، وشوق للصلاة فيه وعمارته كما كان السلف يعمرونه ويسرجونه بالزيت ليضيء، وكان ذلك جهد المُقِل، وللأقصى محبةٌ في قلوب المسلمين، وتعظيمٌ له كما للحرمين الشريفين، وهو ثالث المساجد التي تُشدُّ إليها الرِّحال كما في سنن ابن ماجه عن أبي سعيد وعبدالله بن عمرو رضي الله عنهم، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:((لا تُشَدُّ الرِّحالُ إلا إلى ثلاثة مساجدَ: إلى المسجد الحرام، وإلى المسجد الأقصَى، وإلى مَسجِدي هذا)).

 

فضلًا عمن سكنه وعاش بقُربه، وكان من أهله وأكنافه المباركة، فتحه الفاروق عمرُ رضي الله عنه، وأشهد الصحابة على وثيقة الأمان سنة 15 هـ - 636م، فأعطى أهلها الأمان، ومنحهم السلام من خلال عهدٍ عُرِف بالعُهدة العمرية، أو وثيقة الأمانالتي شهد عليها عددٌ من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويُعَدُّ عهد عمر بن الخطاب لأهل إيلياء - الاسم البيزنطي للقدس - أعظمَ مواثيق السلام والأمان التي عرفها التاريخ[2].

 

وبعد حقبة من الزمن احتله الصليبيُّون في يوم الجمعة 22 شعبان 492هـ، 15يوليو 1099م، وأعقب ذلك مذبحة فظيعة، وأبيحت المدينة للسلب والنَّهب، وفاض الدم، وظلت الجثث مطروحةً في شوارع القدس عدة أيام، وفي هذا الجو الموحش الكئيب، اجتمع الصليبيُّون في كنيسة القيامة لأداء صلاة الشكر، وهكذا تمَّ زرع الكيان الصليبي في الشرق العربي[3].

 

وبقي في الأسر إلى أن قيَّض الله له رجالًا أبطالًا؛ كعماد الدين زنكي، ونور الدين محمود، والناصر صلاح الدين الأيوبي، وقد جاءت إليه رسالة معاتبة تقول:

يا أيُّها الملِكُ الذي
لمَعالمِ الصُّلبان نكَّسْ
جاءت إليك ظُلامةٌ
تسعى من البيت المقدَّسْ
كلُّ المساجد طُهِّرت
وأنا على شرفي أُنَجَّسْ

 

حزَّ ذلك في نفس القائد العظيم والفاتح المظفَّر؛ الناصر صلاح الدين، فما ابتسم بعد ذلك ولا ضحك - كما قيل - ثم انطلق يجمع المسلمين، ويبثُّ فيهم رُوح الحماسة، ويؤاخي بينهم؛ حتى قويت شوكتُهم، وعظُمت مهابتهم، واشتدَّ عُودُهم، فأصبحوا على قلب رجل واحد، حينها خاض الحروبَ والمعارك، فأسقط القيود والحدود، فدانت له القلاعُ والحصون، ففتح الله على يديه في معركة حطين يوم: 24 ربيع الثاني 582 هجرية/ 04 يوليو 1187، وبذلك تمَّ تدميرُ أكبر جيشٍ صليبي أمكن جمعه منذ قيام الكيان الصليبيِّ، وما حدث بعد حطين كان أشبه بنزهة عسكرية؛ إذ سارعت المدن والقلاع الصليبية إلى الاستسلام؛ إما لصلاح الدين شخصيًّا، وإما لقادة جيوشه، وتمَّ أخذُ عكَّا، ويافا، وبيروت، وجبيل، ثم عسقلان، وغزة، وفي أواخر جمادى الآخرة سنة 583هـ/ سبتمبر1187م اتَّجه صلاح الدين صوبَ القدس، وبعد حصارٍ قصير دخل صلاح الدين وقواته المدينة المقدَّسة في: 27 رجب 583هـ/ 02 أكتوبر 1187م بصورة إنسانية، تناقض وحشيةَ الصليبيين حين غزَوها قبل بضع وثمانين سنة، وأقيمت خُطبة الجمعة في المدينة المحرَّرة بعد أن ظلَّت ممنوعةً طويلًا[4].

 

فكان خيرًا لهم وأرحم بهم من أنفسهم، وبعد أن مات صلاح الدين جاء الحاقدون إلى قبره ووطئوه بخيولهم، ثم قالوا: ها نحن عدنا يا صلاح الدين - شماتة الأعداء - وكانوا يهابون لُقياه حيًّا، وقد خلا لهم المكان فباضوا وفرخوا، وسقط الأقصى مرةً أخرى أسيرًا في يد الصليبيين.

 

وقد تمكَّن الصالح نجم الدين أيوب من أخذ بيت المقدس بواسطة الخوارزمية سنة 624هـ/ 1244م، وكانت تلك الاستعادة الأخيرة لبيت المقدس التي ظلَّت بيد المسلمين والعرب حوالي سبعة قرون، قبل أن يدخلها جيشٌ أوروبيٌّ آخر، وقبل أن يحتلَّها الصهاينة[5].

 

فسلِّمت لليهود كوطن قومي يأتون بهم من كل حدب وصوب، وكان ذلك سنة 1948م، ومنذ ذلك الحين والأقصى يئنُّ، وفلسطين الأبية تُسامُ القتل والتنكيل والزَّج بأهلها في غيابات السجون والمعتقلات، فقُتل الرجال، ورمِّل النساء، وشرِّد الأطفال، ثم أجلوا السكان الأصليين أهل الأرض الطيبة إلى الشتات ومخيمات اللاجئين، بعد أن جيء بهذا الغاصب المعتدي، فعاث في الأرض فسادًا؛ فبدَّل المعالم، وشوَّه السمات، وحفر تحت البيت ليبني هيكله المزعوم، ومعبده المشؤوم، فقوَّض بنيانه، وزعزع أركانه جراء الحفريات للأنفاق أسفل منه، وقد أسند ظهره للقوى الغاشمة، فكانت له ظهيرًا ونصيرًا، فمدَّته - ولا زالت - كذلك ماديًّا ومعنويًّا، ولا يخفى ذلك على أحد، فولاؤهم للصهاينة ظاهرٌ، وسندهم للمرتزقة قويٌّ، وكل ذلك في غفلة المسلمين وتغافلهم، وسباتهم العميق، ورقادهم الذي طال، فرقصت على جثث الأسود كلابٌ، فالخَطْب جلل، والأمر خطر، وقد بلغ مداه، ولا يزال الصهاينة يعيثون في الأرض فسادًا، ما لم يردعهم رادعٌ، ويلجمهم لاجم.

 

وفلسطين الأبيَّة جزءٌ بارز وقلب نابض في جسد الأمة العربية والإسلامية، فكيف صارت منذ أن حلَّ هذا المستوطن الظالم، والرعديد المتحايل؟! ولعل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني هذا الزمان وأهله، كما عند أبي داود من حديث ثوبان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق، كما تداعى الأكَلَة على قصعتها))، قال: قلنا: يا رسول الله، أمِن قِلَّة بنا يومئذٍ؟ قال: ((أنتم يومئذٍ كثير؛ ولكن تكونون غثاءً كغثاء السيل، ينتزع المهابة من قلوب عدوكم، ويجعل في قلوبكم الوَهَن))، قال: قلنا: وما الوهن؟ قال: ((حبُّ الحياة، وكراهية الموت))،والله أعلم.

 

مع ذلك تصدَّى أبطال فلسطين الأشاوس، وفلذات أكبادها المغاوير منذ وطئت أقدام الصهاينة الأرض المباركة رجالًا ونساءً، كهولًا وشيوخًا بما يملكون، بعون إخوانهم من العرب والمسلمين، فلقَّنوا المحتلَّ دروسًا وعبرًا أقضَّت مضاجعهم، وأسهرت ليلهم، فعاشوا الرُّعب والخوف والهلع إلى يوم الناس هذا، برغم جبروتهم وطغيانهم على الأبرياء العُزَّل والضعفاء المساكين، ولا تزال انتفاضة الشباب في القدس والضفة والخليل وكل فلسطين تسومهم سوء العذاب، وتلقِّنهم الدروسَ والعِبَر، بأهلها الذين ارتقوا شهداء كما لقنتهم من قبل غزة العزة، ولا زالت كذلك شامخةً رافعةً رايةَ الجهاد.

قال تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [المنافقون: 8].

والله أكبر، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلًا، والله أكبر، الله أكبر، نَصَر عبده، وأعزَّ جنده، وهزم الأحزاب وحده، ولله الحمـد والمنَّة.


وسيأتي على الغاصب يومٌ من أيام الله الخالدة يُنطِق الله تعالى فيه الشجرَ والحجر؛ كما جاء في صحيح الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتُلُهم المسلمون حتى يختبئَ اليهوديُّ من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهوديٌ خلفي؛ فتعالَ فاقتله، إلا الغرقد؛ فإنه من شجر اليهود)).


فاللهم حرِّر الأقصى المبارك وفلسطين الأبيَّة وسائر بلاد المسلمين من قبضة المحتل الظالم، والصهيوني المستوطن، وقوى الشَّر المساندة والمعاونة له ظاهرًا وباطنًا، وأرنا فيهم يا ألله يا جبار السماوات والأرض عجائبَ قدرتِك، وآيات نقمتك؛ فإنَّه لا يعجزك شيءٌ، يا قوي يا عزيز، اللهم آمين.



[1] تاريخ المسجد الأقصى، إعداد الدكتور: محمد هاشم غوشة.

[2] المصدر السابق.

[3] ماهية الحروب الصليبية؛ تأليف: الدكتور قاسم عبده قاسم.

[4] المصدر السابق.

[5] نفس المصدر.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نداء الأقصى
  • الأقصى ينادينا
  • المسجد الأقصى
  • لا تحزنوا: فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية

مختارات من الشبكة

  • (لا تخف ولا تحزن.. ولا تخافي ولا تحزني)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {ولا تهنوا ولا تحزنوا}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا تحزني(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا تحزن يا من فاتك قيام الليل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا تحزن (بطاقة)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • {ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولما أن جاءت رسلنا لوطا سيء بهم وضاق بهم ذرعا وقالوا لا تخف ولا تحزن)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: {ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا تحزن على فراق رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • يا سلم لا تحزني(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب