• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي
    عبد الله فهيم السلهتي
  •  
    الجاليات المسلمة: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

من تجارب الحياة في ماليزيا

د. ابتهال محمد علي البار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/3/2010 ميلادي - 29/3/1431 هجري

الزيارات: 17816

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
يتكوَّن المجتمع الماليزي من ثلاث فِئات: العِرْق الملاوي، والهندي، والصيني، والصينيون يُشَكِّلون 26% من السكَّان، وقد وجَدوا طريقَهم لماليزيا في أثناء الاستعمار البريطاني؛ إذ استقطَبَ المستعمِرون أعدادًا كبيرةً من العمَّال   الصينيين لأعمال البناء والنقل والصناعة، ومع مرِّ السنين وجَدَت الجالية الصينية الطريق للتكيُّف والانسجام مع الملاويين والهنود، مع ارتباطهم القوي بثقافتهم الأصلية، والآن أصبحوا تجارًا يشكِّلون أغلبيَّة الأغنياء في ماليزيا.

والحقيقة أن هذه الفئة لافتة للانتباه؛ لكثيرٍ من عاداتهم الرفيعة، فأثناءَ إقامتي في ماليزيا بغَرَض الدراسة لفَت انتباهي اهتمامُ الصينيين بتربية أبنائهم والعناية بهم بشكلٍ ملحوظ، فعلى سبيل المثال: في دقائق انتظار المصعد في أيِّ مركزٍ تجاري تجد الأم مشغولة بمراجعة حروف الهجاء مع طفلها من خلال اللوحات الموجودة على الجدران.

وعندما تتجوَّل في الحدائق والمتنزَّهات تجد الآباء الصينيين مستمتعين ومستغرقين في اللعب مع أطفالهم، وإن وُجدِت الخادمة مع بعض العائلات ميسورة الحال لا تجد الخادمة تقوم بدور الأم التي تركض خلف أطفالها وتتابعهم هنا وهناك، حتى تجد الأطفال شديدي الحب والتعلُّق بها كما هو الحال في الأسر العربية - والخليجية بشكلٍ خاص - بل هي مجرَّد مُعِين لأمٍّ وأبٍ يُدرِكان تمامًا دورهما التربوي، ويقومان به خيرَ قيامٍ.

ولنا في مشهد العلاقات الأسرية الصينية عِدَّة وقفات علَّنا - نحن المسلمين - نستفيد منها:
من ذلك شعور الوالدين بالحجم الحقيقي للتربية؛ فالإنجاب ليس نهاية المطاف، بل هو بدايةٌ لمشوار عظيم يبذله الوالدان في مسيرة حياة أبنائهما.

ومنها:
مشاركة الأب الفاعلة وحضوره الواعي في تربية أبنائه، على خلاف انسحاب الآباء في الأُسَر العربية من مشروع التربية بنِسَب متفاوتة، وإلقاء كافَّة مسؤوليات التربية على كاهِل الزوجة، فعلَّنا نلتقط العبرة من هذا الشعب، فالحكمة ضالَّة المؤمن، أنَّى وجَدَها فهو أَوْلَى بها.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • - ماليزيا بصدد تنظيم الشؤون الإسلامية في جميع أنحاء البلاد
  • العربية في ماليزيا
  • - الاعتداء على مسجد في ماليزيا
  • - تدنيس مساجد في ماليزيا برؤوس خنازير
  • - قلق غربي من ازدياد نفوذ الشريعة الإسلامية في ماليزيا
  • يجب على المسلمين أن يعيدوا العدالة والسلام
  • تحية إلى ماليزيا (قصيدة)
  • إمام ماليزي سوبر ستار
  • شعارات ماليزيا الاقتصادية التي أبهرت العالم
  • ليلة لا تنسى!
  • من تجاربي في الحياة
  • خطبة: الحياة في سبيل الله

مختارات من الشبكة

  • تجارب عالمية في تدريس فقه القضايا المعاصرة: التجربة الفرنسية(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • تجارب عالمية في تدريس فقه القضايا المعاصرة - التجربة الفرنسية (PDF)(كتاب - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • التجارب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أشياء مجربة ومشاهدة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استثمار التجارب المعروفة في الإعلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تجارب الشباب المسلم في الأنشطة الرمضانية بمدينة سراييفو(مقالة - المسلمون في العالم)
  • قياس الكفاءة اللغوية: تجارب وخبرات ومقترحات (PDF)(كتاب - حضارة الكلمة)
  • التعليم عن بعد في ضوء تجارب بعض الدول (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تجارب عالمية وعربية ومحلية في تطبيق الجودة والاعتماد الأكاديمي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تجارب وآليات وبرامج للمشكلات الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
3- فكرة خاطئة
أبو سفيان - ماليزيا 21-11-2010 01:05 PM

توقعت من من تعايش مع الصينيين أو الهنود و الآسيويين عموما أن تتجلى له عظمة الحضارة الاسلامية و التربية و الأخلاق العربية, نحن دائما ننظر إلى أنفسنا على أننا متخلفون و كل الشعوب تطورت و سبقتنا بحسب الفكرة التي يحاولون أن يزرعوها في نفوسنا من دونية, ولكن الواقع هو أن المسلمين و العرب بشكل خاص هم أكثر الشعوب تحضرا بداية من موضوع الطهارة و النظافة حتى مواضيع العلم و الفكر, فالصينيون لا يمتلكون حاليا اي نوع من الحضارة فهم ليس لهم عقيدة ينتهجونها ولا انتماء يجعل لهم هدفا, فمستوى الأخلاق عندهم متدن الى درجة الانعدام و ما يرى من اتجهاهم للعمل بجد و اجتهاد هو كونهم لا يرون أي قيمة في الحياة إلى للمال و من رأت الأم تعلم ابنها أطلب منها أن تعاود البحث عنهم بعد 15 عاما فهل ستجد الإبن يعرف أمه؟ اي تربية تتوقعها بدون قيم؟ بدون ضوابط أخلاقية بدون حلال أو حرام؟ أعيدوا التفكير فنحن خير أمة و لولا حضارتنا لما وكلت إلينا مهمة حمل هذا الدين العظيم , و أدعو الجميع أن يسافرو و يحتكوا بالشعوب التي يتخيلون أنها أكثر حضارة ليعلموا النعمة التي يعيشون فيها

2- المقالة
نفيسة الجاوية - جاكرتا 31-03-2010 09:20 PM

المقالة جيدة ولكن ليس العرب في دول الخليج بنفس السمات وهناك عوائل تطبق التربية الإسلامية في رعاية الاسرة

1- بوركتم
عمار كبيس - السعودية 16-03-2010 04:06 PM
بارك الله فيكم مقالة جميلة
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/1/1447هـ - الساعة: 21:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب