• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / منوعات رمضانية / أمجاد رمضانية
علامة باركود

معركة بلاط الشهداء

محمود ثروت أبو الفضل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/8/2012 ميلادي - 17/9/1433 هجري

الزيارات: 82228

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حدث في رمضان

معركة بلاط الشهداء


معركة بلاط الشهداء أو (معركة بواتييه Poitiers) اسم أطلق على المعركة الفاصلة التي دارت في أوائل شهر رمضان سنة 114هـ / 10 أكتوبر عام 732 م بين الجيش الإسلامي بقيادة القائد "عبدالرحمن الغافقي"، وقوات الفرنجة (الفرنسيين) بقيادة "شارل مارتل" Charles Martel في سهل بواتييه Poitiers (بالقرب من مدينة تور على نهر اللوار وعلى مسافة 340 كم إلى الجنوب الغربي من باريس)، وتسميها المصادر الغربية معركة بواتييه Bataille de Poitiers.. وأَوقفت هذه الهزيمة تقدم المسلمين نحو فرنسا وإعاقت الجيش الإسلامي عن الامتداد فيما وراء جبال البرانس، ومن ثم إلى باقي أوروبا، ولولا هذه المعركة لدخل الإسلام أوروبا بالكامل في غضون سنوات قليلة.

 

تفصل جبال البرانس إسبانيا عن جنوب فرنسا، وكانت هذه المنطقة من بلاد فرنسا تسمى "بلاد الغال Gaul"، وتتألف من عدة ولايات، ويعتقد المؤرخون أن ولاة الأندلس كانت لديهم آمال بعيدة في امتداد فتوحاتهم لممالك هذه البلاد، وربما كان أول من قام بمحاولات جدية هو الوالي "السمح بن مالك الخولاني"، غير أن تلك المعارك أسفرت عن هزيمة السمح واستشهاده مع الكثير من رجاله قرب مدينة تولوز Toulouse (يوم عرفة سنة 102هـ/ 721 م)، وقد استطاع مساعده، القائد عبد الرحمن الغافقي، أن يقود فلول الباقين من الجيش الإسلامي ويرجع بهم إلى أربونة، ومن ثم إلى الأندلس.

 

ورغم هذه الهزيمة فإن السمح استطاع في بداية فتوحاته دخول أربونة عاصمة ولاية سبتمانية، وظلت أربونة قاعدة للفتوح والجهاد في جنوب فرنسا، ولعل قربها من البحر وسهولة تلقي المسلمين الإمدادات عن طريق الأساطيل بدلاً من عبور جبال ألبرت أو البرانس هو ما ميزها بهذه الأهمية الاستراتيجية لمعظم ولاة الأندلس الذين حاولوا فتح فرنسا.

 

واستمرت الغارات الإسلامية على ممالك الغال في عهد الولاة الذين خلفوا السمح على بلاد الأندلس، حيث وجدنا بعض الحملات السريعة لكل من: عنبسة بن سحيم الكلبي، وعذرة بن عبد الله الفهري، إلا أن التقدم الحقيقي في الفتوحات بجنوب فرنسا كان في عهد الولاية الثانية لعبدالرحمن الغافقي سنة 112هـ/ 730 م.

 

كان عبد الرحمن من الولاة الصالحين المتقين الذين تولوا الأندلس، ويعد من التابعين، ومن رواة الحديث النبوي الشريف، فقد ورد في ترجمته أنه روى عن عبد الله بن عمر بن الخطاب، ولهذا كان محل احترام صلحاء المسلمين، فضلًا عن جنده، لعدالته في تقسيم الغنائم، وزهده في الدنيا، وكان الغافقي من الفاتحين الذين يرون حياتهم في الجهاد، فقرر استئناف الحملات على فرنسا، وتقوية قاعدة "أربونة" الإسلامية، وقد جهز عبدالرحمن الغافقي جيشًا كبيرًا من البربر والعرب انطلق به من مدينة "بنبلونة" بضم ما يجاورها من ممالك، حيث عبر الغافقي جبال ألبرت (جبال البرانس) عبر الجبال واتجه أولًا لفتح مدينة "آرل Arles" التي توقفت عن دفع الجزية للمسلمين، فاسترجعها بعد معركة عنيفة، فلما سقطت هذه المدينة توجهت جيوش عبدالرحمن مباشرة نحو بوردو عاصمة دوقية أكيتانية، واشتبك حاكمها الدوق "أودو" مع المسلمين في معركة حاسمة بالقرب من التقاء نهري الدوردوني Dordongne والجارون Garonne، مما أدى إلى انهزامه هزيمة قاصمة، انسحب على أثرها نحو الشمال، حيث دخل المسلمون عاصمته وفرضوا سيطرتهم عليها.

 

تقدم المسلمون بعدها نحو اللوار يفتتحون كل ما وقع تحت أيديهم من المناطق التي تؤدي إلى مدينة تور Tours.

 

وقد اجتاح الغافقي في هذه الحملات السريعة الخاطفة نصف فرنسا الجنوبي كله من الغرب إلى الشرق، ووصلت جيوش المسلمين للمرة الثانية إلى أبواب باريس في غضون سبع سنوات.

 

ولما عجز الدوق "أودو" عن صد الجيوش الإسلامية الفاتحة، اضطر للجوء إلى القائد "شارل مارتل" حاجب ملك الدولة الميروفنجية، والذي أدرك أن الهدف القادم لجيوش المسلمين هو أراضي دول الفرنجة ذاتها، فجيش جيوش الشمال وبعث يستقدم الرجال من حدود الرين حتى تجمع له جيش ضخم يوازي جيش المسلمين.

 

وقد التقى الجيشان في رمضان 114هـ/ تشرين الأول 732 م، في سهل يقع شمال بواتييه، وجرت بينهما مناوشات عديدة لمدة سبعة أيام، ثم تحول القتال إلى صدام مروع، رجحت كفة المسلمين في بدايته، لكن في النهاية اشتد هجوم جيش "شارل مارتل" من الفرنجة وحلفائهم من الألمان والسكسون والسويف على جيش المسلمين، يضاف إلى ذلك، أن الفرنجة هاجموا مؤخرة الجيش الإسلامي، مما أدى إلى الإخلال بنظام الجيش الإسلامي لخوفهم على الغنائم التي كانت معهم من فتوحاتهم السابقة.

 

ووسط اشتداد المعركة أصاب سهم القائد "عبدالرحمن الغافقي" فخر شهيدًا في أرض المعركة، وقد أصاب هذا الأمر جيش المسلمين بالارتباك والاضطراب، ولكنهم ما لبث أن ثبتوا وقاتلوا بشراسة حتى مغيب الشمس، ثم أيقنوا بصعوبة استمرار المعركة، وانسحب كبار القادة بما تبقى من جيش المسلمين في الليل تاركين ما تبقى من خيامهم وبقايا متاعهم، راجعين إلى قاعدة المسلمين في سبتمانية وهي أربونة مرة ثانية.

 

وتذكر المصادر العربية هذه المعركة باسم بلاط الشهداء لكثرة من قتل من المسلمين وعلى رأسهم الغافقي ذاته، مما يفهم منه أن مكان الموقعة كان إلى جوار قصر أو حصن كبير، ربما كانت له علاقة كبيرة بحوادث المعركة.

 

وهذه المعركة أوقفت سيل الفتوحات الإسلامية عند جنوب فرنسا، واكتفى المسلمون بالسيطرة على شبه الجزيرة الإيبيرية، متأثرين بأثر تلك الهزيمة الشديدة التي تعرض لها الجيش الإسلامي في تلك المعركة، ولو دخل الإسلام فرنسا وباقي ممالك أوروبا ربما عجل ذلك بخروجها من العصور الوسطى واللحاق بركب الحضارة الإسلامية كما كان الحال في بلاد الأندلس وقتها.

 

ونجد أنه من أهم أسباب الهزيمة:

• اختلاط الجيش الإسلامي بعنصري البربر والعرب، مع ما كان بين العرب والبربر من صراع آنذاك مما أدى إلى الهزيمة لعدم التجانس.

 

• خوف المسلمين على الغنائم التي جمعها المسلمون أثناء زحفهم من المدن التي مروا بها قبل المعركة الفاصلة، وقد استغل شارل مارتل هذه النقطة والتف بجنوده على مؤخرة الجيش الإسلامي، مما أدى لانفراط عقدهم للجوئهم لحماية الغنائم ومنع الفرنجة من الاستيلاء عليها.

 

• تكتل الإمارات في غالة، واستماتتها في الدفاع والوقوف أمام المسلمين، إلى جانب تعودهم على تضاريس المنطقة التي وقعت بها المعركة، ومعرفة الفرنجة لتلك لمواقع وطبيعتها ودروبها.

 

وأخيرًا:

جاء في رواية الكاتب الفرنسي الشهير "أناتول فرانس": "الحياء المزهرة" على لسان البطل دوبوا قائلًا لسيدة أندرياس:

"ما هو أشأم يوم عرفته فرنسا يا سيدتي؟؟


قالت: هو اليوم الذي انهزم المسلمون فيه في معركة Poitier (بلاط الشهداء سنة 732)، ضد الفرنسيين"!!

 

أي أن هذه المرأة - في الرواية - كانت تتمنى أن ينتصر المسلمون في المعركة لتصل فرنسا حضارة المسلمين وتنقذهم من أحبال الظلام والرجعية التي كانوا يعيشون فيها آنذاك.

 

ويعلق المؤرخ الشهير "جيبون" علي معركة (بواتييه) قائلًا: "لو كان العرب قد إنتصروا في بواتييه لأصبحت المساجد في باريس ولندن بدلًا من الكاتدرائيات حاليًا، ولكان القرآن يتلي في جامعة أكسفورد وبقية الجامعات هناك".

 

شارك في الإعداد: محمد مصطفى حميدة، ومصطفى عبدالباقي





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • غزوة بدر الكبرى
  • سرية أبي بكر الصديق إلى وادي القرى
  • سرايا تحطيم الأوثان
  • سرية سيف البحر، وبدء الأمر بالقتال
  • القضاء على فتنة الخرمية
  • فتح النوبة ومعاهدة البقط
  • ارتباط الصوم بالجهاد
  • فتح جزيرة رودس
  • فتح سرقوسة
  • معارك العزة في رمضان
  • نبذة عن معركة بلاط الشهداء (بواتييه) سنة 114 هـ
  • معركة المهدية 554هـ
  • الشهداء في أمة الرسول صلى الله عليه وسلم (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • من مدارس الرسم ومذاهبه: فن البلاط والكلاسيكية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • لون شكل البلاط(كتاب - موقع عرب القرآن)
  • فرنسا: تدنيس موقع معركة "بلاط الشهداء" بعبارات معادية للإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • في بلاط السيف (قصيدة)(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)
  • مؤرخو البلاط في الدولة البويهية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الوصف في القصة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصيدة ( القناع ) في الشعر العربي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كتاب: دور النساء في الخلافة العباسية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ابن خلدون من خلال معاصريه (WORD)(كتاب - الإصدارات والمسابقات)
  • لمحة عن بعض أعلام الكلاسيكية في الغرب(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
3- حقائق تاريخية
وفاء عبدالله - السعودية 13-04-2015 01:56 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رد على الأخ المعترض على المقال وعلى فكرة هذه معلومات تدرس في الجامعات .

من أهم أسباب الهزيمة للمسلمين

العنصرية القبلية بين العرب القيسية واليمنية وحقد البربر على العرب بسبب مقتل زعيمهم (مونوسه)

لكن ظروف (الغافقي) لم تكن كظروف طارق بن زياد أثناء الفتح ؛ لأنه اقتحم بلاداً تختلف عن بلاد الأندلس من حيث المناخ والسكان, كما أنه لم يكن للمسلمين فيها قواعد ثابته يستمدوا منها نجداتهم , ثم إن جنود المسلمين كانوا قد أوغلوا في البلاد وأثقلوا كاهلهم بالغنائم الكثيرة – حيث كانت عبئا ثقيلا عاقهم عن سرعة الفتح, ثم إن إمارة (غالة) قد تكتلت جميعا لصد المسلمين عن الجنوب, أضف إلى ذلك أن ريح الإسلام قد ركدت في بلاد غالة, حيث انقسم المسلمون على أنفسهم؛ حيث فرقت العنصرية القبلية بين العرب اليمنيين والقيسيين
في جيش (الغافقي), ثم إن البربر الذين يشكلون السواد الاعظم في جيش (الغافقي) كانوا يحقدون على العرب بعد أن قتلوا زعيمهم (مونوسة) وهذا كله يشكل خطرا على وحدة الصف الاسلامي .
وقائع المعركة
وبعدها تفاجأ المسلمون الذين خرجوا من (بواتيه) بوجود جيش يقوده (قارلة) فحدثت المعركة الكبرى ( بلاط الشهداء) في سهل يقع شمال بواتيه – وذلك في أواخر شعبان سنة 114هـ .
واستمرت المعركة ثمانية أيام, بدأ المسلمون فيها بالقتال , حدثت مناوشات بسيطة في اليومين الأولين , ثم تحول القتال إلى صدام مروع, ورجحت كفة المسلمين ؛ لثباتهم واستبسالهم, لكنهم ما إن اخترقوا صفوف الفرنجة حتى فوجئوا بالأسوار المنيعة من الجيوش (من ألمان , وسواف وساكسون).
ويبدو أن سياسة (أودو) في التفافه مع فرقة من جيشه خلف جيش المسلمين, ومهاجمته لمؤخرته ؛ للسيطرة على غنائمهم . دفع المسلمين أنفسهم والذين كانوا يحاربون في ميمنة الجيش الإسلامي وميسرته إلى التراجع إلى المعسكر؛ لاستخلاص الغنائم من أيدي الفرنجة
مما أخل ذلك بنظام الجيش , فحاول (الغافقي) معالجة ذلك فلم ينجح, وأصابه سهم منهم من العدو وأرداه قتيلا.
وترتب على قتل (الغافقي) اضطراب نفوس المسلمين وارتباك صفوفهم ؛ فأحاط الفرنجة بهم وحصدوهم حصداً , وصبر المسلمون حتى الليل ..
ورأوا أن البقاء في الميدان معناه (القضاء على البقية الباقيه من المسلمين) فأجمعوا على الرجوع الى ديار الاسلام ورجعوا في ظلام الليل , وتركوا خيامهم وغنائمهم . وعادوا إلى (أربونة)

2- من أسباب الهزيمة
الطاهر مشري - الجزائر 06-05-2014 05:11 PM

شكرا على المقال بالنسبة للعنصر الأول من أسباب الهزيمة البربر والعرب هذا لا يثبت أمام الواقع التاريخي ، من نواحي عدة ، منها : انه لم يؤثر وانهم البرب والعرب تعاركو من أجل الغنائم أو انهم تولوا2 - ان العرب والبربر في أول الأمر فتحو الأندلس وهم مع بعضهم البعض حيث قدر عدد البربر بتسعة آلاف والعرب ثلاثة آلاف وغيرهم ستمائة والهزيمة آتية من أسباب كثيرة وتكاد تتكرر أسباب الهزائم في الحروب وتختلف في المكان والزمان

1- يا حسرتا
أبوهيثم - السويد 16-02-2014 08:51 PM

لو كانوا العرب جهزوا لهذه المعركة بصورة أفضل لانتصروا فيها بلا شك, لكن بعد المكان والعمليات اللوجبستية لم تكن على مايرام. لبعد المنطفة التي وقعت عليها الحرب مع القيادة المركزية أدى إلى الهزيمة.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب