• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / منوعات رمضانية
علامة باركود

تدبير علاقة الصائم مع غيره

د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/6/2017 ميلادي - 30/9/1438 هجري

الزيارات: 9920

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رمضان: "دورة تدريبية رائدة في حسن تدبير العلاقات" (3)

تدبير علاقة الصائم مع غيره


لا زلنا مع المجريات العملية لدورة رمضان التدريبية، بعد أن عرفنا أن رمضان مدرب خبير ودقيق في ضبط إيقاع تدبير العلاقات الثلاث التي يدخل المسلم غمارها، ويريد أن ينجح فيها، وهي علاقته مع الله تعالى، وعلاقته مع نفسه، وعلاقته مع غيره.

 

ولقد انتهينا من النوعين الأولين. وموعدنا اليوم ـ إن شاء الله تعالى ـ مع بصمات رمضان في حسن تدبير علاقة الصائم مع غيره من الناس، واضعين أمام أعيننا الهدف المسطر لهذه الدورة، هو مغفرة ما تقدم من الذنوب والخطايا. وليس ذلك بعزيز على رمضان، الذي خصه الله ـ تعالى ـ بفضل لم يجعله لغيره، وذلك قوله تعالى في الحديث القدسي: "لِكُلِّ عَمَلٍ كَفَّارَةٌ، وَالصَّوْمُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ" البخاري. أي: إن إن الصوم خص له جزاء لم يحظ به عمل غيره، جزاء لا يعلم مقدارَه إلا الله، كما جاء في اللفظ الآخر: "كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ: الْحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ. قَالَ الله ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ إِلاَّ الصَّوْمَ، فَإِنَّهُ لِي، وَأَنَا أَجْزِى بِهِ" مسلم. قال القرطبي ـ رحمه الله ـ: "معناه أن الأعمال قد كُشفت مقادير ثوابها للناس، وأنها تضاعَف من عشرة إلى سبعمائة إلى ما شاء الله، إلا الصيام، فإن الله يثيب عليه بغير تقدير". وذهب بعضهم إلى أن علة التخصيص كونُ الصيام أحب العبادات إلى الله. قال ابن عبد البر رحمه الله: "كفى بقوله: (الصومُ لي) فضلا للصيام على سائر العبادات".

 

وذهب آخرون إلى أن الصيام "صبْرٌ على طاعةِ الله، وصبرٌ عن مَحارِم الله، وصَبْرٌ على أقْدَارِ الله المؤلمة مِنَ الجُوعِ والعَطَشِ وضَعفِ البَدَنِ والنَّفْسِ، فَاجْتمعتْ فيه أنْواعُ الصبر الثلاثةُ، وَتحقَّقَ أن يكون الصائمُ من الصابِرِين. وقَدْ قَالَ الله تَعالى: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10].

 

ومن جميل ما قاله أحد المعاصرين: إن "من الممكن أن يُتقرب بأيِّ ركن من أركان الإسلام لغير الله، إلا الصوم، فلا يجرؤ أحد أنْ يتطوّع به أو يتقرب به لأحد"، وهذا معنى: "إِلاَّ الصَّوْمَ، فَإِنَّهُ لِي، وَأَنَا أَجْزِى بِهِ". ولذلك جاء في نهاية الحديث السابق ما يلمح إلى هذا التخصيص، فقال ـ سبحانه ـ: "يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي". ومن العلل أن المسلم يجعل الصيام سرا بينه وبين ربه، لا يطلع عليه أحد. وهذا من أعلى مراتب الإخلاص.

 

بل هو العبادة الوحيدة التي لا تدخلها المقاصة يوم الجزاء. فالمذنب يوم القيامة يؤخذ من حسناته لتسديد ما عليه من الحقوق ومظالمِ العباد التي فرط في أدائها في الدنيا، وتؤخذ حسناته من كل عباداته التي كان يقوم بها في الدنيا، إلا حسناتِ الصيام، يحفظها الله تعالى من النقصان. قال سفيان بن عيينة رحمه الله: "إذا كان يومُ القيامة، يُحاسِب الله عبده، ويؤدي ما عليه من المظالم من عمله، حتى لا يبقى له إلا الصوم، فيتحمل الله ما بقي عليه من المظالم، ويُدخِلُه بالصوم الجنة".

 

ورمضان من أنفع العلاج للقضايا الاجتماعية، التي تدخل الصائم في علاقة واحتكاك مع غيره. ونركز على خمسة مؤشرات للنجاح في هذه القضايا:

1ـ رمضان سبيل للإحساس بجوع الجائعين، وحاجة المحتاجين، وعوز المعوزين. فكثير من الناس تنسيه النعم التي يتقلب فيها أن هناك فقراء لا يجدون ما يسدون به جوعتهم. وهم موجودون في كل مكان، وعددهم في العالم كبير جدا، يقارب المليار من الناس. وفي بلدنا يوجد أكثر من 15% ممن يعيشون ظروف فقر، فيأتي رمضان بلسماً على هؤلاء، حيث تكثر الأيادي الندية بالجود والعطاء، فينتشر إفطار الصائم، كما هو مشاهد في عموم مساجدنا ولله الحمد، وتكثر الإفطارات الجماعية أمام بعض المستشفيات، وفي بعض الساحات والأحياء، خصص بعضها للمساكين، وعابري السبيل، وفاقدي المأوى، امتثالا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا، كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ، غَيْرَ أَنَّهُ لاَ يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا" صحيح سنن الترمذي. واقتداء بهديه صلى الله عليه وسلم، حيث كان أَجْوَدَ النَّاسِ، وَكَانَ أَجْوَدَ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ، حتى قال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ: "فَلَرَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم أَجْوَدُ بِالْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ" متفق عليه. حتى إذا انتهى رمضان، حلت زكاة الفطر، التي اعتبرها النبي صلى الله عليه وسلم: "طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنَ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ، وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ" صحيح سنن أبي داود.

 

وهكذا يعلمنا رمضان معنى سخاء النفوس بالصدقات والعطايا والبذل. ذكر الزُّهْرِي حال السَّلَف ـ رضيَ الله عنهم ـ فقال: "إذا دخل رمضان، فإنما هو قراءة القرآن، وإطعام الطَّعام".

وكان ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ يصوم ولا يفطر إلا مع المساكين.

وقال ابن رجب الحنبلي ـ رحمه الله ـ: "سئل أحد السلف: لم شرع الصيام؟ فقال: ليذوق الغني طعم الجوع، فلا ينسى الجائع".

 

فلنجعل رمضاننا فرصة لمشاركة الفقراء حياتهم، وجبرِ كسرهم، وَلْنُرِهم أن مجتمع المسلمين مجتمع التكافل والتعاون، وليس مجتمع الاستئثار والمصالح الخاصة. و"إنّ الصّدقة لَتطفئُ عن أهْلِها حرَّ القُبورِ. وإنّما يستظلُ المؤمنُ يومَ القيامةِ في ظلِّ صَدَقَتِه" كما أخبر بذلك الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم، وهو في الصحيحة. ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾ [سبأ: 39].

ومؤشر النجاح في هذه القضية: مواساة الفقراء والإحسان إليهم إلى رمضان المقبل إن شاء الله ـ.

 

2ـ ورمضان تعويد على ضبط إيقاع النفس، فلا تشتط وراء نوازع الغضب والقلق. فرمضان سرور وسعادة، ورمضان أناة وطمأنينة، ورمضان تَرَوٍّ وحكمة. فلا يستقيم الصيام والتشنجات، ولا الصيام والخصومات، حتى إذا استفزك أحدهم تذكرت أنك صائم، وأن الرد عليه تفويت لأجر الصوم العظيم، فيتملكك الصبر والحلم، فلا يدعانك حتى تتجاوز عن المسيء، وتصبر على المعتدي، فيقلَّ الصخب، ويزولَ رفع الأصوات، ويضمحلَّ الجهل، وينمحقَ اللغو والرفث. قال صلى الله عليه وسلم: "وَإِذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُمْ، فَلاَ يَرْفُثْ، وَلاَ يَصْخَبْ. فَإِنْ سَابَّهُ أَحَدٌ، أَوْ قَاتَلَهُ، فَلْيَقُلْ: إِنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ" متفق عليه. إما أن يقولها بلسانه جهرا ردعا للمخاصم، وإما في نفسه.

 

ومتى يتعلم المسلم الصبر إن لم يتعلمه في رمضان الذي وسمه النبي صلى الله عليه وسلم بشهر الصبر حين قال: "شَهْرُ الصَّبْرِ، وَثَلاَثَةُ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ: صَوْمُ الدَّهْرِ" صحيح سنن النسائي؟

ولو أني استطعت صيام دهري *** لصمت فكان ديدنيَ الصيـامُ

 

فيا من يريد علاج التوتر والاضطرابات العصبية التي اكتسحت العالم بإصابة أزيد من مليار من البشر، عليك بالصوم، فإنه لا مثل له. ويا من يريد تعلم الصبر، وكظم الغيظ، والتحكم في الذات، والسيطرة على النفس، وتضييق مجاري الشيطان ومداخله إلى القلب، عليك بالصوم، فإنه لا عدل له. ويا من يريد أسرع طريقة للتخلص من عادة التدخين الخبيثة، عليك بالصوم، فإنه أعظم طبيب. ويا من يريد إلجام اللسان عن الاعتراض، وكظم النفس عن الإعراض، وكف العين عن تتبع الأعراض، عليك بالصوم، فإنه طبيب النفوس، وبلسم القلوب. وفي كل ليلة من رمضان ينادي مناد: "يَا طَالِبَ الْخَيْرِ هَلُمَّ، وَيَا طَالِبَ الشَّرِّ أَمْسِكْ" صحيح سنن النسائي.

 

ومؤشر النجاح في هذه القضية: ضبط النفس عند الاستفزاز، والسيطرة عليها بكظم الغيظ، وكبح سورة الغضب إلى رمضان المقبل ـ إن شاء الله ـ.

 

3. وصائم رمضان لا يشهد ضد أخيه ظلما وزورا، تلك الشهادة التي لم يعرف بعض الناس خطورتها، فصيروها تجارة تشترى بأبخس الإتاوات أمام المحاكم، وذلك لأن الخائف على صيامه من الضياع، يتقي ربه، فلا يشهد إلا بالحق، ولا ينطق إلا بسديد القول. يقول صلى الله عليه وسلم: "مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ وَالْجَهْلَ، فَلَيْسَ لِله حَاجَةٌ أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ" البخاري.

 

ومؤشر النجاح في هذه القضية: تجنب شهادة الزور إلى رمضان المقبل ـ إن شاء الله ـ.

 

4ـ ويدربنا رمضان على قيام الليل، الذي اعتبره النبي صلى الله عليه وسلم شرف المؤمن حيث قال: "شرف المؤمن قيامُه بالليل" صحيح الجامع، مع ما فيه من الدعاء والإخبات. والذي ألف ذلك طيلة شهر، هان عليه أن يتعوده في باقي أشهر السنة، فإن حسنت علاقته بربه، حسنت علاقته بإخوانه.

وصلِّ صلاة من يرجو ويخشى *** وقبل الصوم صُمْ عن كل فَحشا

 

ومؤشر النجاح في هذه القضية: القيام لله ليلا ولو بركعتين في الأسبوع، إلى رمضان المقبل ـ إن شاء الله ـ.

 

5ـ ويدربنا رمضان من خلال الصلوات الخمس في المساجد، ومن خلال صلاة التراويح، التي قد تمكث أزيد من ساعة، يصليها المسلم من غير تبرم أو تلكؤ، صفا واحدا لا يتحرك إلا بإذن الإمام ـ على تعلم الانخراط في الجماعة، والالتزام بوحدة الصف، وعدم شق طاعة الإمام. قال صلى الله عليه وسلم: "عَلَيْكُمْ بِالْجَمَاعَةِ، وَإِيَّاكُمْ وَالْفُرْقَةَ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ مَعَ الْوَاحِدِ، وَهُوَ مِنَ الاِثْنَيْنِ أَبْعَدُ" صحيح سنن الترمذي.

 

ومؤشر النجاح في هذه القضية: الالتزام بجماعة المسلمين، والحفاظ على وحدتهم، فالخير كله في الجماعة، والشر كله في الفرقة، و" إِنَّمَا يَأْكُلُ الذِّئْبُ الْقَاصِيَةَ" صحيح سنن أبي داود.

وإذا الأرض في سلام وأمن *** وإذا الفجر نشوة وصفــاءُ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفطير الصائمين (تصميم)
  • سلوكيات الصائم في رمضان
  • إيجابية الصائم (درس رمضاني)
  • غصون رمضانية (28) طهرة الصائم
  • يومئذ يفرح الصائمون (خطبة عيد الفطر)
  • تفطير الصائمين
  • ضم الإيرادات من نذور وكفارات الإطعام إلى مشاريع تفطير الصائمين

مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: أن يقول الصائم إذا دُعي إلى الطعام: إني صائم(مقالة - ملفات خاصة)
  • من آداب الصيام: أن يقول الصائم إذا شتم أو سب إني صائم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: فلم يعب الصائم على المُفطر، ولا المُفطر على الصائم(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • الأحاديث الضعيفة والموضوعة في رمضان وفضله (8)(مقالة - ملفات خاصة)
  • دعوة لفهم حقيقة الصيام(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف يؤثر الصيام تربويا وأخلاقيا على الصائم الحقيقي(مقالة - ملفات خاصة)
  • مفسدات الصيام ومفطرات الصائم(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب