• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي
    عبد الله فهيم السلهتي
  •  
    الجاليات المسلمة: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

الأزمة بين المجتمع المسلم والمجتمع الغربي

د. مصطفى عطية جمعة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/1/2017 ميلادي - 23/4/1438 هجري

الزيارات: 10888

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الأزمة بين المجتمع المسلم والمجتمع الغربي

 

تكمن الأزمة في النظرة التي ابتلينا بها من بعض أبناء جلدتنا من المسلمين، الذين تلقفوا علومهم ورؤاهم من الغرب، فهؤلاء نظروا للإسلام بنفس نظرة الغربي للنصرانية، وفقًا لمدلول مصطلح "Religion" التي تعني "الدين" عند الغرب، ومفهوم الدين لديهم مفهوم كهنوتي، قائم على الرهبنة والاعتراف، وإعلاء مكانة رجال الدين إلى درجة التقديس، ثم انحدرت مكانتهم بفعل تسلط الكنيسة والبابوات في القرون الوسطى. أما عندنا، فالدين يعني: عقيدة موحدة، وقيمًا سامية، وتشريعًا اجتماعيًا وسياسيًا شاملا، ولكن المتغربين من أبناء المسلمين أرادوا إلباس " الدين " الإسلامي نفس المفهوم الغربي، دون فهم حقيقي لمفهوم الإسلام، فوقعوا في خلط وأخطاء، ونادوا بناء على هذا، بفصل الدين عن الدولة، متخيلين أن ما حدث في بلادنا يشابه ما حدث في الغرب، وأن التقدم لدينا لن يتم إلا إذا حذونا حذو الغرب [1].

 

فإذا اعترض البعض أن الغرب تقدّم بقيمه القائمة على فصل الدين عن الدولة، بينما نحن تخلفنا بإسلامنا، وصرنا في مؤخرة الأمم، يكون الرد: نعم تقدّم الغرب، لأن هناك سننًا كونية أهمها: العلم والعمل والسعي في الأرض وهي أسباب نهضة الأمم، تستوي في ذلك الأمم المتدينة وغير المتدينة، فقد اقتضت العدالة الإلهية أن يُرزَق جميع البشر، المؤمن والكافر، وينال كل فرد من الرزق على قدر سعيه في الأرض، وكذلك شأن المجتمعات الساعية للنهضة والتحضر، وهذا ما ينطبق على الحضارة الأوروبية الغربية، فقد سعوا منذ فجر عصر النهضة إلى الاستفادة من علوم المسلمين، فترجموا كتبهم، ودرّسوها، واجتهدوا في الاختراع والاستكشاف، في وقت بدأ المسلمون يصابون بالإنهاك، وتعتريهم مظاهر الضعف الحضاري من تفرق وتشتت، وخلافات مذهبية، وصراعات سياسية، وغزو المغول والصليبيين لهم، بجانب استكانة الشعوب وغياب رغبتها في النهوض والتطور. فانطبقت عليهم سنّة الله في الأرض، ضعفوا هم، وتقدّم غيرهم، فالأرض ميدان فسيح لكل البشر، فليتقدم من يتسلح بالعلم وينتهج العمل. إن السنن الربانية مفهوم شامل لكل الناس، وتعرّف بأنها: " وقائع الله التي جرت عادته بإنزالها بعباده على أعمالهم الاختيارية التي استمرأوها ولم يتحولوا عنها " [2] ومن أبرز سمات سنن الله أنها: ثابتة ودائمة لا تعرف زمانًا ولا مكانًا ولا شعبًا، وأنها مضطردة الحدوث مع سائر الأمم [3] فما ينطبق على المسلمين منها، ينطبق على غيرهم.

 

ونرد على سؤالهم المهم بسؤال أهم: وهل الحضارة الغربية المعاصرة نهجُها نفس نهج حضارة الإسلام؟ وهل تحلّى الغرب في قيادته للعالم بنفس قيم حضارة الإسلام؟ والجواب نرصده في مظاهر قديمة جديدة: احتلال الغرب الدول وإفناء أهلها، ونهب ثرواتها، والتعامل بمنظور المصلحة والمنفعة على حساب القيم، وهذا لا يمنع من أن في الغرب قيما إنسانية أصيلة، ولكنها ذات محدودية في صناعة القرارات السياسية والاقتصادية والعسكرية، وأبرز شاهد على ذلك قضية فلسطين: شعب يطرد من أرضه، لتحل محله أشتات من اليهود المتفرقين في العالم تحت دعاوى أنهم ظلموا على مر التاريخ وتعرضوا للإبادة في العصر الحديث (مجازر هتلر وهناك شكوك في الأعداد والوقائع)، ناهيك عن دعاويهم الدينية في أرض فلسطين (أرض الميعاد). وقد انطبقت سنة الله على الغرب الأوروبي أيضًا، فقد بدأت دول أخرى في الصعود والمزاحمة في قيادة العالم مثل: الصين ودول النمور الآسيوية وغيرها [4].

 

ويلفت بعض الباحثين النظر إلى أن قيمة الرحمة تكاد تكون سمة عامة للمجتمع المسلم وتشكّل عنصرًا إيجابيًا في الثقافة العربية الإسلامية، ونراه دائمًا في حياتنا اليومية، فالإحسان والتصدق ظاهرة على مستويات عديدة: بسيطة ومركبة، وفي مختلف الطبقات الاجتماعية. ولكن هناك ملاحظة مرصودة: إن قيمة الرحمة عالية في الممارسات البسيطة، ولكن يضادها تدني قيمتي العدالة والمساواة بين الناس [5]. وهذا ظاهر واضح، وربما نراه في شيوع ظاهرة الواسطة والمحسوبية، والاعتداد بالعلاقات القبلية والمكانة الاجتماعية أو السياسية أو المالية في المجتمعات العربية والمسلمة على حساب الشريعة والقانون، وهذا أيضًا يأخذه الغرب والعلمانيون على المجتمعات المسلمة.

 

وللرد على ذلك، لابد من إيضاح أمر مهم: إن الإسلام لا يقاس – بوصفه دينًا وشريعة وأخلاقًا – على الممارسة الحياتية لأبنائه، لأن هذه الممارسة تخضع للهوى الفردي، والقيم السلبية العائدة إلى أسلوب الفرد وبيئته ومكوناته الاجتماعية. وبالتالي: فلنفصلْ عند تقييمنا للأمور بين الإسلام (نظريًا)، والتطبيق الحالي، خاصة أن روح الشريعة – بشكل كامل - غائبة عن كثير من القوانين في البلاد العربية. أما ارتفاع قيمة الرحمة، وتدني قيمتي المساواة والعدالة، فهذا لا بد من الاعتراف بوجود أشكال وممارسات منه، وهذا عائد إلى طبيعة بعض المجتمعات العربية والإسلامية التي تشتد فيها النزعة القبلية والعرقية على حساب القيم الدينية، واستغلال البعض لمناصبهم وسلطاتهم في التستر على فساد وانحرافات، ولكنها ظواهر فردية وليست سمات عامة، وتختلف من قطر إلى آخر، وكل حالة تقدر بقدرها، وتدرس في ضوء ظروفها وأسبابها الاجتماعية. ولو قسنا الأمور على المجتمعات، فإن المجتمعات الغربية المتقدمة حضاريًا وماديًا وتقنيًا فيها الكثير من المآخذ والسلبيات التي تنخر فيها، وتطعن في رسالتها الحضارية، فهناك دول عظمى ترفع شعار الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهي تمارس داخليًا أقسى حالات التمييز العنصري بين ذوي البشرة البيضاء والملونين، أوبين أبناء المجتمع الأصليين والوافدين المتجنسين. وهذا كائن لديهم في بعض القوانين الصادرة ضد الأقليات والمهاجرين من المسلمين وغيرهم، وموجود أيضًا في الممارسات الاجتماعية اليومية من أبناء الشعوب المتقدمة، ولدى رجال السياسة والحكم عندهم: ناهيك عما ترتكبه هذه الدول العظمى من مظالم تجاه الشعوب الضعيفة المغلوبة من: استنزاف الثروات واحتكارها عبر الشركات المتعددة الجنسيات، والتآمر ضد الحكومات التي تنتهج سياسات وطنية تختلف عما تريده الدول الكبرى. إن القائمة طويلة، ولا مجال لحصرها ومناقشاتها، ولكن من المفيد التأكيد على أننا نؤيد كل جهد إنساني، علمي وثقافي، يسعى إلى نشر ثقافات المحبة والتراحم والمشاركة والمساواة والعدالة، وهي قيم إنسانية خالدة، وسامية، ومشتركة بين الشعوب البشرية جمعاء. ويتميز الإسلام بكون شريعته داعمة هذه القيم الإنسانية، وتجعلها ضمن منطلقاتها التشريعية، وبناءً عليه، لا تصبح هذه القيم مجرد ترف ثقافي أومكملاً اجتماعيًا، بل هو مكون ثابت في العقيدة والدين والقانون المستمد منهما.

 

فالتشريع الإسلامي يعتمد على أصول تجعله عامًا شاملاً لكل أحداث الحياة ووقائعها المتصلة بالإنسان، فهي تتعامل مع البشر، كل البشر، من منطلق إنساني رحب، دون تفرقة عرقية أو شعوبية أو دينية. كما يعزز خصائص الإنسانية في التفكير والعمل، ويعتبر فيما يحيط به من مؤثرات البيئة العامة والخاصة، فلا يتجاهلها، بل يسعى إلى تهذيبها وتطويعها من أجل ما هو خير للبشر[6]. والوحدة الإنسانية أصل من الأصول التي تمد التشريع الإسلامي في عمومه بروح الترابط الأخوي بين أبناء البشرية كلها [7] وتؤكد الشريعة الإسلامية على أنها سابقة للقوانين البشرية في القول بالوحدة الإنسانية في نشأتها العليا، وأن تيارها الإنساني حقيقة من حقائق الوجود البشري، وهي أن خلافة الله على الأرض هي المنطلق الأول للمسلم في حياته، وتتحقق خلافة الله بإقامة العدل والإصلاح لطرائق الحياة وإخراج كنوز الطبيعة، وهي تشعر الإنسان منذ اللحظة الأولى لوجوده، فهو بحكم إنسانيته مخلوق كريم، مفضل على كثير من خلق الله [8]. وهذا معنى يشمل كل إنسان في الوجود، لا يخص فردًا دون فرد، ولا أمة دون أمة، ولا شعبًا دون شعب، فالناس في الواقع سواسية في حقيقة الإنسانية، ولا يشيع التفاوت بينهم إلى بسبب الانحراف عن هذه الحقيقة التي تجمعهم [9].

 

ومن المنظور الحضاري، فقد قامت حضارات عدة في شتى بقاع العالم، وكلها قامت على عوامل عدة، في غالبيتها عوامل بشرية ومادية، وكثير منها تحلل، واندثر، ثم خرجت حضارات أخرى مستفيدة من الحضارات السابقة، ولكن سائر الحضارات قامت على أسس متشابهة وعوامل جغرافية أو بشرية أو مادية، ثم اندثرت هذه الحضارات، وسقطت أسسها، إلا: "حضارة الإسلام لأن أساسها ليس عنصرًا بشريًا يناله الضعف والبلى، ولكن أساسها العقيدة، وهي لا تزال تتجدد وتتعاقب على حمل رايتها الأجيال، وأداتها اللغة العربية، لغة القرآن، وبفضله عاشت وقدر لها أن تنجو من الضياع...؛ لأن العقيدة لا تبلى ما دام هناك من يؤمنون بها "[10].



[1] انظر: الإسلام والعالم المعاصر، بحث تاريخي حضاري، أنور الجندي، مرجع سابق، ص 16، 17. ويضيف المؤلف رحمه الله: " الدولة الإسلامية ليست دولة اكليريكية كهنوتية بالمعنى الذي يفهمه الغرب...، وإن كلمة الدين (من المنظور الإسلامي) لم تعش في ذهن هذه الطبقة من المثقفين إلا بمدلولها الغربي، وقد ضل الكماليون (نسبة إلى كمال أتاتورك) في فهم الإسلام فسلكوه مسلك الدين المسيحي وأصدروا حكمًا واحدًا عليهما. ص17.

[2] مفهوم سنن الله الاجتماعية في القرآن الكريم، د. صديق عبد العظيم أبو الحسن، بحث بمنشور بمجلة الشريعة والدراسات الإسلامية، مجلس النشر العلمي بجامعة الكويت، العدد 31، السنة 1417هـ، 1997م، ص66.

[3] انظر: المرجع السابق، ص58.

[4] تذكر التقارير السكانية إلى تراجع أعداد السكان في الدول الغربية الأوروبية بشكل عام، وباتت هذه الدول تعاني من تقدّم متوسط الأعمار لسكانها، فأحدث الإحصاءات الصادرة عن الأمم المتحدة تشير إلى انخفاض مطرد بدءًا من عام 2025وما فوق في دول العالم المتقدم (العالم الأول والثاني )، حيث ستفقد اليابان وروسيا وأوروبا ما بين نصف إلى ثلثي عدد السكان، وهذا ما يدل عليه متوسط العمر السكاني الذي أصبح خمسين سنة هذا العام بدلاً من أربعين سنة قبل سنوات؛ وهذا عائد – كما يقول التقرير – إلى العزوف عن الزواج والإنجاب وانتشار الأمراض الاجتماعية مثل: الترف الشديد وغياب قيم الأسرة والدين عن الحياة الفردية. ويؤكد التقرير أن كل قوة صاعدة في التاريخ تتوسع ديموغرافيًا بجانب نهضتها العلمية والعملية. انظر: خطر العالم الجديد: الانكماش السكاني، ترجمة: إيمان عطية (عن تقرير في جريدة Financial Times) نشرته جريدة القبس الكويتية، عدد 22 /2 / 2007 م.

[5] انظر: أمراض المجتمع: الأسباب، الأصناف، التفسير، الوقاية والعلاج، د. خليل وديع شكّور، الدار العربية للعلوم، ط1، 1418هـ، 1998م، ص82.

[6] انظر: الموسوعة في سماحة الإسلام، محمد الصادق عرجون، الدار السعودية للنشر والتوزيع، ط2، 1404هـ، 1984م، المجلد الأول، ص139.

[7] السابق، ص139.

[8] انظر: المرجع السابق، ص152

[9] المرجع السابق، ص153.

[10] الحضارة: دراسة في أصول وعوامل قيامها وتطورها، د. حسين مؤنس، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، ط2، 1419هـ، 1998م، ص 280.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • موقف الإسلام من العلمانية
  • المسلم والظواهر الكونية من استلهام قوانين التسخير إلى تفعيل آليات التسيير

مختارات من الشبكة

  • بين فكر الأزمة وأزمة الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عن ثقافة الأزمة وأزمة الثقافة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أزمة دعوة أم أزمة مجتمع؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الوفاء للشيوخ والعلماء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أزمة قراءة ... أزمة نقد(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ماسبيرو: من أزمة العاملين إلى أزمة العمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أزمة موارد أم أزمة ضمائر؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أزمتنا أزمة أخلاق وقيم(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • أزمة وسائل أم أزمة أهداف؟!(مقالة - موقع الدكتور عبدالكريم بكار)
  • (أزمة تسليم لا أزمة فهم) حصة آل الشيخ (نموذجًا)(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/12/1446هـ - الساعة: 18:42
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب