• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار الألوكة مع الشيخ بكاري سعيد - نائب مفتي رواندا

حوار الألوكة مع  الشيخ بكاري سعيد - نائب مفتي رواندا
السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/5/2013 ميلادي - 11/7/1434 هجري

الزيارات: 5073

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار الألوكة مع الشيخ بكاري سعيد - نائب مفتي رواندا


نائب مفتي رواندا لـ "الألوكة:

♦ الأميَّة وتدنِّي المستوى التعليمي وقفَا عائقًا بيننا وبين تبوُّء المناصب الكبرى.

♦ مذابح التوتسي أنهت عقودًا من التمييز والتهميش، وفضَحت دَور الكنيسة الكاثوليكية.

♦ عشرات المنظمات التنصيرية تعمل بقوة على وَأْد الصحوة الإسلامية وتذويب هويتنا.

♦ تبرئة الأئمة المسلمين من التآمر على التوتسي دفَع الآلاف من الروانديين لاعتناق الدين الحنيف.

♦ نتطلع لضخ استثمارات عربية وإسلامية لمواجهة الفقر والبطالة في صفوف مسلمي رواندا.

♦ نفوذ الكنيسة الكاثوليكية حرَم المسلمين لعقود من ممارسة أي أنشطة اقتصادية.

 

أكَّد الشيخ بكاري سعيد - نائب مفتي رواندا - أن أوضاع المسلمين تشهدُ تحسنًا مطردًا على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والدينية في ظل حكومة كيجالي الحالية، التي أنهت عقودًا من الظُّلم والتهميش عانى منها المسلمون، مشيرًا إلى أن مذابح عام 1994 كانت لها تداعيات إيجابية على مسيرة الدعوة الإسلامية من حيث إقبال آلاف الروانديين على اعتناق الإسلام.

 

لفت الشيخ بكاري في حوار لـ: "الألوكة" إلى أن مسلمي رواندا يواجهون أوضاعًا اقتصادية صعبة؛ بفعل الإرث الاستعماري البغيض، والحرب الأهلية التي دمرت البِنية التحتية، إلا أنني أعتقد أن هذه الأوضاعَ مرشحة للتحسن في ظل التوسُّع في زراعة البن والشاي، واكتشاف كميات كبيرة من الثروات المعدنية، وتوسع المسلمين في ممارسة أنشطة تجارية واقتصادية، بعد أن كانت هذه النشاطات محظورةً عليهم؛ بفعل النفوذ المتنامي للكنيسة الكاثوليكية.

 

وكشف نائب مفتي رواندا عن وجود نشاط تنصيري مكثَّف من قِبل المئات من منظمات التنصير، في مقدمتها الكاثوليكية والإنجيلية؛ مثل مجلس الكنائس العالمي، ومنظمة البابا يوحنا بولس الثاني، ومنظمة ريليف سيرفس، وأوكسفام وكارايتاس، والكنيسة اللوثرية النرويجية، والإخوة الكومبنيين، وكنيسة الميثودستية؛ حيث تعمل على وَأْد معالم الصحوة الإسلامية، ووقف إقبال الروانديين على اعتناق الإسلام.

 

وأثنى الشيخ بكاري على الدَّعم العربي لعدة من المشاريع الإسلامية في بلادنا، مثل إنشاء مراكز ثقافية إسلامية في كيجالي، فيما تستقبل السودان عشرات من الطلاب الروانديين في الجامعة الإفريقية العالمية، فضلاً عن تمويلها لمقر جديد لمعهد الهداية الإسلامي، بينما تتكفل السعودية بترميم مئات المساجد في جميع أنحاء كيجالي، مناشدًا هذه الدول ضخ استثمارات في رواندا لدعم مسيرة الدعوة الإسلامية ومسلمي البلاد بشكل عام.

 

التفاصيل الكاملة للحوار مع نائب مفتي رواندا في السطور القادمة:

نرجو أن توضح كيفية دخول الإسلام الأراضي الرواندية ومدى تعاطي الروانديين معه؟

الشيخ بكاري سعيد: وصل الإسلام رواندا في مرحلة متأخرة نوعًا ما بالمقارنة مع جيرانها، مثل: أوغندا وكينيا وتنزانيا، عبر أحد التجار العرب والمرتبط بعلاقة صداقة مع الملك رواب وجيري، وأسهمت هذه الصلات في إغراء الملك باعتناق الإسلام عام 1860م، وتبِعه عشرات من أتباعه؛ لما لمسوه من أخلاق طيبة وسيرة حسنة دعت الأفارقة للتساؤل عن أسباب تمتع معتنقي الإسلام بهذه الصفات، ولكن هذه المسيرة لم تكتمل؛ إذ اعتمدت الدعوة الإسلامية على جهود فردية، ولم تأخذ طابعًا جماعيًّا منظمًا في ظل تزامن ذلك مع وصول جحافل الاستعمار الألماني والبلجيكي البلاد مترافقين بجيوش جرارة من المنصِّرين؛ حيث عملوا على جذب الأغلبية لاعتناق النصرانية، وحققوا نجاحات بالغة رغم أن الإسلام كان الدين السماوي الأول وصولاً لرواندا.

 

وتذكر بعض الروايات أن الإسلام قد دخل رواندا كذلك عبر بعض المواطنين المسافرين لأوغندا؛ للاوغندا حيث تعرَّفوا على أوغنديين يَدينون بالإسلام، وعادوا لبلادهم كدعاة للدِّين الحنيف، وحققوا نجاحات متميزة في هذا الصدد.

 

حزمة مشاكل:

خريطة الإسلام والمسلمين في رواندا متنوعة، فهل لفضيلتك أن تشرح أبعادها؟

الشيخ بكاري سعيد: يشكل المسلمون 12% من مجمل سكان رواندا، البالغ تعدادها 9 ملايين؛ أي إن أعدادهم تتجاوز مليون نسمة يَدينون بالمذهب السُّني الشافعي، وينتشرون في كافة البقاع الرواندية، بداية من كيجالي العاصمة، ومدن كيبونجو، ونياميرامبو شرقًا، وبوتاري جنوبًا، وبوجاراما وكاميمييوجيسينيي في الشمال الغربي، ويعاني المسلمون مشاكل جمة، أهمها انهيار المستوى التعليمي، وشيوع الأميَّة، وما يترتب عليه من فقر ومرض؛ لذا فمِن النادر أن تجد موظفًا مسلمًا في الوظائف الكبرى، وفي القطاع العام والحكومي، باستثناء بعض الشخصيات التي تبوأت مناصب كبرى، مثل وزير الأمن الداخلي الشيخ موسى فاضل هاريرمانا.

 

يُعَد انتشار الأمية في أوساط المسلمين في رواندا من أهم المشكلات التي تجابههم، فهل تقدم لنا تفسيرًا لهذه المعضلة؟

الشيخ بكاري سعيد: سيطرت الإرساليات التنصيرية على مؤسسات التعليم في البلاد منذ عام 1900 حتى بعد حصول رواندا على استقلالها عام 1962؛ حيث عمِل المستعمرون على إبقاء المسلمين أسرى الفقر والجهل والأمية، واشترطوا اعتناق النصرانية للالتحاق بالمدارس التابعة لهم، لدرجة أن عشرات من المسلمين أُجبِروا على تغيير أسماء أبنائهم لإلحاقهم بهذه المدارس، فيما فضلت الأغلبيةُ المسلمة الأميةَ على إلحاق أبنائهم بهذه المدارس؛ لذا افتقد المسلمون الكوادر القادرة على الالتحاق بوظائف راقية، وحرمت مناطقهم من الخطط التنموية حتى من قِبل الحكومات المشكلة عقب الاستقلال.

 

إنهاء التمييز:

شهدت رواندا مأساة شديدة عام 1994؛ حيث لقِي ما يقرب من مليون توتسي مصرعهم على يد مليشيات الهوتو، فكيف كانت تداعيات تلك المأساة على المسلمين؟

الشيخ بكاري سعيد: لعل من الغريب الإشارة إلى أن أوضاع المسلمين في رواندا قد تحسَّنت بعد هذه المجزرة، والتفتت الحكومة التي يهيمن عليها التوتسي لمشكلاتهم، وسعَت لتحسين تلك الأوضاع، فأسندت مناصب وزارية رفيعة لهم، وعمِلت على إلحاقهم بالقوات المسلحة، والسلك الدبلوماسي، والوظائف العامة، وسمحت بإنشاء مدارس إسلامية (معاهد) في مختلف المراحل؛ حيث تجاوزت أعدادها 31 مدرسة: 13 ثانوية، والباقي ابتدائية، ومن هذه المعاهد معهد الهداية الإسلامية، وهو من أكبر المؤسسات الإسلامية في البلاد، ويدرس حوالي 40 طالبًا روانديًّا من خِرِّيجي هذا المعهد في كبرى الجامعات الإسلامية، ومنها: الأزهر الشريف، والجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، وجامعة الدعوة الإسلامية في ليبيا.

 

زلزال:

هل توقفتْ آثار مذابح التوتسي عند تحسن الأوضاع السياسية، أم كانت لها نتائج إيجابية على مسار الدعوة؟

الشيخ بكاري سعيد: ما من شك أن هذه الأحداث شكَّلت نوعًا من الزلزال في المجتمع الرواندي، وأطاحت بكمٍّ كبير من الثوابت والمقدسات عند أغلب الروانديين، لا سيما بعد الشكوك التي ثارت حول دور القساوسة في هذه المذابح وتواطئِهم مع مليشيات الهوتو، وعدم توفيرهم ملاذًا آمنًا لعشرات الآلاف من التوتسي الذين لاذوا بالكنيسة هربًا من المذابح، لدرجة أن مئات الآلاف من الناجين قد اعتنقوا الإسلام بعدما وفر لهم المسلمون الحماية، بشكل جعَل الإسلامَ الدِّينَ الأسرع انتشارًا في البلاد، وهو ما يعكسه الازدحام الشديد في مساجد رواندا الـ: 400، وإزاء هذا الإقبال عمِل البعض على اتهام بعض الأئمة المسلمين بالتورط في هذه المذابح، إلا أن التحقيقات برَّأت ساحتهم؛ مما جعل عشرات الروانديين يعتنقون الإسلام؛ لتحريمه المذابحَ، واستباحةَ دم الأبرياء.

 

نقلة نوعية:

تعاني رواندا - شأنها شأن العديد من الدول الإفريقية - من أوضاع اقتصادية صعبة، هل انعكس ذلك على أوضاع المسلمين؟

الشيخ بكاري سعيد: طبعًا المسلمون يعانون أوضاعًا اقتصادية صعبة مثل أغلب الروانديين، ويعود هذا إلى الإرث الاستعماري البغيض والحرب الأهلية التي أهلكت الحرث والنسل، ودمَّرت البنية التحتية، إلا أنني أعتقد أن هذه الأوضاعَ مرشحة للتحسن في ظل التوسع في زراعة البن والشاي، واكتشاف كميات كبيرة من الثروات التعدينية، وهي ثروات كفيلة بنقل اقتصادنا نقلة نوعية، وفيما توسع المسلمون في ممارسة أنشطة تجارية واقتصادية بعد أن كانت هذه النشاطات محظورة عليهم؛ بفعل النفوذ المتنامي للكنيسة الكاثوليكية، والذي تراجع بشدة بعد زوال حُكم الهوتو عام 1994، وتبني الحكومة خططًا تنموية في مناطق المسلمين لإصلاح المرافق والبنية الأساسية، وتصميمها على التعامل مع جميع مواطني رواندا وَفْق مبدأ المواطنة والمساواة في الحقوق والوجبات.

 

لا بد أن الأوضاع الاقتصادية الصعبة توفر مناخًا مواتيًا للمنظمات التنصيرية ومحاولة التصدي للنهضة الإسلامية؟

الشيخ بكاري سعيد: بالفعل هناك نشاط تنصيري مكثف في رواندا من قِبل المئات من منظمات التنصير، في مقدمتها المنظمات الكاثوليكية والإنجيلية؛ مثل: مجلس الكنائس العالمي، ومنظمة البابا يوحنا بولس الثاني، ومنظمة ريليف سيرفس، وأوكسفام، وكارايتاس، والكنيسة اللوثرية النرويجية، والإخوة الكومبنيين، وكنيسة الميثودستية؛ حيث تعمل على وَأْد معالم الصحوة الإسلامية، ووقف إقبال الروانديين على اعتناق الإسلام، واستغلال الأوضاع الاقتصادية الصعبة لتنفيذ مخططهم، إلا أن هذا المخطط لم يحقق نتائجَ ذات قيمة رغم الجهود الجبارة وكمِّ المساعدات الإنسانية والتعليمية المقدَّمة من قِبل هذه المنظمات.

 

دعم كبير:

كشفتَ في بداية الحوار عن بعض الجهود العربية الموازية للنشاط التنصيري، فهل تلقي لنا الضوء عليها؟

الشيخ بكاري سعيد: الجهود العربية والإسلامية في رواندا تأخذ مسارين: الأول: رسمي؛ حيث تدعم دول عربية - مثل: السودان، والمملكة العربية السعودية، وليبيا - عدة مشروعات لدينا، مثل: إنشاء مركز ثقافي إسلامي في كيجالي، يضم مسجدًا ومدرسة ثانوية، إحداها إسلامية والأخرى عامة تدرس العلوم الحديثة، ومُرفَق بها مستوصف، فيما تستقبل السودان عشرات من الطلاب الروانديين في الجامعة الإفريقية العالمية، فضلاً عن تمويلها لمقر جديد لمعهد الهداية الإسلامي، ودعمها الشديد لميزانية المدرسة، بينما تتكفل السعودية بترميم مئات المساجد في جميع أنحاء البلاء.

 

دور تعليمي ودعوي:

هذا عن المسار الأول للجهود الإسلامية، فماذا عن المسار الثاني؟

الشيخ بكاري سعيد: تقوم به منظمات خيرية إسلامية، مثل: جمعية العون المباشر الكويتية، والندوة العالمية للشباب الإسلامي عبر مقرها في كيجالي، ورابطة العالم الإسلامي، وجمعية الدعوة الإسلامية العالمية في ليبيا، فيما يقدِّم الأزهر الشريف معلِّمين ومراجع للطلاب في المعاهد الإسلامية؛ حيث تقوم هذه المؤسسات بعمل خيري ودعَوي، وتدعم المؤسسات التعليمية والطبية والدعوية لمسلمي رواندا، ولا تعاني أية مضايقات من قِبل الدولة.

 

ولكن هل هذا الجهد يكفي لدعم مسيرة الدعوة الإسلامية في رواندا ومسلميها بشكل عام؟

الشيخ بكاري سعيد: رغم أنه جهد مشكور ومقدَّر من حكومة ومسلمي رواندا، فإنه لا يكفي؛ فنحن بحاجة لاستثمارات عربية وإسلامية ضخمة تموِّل أنشطةً اقتصادية وإنتاجية تخفِّف من حالة الفقر والبطالة في أوساط المسلمين، وتنفذ مشاريعَ عديدة عجزت حكومة رواندا عن تنفيذها في مناطق المسلمين؛ بفعل الضائقة الاقتصادية، ومن ثم فأنا أناشد جميع الدول الإسلامية - ومنها الخليجية في المقام الأول - تمويل وضخ استثمارات ضخمة في رواندا.

 

مؤشرات جيدة:

أشعر في حديثك بلهجة متفائلة عن مستقبل المسلمين في رواندا؟

الشيخ بكاري سعيد: بالفعل ما ذهبتَ إليه صحيح في ظل الحكومة الحالية التي تدعم تحسين أوضاع المسلمين، وحثهم على التقدم والازدهار في كل المجالات، بعكس جميع حكومات رواندا السابقة؛ حيث رفعت الحظر عن التحاقهم بالجيش، والسلك الدبلوماسي، والمناصب الوزارية، فهناك عشرات من الوزراء والسفراء ونواب البرلمان من المسلمين، وهذا ما يؤشر لمستقبل جيد يُنهي عقودًا من الظلم والتهميش.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار الألوكة مع خطيب مسجد ناصر بالعاصمة الغينية
  • حوار الألوكة مع الأمين العام للمنظمة الإسلامية بأمريكا اللاتينية والكاريبي

مختارات من الشبكة

  • الألوكة.. الرمز (قصيدة بمناسبة إطلاق شبكة الألوكة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوار شبكة الألوكة مع فضيلة الشيخ داعي الإسلام الشهال(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار شبكة الألوكة مع الشيخ كفاح مصطفى(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار شبكة الألوكة مع فضيلة الشيخ/ محمد تميم الزعبي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حوار شبكة الألوكة مع الشيخ أميروميتش عن جمهورية التشيك(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مفتي بلغاريا في ضيافة الألوكة .. وحوار خاص معه(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار شبكة الألوكة مع الشاعر الإسلامي الأستاذ طاهر العتباني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوار شبكة الألوكة مع الداعية الأستاذ أبي إسلام أحمد عبدالله(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار شبكة الألوكة مع مدير إذاعة القران الكريم في أستراليا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار شبكة الألوكة مع الداعية الصادق العثماني(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب