• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / مختارات الحج
علامة باركود

عرفة في القديم وخبر عبدالله بن عامر بن كريز

الأمير شكيب أرسلان

المصدر: كتاب "الرحلة الحجازية"
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/12/2008 ميلادي - 4/12/1429 هجري

الزيارات: 26674

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
إنَّ في صحراء عرفةَ آبارًا معطَّلة، احتفرها آباؤُنا وأهملْناها نَحن، فدلَّت على أنَّ الأبناء قصَّروا عن شأو الآباء، وأنَّ الأبناء إنَّما ارتفقوا بِما عجز الحدثان عن طمْسِه من مآثِر الآباء، ولكنَّهم لم يَزيدوا عليها شيئًا، بل هم لم يُصْلِحوا ما عطَّله الدَّهر من حُلاها، والحال أنَّ الآخِر حقيقٌ بأن يَزيد على الأوَّل، وأنَّ الذي يتسنَّى للخلف بِما استفادوه من عِبَر الدَّهر المتراكمة، واستثْمروه من التَّجاريب المتكرِّرة، لم يكن يتسنَّى للسَّلف، فنحنُ ترانا بعكْس القاعدة نعجز في عنفوان المدنية عن مباراة ما حقَّقه أجدادُنا في حداثتِها، وليت شعري لو لم تكن زبيدة امرأة هارون الرَّشيد أجرتْ مياه نعمان إلى عرفات، مَن يقول إنَّ رجلاً من مُسلمي اليوم - فضلا عنِ امرأة - تسمو همَّته إلى القيام بمشروع كهذا.

فعرفات التي هي ما هي اليوم من القحولة واليبوسة، والتي كان الحاجُّ يظمأ فيها إلى الموت لولا قناة عين زبيدة المارَّة بها، قد كانت في الماضي ذاتَ رياض وغياض، وسقايات وحياض، انظر ما في "معجم البلدان" بشأن عرفات فهو يقول:
"قال ابن عباس: حدُّ عرفة من الجبل المشرف على بطن عرنة إلى جبالِها إلى قصْر آل مالك ووادي عرفة. وقال البشاري: فرعة[1] قرية فيها مزارع وخضر ومباطخ، وبها دور حسنة لأهل مكَّة ينزلونها يوم عرفة، والموقف منها على صيحة عند جبل متلاطئ - أي متدانٍ إلى الأرض - وبها سقايات وحياض وعلم بني يَقِفُ عنده الإمام ... إلخ".

وقد ذكروا في أخبار عبدالله بن كُريز العبشمي، الذي كان من شجعان الصَّحابة وأُسُود فتوحات الإسلام، وهو الذي فتح فارس وخراسان وسجستان وكابُل - بضم الباء - أنَّه اتَّخذ النِّباج[2] وغرس فيها، فهي تدعى نباج ابنِ عامر، واتَّخذ القريتيْن أو غرس بِها نخلاً، وأنْبط عيونًا تُعْرَف بعيون ابْنِ عامر، بينها وبين النِّباج ليلة على طريق المدينة وحفر الحفير، ثُمَّ حفر السمينة، واتَّخذ بقرب قباء قصرًا وجعل فيها زنجًا ليعملوا فيه، فماتوا فتركه، واتَّخذ بعرفات حياضًا ونخلا، وولي البصرة لعثمان بن عفان فاحتفر بها نهرين وحفر نهر الأبلَّة، وكان يقول: لو تركت لخرجت المرأة في حداجتِها على دابَّتها ترِدُ كلَّ يوم ماءً وسوقًا حتَّى توافي مكة، وكان علي بن أبي طالب يقول عنه: إنَّه فتى قريش. مات سنة 59.


فالإسلام ولاسيَّما العرب في أشدِّ حاجةٍ إلى رجال كعبدالله بن عامر بن كريز العبشمي، الفاتح الماتح، المعمِّر المثمِّر، الذي كان مغرمًا بالعمارة حيث حلَّ وأيْنما ارتحل، وناهيك بِمن يقول فيه أميرُ المؤمنين - كرَّم الله وجهَه - إنه "فتى قريش"[3].

ولنا الرجاء في معالي هِمم جلالة ابْنِ سعود الذي حضَّر طائفةً كبيرة من الأعراب، وبنى لهم "الهُجَر" (جمع هجرة، وأصل معنى المُهاجرة في العربي النزوع من البادية إلى الحاضرة[4]) وحَملهم على الحرْث والزرع، ولا يزال يشوِّق النَّاس إلى الحضارة - أن تنصرِف تلك الهِمم الشمَّاء، إلى استِنْباط المياه، واحتِقار الآبار الارتوازيَّة في الصحاري المحْرِقة، حتى يعود بِها الغامر عامرًا، واليابس ناضرًا، والموات حيًّا، والجماد غضًّا طريًّا.

ولنذكر شيئًا عن البقاع التي عمرها الصحابي الجليل عبدالله بن عامر بن كريز، فالنِّباج كما نقله ياقوت عن أبي منصور نباجان، أحدهما: موضع على طريق البصرة، يقال له نباج بني عامر وهو بِحذاء فيد، والآخر: نباج بني سعد بالقريتَين، وقال غيره: النباج لحجَّاج البصرة، وقيل: النباج بين مكَّة والبصرة للكُريْزيين، وقال عبد الله السكوني: النباج من البصرة على عشر مراحل، وقال: النباج استنبط ماءه عبدالله بن عامر بن كريز، شق فيه عيونا وغرس نخلاً وولده به، وساكنه رهطه بنو كُريز ومن انضمَّ إليْهِم من العرب" انتهى.

وأمَّا الحفير فإنَّه اسم لأكثر من عشرين بئرًا ومنزلاً في بلاد العرب، هذا على تقْدير أنَّه بوزن فَعيل بفتح الأول وكسْر الثاني، وأمَّا إذا كان لفظه مصغَّر حفْر؛ أي بضمِّ الأوَّل وفتح الثاني، فهو اسم لمنازل عدَّة أيضا[5] وقال الحفصي: إذا خرجت من البصرة تُريد مكَّة فتأخذ بطْن فلج، فأوَّل ماء ترد الحفير. قال بعضهم:
وَلَقَدْ  ذَهَبْتُ  مُرَاغِمًا        أَرْجُو السَّلامَةَ بِالحُفَيْرِ
فَرَجَعْتُ  مِنْهُ   سَالِمًا        وَمَعَ السَّلامَةِ كُلُّ خَيْرِ
وأمَّا السُّمَيْنة - بضمِّ الأوَّل وفتْح الثَّاني على التَّصغير - ففي المعجم أنَّه أوَّل منزل من النِّباج للقاصد إلى البصرة، وأمَّا قباء التي اتَّخذ بها عبدالله بن عامر بن كريز قصرًا فلا نظنُّها قباء التي في المدينة على مسافة ميليْن منها على يسار القاصِد إلى مكَّة، والتي فيها المسجد الذي أُسِّس على التَّقْوى من أوَّل يوم، ولكنِّي أظنُّها قباء التي يقول عنها ياقوت في معجمه إنَّها "موضع بين مكَّة والبصرة" والدَّليل على ذلك أنَّ عبدالله بن عامر ولي البصْرة لعثمان بن عفَّان فأكثر من البناء والحفر والغراس على الطريق المؤدِّية من البصرة إلى مكَّة، فالنباج والحُفَير (بضم ففتح على التَّصغير) والسُّمينة (بالتصغير أيضًا) كلُّها على هذا السَّمت، فالأشْبه أن تكون قباء التي بنى عبدالله فيها صرحًا هي قباء التي موْقِعها بين مكَّة والبصْرة، ولقد أوْرد ياقوت بعد ذِكْرِه قباء التي بين مكَّة والبصْرة أبياتًا للسري بن عبدالرحمن بن عتبة بن عويْمِر بن ساعدة الأنصاري، ممَّا يوهم أنَّ هذه الأبيات قيلت في قباء هذه، والأوْلى هو أن تكون قباء المقصودة في شعر السَّري بن عبدالرحمن الأنصاري هي قباء المدينة المنوَّرة؛ لأنَّ الأنصار كان لهم مساكنُ فيها، ولأنَّه يصِف فيها ماءَ بئر عروة الشَّهيرة بالعذوبة، والتي يُقال إنَّه كان يُحمل من مائها إلى هارون الرَّشيد وهو بالرَّقَّة، وبئر عروة هي في ضواحي المدينة كما هو معلوم، وعندها بستان لطيف.
وقد قسم الله لي النزهة "أو القيلة كما يقول أهل الحجاز" عند هذه البئر منذ خَمسَ عشرة سنة قبل الحرب العامَّة بقليل، ووجدتُ من خفَّة مائِها وحلاوته ما تذكَّرته هذه المرَّة عند شربي من بئر جعرانة التي في ضواحي مكَّة، أمَّا الأبيات التي استشهد بها ياقوت فهي هذه.

وَلَهَا     مِرْبَعٌ     بِبُرْقَةِ      خَاخٍ        وَمَصِيفٌ   بِالقَصْرِ    قَصْرِ    قُبَاءِ
كَفِّنُونِي إِنْ مِتُّ فِي  دِرْعِ  أَرْوَى        وَاغْسِلُونِي[6] مِنْ بِئْرِ عُرْوَةَ مَائِي
سُخْنَةٌ فِي الشِّتَاءِ  بَارِدَةُ  الصَّيْفِ        سِرَاجٌ    فِي    اللَّيْلَةِ     الظَّلْمَاءِ


وخاخ هي روضة خاخ بقُرب حمراء الأسد من المدينة، كانت من الأحماء التي حماها النبي - صلى الله عليه وسلَّم - والخلفاء الرَّاشدون، يقال: إنها في حدود العقيق بين الشوطي والناصفة، وقد أكثر من ذكرها الشُّعراء، وكانت فيها منازل لأئمَّة من آل البيت وغيرهم من أعيان المدينة.
وأمَّا نهر الأبلَّة الذي يقال: إنَّ عبدالله بن عامر شقَّه، فهو نهر بالبصرة، وهو إحدى جنان الدُّنيا الأرْبع بِحسب قوْلِ بعضِهم، وهي غوطة دمشق، وصغد سمرقند، وشِعْب بوَّان، ونهر الأبلَّة.

وحكيَ أنَّ بكر بن النطاح مدح أبا دُلَف العِجْلي بقصيدةٍ، فأثابه عليْها عشَرة آلاف درهم، فاشترى بها ضيعة بالأبلَّة، ثُمَّ جاء بعد قليل وأنشده:
بِكَ ابْتَعْتُ فِي نَهْرِ الأُبُلَّةِ ضَيْعَةً        عَلَيْهَا  قُصَيْرٌ  بِالرُّخَامِ   مَشِيدُ
إِلَى جَنْبِهَا أُخْتٌ لَهَا يَعْرِضُونَهَا        وَعِنْدَكَ   مَالٌ   لِلْهِبَاتِ   عَتِيدُ


فقال أبو دلف: وكم ثَمن هذه الضَّيعة الأخرى؟ فقال: عشَرة آلاف درهمٍ، فأمر أن يُدْفَع ذلك إليْه، فلمَّا قبضَها قال له أبو دلف: "اسْمع منِّي يا بكر، إنَّ إلى جنْبِ كلِّ ضيعةٍ أخرى إلى الصين، وإلى ما لا نِهايةَ له، فإيَّاك أن تَجيئَني غدًا وتقول: إلى جنب هذه الضَّيعة أخرى، فإن هذا شيء لا ينقضي".
خاف أبو دلفٍ أن تَصير ضياع بكر بن النطاح مثْلَ مستعمرات الإنكليز، كل واحدةٍ تَجُرُّ جارتَها، وهلمَّ جرًّا. 


[1]  كذا في المطبوع [الألوكة]. 
[2]  هو بالكسر ككاب اسم قرية. 
[3]  قال الحافظ ابن حجر في ترجمته من الإصابة: ولد على عهد النبي صل الله عليه وسلم وأني به إليه وهو صغير فقال "هذا اشبهنا" وجعل يتفل عليه ويعوذه فجعل يتبلغ ريق النبي صلى الله عليه وسلم فقال لنبي صلى الله عليه وسلم "إنه لمسقي" وكان لا يعالج أرضا إلا ظهر له الماء حكاه ابن عبد البر اهـ ثم قال وهو أول من اتخذ الحياض بعرفة وأجرى إليها العين . 
[4]  أي ثم عم استعماله في كل تحول من مكان سكني إلى غيره ومنه هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنه من مكة إلى المدينة ولفظ الهجرة اسم للمهاجرة واسم المكان "مهاجر" بفتح الجيم بوزن اسم المفعول، وفي نجد يسمونه هجرة . 
[5]  قال في المصباح: والحفر بفتحتين بمعنى المحفور مثل العدد والخيط والنقض بمعنى المعدود والمخيوط والمنقوض ومنه قيل للبئر التي حفرها أبو موسى بقرب البصرة "حفر" وتضاف إليه فيقال: حفر أبي موسى وقال الأزهري: الفر اسم المكان الذي حفر كخندق أو بئر والجمع أحفار مثل سبب وأسباب، والحفيرة ما يحفر في الأرض فعيله بمعنى مفعولة والجمع حفائر والحفرة مثلها والجمع حفر مثل غرفة وغرف اهـ. 
[6]   كذا والرواية المعروفة: وامتحوا لي [الألوكة].




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أحكام يوم عرفة
  • الأخطاء الخاصَّة في عرفات
  • مع الله في عرفات (شعر)
  • الشيخ الطنطاوي في عرفات
  • يوم عرفة: فضائله وأسباب تحصيلها
  • روعة موقف عرفات العام
  • أمير البيان.. شكيب أرسلان
  • فضائل يوم عرفة
  • ذكر من منع الحجاج من الوقوف بعرفة في التأريخ؟! (1)

مختارات من الشبكة

  • هل عرف أدبنا القديم فن المسرح ؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عرفة لمن عظم الله وعرفه(مقالة - ملفات خاصة)
  • مخطوطة القول الأشبه في حديث من عرف نفسه فقد عرف ربه (النسخة 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • يوم عرفة لمن عرفه!(مقالة - ملفات خاصة)
  • مخطوطة القول الأشبه في حديث من عرف نفسه فقد عرف ربه(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • من ذاق عرف، ومن عرف اغترف(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة مناظرة الشيخ موفق الدين بن قدامة لبعض أهل البدع في القرآن العظيم وكلام الله القديم(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • إشكالية التعليم العمومي في المغرب: بين الأسلوب القديم وحتمية التحديث الرقمي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • علي أبو زيد أستاذ الأدب القديم(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • اكتساب اللغة بين منهجي: الفكر اللغوي العربي القديم واللسانيات الحديثة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب