• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / مختارات الحج
علامة باركود

أخي المسلم: جاءتك العشر فاجتهد

د. جمال عبدالناصر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/11/2010 ميلادي - 2/12/1431 هجري

الزيارات: 9549

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.

 

وبعدُ:

ها هي العشرُ الأُوَلُ من ذي الحجَّة قد أقبَلتْ، فما أحوَجَنا أنْ نجتَهِد فيها ونُقبِل على الله - عزَّ وجلَّ - قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ما من أيَّامٍ أعظم عند الله، ولا أحب إلى الله العمل فيهنَّ من أيَّام العشر، فأكثِرُوا فيهنَّ من التسبيح والتحميد، والتهليل والتكبير))؛ رواه الطبراني.

 

والبعض يعتَقِد بأنَّ الصيام فقط هو المطلوب في هذه العشر الأُوَل من ذي الحجة، والحقيقةُ أنَّ هذا الرأي جانَبَه الصَّواب؛ إذ إنَّ مفهومَ العمل الصالح واسِعٌ وشاملٌ علينا أنْ نتحرَّاه ونجتَهِد ما استَطَعنا في هذه الأيَّام، مع الوَضْع في الاعتِبار ما يلي:

1- النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أوصانَا بالعمل الصالح في هذه الأيَّام، فلا بأسَ بأيِّ عملٍ صالحٍ فيها؛ سواء كان هذا العمل إنفاقًا في سبيل الله، أم أمرًا بمعروف، أم نهيًا عن منكر، أم إصلاحًا بين الناس، أم سعيًا في مَصالِح الناس، أم نشرًا للعلم، أم مساعدة مُحتاج، أم بر الوالدين، أم صلة الرحم، أم الصِّيام.

 

2- البعض يحصر مَفهُومَ العمل الصالح في الصِّيام فقط، وهذا خطأٌ، بل المفهوم شاملٌ وواسعٌ.

 

3- البعض يترقَّب هلالَ ذي الحجَّة كي يَصُوم من أوَّل يومٍ، وهذا ليس من هدْي النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فلا صيام مفروضًا غيرَ رمضان، فلنَحرِص - أحبَّتنا الكِرَام - على أنَّنا في العبادة نتَّبِع ولا نبتَدِع، فلم يَثبُت أنْ ترقَّبَ النبيُّ الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم - والصحابةُ - رضِي الله عنهم - هلالَ ذي الحجة كي يَصوموا.

 

4- فلا بأسَ من الصِّيام مع الوَضْع في الاعتِبار عدم فرضيَّته، وكذلك لك أنْ تصوم الاثنَيْن والخميس، أو تصوم يومًا وتُفطِر يومًا.

 

5- الثابت المُؤكَّد هو صِيام يوم عرفة، وهو الذي نَصَّ عليه النبيُّ - عليه والصلاة والسلام - فلنَحرِص عليه، ولنجتَهِد في بقيَّة العشر دونما اعتِقادٍ بفرضيَّة ذلك.

 

المفهوم الشامل للعمل في هذه الأيَّام:

يَدُور مفهومُ العمل الصالح حول الأشياء الآتية:

1- الصلاة:

فلنَحرِص على أداء الصلوات الخمس في جماعة، وأنْ نُدرِك تكبيرةَ الإحرام والصفَّ الأوَّل رغبةً في الثواب العظيم؛ لأنَّ الله وملائكته يُصلُّون على الصفِّ الأوَّل كما في الحديث؛ حيث قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لو يعلَمُ النَّاس ما في النِّداء والصف الأوَّل، ثم لم يَجِدوا إلاَّ أنْ يستَهِموا عليه، لاستهَمُوا))؛ متَّفق عليه، وهذا يَعنِي: كثرة التسابُق على الصلاة في الصفِّ الأوَّل.

 

وكذلك فلنَحرِص على أداء النَّوافل، وبخاصَّة السنن الرَّواتب، وهي: ركعتان قبل الفجر، وأربع ركعات قبل الظُّهر، وركعتان بعده، وركعتان بعد المغرب، وركعتان بعد العشاء. وهذه الاثنا عشر ركعةً قال عنها رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ما من عبدٍ مُسلمٍ يُصلِّي لله كلَّ يومٍ ثنتَيْ عشرةَ ركعةً تطوُّعًا غير الفريضة، إلاَّ بنى الله له بيتًا في الجنة))؛ رواه مسلم.

 

وخاصَّة الرجال؛ لأنَّ صلاةَ الجماعة فرضٌ عليهم، فمع الوضوء تتساقَط ذنوبُك، ومع ترديد الأذان تأخُذ نفسَ ثواب المؤذِّن، وعندما تتوضَّأ في البيت وتَذهَب لتُصلِّي في المسجد تُرفَع بكلِّ خطوة درجة، ويُحطُّ عنك بكلِّ خطوة سيِّئة، وثواب صلاة الجماعة يُعادِل صلاة الفرد بسبعٍ وعشرين درجةً، وما دُمتَ في المسجد تنتَظِر الصلاةَ فكأنَّك في صلاةٍ ما دامتْ تحبسك.

 

فعن أبي هريرة - رضِي الله عنه -: أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((لا يَزال أحدُكم في صلاةٍ ما دامَت الصلاة تَحبسُه، لا يمنعه أنْ ينقَلِب إلى أهله إلاَّ الصَّلاة))؛ متَّفق عليه، فكيف تُضِيع كلَّ هذا الأجر الوفير؟!

 

2- الصيام:

قَالَ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن صامَ يومًا في سبيل الله بَعَّدَ الله وجهَه عن النَّار سبعين خريفًا))؛ رواه البخاري، ما هذا الفضل العظيم؟! هذا في أيِّ يوم، فما بالُك أنْ يكون ثواب الصيام في أحبِّ الأعمال إلى الله؟! فللصائم عند فطرِه دعوةٌ مُستَجابة، فادعُ الله بما تَشاء، ادعُ الله بالهداية والمغفرة وكلِّ ما تُرِيدُ، وأيضًا جاء في الحديث: ((مَن فطَّر صائمًا كان له مثلُ أجرِه...)).

 

3- الصدقة:

تصدَّق ولو بشقِّ تمرة؛ فالله - عزَّ وجلَّ - يُضاعِف لكَ هذه الصدقة، تصدَّق ولو بجنيه أو ربع جنيه كل يوم، وتخيَّل أنَّ ربَّنا - عزَّ وجلَّ - يُضاعِف لك الصَّدَقة هذه يوم القيامة إلى سبعمائة ضعف، والله - سبحانه - ذو فضلٍ عظيمٍ، وهو الواسع العليم.

 

4- الدعوة إلى الله:

لا بُدَّ لكلِّ مسلمٍ أنْ يكون مهتمًّا بأمر الدعوة إلى الله - عزَّ وجلَّ - ولو بالقليل؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((... فوالله لأَنْ يَهدِيَ الله بك رجلاً خيرٌ لك من أنْ يكون لك حمرُ النَّعم))؛ متَّفق عليه، والدالُّ على الخير كفاعله.

 

5- قراءة القرآن:

كثيرون لم يفتَحُوا المصحف من بعد رمضان، فها هي الفرصة قد جاءَتْ، وكما في الحديث: ((خيرُكم مَن تعلَّم القرآن وعلَّمه))، وحاوِل كلَّ يومٍ أنْ تتدبَّر جزءًا معيَّنًا من القرآن، وتعرف معانيَه وتفسيره، وتعيش معه صفحةً أو اثنتين، أو ربعًا أو حزبًا، أو حتى آية، المهمُّ أنَّك تُقوِّي إيمانك بالتدبُّر.

 

6- صلة الأرحام:

حاوِل أنْ تَصِلَ الرَّحِم في هذه الأيَّام، حتى لو لمدَّة خمس دقائق، ولو كان أهلك بعيدين عنك، فمن المُمكِن أنْ تتَّصِل بالهاتف كي تأخُذ ثوابًا كبيرًا من أجل صلة الرَّحِم.

 

7- قيام الليل:

قال - تعالى -: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾ [السجدة: 16]، قال مجاهد والحسن: يعني: قيام الليل، وقال ابن كثيرٍ في "تفسيره": "يعني بذلك قيامَ الليل وتركَ النوم، والاضطجاع على الفرش الوَطِيئة"، وقال عبدالحق الإشبيلي: "أي: تنبو جنوبُهم عن الفُرُش، فلا تستقرُّ عليها، ولا تثبُت فيها لخوف الوَعِيد، ورَجاء الموعود".

 

وحَثَّ النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - على قِيام الليل ورغَّب فيه؛ فقال - عليه الصلاة والسلام -: ((عليكم بقيام الليل؛ فإنَّه دأب الصالحين قبلَكم، وقُربةٌ إلى الله - تعالى - ومَكفَرةٌ للسيِّئات، ومَنهَاة عن الإثم، ومَطرَدة للدَّاء عن الجسَد))؛ رواه أحمد والترمذي، وصحَّحه الألباني.

 

وقال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - في شأن عبدالله بن عمر - رضِي الله عنهما -: ((نِعمَ الرجلُ عبدالله لو كان يُصلِّي من الليل))؛ متفق عليه، قال سالم بن عبدالله بن عمر: فكان عبدالله بعدَ ذلك لا يَنامُ من الليل إلاَّ قليلاً.

 

وقال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((في الجنَّة غرفةٌ يُرَى ظاهِرُها من باطِنِها، وباطِنُها من ظاهِرِها))، فقيل: لِمَن يا رسول الله؟ قال: ((لِمَن أطابَ الكلام، وأطعَمَ الطعام، وباتَ قائمًا والناس نِيام))؛ رواه الطبراني والحاكم، وصحَّحه الألباني.

 

وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أتاني جبريلُ فقال: يا محمد، عِشْ ما شِئتَ فإنَّك ميت، وأحبِبْ مَن شِئتَ فإنَّك مُفارِقُهُ، واعمَل ما شئتَ فإنَّك مَجزِيٌّ به، واعلَم أنَّ شرَف المؤمن قيامه بالليل، وعزَّه استِغناؤُه عن الناس))؛ رواه الحاكم والبيهقي، وحسَّنَه الألباني.

 

وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن قام بعشر آياتٍ لم يُكتَب من الغافِلين، ومَن قام بمائة آيةٍ كُتِبَ من القانِتين، ومَن قام بألف آيةٍ كُتِب من المُقَنطِرين))؛ رواه أبو داود، وصحَّحه الألباني، والمُقَنطِرون هم الذين لهم قِنطارٌ من الأجر.

 

8- الذِّكر:

إنَّ ذكر الله نعمةٌ كُبرَى، ومنحةٌ عُظمَى، به تُستَجلَب النِّعَم، وبمثلِه تُستَدفَع النِّقَم، وهو قوتُ القُلُوب، وقرَّة العُيُون، وسُرُور النُّفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح، ما أشد حاجة العباد إليه! وما أعظم ضرورتهم إليه! لا يستَغنِي عنه المسلم بحالٍ من الأحوال، ولَمَّا كان ذكرُ الله بهذه المنزلة الرَّفيعة والمكانة العالية، فأجدَرُ بالمسلم أنْ يتعرَّف على فضله وأنواعه وفوائده؛ قال ربُّنا - عزَّ وجلَّ -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 41]، وقال - تعالى -: ﴿ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 35].

 

وعن معاذ بن جبلٍ - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ألاَ أُخبِركم بخيرِ أعمالكم، وأزكاها عند مَلِيككم، وأرفعها في درجاتكم، وخيرٌ لكم من إنْفاق الذَّهَب والفضَّة، ومن أنْ تلقوا عدوَّكم فتَضرِبوا أعناقَهم، ويَضرِبوا أعناقَكم؟))، قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ((ذكر الله - عزَّ وجلَّ))؛ رواه أحمد.

 

وفي "صحيح البخاري" عن أبي موسى - رضِي الله عنه - عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((مثَلُ الذي يَذكُر ربَّه والذي لا يَذكُر ربَّه مثَلُ الحيِّ والميِّت)).

 

وفي الصحيحين عن أبي هُرَيرة - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((يقول الله - تبارك وتعالى -: أنا عند ظنِّ عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرَنِي، فإنْ ذكَرَنِي في نفسه ذكرتُه في نَفسِي، وإنْ ذكرَنِي في ملأٍ ذكرتُه في ملأٍ خير منهم، وإنْ تقرَّب إلَيَّ شبرًا تقرَّبتُ إليه ذراعًا، وإنْ تقرَّب إلَيَّ ذِراعًا تقرَّبت منه باعًا، وإذا أتاني يَمشِي أتيتُه هَروَلةً))، أبعدَ هذا نُحجِم عن ذكر الله تعالى؟!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأيام العشر من ذي الحجة
  • التكبير في أيام العشر
  • بعض الأعمال في العشر من ذي الحجة
  • في فضل العشر الأواخر من رمضان
  • أخي الصغير (قصة)
  • في الحث على اغتنام ما بقي من شهر رمضان
  • المسلم من سلم الناس من لسانه ويده (قواعد في حفظ الحقوق)
  • اجتهد .. أنت في معركة الحياة

مختارات من الشبكة

  • الأخ سند أخيه وعضده وقوله تعالى {سنشد عضدك بأخيك}(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • رسالة إليك أخي المسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هنيئا أخي المسلم! (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • أخي المسلم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أخي المسلم (قصيدة)(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • حق المسلم على أخيه المسلم (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • حرمة المسلم على أخيه المسلم (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • هجر المسلم لأخيه المسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مساعدة المسلم لأخيه المسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • محنة إخوتنا اللاجئين السوريين في ضوء حديث: المسلم أخو المسلم(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب