• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي
    عبد الله فهيم السلهتي
  •  
    الجاليات المسلمة: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / قضايا التنصير في العالم الإسلامي
علامة باركود

هجوم وأخطاء ضد الإسلام

هجوم وأخطاء ضد الإسلام
عبدالرزاق ديار بكرلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/3/2012 ميلادي - 19/4/1433 هجري

الزيارات: 10480

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

هجوم وأخطاء ضد الإسلام

 

لئن كان صموئيل زويمر قد وقع في الماضي فيما وقع فيه من أخطاء اكتشفها المنصرون الآن داعين إلى التخلي عما يماثلها من عبارات قد تجر على التنصير آثاراً سلبية قد تمتد مئات من السنين فما بال المنصرين المؤتمرين في كولورادو يقعون في الخطأ ذاته من جديد، إذ لم يخل المؤتمر من عبارات هجومية قيلت ضد الإسلام وأهله، ومن أخطاء تدل على نقص في الفهم والاطلاع، ولئن جاز لنا أن نسامحهم في الأخطاء التي صدرت عن غير قصد فكيف نستطيع تقبل هجومهم المتعمد المقصود.

 

إنها الروح النصرانية العدائية الواحدة سواء أكانت من عهد زويمر أم من عهد مؤتمر كولورادو على الرغم من تباعد السنين وازدياد الوعي والتحصيل، إنها الروح العدائية للإسلام وأهله ولو تلونت بألوان من الشفافية والرحمة والرأفة، وارتدت لبوس البحث العلمي من أجل الوصول إلى الحقيقة المجردة، ومن أمثلة ذلك ما يلي:

القس كينث كراج في بحثه (اللاهوت الإسلامي: الحدود والجسور) يقول في الصفحة 289 ما يلي:

(إن حركة التنصير إجمالاً مهتمة بقضية فهم الناس للأسس التي يقوم عليها اعتقاد النصارى بالرب، وفحوى هذا الاعتقاد مجمل في معنى ورسالة وجروح وصلب يسوع الذي هو المسيح المخلص، ومما لا طائل وراءه أن تستخدم هذه المضامين النصرانية الرائعة إن لم تكن عن حق متعلقة بالله رب المسلمين، والمسألة الملحة هي أن هذه المفاهيم النصرانية لم تفهم بعد على أنها ترتبط به، وهذا ما يجعل التنصير أمراً ملحاً).

 

ويقول كذلك في الصفحة 289 ذاتها:

(فالإنسان مخلوق أدنى من الرب، وهو عبد للسلطة الإلهية وخليفته ومندوب في مواجهة الطبيعة).

 

من ثم فإن هذا القس الذي اشتهر بروحه العدائية ضد الإسلام والمسلمين، يعمد إلى استخراج المفاهيم الإسلامية وإسباغ المفاهيم النصرانية عليها من مثل قصة عيسى عليه السلام في القرآن، وقصة الخطيئة الأولى، والخلاص والمعاناة، وكل نفس مسئولة عن وزرها...

 

وإن عمله في كل ذلك لا يختلف عن عمل أي قسيس يأتي إلى القرآن ليفسره بلسان نصراني ومفهوم كنسي وثني.

 

ما هكذا تورد الإبل يا كينث!! إن الأسس المعتمدة في التفسير مختلفة فيما بيننا وبينكم، وإن المنطلقات متفاوتة، فكيف يحلو لك أن تركب رأس ثور على جسد غزال، وتكسو الحمام جلود الضباع، ما هكذا تورد الأمور يا كينث كراج.

 

عبارته: (الإنسان مخلوق أدنى من الرب) غير مقبولة أصلا وفصلاً، لأن عبارة (أدنى) اسم تفضيل، واسم التفضيل يفيد بأن شيئين قد اشتركا في أمر وزاد أحدهما على الآخر في هذا الأمر، فنحن نقول (الفيل أضخم من الجمل) لأن الحيوانين الفيل والجمل قد اشتركا في الضخامة، وزاد الفيل عن الجمل في هذه الصفة، ولا يجوز مطلقاً أن نقول: (الفيل أضخم من النملة).

 

إن الله ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ﴾ [الشورى: 11] قوة وعظمة وألوهية وسمواً، والإنسان أصغر من هباءة في مجاهل هذا الكون الفسيح غير المتناهي، فكيف يصح أن تستخدم عبارة (أدنى)، لعلها في الفكر النصراني مقبولة لأن الرب يعني (عيسى) وعيسى بشر، وهم بشر، وهو متميز عليهم بأشياء، فهم أدنى منه، ولكن شتان بين (ربوبية عيسى) وعيسى عليه السلام بريء من ذلك، وبين ربوبية رب العالمين.

 

إن الإسلام قد حدد كل المفاهيم ونقاها وأوصلها إلى العقل الإنسان بشكل منطقي مقبول ولن يستطيع كينيث كراج أن يأتي الآن بثوب من الشفافية ليغير هذه المفاهيم وليلوي أعناق النصوص حتى تنسجم مع فكره الوثني النصراني.

 

إنه يقول:(إنها متعلقة بالله رب المسلمين) وهذه سقطة وثنية أخرى، إذ إنه في الحس الوثني هناك إله خاص بالنصارى، وآخر مختص باليهود، وثالث مختص بالمسلمين، وهناك إله للحرب، وإله للحب، وآلهة وآلهة، ولكنه في الحسن الإسلامي ليس ثمة آلهة سوى الإله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي عنت له الوجوه سبحانه لا شريك له.

 

ومثل ذلك ما أورده جورج بيترز في موضوعه (نظرة شاملة عن إرساليات التنصير العاملة وسط المسلمين) إذ يقول في الصفحة 598 ما يلي:

(إن الإله الموجود فينا أعظم من الإله الموجود في العالم، وأعظم حتى من الإله الذي يتحدث عنه الدين الإسلامي).

 

إنهم آلهة إذن، إنه مفهوم غريب للإله يصدر من قبل رجل نصراني كتابي من أصحاب الديانات السماوية، لكن تلك الغرابة تزول عندما نعرف مقدار التحريف الذي داخل النصرانية عبر تاريخها الطويل.

 

وقوله كذلك (الإنسان مخلوق... ومندوب في مواجهة الطبيعة)


فأية طبيعة تلك التي سيواجهها الإنسان المخلوق الضعيف، إنه في حس المسلم لا يوجد مواجهة ومجابهة وقهر، بل إن الطبيعة مسخرة لخدمة الإنسان، فهو يستعمرها بما ينفعه ويحميه ويعينه على تطوره، يقول تبارك تعالى: ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً﴾ [البقرة: 30]، ويقول سبحانه: ﴿هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا ﴾ [هود: 61]، فالإنسان خليفة الله في أرضه، والأرض والسموات مسخرة لهذا الإنسان، وهو الذي يستعمرها ويبنيها بما ينفعه في دنياه وآخرته.

 

المصدر

من كتاب " تنصير المسلمين - بحث في أخطر إستراتيجية طرحها مؤتمر كولورادو التنصيري"





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإسلام بين أعدائه وأبنائه
  • الإسلام حفظ الإنسان وحقوقه

مختارات من الشبكة

  • إيطاليا: هجوم ضد بث برامج إسلامية بالعربية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أم أنها فرصة جديدة سنحت للهجوم على الإسلام؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إيطاليا: هجوم مستشارة البلدية على الإسلام والمسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهجوم على الإسلام في وسائل الإعلام العربية (إسلاموفوبيا الداخل)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بريطانيا: هجوم على الأمير "تشارلز" لحديثه عن الإسلام والبيئة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • صربيا: تبرير الهجوم الإعلامي على الإسلام بدعوى حرية الفكر(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حرب القذافي ضد الحياة وضد الحقيقة(مقالة - المترجمات)
  • تصاعد العنف ضد المسلمين وتراجعه ضد اليهود(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تشجير كتاب: أصول الخطأ في الشبهات المثارة ضد الإسلام وثوابته (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • بريطانيا: لقاء إسلامي لبحث مواجهة الكراهية والاعتداءات ضد الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/12/1446هـ - الساعة: 15:32
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب