• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

لماذا تبكون القدس؟ هكذا ضاعت، وهكذا تعود

لماذا تبكون القدس؟ هكذا ضاعت، وهكذا تعود
مدحت القصراوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/9/2015 ميلادي - 14/12/1436 هجري

الزيارات: 9160

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لماذا تبكون القدس؟

هكذا ضاعت، وهكذا تعود

 

الغناء للقدس اليوم جريمة، وقرض الشعر جريمة.. ومطالبة الأنظمة بالتصرف وتحمل مسؤولياتها خروج من العقل والواقع.. فوظيفتها لشيء غير ما تظن!

 

فإن كان يقتات على لافتة القدس (سبّوبة) فليظل يبكي أو يقرض الشعر أو يغني كما يريد، ليرجع صداه الى نفسه ويذرف دموعاً لا تطهره أبداً، ولن تطهر أحداً..

 

أما إذا كان المهتم بالقدس جادًّا فله حديث آخر..

 

لقد ضاعت القدس عبر مسار ولأسباب، فإن عولجت رجعت وغيّر الله تعالى الحال.. هكذا قال تعالى؛ إذ قال في التغير السلبي بسلب النعمة ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾.. وقال في التغير الإيجابي بالخروج من الحال السيء ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾.

 

وعندما تقال للناس هذه الحقائق، في الارتباط بين الأفعال البشرية وبين ما يترتب من أقدار، تذهب أذهانهم جهة الوعظ العام غير محددِ المعالم.. لكننا هنا نوضح كيف كان طريق الضياع ومن ثم كيف تكون العودة..

 

1) في وضع متراجع لأسباب داخلية في الأمة، الأمة الإسلامية - ولأسباب خارجية - تم فرض وتشريب والتدريس لصالح فكرة القومية، القومية الجنسية (العربية والطورانية التركية والكردية والإفريقية والبربرية الأمازيغية وغيرها)، والقومية القُطرية القائمة على حدود الأرض... يجمع هذان الخياران: (إما تخوم الأرض وإما نعرات الجنس).

 

والأمر إما في إطار وضع الرابطة القومية على حساب الإسلام وهو مناقض لأصل الدين وعقيدة الإسلام؛ فيتأخر الولاء الإسلامي والهوية الإسلامية الجامعة للأمة منذ نشأتها في صورة (أمة) على يد رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تم تنحيتها في هذا القرن المشؤوم..

 

وإما في إطار التعصب المحرم والتفاخر الجاهلي وخذلان المسلمين..

 

ترتب على هذا: التشظي والانتقال للصياح بالعروبة ثم الانكفاء القُطري ثم التعصب للقُطر ثم تقديم ولائه على ولاء الإسلام وولاء الأمة.. ثم المفاضلة بين (فلسطين) وإسرائيل فكانت الكفة الراجحة لإسرائيل..!

 

وفي حالة وصفها رسول الله لأحد أصحابه إذ قال له (كيف أنت يا عبد الله بن عمرو إذا بقيت في حثالة من الناس قد مرجت عهودهم) فإذا بأي إعلامي مأجور يغير اتجاه الملايين أن الخطر في المقاومة وأن الصهاينة شرفاء فيتبعه الناس كما يتبعون الدجال.. ولهذا جاء اليهود وعاشوا.

 

2) ثم أصبح المسلمون، خصوصا العرب منهم، بين مشروعين، مشروع يزعم المقاومة وهو مشروع إيراني صفوي يتستر مناصروه بالقومية والعروبة ليمارس الاستبداد والفساد والتبعية الحقيقية والتوافق مع المشروع الصهيو أمريكي متستراً بلافتة الممانعة الكاذبة..

 

والمشروع الآخر هو مشروع الانبطاح المباشر والعلني الفجّ والعداء الواضح للمقاومة الحقيقية..

 

وكلا أصحاب المشروعين يحتج على الآخر بمؤشرات كذِبه، وهي حقيقية وكثيرة، ليرسخ مشروعه الهدّام، وكلاهما هدّام، فلا الرافضة ستحرر القدس لأنه لا عداء حقيقي لها مع الصهيونية ولا الصليبيبة بل هو تنازع مصالح.. ولا الانبطاح للمشروع الصهيو أمريكي سيحرر شيئًا لأنه سمسار ينفذ المراد، وهو يرى خطورة في المقاومة السنية لأنها توجه إسلامي، وكره السماسرة للإسلام لا حدود له.

 

(وهذا لا ينفي وجود مقاومة حقيقية وشريفة كحماس تحاول الاستفادة من تناقضات الواقع الأليم للاستمرار).

 

3) ومع ضياع الهوية يحدث الاغتراب وفقدان الانتماء وتحدث خلخلة في البوصلة حتى أن البعض يقف على الحياد بين الصهاينة والمسلمين..!

 

من ثم تصبح القضية هي قضية (الفلسطينيين) مع (الإسرائيليين)، وتصبح القدس والمسجد الأقصى هو خلاف بين طرفي الصراع (الفلسطينيين) و(الإسرائيليين).. لهذا جاء اليهود ولهذا عاشوا ولهذا وينجحون حتى اليوم.

 

4) وفي حالة التراجع كانت تنحية الشريعة التي هي جملة القوانين التي أنزلها الله تعالى..

 

فغاب النظام الإسلامي المرتبط بعقيدة المسلمين والذي ظل حاكماً منذ بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

 

وجود الشريعة وحاكميتها يعني أن يترجم الناس عقيدتهم الى نظام يحيونه، وأن يمارس الناس شريعتهم المرتبطة بهويتهم في أحكامهم وقوانينهم، فتمثلهم وتمثل وجودهم وتحمي مجتمعاتهم من انهيارات كبرى وتزداد ثقتهم بدينهم ويمارسون فرائضه، ومنها الجهاد في سبيل الله ضد العدو (الكافر) لصد عدوانه على البلاد؛ ولا يكلف بالجهاد مَن هم قبالة العدو فقط على أنها قضيتهم التي لا تخص بقية الأمة، بل يكلفون بالمواجهة ابتداء فإن عجزوا وجب على من يليهم وهكذا حتى يجب على الأمة كلها، بالمال والنفس.

 

فلا يبقى العدو ظاهراً على الأرض يغتصبها بحجة أنها قضية (الفلسطينيين) مع (عدوهم) (الإسرائيلي)، فإن عجزت بقية الأمة فعلى الأقل لا يتآمرون على جزء من بلاد الإسلام، لأن هذا يخالف مقتضى عقيدة المسلم.

 

5) في وجود الإسلام وهيمنته وحاكميته وشيوع قيمه والتربية عليها؛ لا ينظر المسلمون للعدو بانبهار بل هو كافر نجس متخلف ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ ﴾.. والفارق المادي لا يمثل هزيمة للمسلمين..

 

كما أنه من الإثم الشرعي بقاء هذا الفارق؛ إذ إن هذا الدين يوجب استدراك الفارق المادي والتنظيمي والإداري الحضاري لامتلاك القوة وليكون المسلمون على نفس المستوى العالمي وأفضل..

 

هكذا كان (المسلمون) كل مرة يأتيهم العدو، فكانوا أعلى من عدوهم واستدركوا ما فاتهم من قوة أو فارق دنيوي كما فعلوا أمام الصليبيين وأمام التتار.

 

ملحوظة: (كان الصليبي المقيم في الشام لفترة يرى الصليبي الذي يأتي بعده متخلفاً همجياً، وذلك بعد اختلاط الأول بالمسلمين وحضارتهم).

 

6) وفي حالة (حثالة من الناس قد مرجت عهودهم) جاء الاستبداد مرحَّباً به تغني له الآلاف وتخسر شرفها من أجله وتلغي عقولها، وهي تعاني من الجوع والإذلال وهتك العرض من هذه الأنظمة المستبدة، وكلما ملّوا من مستبد أخرجوا له من (الباترينة) نموذجاً لمستبد بـ (فيونكة أو زِر جديد) فيقبلون الموديل الجديد..!

 

وفي النهاية يقع المستبدون في العمالة في مقابل تكديس الأموال، كما يُبتزون بجرائمهم، ومن أجل الاستمرار والتوريث تزداد عمالتهم.. فيزرعون ويحمون اسرائيل إرضاء للسيد الغربي، بل ويقتلون شعوبهم من أجل هذا مع تغيير مناهج التعليم والخطاب الإعلامي ليناقض العقيدة والتاريخ والواقع.

 

7) وفي ظل تبديل الشرائع تكون الإباحية بالقانون، تُحمى ويُحمى صانعوها ومنتجوها والقائمون بها، بأي اسم كان، من الفن للأدب لغيره.. وبالتالي حالة من الإنهماك في الحرام وشيوع الفساد المالي والأخلاقي، ويدافع الفساق عن حرية الإنحراف بالدفاع عن الأوضاع الفاسدة..

 

في ظل الاستبداد يكون الخوف، ومع التخلف والتبعية يكون الفقر والجهل..

 

وهذه المتلازمة من الخوف والفقر والفسق والتحلل الأخلاقي تتلف الخامة البشرية وتتلقى من الإعلام ما يغيب به الوعي، وتتبع من القتلة والمستبدين ما تأنف منه الفطرة السوية..

 

8) في مثل هذه الحالة بينما تحلم بالقدس وتربط أحلامك به، وبالشهادة عند أبوابها دفاعاً عنه وفتحاً له.. فلقد نتجت أجيال أقصى حلمها مصيف في مارينا، أو في أوروبا أو شرق آسيا.. لتتعرى أجسادها بعد أن تعرت نفوسها..

 

نتاج الاغتراب عن الهوية والشريعة مع الاستبداد والإباحية والفساد هو تلف الخامة البشرية للإنسان وشيوع الفساد، ولا بد أن ينتج التخلف والتبعية والإحتياج الى السلاح والغذاء والدواء من العدو نفسه الذي زرع اسرائيل ويرعاها..!!

 

هل يستطيع أمثال هؤلاء المواجهة؟ هل يدافع فاسق موغِل أو مستبد أو علماني أو فاسد أو.. عن المسجد؟ هل يهتم به؟ هل يعرف قيمته؟ بل هل يعرف أين هو؟! هل يتحمل عبء هذا وتكلفته لو حاصره عدوه أو منع عنه أي دواء؟

 

من هنا تعلم قيمة الخطاب الإسلامي وأنه ليس نشيداً أو أغنية، بل هو عقيدة وقيم ومواقف وتنمية، وتغيير حقيقي يخشاه منافقون وحاقدون وفساق وقوًى معادية وتاريخية..

 

إن المسافة ليست بعيدة، بل علينا أن نعرف الطريق..

 

إن الطرح الإسلامي ليس تعصباً أو (دروشة) بل هو الطريق الواضح المتوافق مع هوية الأمة..

 

الإسلام والعقيدة الصحيحة تقدم الولاء الإسلامي الذي يتقدم على ما عداه، ويحرم ولاء الكافرين، فتؤكد الإنتماء للأمة الواحدة بمسؤولياتها، ويحرم التآمر عليها وتفتينتها، كما فتت السودان والعراق وفلسطين قبلهما.. ويُخشى على بقية أقطار المسلمين ما لم تُفِق الأمة قبل ذلك.

 

الإسلام هو المخرج.. ليس أغنية تقال، بل هي عودة الهوية لأمة واحدة، اختلفت الأقطار لكنها أمة واحدة، شريعة بها تحقق ذاتها وربانيتها، حرية في اختيار القيادات وممثلي الشعوب، وتحرير لهوية الشعوب واختياراتها، وهويتها هي الإسلام واختياراتها رفض التبعية للغرب.. تصميم على اجتياز الفجوة الحضارية وامتلاك العلوم والتكنولوجي الذي يضع المسلمين على مستوى مكافيء للأمم المتقدمة ماديا.

 

مَن بقبالة العدو بالأقصى، في الضفة وحولها فرض عينه أن يقف بجسده وحجارته ورباطه وتحركاته الشعبية الجارفة، كما هو دأب هذا الشعب الكريم الأبيّ..

 

وبقية الأمة لا مفر من الزحف لحماية الأقصى، وأن يسقطوا في الطريق ما فرّق الأمة وما غيبها عن هويتها وشريعتها، وأن يسقطوا الاستبداد والفساد وما أفقدهم حريتهم وسلكهم في سلك التخلف، وعندها سنجد في أيدينا من أوراق القوة الكثير والكثير، على الأقل لوقف صلف الصهاينة ومنع تمددهم وإدخالهم جحورهم.

 

هذا الطريق الى القدس، وقد تسقط اسرائيل بقوة من حولها، كما أن انتفاشتها اليوم بضعف وتفرق وخيانة من حولها.. قد يتحلل هذا الكيان العفن أو يحتاج الى ضربة من فرسان الإسلام.. وهم عندئذ جاهزون.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القدس الشريف
  • بذل الوسع في فك الحصار على القدس الشريف
  • القدس.. والفتوحات

مختارات من الشبكة

  • لماذا القدس؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • القدس وآفاق التحدي (5)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هكذا أريدك وهكذا أريد كل أبناء المسلمين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هكذا أحبوه.. وهكذا سادوا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا لا أدري لكن لماذا؟(استشارة - الاستشارات)
  • لماذا يعاملونني هكذا ؟(استشارة - الاستشارات)
  • لماذا أنا هكذا؟(استشارة - الاستشارات)
  • لماذا أنا هكذا؟(استشارة - الاستشارات)
  • مخططات السيطرة على أرض الأقصى قديما وحديثا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عرض كتاب : معاناة القدس والمقدسات تحت الاحتلال الإسرائيلي(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
1- يا ليت قومي يعلمون
Moatazkhalil - Egypt 28-09-2015 03:30 PM

إن تحكيم شرع الله ليس فقط سيحرر القدس.... بل سيجعل من المسلمين قوة يحسب لها ألف حساب... حتى لو كان هناك فارقا في القوة العسكرية.

لكن صدق الكاتب.... القدس لن تحرر من منطلق قومي... ولكن ستحرر من منطلق إسلامي

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/12/1446هـ - الساعة: 15:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب