• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي
    عبد الله فهيم السلهتي
  •  
    الجاليات المسلمة: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

استهداف العرب والمسلمين

صدقي البيك

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/1/2010 ميلادي - 24/1/1431 هجري

الزيارات: 6592

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

استهداف العرب والمسلمين
الحقوق المدنية في خطر


وهل يتوقَّع العرب والمسلمون من أمريكا، والغرب كلِّه، وإسرائيل، إلا الاستِهْداف؟!

فأوروبا قد استهدفتْهُما منذ تِسْعة قرون عبر الحروب الصليبيَّة، ثُمَّ من خِلال الاستِشْراق والاستِعْمار منذ قرنَين، وإسرائيل تستهْدِفُهما منذ أكثرَ من قرن، وأمَّا أمريكا فهي تستهْدفهما من بعد الحرب العالميَّة الثانية، بل اشتدَّ سعارُها في ذلك وتتولَّى قيادة هذا الاستهداف، خاصَّة بعد أن تمكَّنت القوى الصهْيونيَّة من السيْطرة على المال والإعْلام والسياسة والإدارة فيها.

وإذا كان في أمريكا قوى يهوديَّة ونصرانيَّة صهْيونيَّة تتربَّع على هذه الميادين، وتتمثَّل في "الإيباك" والمحافظين الجدُد، فإنَّ فيها أيضًا موضوعيِّين منْصفين مجرَّدين من الهوى، ويجرؤون على الكلام، ومن هؤلاء محرِّرة كتاب "استِهْداف العرب والمسلمين"، أستاذة علم الاجتماع في كلية سيمونز في بوسطنن: إيلين ك. هاغوبيان.

محتويات الكتاب:
حشدتِ السيدة هاغوبيان في كتابِها هذا مقالاتٍ لثمانية كتَّاب أمريكيِّين مُنْصفين، وختمتْها بمقالةٍ لها، وجعلتْ كتابَها "تحليلاً مهمًّا وشاملاً لانتِهاك المبادئ الدستوريَّة الأمريكيَّة، ولائحة الحقوق المدنيَّة، وهو انتهاك ينطَوِي على استِهْداف العرب والمسلمين" ص 9 .

وهي تكشِف "كيف يؤدِّي تشبيه المجتمعات العربيَّة والإسلاميَّة بالشياطين إلى تسْهيل الانتقاص القانوني والسياسي والاجتماعي من حقوقهم المدنيَّة والإنسانيَّة".

وقسَّمت كتابَها إلى ثلاثة أبواب، ومقدمة لشريف بسيوني، يتساءل فيها: "وهل الحرب على الإرهاب حربٌ على الحقوق المدنيَّة؟" ويرى أنَّ "الحقوق المدنيَّة تعرَّضت لهضْم منهجي بعد 11/9 لم تتعرَّض له من قبل، قوّض النظام القانوني مشفوعًا بِحالات فظيعة من إساءة استعمال السُّلطة الحكوميَّة، وكلُّ ذلك باسم مكافحة الإرْهاب! والمستهْدفون من هذه الإجراءات هم العرب والمسلمون، ولكنَّ آثارها تمتدُّ لتشمل الجميع" ص 16 ، وركَّزت الملاحقات البوليسيَّة على ذوي الأصولِ العربيَّة وآخرين من المسلمين، ويذكر الكاتب بعد ذلك أمثلةً حيَّةً على من أُسيء إليهم باستعمال السلطة.

العدوان على الحقوق:
وأمَّا الفصل الأوَّل من الباب الأوَّل، فيدور حول "القضايا العنصريَّة والحقوق المدنيَّة قبل 11/9/2001، واستهداف العرب والمسلمين، فقد كان المقيمون في أمريكا من غير المواطنين معرَّضين تاريخيًّا للحِرْمان من الحقوق المدنية لأدْنى المخالفات"، ويرى كاتباه سوزان أكرام وكيفن جونسون أنَّ: تشبيه العرب والمسلمين في الولايات المتَّحدة بالشياطين، مصحوبًا بالإجراءات القانونية القاسية، كان قد بدأ قبل زمنٍ طويل من المأساة، ويظهر ذلك في صور شعبيَّة، وفي أساطير الأفلام وأجهزة الإعلام.

وسَعت الإدارات الأمريكية إلى تنميط العرب بصفة إرهابيِّين وطوائف دينيَّة، وإسكاتهم من خلال العنف والتهديد بدوافع سياسيَّة، وساعدت وسائل الإعلام على تغْذية الصور المُعادية للعرَب في الثقافة الشعبيَّة، وإيقاظ النَّزعة العنصريَّة في أوقات الأزمات الوطنية، كما كانت الحكومة الاتِّحاديَّة تعدل في القوانين ليتيسَّر لها إبعاد أفرادٍ من العرب والمسلمين، "فالعرب - ولاسيَّما الفلسطينيون - هم الجماعات الرئيسة التي تستهدِفُها النصوص المتعلِّقة بالإرهاب".

ويذكر أمثلةً كثيرة على أناس أبعدوا في عام 1972 أو عام 1987 أو في حرب الخليج، ومن أسوأ ما كانت تعتمد عليه الإدارة في مواجهة هؤلاء: "قضايا الأدلَّة السرية"، وما لحِق مازن النجار وأنور هدام وغيرهما من اعتقال دام عدَّة سنوات كان اعتمادًا على هذا الدليل.

استهداف العرب والمسلمين:
وفي الفصل الثاني تناولتْ كاتبة المقال نانسي موراي استِهْداف العرب والمسلمين بوصْفِهم "العدو القابع في الداخل".

وهو أطْول الفصول وأهمُّها، وتصِف الكاتبة فيه بالخديعة والمكْر كلمةً للمدَّعي العام، يرفُض فيها التَّحريض على المُهاجرين وعلى غير المواطنين؛ لأنَّ وزارة العدْل عطَّلت أحكامًا للمحْكمة العُليا من قبل قرْن من الزمن، تُثْبِت لغير المواطنين حقوقَ حريَّة التَّعبير والتجمُّع والحماية، والمعاملة المتساوية أمام القانون في الملاحقات القضائية" ص 47 ، وبذلك "صار غير المواطنين من المسلمين هدفًا رئيسًا للقمع".

وتذكر الكاتبة تَهديدات السلطة التنفيذية على لسان المدَّعي العام جون آشكروفت "فليحذر الإرهابيون المقيمون بيننا؛ إذا بقِيتم بعد انتهاء تأشيراتكم ولو يومًا واحدًا، فسوف نعتقلكم ... وسوف نستخدِم كلَّ قانون متاح وكلَّ أسلِحَتِنا، وبِموجب الدستور لحماية الحياة وتعزيز الأمن في أمريكا" ص 50.

وتذكر الكاتبة أنَّه جرى اعتقال 2200 شخْص من المسلمين المواطنين وغير المواطنين، واستِجْوابهم، وتستعرِض قضايا متعدِّدة لاعتقال أشْخاص ومُحاكمتِهم، والحكم عليْهم بأحكام قاسية ظالمة، ثمَّ إعْداد قوائم كبيرة تضم 314000 شخصٍ من الهاربين الأجانب، ووضعت "قائمة مراقبة لأناسٍ يُريد مكتب التحقيقات استجوابهم بِخصوص هجمات 11/ 9 عمِّمت على المصارف وأماكن أخرى".

وتتبَّعت أجهزة المخابرات خطَّ سير الأموال عبْر "مشروع البحث الأخضر"، وأضافت وزارة العدْل إلى قوانين الهجرة ما "يوجب على الذُّكور الزائرين من خمسة وعشرين بلدًا إسلاميًّا أن يأتوا إلى مكاتب إدارة الهجرة والجنسيَّة لأخذ بصماتِهم وصورهم ..." ص72، ووضعت قوائم الممْنوعين من الطيران، وجرّدت الحكومة المواطنين المسلمين من حقوقهم؛ إذ اعتبروا "مقاتلين للعدو غير قانونيِّين".

ومع كلِّ هذه الخروقات للقانون والإساءات للمسلمين "فقد قامت ثلاثة مجالس تشريعيَّة للولايات، ونحو 240 مدينة وبلدة تمثِّل خمسةً وثلاثين مليون نسمة، باتِّخاذ قرارات ضدَّ إجراءات الحكومة التي تنتهك الحريَّات المدنيَّة، والحمايات الدستوريَّة الأساسية". ص101.

التشبيه بالشياطين:

وتحدَّث الكاتب روبرت مورلينو في الفصل الثالث من الباب الثاني، تحت عنوان "أعداؤنا بين ظهْرانَينا: تصوير الأمريكيين العرب والمسلمين في أجهزة الإعلام الأمريكية بعد 11/ 9"، وعرض صورًا كثيرة وألفاظًا بذيئة وقاسية سالتْ بها أقلامُ كتَّاب في الصُّحف، أو جرت بها ألْسِنة مقدِّمي البرامج التليفزيونيَّة، وصبَّت على العرب والمسلمين، من ذلك عمود مشهور في صحيفة نيويورك بوست: "اقتلوا أولاد الزنا ببساطة"، و"اضربوا المدُن التي تؤوي هذه الديدان بالقنابل" ص110 ، واستعرض ما لاقتْه بعض المؤسَّسات التِّجاريَّة والصناعيَّة التي يملكها أو يُديرها مسلمون، من إغارات وتفتيش، وتخْريب واتِّهامات ومصادرات.

ويقول ويل يومانز في الفصل الرابع: "هناك شبكة مترابطة ... توحِّدها عَقَديًّا مجموعة آراء وأهداف تزايد تداولها في أعقاب 11/ 9، وهم يروْن أنَّ النزعة الإسلامية والإسلام السياسي هو أكبر تهديد للحضارة الغربية بعد انحِسار الشيوعيَّة الدولية، وتكتيك الإسلام السياسي هو الإرهاب، وهم يدعون إلى إجراءات حكوميَّة عدوانيَّة ضدَّ الإسلاميين، وأنَّ الأصوليِّين أو (المتسالمين) أقلِّيَّة صغيرة تشكِّل تهديدًا كليًّا للولايات المتَّحدة وللعالم الغربي ولمبادئ الحرية"، ومنهم بابيس، وإيمرسون، وفايث، وبيرل، وهم يتغلغلون في عدَّة معاهد وصحف ومكاتب حكوميَّة وجماعات ضغط، ويحثُّون على سياسة خارجيَّة ومحليَّة متشدِّدة، ويحاولون (أسرلة) الولايات المتَّحدة، ويساوون المعتدِلين من المسلمين بالمتشددين، ويعاملون المجتمع الإسلامي كلَّه بالجملة باعتباره يشكل تهديدًا، ف "بابيس يضعُ العنيفين وغير العنيفين من معتنِقي النزعة الإسلامية في فئة واحدة، وهو يرى أنَّ صاحب النزعة السياسية الإسلاميَّة الذي لا يستخدم العنف اليوم سوف يستخدمه غدًا" ص184.

الحملة الصليبية:
وأمَّا الفصل الخامس، فقد تناول جذور الحملة الصليبيَّة الأمريكيَّة لمكافحة الإرهاب، كما تناول السَّادس حرْب بوش الصليبية على الإرهاب، وفيه يركِّز نصير عاروري على مذهب بوش، الذي وصفه آل غور بأنَّه مذهب يلغي عالمًا تعتبر فيه الدول نفسها خاضعة للقانون؛ كي يحل محلَّه فكرة تؤمن بأنَّه ليس هناك قانون سوى ما يراه جورج بوش مناسبًا.

ويقوم هذا المذهب على تبرير التدخُّل العسكري باعتِباره "حربًا وقائية"، وأنَّها لازمة لتفادي تهديدات ممكنة ص241، وأنَّ من حقِّ أمريكا شنَّ حروب وقائية على أي أمَّة مارقة، ص243.

ويشير الكاتب في ص248 إلى صليبيَّة بوش بقوله: "كثيرًا ما يُسِرُّ بوش إلى الأصدقاء أنَّ يد الله هي التي تقوده، ولكن إذا كان الله هو الذي قاده إلى غزْو العراق، فإنَّ الله قد أرسل إلى البابا رسالة مختلفة، فإنَّه مع آخرين يعتقِدون أنَّ غزْو العراق وقصْفه هو ضد مشيئة الله ...".

إعادة تشكيل الشرق الأوسط:
والفصل الأخير لمحرِّرة الكتاب إيلين هاغوبيان، وهي تتحدَّث فيه عن تشابُك سياسة اليمين والسياسة الأمريكيَّة في الشَّرق الأوسط بعد احتلال العراق، وتتحدَّث عن ستَّة بلدان هي: العراق ولبنان وإيران، ولها عند أمريكا قيادات بديلة تعترِف بها وترعاها.

وثلاثة بلدان أخرى: فلسطين والمملكة العربيَّة السعوديَّة وسورية، تتحدَّث عن قياداتِها الحالية وعن عدم وجود قيادات بديلة ترعاها أمريكا، وتفصل الكلام عن أوْضاع هذه البلدان وما يتهدَّدها، وتستنتج أنَّ الولايات المتحدة تتوقَّع أن تُنْشِئ قوس سيطرة حول الشرق الأوسط ومعها إسرائيل والهند، وأنَّها تتوقَّع أيضًا أن تجعل إسرائيل قوَّة إقليمية مسيطرة، وأن ترغم الدول العربية والإسلامية على الاعتراف بها وتطبيع العلاقات معها.

ويبدو أنَّ ما دعت إليه كونداليزا رايس في حرب لبنان الأخيرة من خلْق "شرق أوسط جديد" هو تنفيذ لهذا التوقُّع، ولكنَّ نتائج حرب ال 34 يومًا قلبتِ الخِطَط أو أجَّلتها إلى ظروف جديدة، وما صدر عن الرئيس الأمريكي بوش من استعمال تعبير "الفاشية الإسلامية" يدلُّ على استِمْرار استهداف العرب والمسلمين، في داخل أمريكا وعلى نطاق العالم كله، وقد كان هو نفسه بدأ هذه الحملة الشَّرِسة بوصْفِه حربَه على العرب والمسلمين بـ "الحرب الصليبية".




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حال المسلمين
  • من المستفيد من تقزيم الحمية الإسلامية؟

مختارات من الشبكة

  • هل يبادر المسلمون لعزل النظام الإيراني وعملائه بعد تواطئهم في استهداف مكة بالصواريخ(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • ميانمار: استهداف ذوي اليسار من مسلمي الروهنجيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسكتلندا: دراسة تؤكد استهداف أمن المطارات للمسافرين المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أسكتلندا: المسلمون يطالبون بعدم استهداف المساجد وروادها(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: جماعة متطرفة تقوم بدوريات في محطات المترو لاستهداف المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: نشطاء يعرضون أفلاما تدعو لاستهداف المسلمين الروهينجا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: صحفي يؤكد استهداف الشرطة للمسلمين الأبرياء(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بورما: فرار مئات المسلمين إلى الهند خشية الاستهداف ولصعوبة المعيشة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: مؤتمر إسلامي للحيلولة دون تعرض المسلمين للاستهداف(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مناقشات ساركوزي واستهداف المسلمين(مقالة - المترجمات)

 


تعليقات الزوار
1- ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتيبع ملتهم
أبو أنس - مصر 09-01-2010 01:03 PM
عرض طيب للفكرة نشكر عليه الألوكة وأستاذنا صدقي البيك، وأقول أيضًا: إنه هناك من الغربيين فعلاً من يتَّصف بالإنصاف والموضوعيَّة، لكنَّ ذلك ليس على إطلاقه كما يظنُّ البعض، فالنشأة والبيئة لها أثرُها الذي لا يُمْكِن إغفاله، فضلاً عن وصفِهم بالتجرد من الهوى، فهو وصف يصعب توفُّره في صالحي المسلمين، فما بالنا بعوامِّهم؟ وما بالنا بالكفَّار؟

أما بخصوص إبعادهم للعرب والمسلمين؛ فالحمد لله على إبْعادهم من المشاركة في حرْب الخليج، لكن هذا دليل واضح على عنصريَّة هؤلاء.
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/12/1446هـ - الساعة: 15:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب