• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

رغم التحديات .. تمسك شباب المسلمين في أستراليا الغربية بدينهم والدعوة إليه

رغم التحديات .. تمسك شباب المسلمين في أستراليا الغربية بدينهم والدعوة إليه
لوسي مارتن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/5/2015 ميلادي - 8/8/1436 هجري

الزيارات: 7054

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رغم التحديات.. تمسك شباب المسلمين في أستراليا الغربية بدينهم والدعوة إليه

المصدر: abc.net

مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية


بكل عزم يؤكد القادة من الشباب المسلم بأستراليا الغربية أنهم لن يسمحوا للممارسات السلبية التي ترتكبها فئة قليلة أن تلقي بظلالها السيئة على المجتمع الإسلامي والدين.

 

وتأتي هذه التصريحات نتيجة تعرُّض المسلمين المحليين للَّوم بشكل غير عادل، وتحوُّلهم لهدف للاعتداءات على خلفية الأحداث الواقعة بالشرق الأوسط.

 

لقد قام مجهولون برسم رسوم مسيئة على جدران مدارس بيرث ومساجدها، علاوة على إبلاغ بعض المسلمين عن وقوعهم فريسة للاعتداء أثناء تنقُّلهم بالطرقات.

 

وبالرغم من هذه الصعوبات، يعمل الجيل الجديد بجدٍّ؛ للتغلُّب على الصور النمطية السلبية، وتحقيق التواصل مع مجتمع مدينة بيرث.

 

تعلن "سارة امتياز" - الطالبة بجامعة أستراليا الغربية - عن افتخارها بكونها مسلمة، وتقول: "إننا نمثِّل المواطنين الذين يؤكدون في كل يوم أن أستراليا وطنهم، نذهب إلى الجامعة، نباشر أعمالنا، وندفع الضرائب، ونحاول أن نحيا حياة مسالمة، ونعيش عيشة مرضية".

 

وأسوة بمعظم المسلمين تتخوف "امتياز" من الأعمال السلبية التي تمارسها الجماعات المسلحة، ولكن ما يقلقها بشكل أكبر أن بعض أفراد المجتمع يحكمون على جميع المسلمين بناء على التصرفات السلبية لفئة قليلة، تقول: "إن الاستجابة المبدئية من المسلمين، وخاصة الشباب، كانت تعكس مشاعر الدفاع عن الإسلام، والاعتذار عن تلك الممارسات، وبالطبع يتحتم على قادة المسلمين شجب تلك الممارسات السلبية، ولكن بعد فترة من الزمن يصبح أمر الشجب مرهقًا بشكل لا يصدق".

 

ويشير "أسامة حسين" - زميلها بالجامعة نفسها - إلى أن كثيرًا من المشاعر المناهضة للإسلام تأتي عبر قنوات الإنترنت، يقول: "ترى على الوسائط الاجتماعية كثيرًا من الصفحات تظهر لتفسِّر الأفكار المتعلقة بالإسلام بشكل خاطئ فحسب، وأعتقد أن الناس على الإنترنت لا يقدمون على مقابلة المسلمين في الواقع".

 

وفي هذا الصدد، تحاول جمعية الطلاب المسلمين بجامعة أستراليا الغربية التغلب على الإسلاموفوبيا؛ وذلك بعقد منتديات عامة لمناقشة الموضوعات المعاصرة.

 

وقد أعربت "امتياز" عن سعادتها بالإجابة عن الاستفسارات المطروحة، وبالتحدث بصراحة عن دينها، ولو كانت بعض الاستفسارات تحمل قدرًا من الغرابة، تقول: "يتساءل بعض الأفراد عما إذا كنت أغتسل أو أذهب للنوم مرتدية حجابي؟! وأعتقد فعليًّا أنه حلقة وصل سلسة لخوض مناقشة وشرح المفهوم الدافع لارتداء الحجاب أو غيره من العبادات الإسلامية؛ ولذلك أنا أرحب بهذا".

 

استمرار المواقف الصعبة:

لقد أكد الطلاب الشباب أنه بالرغم من قبول غالبية الأفراد لوجود الإسلام، فلا يزال يوجد أفراد يتمسكون بمواقف معارضة، فمؤخَّرًا تصدى عدد من الأفراد لمسيرة سلمية تشجب الإسلاموفوبيا، وكانوا حاملين لافتات تقول: "أوقفوا انتشار الإسلام" و"إنه ليست إسلاموفوبيا، ولكن الواقعة الإسلامية".

 

لقد تعرض العديد من المساجد والمدارس بمدينة بيرث إلى التخريب بالرسومات المسيئة للإسلام، وتعليقًا تقول "امتياز": "يعيش المسلمون في أستراليا منذ عقود ليست بالقليلة فحسب، ولكن منذ قرون؛ ولذلك عندما لا نزال نرى اللافتات التي تعكس المشاعر السلبية تجاه المسلمين، فإن الأمر يصبح مقلقًا".

 

وفي هذا الإطار، يشير الشيخ "برهان مهتار" - إمام بيرث - أن بلاغات المسلمين ببيرث المتعلقة بالتعرض للاعتداءات شهدت زيادة، يقول: "يتعرضون أحيانًا للاعتداءات اللفظية أثناء وجودهم في المراكز التجارية، أو بالطبع أثناء قيادتهم السيارات أو الترجل في الطرقات، لدينا مشكلات تحكي انصراف عدد من الأفراد تجاه المساجد يرددون الشعارات المختلفة، والتي من أشهرها مطالبة المسلمين بالعودة إلى ديارهم".

 

وبالرغم من هذه الأوضاع، يؤكد الشيخ "مهتار" أن للقصة جانبًا مشرقًا؛ لتسبُّبها في انطلاق مناقشات حول الإسلام تأخَّر بَدْؤها، يقول: "ينبغي أن نعترف بوجود عناصر داخل مجتمعنا تساهم في انتشار الرسائل المناهضة للإسلام.

 

ونتمنى أن نتمكن من الجلوس على طاولة المناقشات، ونعقد الأيام المفتوحة، ونلتقي بالأئمة أو المسلمين للتخلص من هذه المخاوف".

 

وفي الختام تقول "إيما هميرودين" - عضو جمعية شباب المسلمين بأستراليا الغربية، والتي كانت مسؤولة عن تنظيم يوم مفتوح مؤخرًا بأحد المساجد -: "حضر إلينا أفراد مع أطفالهم وأعلنوا رغبتهم في تعريفهم بالإسلام، والتخلص من الخوف من التعرف على المساجد"، وتؤكد أنها تعتقد أن غالبية الأستراليين يقبلون وجود المسلمين ويرحبون بهم، وتضيف: "سيكون عظيمًا أن يصبح جميع أفراد المجتمع لديهم نفس الشعور، وأن يُظهروا الاحترام لبعضهم بعضًا، ففي النهاية، نحن نعيش جميعًا في هذه الدولة، وهي وطننا".

 

النص الأصلي:

 

Young Muslim leaders in Western Australia say they will not allow the actions of a radicalised minority to cast a shadow over their community and faith.


Islamic leaders said local Muslims were being unfairly blamed and increasingly targeted over events in the Middle East.


Perth schools and mosques have been hit by graffiti and some Muslims have reported abuse on the street.


But a new generation is working hard to smash negative stereotypes and connect with the Perth community.


University of Western Australia (UWA) student Sarah Imtiaz considers herself a proud Muslim woman.


"We're just everyday [people] who call Australia home, who are going to university, working, paying taxes and trying to live a peaceful and fulfilling life," she said.


Along with the vast majority of Muslims, Ms Imtiaz was appalled by the actions of terror groups like Islamic State.


But she was concerned some in the community were judging all Muslims based on the actions of a few radicalised people.


"The initial response from Muslims, especially youth, were feelings of having to defend Islam and be apologetic," she said.


"Of course Muslim leaders need to condemn those actions but after a while it does get incredibly exhausting".


Fellow university student Osama Hassan said much of the anti-Islamic sentiment was coming from online channels.


"On social media you'll see a lot of pages popping up, just misconstrued ideas about Islam," he said.


"I think people just aren't going out there and meeting Muslims".


The UWA Muslim Students' Association is trying to combat Islamophobia by holding public forums on the topic.


Ms Imtiaz said she was happy to answer questions and talk openly about her faith - even if some of those questions were a little odd.


"With my hijab [headwear]...people ask do you shower with it, do you go to bed with it?" she said.


"I actually think it's a good segue into having a discussion and explaining the concept behind the hijab or different Islamic practices, so I'm open to it".


Challenging attitudes remain

The young students said while most people were accepting, there were some in the community who hold challenging attitudes.


This month a peaceful rally against Islamophobia was overshadowed by a group of masked people holding placards, which included the slogans "stop Islam" and "it's not Islamophobia, it's Islamo-realism".


Several Perth mosques and schools have also been vandalised with anti-Islamic graffiti.


"Muslims have been living in Australia for not a few decades, but for centuries, so when we still see placards like that and anti-Muslim sentiment it is quite worrying," Miss Imtiaz said.


Perth Imam Sheik Burhaan Mehtar said Perth Muslims have reported an increase in abuse.


"They sometimes get verbally abused in shopping centres or perhaps while driving or walking in the street," he said.


"We've had issues where people driving past the mosque shout out different slogans and the famous one is 'go back to your country'".


But Sheik Mehtar said there was a bright side to recent events because they had sparked a long-overdue conversation about Islam.


"We have to acknowledge that there are elements within our community who are promoting anti-Islamic messages," he said.


"We wish they can come to the table and come to these open days and meet imams or Muslims to get rid of those fears".


Physiotherapist Emma Hammirudin is a member of Muslim Youth WA, which recently helped to organise a mosque open day.


"There were people coming in with their kids and saying I just want them to know what Islam is and not have this fear of knowing what's in the mosque," she said.


She believed the majority of Australians already accepted and welcomed Muslims.


"But it would be great to have the whole society feeling that way and standing up for each other as well," she said.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الجالية البوسنية في أستراليا تقيم ندوة للمسلمين
  • خطط لإنشاء مجمع خاص بمسلمي أستراليا
  • أول شرطية تركية محجبة في أستراليا
  • حوار شبكة الألوكة مع مدير إذاعة القران الكريم في أستراليا
  • الأقلية المسلمة في أستراليا
  • أسلوب التخطيط في الدعوة: التخطيط الدعوي ومتطلباته وآثاره

مختارات من الشبكة

  • الإسلام والمسلمون(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ميانمار: استمرار حظر التجول ضد المسلمين رغم رفع حالة الطوارئ(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سريلانكا: جمعية العلماء تعلن التمسك بذبح الأضاحي رغم المعارضة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • هل يناسبني هذا الشاب رغم مشكلات العائلة؟(استشارة - الاستشارات)
  • أستراليا: تنفيذ مشروع بناء مسجد بنديجو رغم التحديات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: مسلمو الروهنجيا محاصرون رغم إعلان رفع حالة الطوارئ(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: المسلمون يحضرون مؤتمر الاستشراق رغم التهديدات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • زوجي يسيء إلي رغم إحساني إليه(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي تزوج علي رغم أنفي(استشارة - الاستشارات)
  • سيدنا معاوية بن أبي سفيان رغم أنف المشوهين والحاقدين(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب