• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع مفتي أكبر صحراء جليدية في العالم (سيبيريا)

د. محمود بيومي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/12/2014 ميلادي - 13/2/1436 هجري

الزيارات: 4416

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع مفتي سيبيريا

مفتي أكبر صحراء جليدية في العالم


أكد الشيخ طاهر عبدالرحمنوف "مفتي المسلمين" في سيبيريا.. أن المسلمين في بلده ليسوا في منأى عن قضايا المسلمين العالمية.. وأنهم يؤيدون كافة حقوق الشعوب المسلمة في كل مكان، فيؤيدون حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته على تراب وطنه، وحق تقرير المصير في كشمير، وضد تهجير المسلمين عن أوطانهم.. مهما كانت المبررات التي ترددها الكيانات التي تضطهد المسلمين.

 

وأوضح في حواره لـ"الحرس الوطني".. أن عدد المسلمين في سيبريا في تزايد مستمر.. بسبب جهود مؤسسات الدعوة في بلاده، وبسبب سهولة تعاليم الإسلام ومزاياه التشريعية، حيث بلغ عدد المسلمين في سيبريا أكثر من أربعة ملايين نسمة من إجمالي عدد السكان، البالغ 28 مليون نسمة.

 

وأشار إلى العثور على عدد من آثار المساجد التي يعود تاريخ تشييدها إلى القرن الثاني الهجري، وأن الظروف المناخية الصعبة لإقليم سيبريا لم يمنع الدعاة من نشر دعوة الإسلام في أكبر صحراء جليدية في العالم.. وتناول الحوار العديد من القضايا الإسلامية المهمة.

 

وهذا هو نص الحوار:

قوافل الدعاة

كيف عرفت سيبيريا الإسلام؟ وما هي جهود الدعاة لنشر الإسلام والتعريف بقيمه وهداياته وتعاليمه رغم صعوبة الظروف المناخية في بلادكم؟

يقول الشيخ طاهر عبدالرحمنوف: بلادنا كما هو معروف هي أكبر صحراء جليدية.. إذْ تبلغ مساحة أراضيها 12 مليونا و675 ألف كيلومتر مربع - وهي تفوق مساحة قارة أوربا كلها- وبالرغم من اتساع أراضيها، وبرودة مناخها فقد بلغتها قوافل الدعاة، منذ وقت مبكر؛ لإبلاغ رسالة الدين الإسلامي الحنيف إلى القبائل البدائية التي كانت تعيش في سيبريا، وقد حققت هذه القوافل الدعوية نجاحًا كبيرًا في نشر الإسلام في سيبريا.

 

وأضاف: إن المناخ في بلادنا بالغ القسوة لذا استشهد عدد لا بأس به من دعاة الإسلام الأول.

 

وقد عثر في سيبريا مؤخرًا على مقابر لسبعة من رواد العمل الإسلامي.. وقد تم التعرف على هؤلاء الشهداء الذين وفدوا إلى سيبريا من بخارى وطشقند وسمرقند وقازان وغيرها من المدن الإسلامية الأخرى في منطقة التركستان.. لذا تم تسجيل أسماء هؤلاء الشهداء في سجل خاص بالإدارة الدينية باعتبارهم النموذج المثالي الذي يجب الاقتداء بهم في مجال تبليغ دعوة الإسلام.

 

آثار إسلامية نادرة:

واستطرد مفتي سيبيريا: كما عثر في بلادنا على بعض المساجد في منطقة جبال "أورال" في الغرب ومنطقة المحيط الهادي في الشرق.. وعلى مساجد مماثلة في منطقة تلال قازاقستان في جنوب سيبيريا، وقد بنيت هذه المساجد وفقًا للطرز المعمارية البسيطة، واستخدمت التكنولوجيا المحلية في تشييدها، وهذا دليل على انتشار الإسلام في سيبيريا منذ فجر الدعوة الإسلامية في هذا الجزء من العالم.

 

وقال: لذا فإنه من المؤكد أن الإسلام هو أول دين سماوي عرف في سيبيريا ولقد كانت بلادنا حاضرة إسلامية ذات حضارة راقية، كما خضعت سيبيريا للحكم الإسلامي في عام 978 هجرية (1750 ميلادية) في عهد الإمبراطور "كوتشيم خان" الذي ساعد على دفع مسيرة المد الإسلامي في سيبيريا وقد عمل الروس القياصرة على إبادة التراث الإسلامي الوفير بعد احتلالهم مدينة "سيبر" في عام 988 هجرية (1580 ميلادية) ورفضوا إقامة كيان سياسي بها فظلت حتى اليوم مجرد إقليم في نطاق جمهورية روسيا الاتحادية.

 

أقلية مسلمة نشطة:

ما هي أهم الجهود للحفاظ على الهوية العقائدية للمسلمين في سيبيريا؟

المسلمون في سيبيريا خليط من التتار والمغول والقوميات الأخرى المنتشرة في منطقة التركستان بالإضافة إلى مسلمي سيبيريا، وهم من الأقليات المسلمة النشطة الذين حافظوا على هويتهم العقائدية رغم كافة الضغوط والإغراءات التي واجهتهم عبر المراحل التاريخية المختلفة، ولا توجد خلافات سياسية أو مذهبية بين المسلمين حيث انصهروا جميعًا في بوتقة الدين الإسلامي الذي وحد بين قلوبهم.

 

وأضاف: لقد تزايدت أعداد المسلمين في سيبيريا بشكل واضح، حيث تزايدت أعداد المقبلين على اعتناق الإسلام، وبعد أن كان حجم الأقلية المسلمة منذ عدة سنوات أقل من مليون نسمة، أصبح حجمهم الآن أكثر من أربعة أضعاف، فبلغ عدد المسلمين - اليوم - أكثر من أربعة ملايين نسمة، ويحصل كل مسلم منهم على قسط وافر من الوعي الديني الصحيح، كما يحرص المسلمون في سيبيريا على تربية أولادهم تربية إسلامية صحيحة.

 

إنعاش الثقافة الإسلامية:

هل توجد مؤسسات إسلامية تعمل في مجال نشر الثقافة الإسلامية الصحيحة بين المسلمين في سيبيريا؟

نعم، توجد في بلادنا مؤسسات إسلامية تعمل على نشر الثقافة الإسلامية الصحيحة بين المسلمين، وفي مقدمتها: الإدارة الدينية، ودار الإفتاء، والعديد من المعاهد والمدارس الإسلامية التي تحرص الأسر المسلمة على إلحاق أولادها بها، كما أن المساجد تعد من أهم المؤسسات الإسلامية في سيبيريا ونحن نعمل دومًا على إحياء رسالة المسجد باعتباره دارًا للعبادة والتثقيف ودراسة أمور الدين والدنيا والتعرف على قضايا الأمة الإسلامية والعربية، فالمسلم في سيبيريا ليس بمعزل أو في منأى عن هذه القضايا المهمة.

 

وأضاف: لقد نجحت مؤسسات الدعوة في تزويد المسلمين في بلادنا بالزاد الثقافي المتين، وقد تعامل المسلمون في بلادنا مع كافة القوانين السوفيتية التي حظرت نشر الدعوة وذلك بذكاء فطري بالغ، حيث صاغ المسلمون كافة تعاليم الإسلام في أناشيد شعبية يرددونها في كافة الأوقات دون أن يقعوا تحت طائلة القوانين سيئة السمعة التي كانت تمنع المسلم من أن يؤدي فرائض الإسلام علانية، وقد ساهمت هذه الوسيلة في إنعاش مؤسسات التثقيف الإسلامي من جانب، والحفاظ على هوية المسلمين في سيبيريا من جانب آخر، وعندما أعلنت روسيا القيصرية قانون التسامح الديني في عام 1323 هـ (1905م) دخلت مدن وقرى بكاملها في حظيرة الإسلام، وكان ذلك مجرد إعلان للتمسك بالإسلام، وتأكيد على أن الإسلام باق في البلاد وفي صدور العباد، لأن المسلم لا يمكن أن يتخلى عن عقيدته أو شريعته مهما كانت الظروف.

 

التهجير الجبري:

المعروف تاريخيًا أن روسيا القيصرية ثم الاتحاد السوفيتي - المنهار - قام بتهجير عدد لا بأس به من المسلمين إلى سيبيريا باعتبارها المنفى الروسي لهؤلاء، فما أثر ذلك التهجير الجبري أو النفي على أحوال المسلمين في سيبيريا؟

بداية لا بد أن أوضح أن التهجير الجبري أو النفي في سيبيريا قد شمل أعدادًا من المسلمين في مختلف مناطق آسيا الوسطى أو التركستان ورغم مرارة التهجير والنفي فإن المسلم وجد في المجتمع السيبيري أخوة له في الدين، وقد تحقق خلال فترة التهجير مبدأ "المؤاخاة" وتم إحياء هذا المفهوم بين جميع المسلمين في بلادنا، حتى لا يشعر المهجر بأنه غريب أو شريد وذلك أسوة بما اتبعه المسلمون الأول الذين هاجروا من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، ومع عدم الشعور بالغربة والإحساس بالاستقرار الاجتماعي بدأت مرحلة التزاوج والمصاهرة بين المهجرين وسكان سيبيريا فسادت روح الأسرة في كافة المعاملات، واتضح أثر ذلك على الحماسة البالغة لنشر الدعوة الإسلامية.

 

الحفاظ على التراث:

وأضاف: المعروف أن التتار من أكثر شعوب الأمة الإسلامية الذين تعرضوا للتهجير الجبري من ديارهم وإبادة تراثهم الإسلامي الوفير، وفي سيبيريا عكف عدد كبير من مثقفي التتار على إعادة تدوين تراثهم، فتم تحويله إلى تراث شعبي شفهي توارثته الأجيال، ثم بدأت مرحلة تدوينه في مخطوطات ومراجعته للتأكد من صحته، ويضم قصص البطولات الإسلامية في مواجهة التحدي المعادي.

 

واستطرد الشيخ طاهر عبدالرحمنوف: وخلال الاجتماعات التي عقدها أسلافنا مع المهجرين جبرًا إلى سيبيريا ظهرت أول دعوة نادت بوحدة المسلمين في الجمهوريات والأقاليم التابعة لروسيا من دولة واحدة ولكن هذه الدعوة ووجهت بالمعارضة الشديدة من جانب الروس السوفييت حتى وقتنا هذا، فكلما ظهرت دعوة الاستقلال لدي الشعوب الإسلامية الواقعة في النطاق الروسي، قوبلت بمعارضة شرسة كما هو الحال بالنسبة للشيشان وغيرها، وعمومًا فنحن نهتم بالاستقلال العقائدي لا الاستقلال السياسي.

 

سقوط الشيوعية:

ما أثر سقوط الشيوعية على الشعب المسلم في سيبيريا؟

الشيوعية نظام وضعي مادي لا يعترف بالأديان عمومًا، ونحن لا نعترف بها ولا نقرها، ولم نفكر في يوم من الأيام أن نستنبط شيئًا من نظمها أو نظامها، لأننا أصحاب رسالة خالدة تضمنت كافة السبل الهادية لإقامة المجتمعات البشرية على أسس عادلة والشيوعية لا تهم إلا أصحابها الذين أيقنوا الآن بمدى فشلها.

 

واضاف: ونحن في سيبيريا - شأننا في ذلك شأن سائر المجتمعات المسلمة - كما نتوقع انهيار النظام الشيوعي في عقر داره، ومن أهم الآثار الإيجابية لسقوط الشيوعية وانهيار الاتحاد السوفيتي: أن تحررت العديد من الشعوب المسلمة في آسيا الوسطى، كما تحسنت العديد من الأمور في بلادنا لصالح الدعوة الإسلامية، فأصبح للإدارات الدينية حق الإشراف الكامل على المساجد وتوفير الدعاة اللازمين للعمل بها، إلى جانب الإشراف على المعاهد والمدارس الإسلامية وتوفير المعلمين اللازمين لها، بالإضافة إلى تعزيز حق المؤسسات الإسلامية في تطبيق الشريعة الإسلامية على المسلمين بعد أن كانت الإدارات الدينية مجرد ديكور إسلامي في ظل النظام الشيوعي.

 

ثبات فكر المسلمين:

واستطرد: يوجد عدد كبير من أبناء المسلمين يعيشون في نطاقات معادية، مثل البوذية والهندوسية والعلمانية، وكما انهارت الشيوعية فسوف تنهار النظريات التي تعادي الإسلام والمسلمين، ووسيلة التغلب على جميع التيارات المعادية هي التمسك بالقرآن الكريم لأنه مصدر ثبات فكر المسلمين، فالقرآن الكريم هو دستور الأمة الإسلامية ومصدر المسلمين الأول للتشريع، والمسلمون حريصون منذ أقدم العصور التاريخية على تحفيظ القرآن الكريم.. وقد أدركنا أن حفظ القرآن الكريم قد وقف في وجه كافة التحديات المعادية.

 

وقال: إن الإسلام مستهدف والمسلمون مستهدفون لأن أعداء الإسلام والمسلمين يدركون أن القرآن الكريم هو السلاح الذي يقضي على مخططاتهم المعادية، يقول تعالى: ﴿ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا ﴾ [الإسراء: 9] كما أن التمسك بالإسلام - قرآنًا وسنة نبوية شريفة - يهدم كل المذاهب المعادية للإسلام والمسلمين.

 

ولقد كان الطرح الشيوعي مجرد سلعة مغشوشة، ولا شك أن الإسلام أسمى من أن يخضع لكافة النظريات الوضعية.

 

الإفتاء المعاصر:

باعتباركم رئيس الإدارة الدينية ومفتي المسلمين في سيبيريا هل تمارسون الاجتهاد في استنباط الأحكام الفقهية؟ وما أهم هذه الفتاوى؟

لا شك أن الإفتاء في اصطلاح الفقهاء هو بيان حكم الله تعالى بمقتضى الأدلة الشرعية على وجه العموم والشمول، وأول من قام بالإفتاء في الإسلام هو رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثم من بعده فقهاء من الصحابة والتابعين ثم الفقهاء المجتهدون في الشريعة الإسلامية وعلماء المسلمين بشروط استوجبوا توافرها فيمن يتصدى للإفتاء.

 

وأضاف: ولقد أنجبت الأمة الإسلامية فقهاء نشطوا في الاجتهاد لاستنباط الأحكام الفقهية، كما أن مجامع الفقه الإسلامي التابعة لمنظمة المؤتمر الإسلامي ورابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة ومجمع البحوث الإسلامية بالأزهر بالإضافة إلى الفتاوى الإسلامية الصادرة عن دور الإفتاء العريقة، خاصة بالمملكة العربية السعودية ودار الإفتاء المصرية وغيرها.. قد وفرت الفتاوى اللازمة التي تجيب على مختلف استفسارات المسلمين لمعرفة رأي الإسلام من مختلف القضايا، لذا فإننا نكتفي بهذه الثروة ونرجع إليها لإصدار فتاوانا.. ومن مهامنا إبلاغ المسلمين بمواقيت الشهور العربية وبدايات الأعياد الإسلامية، وتقوم مجامع الفقه الإسلامي ودور الإفتاء بتزويدنا بالفتاوى التي توافرت لديها للاسترشاد بها في إصدار الفتاوى اللازمة.

 

المصدر: مجلة الحرس الوطني

ربيع الأول 1424هـ /مايو 2003م





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأقلية المسلمة في سيبيريا الغربية

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الدكتور محمد حمدي يوسف سباهتشي مفتي صربيا ورئيس مجلس علمائها(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الشيخ الدكتور ذو الكفل محمد البكري مفتي ماليزيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الدكتور يشار شريف أوغلو - نائب مفتي اليونان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الشيخ محمد فطريس باكرم - نائب مفتي سنغافورة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الدكتور إبراهيم سالم أبو محمد مفتي أستراليا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الشيخ داتوك وان زاهدي مفتي ماليزيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الدكتور محمد شريف أوغلو مفتي اليونان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الشيخ شعبان رمضان موباجي مفتي أوغندا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الشيخ إسماعيل بن موسى منك مفتي زيمبابوي(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب