• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

وضع الإسلام والمسلمين في الدانمارك

وضع الإسلام والمسلمين في الدانمارك
عبدالحميد سورينسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/8/2014 ميلادي - 7/10/1435 هجري

الزيارات: 11055

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وضع الإسلام والمسلمين في الدنمارك

المصدر: إسلام إي كيو

مترجم للألوكة من اللغة الألمانية

ترجمة: سامية جمال محمد

 

يصف الكاتب "عبدالحميد سورينسين" الذي عمل من عام 2002 إلى عام 2010 في مؤسسة ديكاف، ومنذ عام 2010 يعمل كمدير لمدرسة إسلامية في مدينة "أرهوس" في الدنمارك.

 

في مقاله هذا: تاريخ المسلمين في الدنمارك ووضعهم الحالي، مشيرًا إلى الخطر المتزايد للإسلاموفوبيا من قِبل الأحزاب اليمنية المتطرفة.

 

حيث جاء أول المهاجرين المسلمين إلى الدنمارك في بداية الستينيات، وكانت أصولهم من باكستان وتركيا، وكانوا شبابًا أتوا إلى الدنمارك للعمل وإرسال الأموال إلى عائلاتهم في مواطنهم الأصلية.

 

وكان الكثير منهم يعتقدون أنهم سيقضون فترة قصيرة للعمل في الدنمارك، وبعد ذلك سيعودون إلى مواطنهم وإلى أُسرهم، ولكنهم بدلاً من العودة إلى أوطانهم الأصلية، قرروا جلب أسرهم إلى الدنمارك؛ ليجد الإسلام والمسلمون موطنًا لهم في الدنمارك.

 

ثم أتى اللاجئون الفلسطينيون والصوماليون وبعدهم المسلمون الأفغان والباكستان، ليتشكل الإسلام في الدنمارك, مثلما هو الحال في العديد من البلدان الغربية الأخرى، من هذه الجنسيات التي كوَّنت قاعدة للإسلام في الدنمارك.

 

الأوقات الأولى للمسلمين في الدنمارك:

عندما تتحدث مع أول المهاجرين المسلمين إلى الدنمارك، يحكون لك عن البلد التي استقبلتهم جيدًا وأحسنت معاملتهم، وسيخبرونك عن الجماعات المسلمة والعرقية التي ليست لها علاقة ببعض، والتي حاولت تأسيس اتحادات لتتمكن كل جماعة عرقية فردية من ضمان سوء هويتها الدينية أو هويتها الثقافية.

 

وكانت واحدة من أكبر التحديات التي واجهت المسلمين المهاجرين في الدنمارك: الغذاء الذي يعد شيئًا أساسيًّا؛ حيث إن معظم المهاجرين كانوا معتادين على الأطعمة المنوعة والمتبلة، وكانت التوابل الموجودة بالدنمارك حينها الملح والفلفل فقط، وأيضًا لم يكن يوجد لحم حلال؛ لذلك قرر البعض منهم عدم أكل اللحوم غير المذبوحة على الطريقة الشرعية، والبعض الآخر توصل إلى جزارين يقومون بالذبح على الطريقة الإسلامية، وهكذا بدأ الإسلام يتخذ شكلاً واضحًا في المجتمع الدنماركي.

 

المساجد والمدارس وروضات الأطفال:

ازدهرت الاتحادات والنقابات الدينية خلال الـ 25 سنة الأخيرة؛ حيث تم تأسيس غرف للصلاة، ومؤسسات للمناسبات الدينية، كما بدأت الطائفة المسلمة تأسيس المدارس الإسلامية، وألحقت بها روض الأطفال والمساجد الحقيقية فيما بعد.

 

وفي الوقت الحاضر يعمل المسلمون في الدنمارك بعيدًا عن الجماعات العرقية؛ حيث يعملون في المنظمة المركزية للاتحاد الإسلامي في الدنمارك، وتتكون هذه المنظمة من منظمات عربية وتركية وباكستانية وبوسنية وصومالية.

 

ويسمح للمسلمين في الدنمارك ببناء المساجد والمدارس وروض الأطفال الإسلامية، ويسمح لهم أيضًا بشراء وبيع اللحم الحلال.

 

وعلاوة على ذلك، فإن الدستور الدنماركي يكفُلُ لكل فرد حرية ممارسة العقيدة الخاصة به.

 

ازدياد الخوف من الإسلام:

بالرغم من هذا الترحاب بالمسلمين فإنه لوحظ في العشرين عامًا الأخيرة ازدياد المواقف السلبية تجاه المسلمين، وهذه المواقف العدائية ترجع إلى عقود من سياسة الاندماج الفاشلة، وإساءة استخدام مشاكل الاندماج للتحريض السياسي من قِبَل المتطرفين اليمينيين لكسب المزيد من السُّلطة.

 

وقد نجح "حزب الشعب الدنماركي" من خلال وضع مصطلحات كالإرهاب والزواج القسري والاضطرابات الاجتماعية والاندماج الفاشل بوضع صورة عدائية للإسلام.

 

وحاول اليمين المتطرف حظر ارتداء الحجاب للمسلمات، ومنع اللحم الحلال، وإعاقة هجرة المسلمين إلى الدنمارك، ومنع بناء المساجد وغيرها من المؤسسات الإسلامية كالمدارس وروض الأطفال، وبشكل عام فإن لغة الخطاب التي يستخدمها أعداء الإسلام والمسلمين تهدف إلى التنديد بالمسلمين، وإثارة التحيز والأحكام المسبقة.

 

انقسام المجتمع الدنماركي:

أشارت دراسة أجريت حديثًا إلى أن نصف السكان في الدنمارك ضد ارتداء الحجاب، إلا أن النصف الآخر يرى ضرورة السماح للنساء المسلمات بارتداء الحجاب، وهذا ما يجعل المجتمع منقسمًا إلى قسمين فيما يخص الإسلام والمسلمين.

 

هناك العديد من المواطنين الدنماركيين الذين يحسنون معاملة المسلمين ويعاملونهم مثلما يعامل المواطنون الدنماركيون بعضهم البعض، وبالرغم من ذلك عندما يصبح "لحزب الشعب الدنماركي" تأثير سياسي حاسم سيعيش المسلمون وقتًا صعبًا، ومن الممكن أن يسوء الموقف العام تجاه المسلمين والإسلام، وكذلك أيضًا الحقوق السياسية والاجتماعية.

 

وتشير خبرة السنوات العديدة مع كبار السياسيين اليمنين المتطرفين الدنماركيين إلى أن الأحكام المسبقة تزداد بصورة متزايدة.

 

كما أن نسبة متزايدة من سكان الدنمارك يعتبرون المواطنين المسلمين عبئًا بدلاً من اعتبارهم موردًا أو مصدرًا.

 

النص الأصلي:

Situation von Islam und Muslimen in Dänemark

In einem Gastbeitrag beschreibt Abdulhamid Sørensen die Geschichte und aktuelle Situation von Muslimen in Dänemark. Dabei macht der Autor auch auf die steigende Gefahr der Islamfeindlichkeit durch rechtsextreme Parteien aufmerksam.

In den frühen 1960er Jahren kamen die ersten muslimischen Zuwanderer nach Dänemark. Sie stammten hauptsächlich aus Pakistan und der Türkei. Es waren junge Männer aus Dörfern, die nach Dänemark kamen, um zu arbeiten und Geld an ihre Familien in ihren Heimatländern zu schicken. Viele hatten die Vorstellung für eine kurze Zeit arbeiten zu müssen und anschließend in ihre Heimat zu ihren Familien zurück zu kehren. Statt in ihre Heimatländer zurückzukehren, entschieden sie sich jedoch ihre gesamte Familie nach Dänemark zu holen. Der Islam und Muslime wurden somit heimisch in Dänemark.

Später kamen palästinensische Flüchtlinge, somalische Flüchtlinge und wieder später bosnische und afghanische Muslime. Wie in vielen anderen westlichen Ländern besteht die muslimische Bevölkerung auch in Dänemark aus diesen Nationalitäten, die zudem die Grundlage des Islam im Land bilden.

Die erste Zeit der Muslime

Wenn man mit den ersten muslimischen Zuwanderern in Dänemark spricht, werden sie von einem Land erzählen, das sie gut empfangen und behandelt hat. Sie werden über zahlreiche muslimische und ethnische Gruppen berichten, die nicht viel miteinander zu tun hatten. Sie werden berichten, dass diese Gruppen versucht haben Unionen zu gründen, damit jede individuelle ethnische Gruppe sowohl ihre religiöse als auch ihre kulturelle Identität erhalten kann.

Eine der größten Herausforderungen für viele muslimische Zuwanderer war etwas so grundsätzliches wie Nahrung. Die meisten waren würzige und vielfältige Nahrung gewohnt und sie kamen in ein Land, in dem Salz und Pfeffer praktisch die einzigen Gewürze waren. Es gab kein halal geschächtetes Fleisch. Einige entschieden sich nicht halal geschächtetes Fleisch zu essen, andere wiederum errichteten halal Metzgereien. Der Islam begann in Dänemark Form anzunehmen.

Moscheen, Schulen und Kindergärten

Während der letzten 25 Jahre blühten die muslimischen Unionen auf: Gebetsräume und Einrichtungen für religiöse Veranstaltungen wurden gegründet. Die muslimische Gemeinde begann muslimische Schulen zu gründen, später wurden zudem muslimische Kindergärten und tatsächliche Moscheen errichtet. Die Muslime in Dänemark arbeiten heutzutage quer durch ethnische Gruppen hinweg in der Dachorganisation der Dänisch Muslimischen Union. Eine Organisation, die aus arabischen, türkischen, pakistanischen, bosnischen und somalischen Organisationen besteht.

Muslimen in Dänemark ist es gestattet Moscheen, islamische Schulen und Kindergärten zu errichten und halal Fleisch zu kaufen und zu verkaufen. Weiterhin ist es gestattet den eigenen individuellen Glauben zu praktizieren, was durch die dänische Verfassung garantiert ist.

Islamfeindlichkeit wurde stärker

Trotzdem wurde in den letzten 20 Jahren in Dänemark ein Anstieg negativer Haltungen gegenüber Muslimen bemerkt. Dies resultiert insbesondere aus Jahrzehnten fehlgeschlagener Integrationspolitik und den Missbrauch von Integrationsproblemen für politische Agitation durch Rechtsradikale, um mehr Macht im dänischen Parlament zu erlangen. Die Dänische Volkspartei war darin erfolgreich das Feindbild Islam zu konstruieren, das vor allem durch Begriffe wie Terrorismus, Zwangsehen, soziale Unruhen und fehlgeschlagene Integration geprägt ist.

Die politische Rechte hat versucht das islamische Kopftuch und halal Fleisch zu verbieten, die Einwanderung von Muslimen in das Land zu verhindern und die Errichtung von Moscheen und anderen muslimischen Einrichtungen, wie Schulen und Kindergärten zu unterbinden. Im Allgemeinen haben die Gegner der Muslime und des Islams eine sehr negative Rhetorik verwendet, die darauf abzielte, Muslime zu brandmarken und Vorurteile zu schüren.

Bevölkerung gespalten

Dennoch ist die dänische Bevölkerung in Bezug auf den Islam und die Muslime gespalten. In einer kürzlich durchgeführten Studie gab ungefähr die Hälfte der dänischen Bevölkerung an, dass sie gegen das islamische Kopftuch seien. Wohingegen die andere Hälfte zum Ausdruck brachte, dass das Tragen des Kopftuches den muslimischen Frauen erlaubt sein sollte.

Muslime erleben viele gute und freundliche dänische Bürger, die sie gleichberechtigt zu anderen dänischen Bürgern behandeln. Trotzdem könnten die politischen und sozialen Rechte und die öffentliche Haltung gegenüber Muslimen und den Islam gefährdet sein. Wenn die Dänische Volkspartei entscheidende politische Einflussnahme nimmt, wird den Muslimen eine schwierige Zeit bevorstehen.

Mehrere Jahre der Erfahrung mit leitender dänisch rechtsradikaler Politik zeigen, dass Vorurteile gegen Muslime häufiger werden, und letztlich ein steigender Anteil der dänischen Bevölkerung beginnt die muslimischen Bürger als eine Bürde zu betrachten, anstatt als eine Ressource.

Abdulhamid Sørensen hat von 2007bis 2010 für die DIKEV Stiftung gearbeitet. Seit 2010 ist er Rektor der muslimischen Schule Selam Free School in Aarhus, Dänemark.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • - الدانمارك: تزايد عدد المسلمين كرد فعل عكسي لأزمة الرسوم
  • منح من محنة الدانمارك
  • حوار مع د. محمد فؤاد البرازي - رئيس الرابطة الإسلامية في الدانمارك

مختارات من الشبكة

  • حوار حصري مع الشيخ مراد يوسف مفتي رومانيا حول الإسلام وأوضاع المسلمين هناك(مقالة - المسلمون في العالم)
  • وضع اليدين في التشهد (كان إذا قعد للتشهد وضع يده اليسرى على ركبته اليسرى)(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • كلمات حول الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام ومشكلات النظام الزراعي (وضع السودان ومشكلاته الزراعية نموذجا)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • وضع المرأة في الإسلام(مقالة - ملفات خاصة)
  • إيطاليا: المطالبة بإنشاء جمعية عمومية لبحث وضع الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الإسلام دين جميع الأنبياء، ومن ابتغى غير الإسلام فهو كافر من أهل النار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مكانة المرأة في الإسلام: ستون صورة لإكرام المرأة في الإسلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الحرب في الإسلام لحماية النفوس وفي غير الإسلام لقطع الرؤوس: غزوة تبوك نموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا اختيار الإسلام دينا؟ الاختيار بين الإسلام والمعتقدات الأخرى (كالنصرانية واليهودية والهندوسية والبوذية..) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب