• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

لجان المرأة ومنظماتها في فلسطين

لجان المرأة ومنظماتها في فلسطين
د. نزار نبيل أبو منشار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/7/2014 ميلادي - 16/9/1435 هجري

الزيارات: 3890

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لجان المرأة ومنظماتها في فلسطين


من المفارقات العجيبة أن يكون للمرأة حظ وافر في الوظائف الموجودة في المنظمات الأهلية، ولا يكون لهذه المنظمات دور في قضايا المرأة بالدرجة الأولى، ففي وقت كانت المرأة الفلسطينية تشغل فيه القسم الأكبر من أعدد العاملين في المنظمات الأهلية الفلسطينية، فإنه ينبغي الاهتمام بدور المرأة وعطائها وتأهيلها، وتوفير سبل تعزيز دورها الريادي في المجتمع الفلسطيني؛ من خلال رصانة الفهم وعمق التوجه والرسالة.

 

جاء في التعداد العام للمنظمات الأهلية الفلسطينية:

((وأظهرت النتائج أن عدد العاملات من الإناث في المنظمات غير الحكومية الفلسطينية أعلى من عدد العاملين الذكور، فقد بلغت نسبة العاملات من الإناث في جميع المنظمات غير الحكومية الفلسطينية في الضفة والقطاع (54.1%)، مقابل (45.9%) من الذكور)) [1] وهذا رقم له دلالاته.

 

كان للمرأة الفلسطينية حضور فعلي في منظمات المجتمع المدني الفلسطيني في المراحل التاريخية المتعددة، واختلفت نسبة المشاركة والأداء تبعاً لطبيعة الظروف السياسية والاعراف السائدة، ومستويات النضوج المعرفي في شرائح المجتمع المختلفة، ومع بداية وجود سلطة أوسلو، بدأت المنظمات الأهلية النسوية في محاولة تشكيل الأطر الناظمة لعمل عدد من لمنظمات والنقابات، وكان أن وجدت بعض الأجسام التمثيلية للمرأة الفلسطينية عموماً من خلال منظمات ومسميات متنوعة.

 

فقد عرف المجتمع المدني الفلسطيني ميلاد الاتحاد العام للنساء الفلسطينيات [2]، والذي كان مقرراً له أن يشمل الأطر النسوية في الضفة وقطاع غزة، وهو الجسم المؤسساتي الوحيد الذي حاولت المرأة من خلاله الدخول في معترك الحياة المدنية الفلسطينية كجهة ضغط باتجاه تحصيل الحقوق المدنية، ولجان النساء التي ظهرت بدءاً من عام 1978م على الأرض الفلسطينية وهي تتبع للتيارات الفلسطينية بشكل تام، إسلامية وغير إسلامية.

 

لكن المقصد العام من تشكيل هذا الاتحاد بقي حبراً على ورق، نتيجة الممارسات الخاطئة التي تصرفت بها القيادة النسوية العاملة فيه، حيث جنحت للدخول في مشاريع منظمة التحرير، وارتبطت بها بشكل وجودي، الأمر الذي همّش شرائح كبرى من الحركة النسائية، وأدى إلى تغييبها عن العمل في هذا الاتحاد، حتى وصل الأمر إلى جمود العمل الكامل في له في السنوات الأخيرة [3].

 

ترى الباحثة جاد إصلاح وهي باحثة نسائية متخصصة في الحركة النسائية بعد مشروع أوسلو أن قيام التشكيلات النسوية في فلسطين كان باهتاً ومفرغاً من مضامينه، وكان متحيزاً، يميل إلى صلاته بالسلطة الفلسطينية لتلقي الدعم، الأمر الذي أدى إلى تهميش قطاع كبير من المؤسسات والحركات النسوية، وعلى وجه الخصوص الحركات الإسلامية النسائية التي غيبت عن نشاطات هذه الأطر العامة في الميدان التمثيلي المحلي والدولي، وفي ذلك تقول: ((درستُ الاتحاد العام للنساء الفلسطينيات ولجان النساء التي ظهرت بدءاً من 1978 وحركة النساء الإسلاميات، حاولت إيجاد الروابط والنقاط المشتركة بينها، لم يكن للاتحاد العام للنساء الفلسطينيات وجود فعلي في غزة ولا في الضفة الغربية، دخلت كل قيادتها التاريخية مع منظمة التحرير الفلسطينية في 1994 بعد عملية أوسلو، وكان الاتحاد رأساً بلا جسد، لأنه عديم الانغراس، حاول بعد أوسلو الارتباط بحركة النساء وتوحيدها، لكنه لم يفلح لحد الساعة في ربط صلات دائمة في الميدان، وتعاون أحيانا مع جمعيات أعمال الإحسان، وعندما نجح في الانصهار باللجان الشعبية؛ طالبت هذه فورا بانتخابات داخلية لتجديد قيادة اتحاد النساء مما أدى إلى انحباسات مشاحنات، ظل الاتحاد العام للنساء الفلسطينيات بعيداً جداً عن الإسلاميات، مطوراً علاقات مع المنظمات غير الحكومية؛ لا سيما إن تعلق الأمر بالمشاركة في ندوات دولية، واستعمل ما تنتج تلك المنظمات غير الحكومية من معلومات وتأثر بها، وتخلى عن تعبئة نساء العالم العربي من أجل جمع مساعدة للقضية الوطنية في إطار طلب مساعدة لمشاريع لدى البلدان المانحة، كما بدأ في استعمال صِلاته الامتيازية بالسلطة الفلسطينية والنخب الحاكمة للحصول على هبات لمؤسساته، وأظهره ذلك كهيئة شبه حكومية، ويتلقى العديد من كادراته أجوره من السلطة الفلسطينية، حتى إنه يمكن القول إنه فقد قيادة الحركة، وأنه ما زال عاجزاً عن تمثيل قاعدة النساء في الداخل والخارج)) [4].

 

بعد ذلك، وجدت محاولات من الحركة النسوية الفلسطينية - غير الإسلامية - لإيجاد تجمعات نسوية ضاغطة على النظام السياسي، وكان أكبرها هو ميلاد (البرلمان الصوري للمرأة الفلسطينية) والذي ضم مجموعة من الناشطات في العمل النسوي من العلمانيات والماركسيات، وبدأن تحركهن في المجتمع، ومع الوزارات، والمجالس الحكومية المختلفة - وعلى رأسها المجلس التشريعي - من أجل إقرار القوانين الخاصة بحقوق المرأة وفق اتفاقيات السيداو الدولية [5].

 

بدأ هذا الجسم التمثيلي يتحرك في أوساط المجتمع المختلفة في محاولة منه لإيجاد الدعم الشعبي لتحركاته، وقد حضرت شخصياً إحدى اللقاءات التي قام بها البرلمان في العام 1997م في جامعة الخليل لمجموعة من الأطر الطلابية، وعينة من الطلاب والطالبات، وكان الهدف الواضح والمعلن لها نقض الأنظمة المعمول بها في المحاكم الشرعية؛ لصالح ما ورد في اتفاقية السيداو الدولية التي أقرتها الأمم المتحدة.

 

لكن جهود هذا البرلمان الصوري تكللت بالفشل - بفضل الله تعالى - نتيجة الوعي الاجتماعي والديني عند الشعب الفلسطيني، ورفضه للتخلي عن آخر ما تبقى من الحكم الشرعي معمولاً به في نظام القضاء [6]، وبالتالي، فقدَ هذا البرلمان حضوره، وواجه معارضة كبيرة وشرسة من التيارات النسوية الإسلامية التي وقفت له بالمرصاد [7].

 

اللافت في الأمر، أن الحركات الإسلامية الكبرى في الساحة الفلسطينية، وعلى رأسها حماس، لم تبادر إلى تكوين جسم تمثيلي للقطاع النسائي الخاص بها، مع أنها تملك من المؤسسات والمنظمات الأهلية النسوية الشيء الكثير، وعندها من القدرات القيادية، والشخصيات الإدارية ما شهد لها به القاصي والداني [8]، وهذا يؤخذ عليها بشكل مباشر، لكونها قادرة على توجيه وإدارة جبهة ضغط رسمية، مدعومة من قطاعات واسعة من نساء فلسطين ومؤسساتها.

 

وقد لمس الباحث توجهاً من الاتجاه الإسلامي في فلسطين نحو هذا التوجه في الفترات المتأخرة، فبعد وصول حماس إلى السلطة في العام 2006م، عرضت النائبة جميلة الشنطي [9] تصور الحركة الإسلامية الحاكمة في فلسطين لمنظمات العمل النسوي، وشددت في كلمة لها باسم رئيس الوزراء إسماعيل هنية على احترام العمل المؤسساتي ومنظمات المجتمع، وأن الحكومة الجديدة ستوفر الدعم للعمل النسوي البناء في المجتمع بكل مجالاته [10]، ولكن الحصار الظالم، والمؤامرات الداخلية والخارجية لم تسمح لحماس بأن تنفذ أجندتها العملية في الحكم.

 

ومع وجود محاولات لقراءة المشهد الإسلامي في العالم العربي، وما قدمته المرأة المسلمة في المنظمات الأهلية من قوة ضاغطة على المستوى السياسي والتأثير في الأحزاب والحركات الاجتماعية، كالحال في مصر، من خلال جمعية المرأة والحضارة في مصر، أو شبكة الاتصالات الإسلامية فيها [11]، بدأت تحركات ميدانية لتأسيس أشباه هذا الجسم في فلسطين، وذلك في أوائل العام 2006م، ولكن الظروف لم تسمح بذلك تحت ضغط الواقع السياسي العام، ودخول المنطقة في التجاذبات السياسية المتعاقبة.

 

مقسم من كتاب: منظمات المرأة في فلسطين



[1] النسخة الإلكترونية من كتاب: تعداد المنظمات غير الحكومية الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة / إعداد: ياسر شلبي وآخرون / موجودة على الانترنت، وقد تمت هذه الدراسة الخاصة بالتعداد في العام 2001 م.

[2] كان الهدف الرئيس منه أن يكون مؤسسة كبرى، وجهة من جهات الضغط الفلسطينية لصالح توحيد صفوف المرأة الفلسطينية، وبلورة تصوراتها في الحقل السياسي والاجتماعي والاقتصادي، والأبعاد التنموية التي تنشدها، وشهد في بداياته حراكاً على مستوى الناشطات في العمل النسوي، ولكنه ما لبث أن انزوى حتى تلاشى أو يكاد.

[3] حتى إن كثيراً من المثقفين الفلسطينيين الموجودين على الأرض الفلسطينية، فضلاً عن الموجودين في الخارج أو غير المثقفين، لم يسمعوا بهذا الاتحاد، ولم يعلموا بوجوده أصلاً، في دلالة على شكلية دوره، وهامشية تأثيره إن لم يكن انعدامها المطلق.

[4] جريدة المناضلة عدد 14 / من خلال موقعها على الانترنت / جريدة عمالية نسوية شبيبية أممية - تصدر في المغرب العربي / موضوع بعنوان: فلسطين: الحركة النسائية بين القومية والعلمانية والسلفية الإسلامية / للباحثة الفلسطينية: جاد إصلاح / منشور بتاريخ: الثلاثاء 12 كانون الأول (ديسمبر) 2006م.

[5] وهي اتفاقية قدمتها المنظمات النسوية الغربية للأنظمة السياسية منذ بداية القرن العشرين، وأقرتها عصبة الأمم، ومن ثم منظمة الأمم المتحدة، ودعت الدول المنضوية فيها إلى ضرورة تطبيقها في الواقع السياسي، برغم التناقض الموجود بينها وبين الدين الإسلامي الذي هو المصدر الرئيس للتشريع بحسب قوانين الدول العربية - في أغلبها، وانظر في ذلك: موقع: لها أون لاين، على الانترنت WWW.LAHAONLINE.COM، وفيه موضوعات كثيرة عن الاتفاقية وبنودها وتعليقات لجان المرأة العلمانية عليها.

[6] وهو قانون الأحوال الشخصية المعمول به في فلسطين والأردن والصادر بتاريخ 1976م، والمعتمد على فقه الإمام أبي حنيفة النعمان، وهو آخر ما ظل في الحكم من مظاهر الدين الإسلامي، حيث بدلت القوانين الشرعية بأخرى وضعية، ولم يبق إلا هذا القانون.

[7] ومن أبرز وجوه معارضته، قيام الحركات النسوية الإسلامية بعقد المهرجانات الشعبية، والمؤتمرات والندوات و توزيع النشريات التي تحارب فكرة تبديل القانون الشرعي، وتواصلت هذه اللجان والمؤسسات الإسلامية مع الجماهير من خلال فعاليات متعددة، ووسائل اتصال مجتمعي أخرى، كان لها الدور في وقف التوجه النسوي القاضي بتعديل القوانين، أو خفوت صوته على أدنى حد.

[8] وهذا ما دعا ( حنان عشراوي ) عضو البرلمان الفلسطيني في مقابلة تلفزيونية على تلفزيون فلسطين بعيد الانتخابات الفلسطينية التي تمت بتاريخ 26/1/2006م إلى إعلان ذهولها من تنظيم الحركة النسوية الإسلامية، وحراكهن الفاعل في تأطير المجتمع لصالح ( حماس ) في الانتخابات الأخيرة، حتى أطلقت عليهن اسم (جيش حماس).

[9] وهي عضو البرلمان الفلسطيني المرشحة عن قائمة التغيير والإصلاح المنبثقة عن حماس، وقائدة عملية تحرير الشبان المسلحين في بيت حانون من المسجد الذي حاصرهم فيه الاحتلال، الأمر الذي أدى إلى استشهاد سيدتين فلسطينيتين، وهرب المسلحين الفلسطينيين من المسجد المحاصر.

[10] انظر في ذلك: الموقع الإلكتروني لمركز شؤون المرأة – غزة على الانترنت، موضوع بعنوان: مركز شؤون المرأة يعقد ورشة عملبعنوان "مستقبل الحركة النسوية في فلسطين"، كلمة النائبة جميلة الشنطي نيابة عن رئيس الوزراء.

[11] انظر في ذلك: موقع الجزيرة نت WWW.ALJAZEERA.NAT - بوابة المعرفة / مقال بعنوان: الحركات الاجتماعية في العالم العربي / عرض: إبراهيم غرايبة منشور في يوم الأربعاء / 17/5/2006م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عرض كتاب: معاناة المرأة الفلسطينية تحت الاحتلال الإسرائيلي
  • واقع المرأة الفلسطينية في المجتمع المدني الفلسطيني
  • الواقع الاجتماعي والمؤسساتي للمرأة الفلسطينية
  • المنظمات النسوية الهدامة في فلسطين
  • توصيات خاصة بمنظمات المرأة في فلسطين

مختارات من الشبكة

  • قضايا منازعات الأوراق المالية لدى لجان الفصل في منازعات الأوراق المالية (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • القضايا التأمينية لدى لجان الفصل في المنازعات والمخالفات التأمينية (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • القضايا الإعلامية لدى لجان النظر في مخالفات المطبوعات والنشر (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • المشروعات التنموية الممولة من لجان الزكاة ودورها في تمكين فقراء الريف(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • ميانمار: لجان تحقيق تركية لمراقبة أوضاع مسلمي ميانمار(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كلمة لجان تحكيم مسابقة الألوكة للرواية(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • النظرية النمائية لجان بياجيه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مخطوطة مفاتيح الجنان ومصابيح الجنان(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • اللجنة العليا لتأليف اللجان!!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ملاحظات على كتاب كراهية الغرب لـجان زيغلر(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب