• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

المسلمون في جنوب إفريقيا في ظل الاستعمار

المسلمون في جنوب إفريقيا في ظل الاستعمار
مجلة قراءات إفريقية

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/6/2014 ميلادي - 27/8/1435 هجري

الزيارات: 6973

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المسلمون في جنوب إفريقيا في ظل الاستعمار


في ظلِّ الإرث العدائيِّ للإسلام لدى المستعمرين البرتغاليِّين والهولنديِّين، لم يكن يُتوقَّع أن تكون مستوطنة الرَّجاء الصَّالح مناسبةً للمسلمين الأوائل، بل كانت ابتلاءً لهم في ثباتهم وصبرهم على القمع وأعمال السخرة، وانتهاك الحريَّات.

 

بدأ الحظر على الإسلام وعلى جميع مظاهره منذ أن وطئت أقدام السُّجناء الأوائل أرض مستوطنة الرَّجاء، فالمشايخ والأمراء المنفيُّون أطلق عليهم في سجلاَّت السُّجون (bandieten) أي "مجرمون"، واستُحدثت قوانين تجرِّم كلَّ نشاطٍ علنيٍّ لشعائر الإسلام فقد أصدر المستعمر مرسومًا صارمًا يحظر أيَّ ممارسة علنيَّة لشعائر الإسلام، وحددت عقوبة الشَّنق لمن يخالف هذا القانون، ثم أُكِّد هذا القانون بمراسيم أخرى في العقود اللاَّحقة بالنصَّ على عقوبة الشَّنق،[1] أو مصادرة ممتلكات كلِّ من يقوم بنشاط دعويِّ بين المحليِّين أو بين المسيحيِّين، وكانت تهمة "مبشِّر محمَّدي" (Mahometaanese priesters)، من أكبر التُّهم بالمستوطنة.

 

من أبشع الأحكام بهذا الصَّدد ما نفذ في عام (1712م) على داعية مسلم جاوي؛ حيث قُطع لسانُه، وأُحرق حيًّا، عقابًا له على "تبشيره بين الكفرة وعلى فعلته الجهنميَّة".[2]

 

لقد ظل هذا القانون ساريًا طوال قرن ونصف، حتى أُلغي في عام (1804م) مع بقاء قيودٍ أخرى مثل ضرورة الحصول على إذن رسمي لبناء المساجد، والمدارس، وإقامة التَّجمُّعات.

 

بالإضافة إلى ذلك، قام المستعمر في خلال قرن ونصف بإجراءاتٍ وسياساتٍ كثيرة، من أجل قطع الطَّريق أمام أيِّ ظهور إسلاميٍّ، أو تأثيرٍ للمسلمين في رأس الرَّجاء وفي جنوب إفريقيا، مثل: فتح الباب على مصراعَيه للحركات التَّنصيريَّة، وتشجيع هجرات المسيحيِّين إلى المستوطنة. وفي الفقرات الآتية وقوفٌ عند بعض تلك الإجراءات ونتائجها.

 

أوَّلاً: سياسة الهجرات الجماعيَّة المسيحيَّة إلى رأس الرَّجاء:

على الرُّغم من الحظر المفروض على الإسلام وعلى جميع مظاهره، فإنَّ الإسلام قد ظلَّ في تنامٍ مستمر، خاصَّةً بين العبيد، الأمر الذي أزعج المستعمر في رأس الرجاء؛ فأصدر مراسيم عدَّة (عام 1767م، 1788م، 1792م) - عُمِّمت على شركات النخاسة -، بإيقاف تهجير العبيد من الملايو إلى رأس الرَّجاء.[3] وحتى تكتمل حلقات هذه السِّياسة الهادفة إلى تغليب المسيحيَّة على الإسلام، شجَّع المستعمرون الهجرات الأوربيَّة الجماعيَّة إلى المستوطنة، حتى بلغت نسبة المسيحيِّين الوافدين إلى المستوطنة عام (1829م) 27% من إجماليِّ عدد المستوطنين، بينما لم تتجاوز نسبة ذلك لدى المسلمين واحدًا في المائة، ولكن بالرغم من هذه السياسة فإن نسبة المسلمين المئويَّة من مجموع السُّكان بلغت (57.67%).[4]

 

ثانيًا: إنشاء إرساليَّة خاصَّة لتنصير المسلمين.

كان إنشاء إرساليَّة خاصَّة لتنصير "العبيد" المسلمين إيغالاً من المستعمر في طمس الوجود الإسلاميِّ برأس الرجاء، وعرفت تلك الإرساليَّة باسم: (The Anglican Mission to Moslems)، إلا أن تلك الإرساليَّة مُنيت بفشلٍ مستمر طول قرن ونصف؛ لذلك حين نجح الأب بيك (Henricus Beck)، في تنصير "رجل مسلم"، وجَّهت إليه الإدارة الاستعماريَّة خطاب تقدير خاص بهذا "الإنجاز".[5]

 

في مقابل ذلك، كان اعتناق الإسلام بين العبيد يتزايد، على الرُّغم من الحظر المفروض على الدَّعوة. ففي عام (1829م) مثلاً، لاحظ المسؤول آنذاك عن تلك الإرساليَّة الأب ويليام إليوت أنَّ "نصف ملاجئ العبيد البالغة ثلاثة وثمانين في المستوطنة، هم محمديون".[6] فكان إخفاق هذه الإرساليَّة مزدوَجًا؛ إذ لم تفلح في تنصير المسلمين، ولم تفلح كذلك في الحدِّ من إقبال العبيد على الإسلام.

 

ثالثًا: مسخ الهويَّات.

من الإجراءات التي رافقت محاولات تنصير المسلمين طمس هويَّاتهم، وإجبار المسلمين على تبنِّي أسماء برتغالية أو هولنديَّة، أو مسخ أسمائهم القديمة وتهجيها بطريقة تبعدها عن أصولها الإسلاميَّة، وهذا الأثر واضح في أسماء معظم المسلمين بجنوب إفريقيا إلى اليوم، فالاسم أحمد مثلاً يُكتب ويُقرأ عندهم (Agmat)، وبدر الدين (Patrodien)، وعبد الحميد (Abdolgamiet)، بالإضافة إلى أسماء كثيرة هي أسماء هولنديَّة خالصة؛ لذلك لا عجب إذا تمسَّك المسلمون بشدَّة في جنوب إفريقيا حتى الآن بالعقيقة، وشاعت بينهم أسماء مشاهير المسلمين في عصر الصَّحوة بعد الخروج عن ربقة التَّفرقة العنصريَّة، ولكنا نلاحظ أن كثيرًا من الأسماء الممسوخة - خاصَّة أسماء العوائل- قد استمرت عبر الأجيال، وأصبح من الصَّعب التَّخلي عنها.

 

والحاصل، أنَّ جميع هذه السِّياسات والإجراءات عادتْ على المستعمر بالخيبة والفشل الذَّريع، واعترف كثيرٌ من السِّياسيِّين ورجال الدِّين المنصِّرين بهذا الفشل.

 

نجاحٌ دعويٌّ في رأس الرَّجاء.

 

على الرُّغم من أنواع الاضطهاد وسياسات القمع المشار إليها، فإنَّ النَّجاح الدَّعوي الأوَّل الذي يمكن تسجيله للمسلمين، لم يكن في احتفاظ هؤلاء المبعَدين المنقطعين عن أصولهم بعقيدتهم وثقافتهم الإسلاميَّة فحسب، ولكنَّه كان في كسب أتباعٍ جُدد كُثر من العبيد والمحليِّين على السَّواء. فبينما بدأ الإسلام في رأس الرَّجاء ببضعة عبيد ومساجين من الملايو في أوَّل سفينة رست في رأس الرَّجاء عام (1652م)، بلغ عددهم ثلاثة آلاف مسلم في (عام1822م) أي بعد قرن ونصف تقريباً، وفي أواخر القرن التاسع عشر الميلادي (1891م) بلغ تعدادهم (11.287) شخصًا، وتلك أرقامٌ لا يُستهانُ بها في ظلِّ الكثافة السُّكانيَّة آنذاك برأس الرَّجاء، وفي ظلِّ ما كان قائمًا من الحظر على الإسلام بأبشع وسائل القمع.

 

لم يأت هذا النَّجاح من فراغ، وإنَّما كان - بعد توفيق الله - نتيجة وسائل وأسباب دعويَّة هادفة تبنَّاها الدُّعاة الأوائل، تحلَّوا فيها بحسٍّ اجتماعيٍّ مرهف نحو المجتمع الجديد، وتوسَّعت رعايتهم لاستقطاب العبيد غير المسلمين، بإيوائهم وتقديم الملاذ المعنويِّ والماديِّ لهم، وحمايتهم من أسيادهم الظَّلمة، وعقد الزِّيجات بينهم، واتباع جنائزهم، واهتمام المشايخ الزُّعماء بتعليم أطفال العبيد المحرَّرين مبادئ القراءة والكتابة، وغير ذلك من الحقوق التي حرمهم الكيان الاستعماري منها، وأحجمت الكنيسة بدَورها عن توفيرها لهم. بل إنَّ كثيرًا من العبيد، تقلَّدوا مراكز الإمامة والزِّعامة في المجتمع المسلم الجديد برأس الرَّجاء، فالشيخ أحمد بنْغَلين مثلاً، كان من تلامذة الشيخ تُوانْ غورو، تقلَّد القضاء والإمامة بالمستوطنة.

 

وفي أواخر القرن الثَّامن عشر برزت طبقة وسطى من التَّجار المسلمين في رأس الرجاء، وضربت أروَع المثل في الرِّعاية الاجتماعيَّة، وخاصة في تحرير العبيد، - مسلمين وغير مسلمين -، وقد شهد بذلك أكثر المؤرِّخين، يقول أحد المبشرين في هذا الصَّدد: "ولست أدري أيوجد بين الملايو قانونٌ يُلزمهم بتحرير العبيد... يجب الاعتراف للملايو، أنَّهم في مواقف كثيرة، خلال البيوع العلنيَّة، يشترون العبيد المسنِّين، والضَّعفة، بصرف النَّظر عن دياناتهم، ثم يحرِّرونهم".[7] وممَّا يدعو إلى التَّأمُّل أنَّ أوَّل مسجد برأس الرَّجاء (عام 1798م) بُني على أرض وهبتها امرأةٌ من الإماء المحرَّرات، واسمها (viz Saartjie van de Kaap). وتوفيت عام (1847م).[8]

 

في مقابل ذلك يورد المؤرِّخون نموذجًا طريفًا لشخص من السُّود، يُدعى مارت (Maart van Mosambiek) وكان من ألمع العبيد ثقافةً، وأشدِّهم إخلاصًا في العمل التَّنصيريِّ بين المحليِّين بجمعية لندن التَّبشيرية (London Missionary Society)، ولكنَّ ذلك كلَّه لم يشفع له بأن يحظى بمجرَّد التَّعميد في الكنيسة، أو التَّحرر من العبوديَّة حتى وفاته.[9] ومنها أيضًا أنَّ عدد العبيد المسيحيِّين بلغ قرابة ألفين في أواخر عام 24 من المعمَّدين منهم كانوا (86) شخصاً فقط، وسبب ذلك - كما أوضحه الباحث (Bigge) أنَّ المستعمرين والمستوطنين، بما فيهم الكنيسة، كانوا ضدَّ "أيِّ إجراء يفضي إلى تضييق الفجوة بين الأسياد البيض وبين العبيد".[10].

 

إذنْ، لم يكن إسلام العبيد - في الواقع - إلاَّ نتيجة طبيعيَّة للرُّوح الأخويَّة والمعاملة الإنسانيَّة التي حفاهم بها المسلمون، ولم يكن هذا خاصًّا بالعبيد الذين وُصِفوا بأنَّهم "لا دين لهم"، وإنَّما شمل ذلك العبيد الذين كانوا قد أجبروا على اعتناق المسيحيَّة، فكانوا سرعان ما ينبذونها حالَ تحريرهم؛ ليعتنقوا الإسلام، وليصبحوا دعاةً أوفياء إليه.

 

مجلة قراءات إفريقية - العدد الرابع - ذو الحجة 1430هـ/ سبتمبر 2009م



[1] Selim Argun, The life and contribution of the Osmanli Scholar, Abu Bakar Afendi, 2000, p. 4.

[2] Robert Shell, “Between Christ and Mohammed…”, in: Richard Elphick T. R. Davenport, Christianity in South Africa, (James Currey Publishers, 1997), p269.

[3] Bradlow, p20, in Shell, p42.

[4] Ebrahim Mahomed, Mahida. History of Muslims in South Africa: A Chronology, (SA: Arabic Study Circle, 1993).

[5] Richard Elphick, T. R. H. Davenport. Christianity in South Africa: a Political, Social, and Cultural History, (James Currey Publishers, 1997), p268.

[6] Robert Shell, op. cit. p269.

[7] Robert Shell, p271, and Davids, 1991, p32-36

[8] Madeleine, Barnard. Cape Town Stories, (Struik, 2007), p58-65.

[9] Robert Shell, p271. Karel, Schoeman. The Early Mission in South Africa, (Indian: Protea Book House, 2005), p57.

[10] John, Edwin Mason, Social death and resurrection: slavery and emancipation in South Africa, (University of Virginia Press, 2003), p183-184.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أصول المسلمين في جنوب إفريقيا
  • الأقلية المسلمة في دول جنوب إفريقيا

مختارات من الشبكة

  • شرح حديث: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث عبدالله بن عمرو: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علاقة المسلمين وغير المسلمين في نسيج المجتمع المسلم(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • إسبانيا: المسلمون الإسبان يمثلون 40% من تعداد المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حديث: المسلم من سلِم المسلمون من لسانه ويده...(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • إفريقيا الوسطى: تقسيم الدولة بين المسلمين والنصارى(مقالة - المسلمون في العالم)
  • جنوب إفريقيا: المسلمون يرفعون دعوى قضائية لزيادة فرص الحج(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إفريقيا الوسطى: المسلمون يحاولون العودة لمنازلهم وإعادة فتح المساجد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إفريقيا الوسطى: المسلمون تعرضوا للاغتصاب والقتل وأُكلت لحومهم(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 15:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب