• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

بكاء السماء ينصر الله به الأولياء ويهزم به الأعداء

بكاء السماء ينصر الله به الأولياء ويهزم به الأعداء
د. يونس الأسطل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/6/2014 ميلادي - 8/8/1435 هجري

الزيارات: 4088

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في رحاب آية

بكاء السماء ينصر الله به الأولياء، ويهزم به الأعداء



﴿ إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ ﴾ [الأنفال: 11].

 

قبل شهرٍ أو يزيد كان حيُّ الزيتون بمدينة غزة على موعدٍ مع عشرين شهيداً في وجبةٍ واحدة؛ ذلك أن القواتِ الخاصة كانت قد تسللتْ إلى بيت متطرف، واستحكمتْ فيه قناصةٌ صهيونية، ثم توغلتِ الدبابات في الحي من محورٍ مختلفٍ، فلما برز المجاهدون لِصَدِّها تمكن القناصة من قَتْلِ ثلاثةَ عشرَ مقاتلاً من كتائب القسام، من بينهم نَجْلُ القيادي في حركة المقاومة الإسلامية وزير الخارجية السابق الدكتور محمود الزهار، وهذا هو الشهيد الثاني من بَنِيه، بينما قضى الابن الأكبر في قصفٍ، جعل بيتهم جُذاذاً، في جريمةٍ تشبه العدوان الذي أذهب عائلة أبي سلمية قبل بضع سنين، أو الذي استهدف بيت الشهيد المجاهد أيمن الفايد في مخيم البريج صدر الأسبوع.

 

وقد أطمع عدد الشهداء الصهاينةَ لإعادة الكرة على حيِّ الزيتون، وقد شاء الله تبارك وتعالى أن يتفطن المجاهدون للقوات الخاصة وهي تقترب، وتركوها حتى تقع في شِباكِ المرابطين، وما إنْ بدأ الاشتباك حتى تَلَبَّدتْ السماء بالطائرات، وعلا هدير الدبابات، وعلى حين غفلةٍ من أهلها جاءت ظُلَلٌ من الغمام، فأبرقتْ وأرعدت، وأرسل الله عز وجل السماء بماءٍ منهمر، فلم تستطعِ الطائرات أن تفعل شيئاً؛ فضلاً عن وجود مضاداتٍ أرضيةٍ تجعل وجود الطائرات الأباتشي محفوفاً بالخطر، أما الدبابات فقد انغمست في الأوحال والطين، بينما لم تستطع سيارات الإسعاف أن تقترب تحت وابلٍ من قذائف الهاون، وقذائف الياسين، فأسرع اليهود في الانسحاب، ورَدَّ الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيراً، وكان ذلك محققاً لموعود الله ﴿ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ﴾، ولكنْ في بضعة أسابيع، لا في بضع سنين، والجدير بالذكر أن الضغط على حي الزيتون يعود لثأر لليهود؛ حين تمكن المجاهدون من تفجير ناقلة جندٍ في توغل قديم، فعاد سِتَّةُ منهم مرفوعي الرؤوس؛ لأن بعضها بقي وراءهم على أرض المواجهة.

 

وقد تأكد لنا بإرسال السماء في تلك الليلة على حي الزيتون، دون أن يمتد أثره إلى جنوب غزة فضلاً عن جنوب القطاع، أن ذلك الغيث خاصٌ ببقعة المواجهة؛ إسهاماً من السماء في دعم المجاهدين، وَدَعِّ المهاجمين، وأن ذلك من سنن الله في الأولين؛ فإن آية المقال تتحدث عن ليلة بدر، حين غشيهم النعاس، فأنزل الأمن والسكينة في قلوبهم، ذلك أن الذين أَهَمَّتْهُمْ أنفسهم لا تُغْمِضُ أعينهم بتاتاً؛ بل تدور كالذي يغشى عليه من الموت، فإذا أخذتهم سِنَةٌ وخفقان، سكنت قلوبهم ونشطت أجسادهم، ولكن الورطة كانت في انتقاض وضوئهم، أو احتلام بعضهم، وحاجتهم إلى الاغتسال، وكان الماء شحيحاً، فاحتاروا ووقعوا في حرجٍ، وانتهزها الشيطان، فقذف في نفوسهم أن الله ربَّكم لو كان معكم ما ترككم في الحدث الأصغر أو الأكبر، لا تدرون ما تصنعون، إذْ لم يكنِ التيممم مشروعاً بعد، ولم تَطُلْ وساوسهم، فما هي إلا لحظاتٌ حتى بكتْ عليهم السماء، فشربوا واغتسلوا، فذهب بذلك الرجس الظاهري، وزال الرجس الباطني، وهو الرَّوْع الذي ألقاه الشيطان في رُوعِهِم، وقد اطمأنوا إلى معية الله، ونَصْرِهِ، وأنه سَيُهْزَمُ الجمع، ويولون الدبر.

 

ولما كانت ساحة بدرٍ فيها قطعٌ متجاورات، بعضها رملية نقف فيها، وبعضها طينية، عَسْكَرَ فيها جيش قريش، فقد اشتدتْ الأرض تحت أقدامنا، ولم يَعُدِ الكرَّ والفرَّ يثير النقع، أو يهيج الغبار، فلا تختنق الأنوف، ولا تعشى الأبصار، بينما أصبحت الأرض تحت أقدامهم صعيداً زَلَقاً، وحالت الأوحال دون سرعة الحركة، وقد تحقق لنا بذلك الثبات الباطن بالربط على القلوب، فضلاً عما أوحى الله به إلى ملائكته؛ أني معكم؛ فَثَبِّتوا الذين آمنوا، سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب، وكذلك الثبات الظاهر للأقدام، ولطالما تَضَرَّعَ المجاهدون بهذين النوعين من التثبيت، فهؤلاء جند طالوت يدعون: ﴿ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 250].

 

أما الرِّبِّيون الذين كانوا يقاتلون تحت راية النبيين؛ فإنه: ﴿ مَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 147].

 

وعندئذٍ فلن يكونوا ممن يوليهم الأدبار، ولا ممن ينقلب على عقبيه، ولا ممن يَفْشَلون، ويقولون: لو نعلم قتالاً لاتبعناكم، أو يَعْتَلُّونَ بأن بيوتهم عورة، وما هي بعورة، إنْ يريدون إلا فراراً، بل نكون ممن إذا زاغت منهم الأبصار، وبلغت القلوب الحناجر، وزُلْزِلوا زلزالاً شديداً؛ قالوا: ﴿ هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَاناً وَتَسْلِيماً ﴾ [الأحزاب: 22].

 

فقد جعل الله جل وعلا طريق الجنة أن تَمَسَّنا البأساء والضراء، وأن تُزَلْزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله؟!،مع اليقين بأن نصر الله قريب، كما في البقرة (214)، ولا تحسبوا أن تدخلوا الجنة حتى يعلم الله الذين جاهدوا منكم، ويعلم الصابرين، كما في آل عمران (142).

 

إن مما يعين على الصبر وثبات القلوب، وهو مقدمة لثبات الأقدام؛ معايشة القرآن؛ فقد نزَّله روح القدس من ربك بالحق؛ ليثبت الذين آمنوا، لا سيما ما فيه من أنباء الرسل والذين آمنوا معهم، وخاصة حين نأخذ الكتاب بقوة، ونتلو آياته آناء االليل، وأطراف النهار، فقد أنزله ربنا مُنَجَّماً، لا جملةً واحدة؛ ليثبت به الأفئدة؛ إذ كلما وقعنا في ابتلاء، أو أَلَمَّتْ بنا مصيبة، فقصَّ علينا القرآن من نَبَأِ المرسلين، أو أنباء ما قد سبق، أدركنا أن ابتلاءنا أهون، وأن المخرج منه والفَرَجَ آتٍ لا محالة، وأنه قاب قوسين أو أدنى، فإن رحمة الله قريبٌ من المحسنين، وإن الله مع الصابرين.

 

إن ما حدث في حي الزيتون أو بعده بأسبوع شرق حي الشجاعية، وإن وعيد حزب الله للصهاينة بتوسيع دائرة الملاحقة والاستهداف بعد اغتيال القائد المجاهد عماد مغنية، سيحملهم – بمشيئة الله- على تغيير مكرهم بغزة؛ حيث كانت ملامح الغزوة أن يتوغلوا في المناطق التي تنطلق منها الصواريخ، وأن يُوغِلوا في استهداف القيادات السياسية، وأن يُزْهِقوا أكبر عددٍ من العسكريين، ثم يأتي الألوف من أنصار السلطة الفلسطينية، ممن جرى تدريبهم، ومسخ آدميتهم، إنْ في الضفة الغربية، أو الشرقية، أو في غيرها من الساحات؛ ليكونوا وقود المعركة، ويخوضوا قتال الشوارع مع كتائب القسام، وعموم المقاومة، بدعمٍ من الاحتلال؛ حتى تعود السلطةُ وفصيلُها إلى إحكام السيطرة على قطاع غزة، وتصفية الحساب مع مَنْ صنعوا منهم خصوماً سياسيين بديلاً عن الأصدقاء الصهاينة.

 

إن الذي يمنع اليهود من التعجيل بذلك هو تردد قوات اليونيفيل أن تأتي من بعدهم لإحكام السيطرة على القطاع نيابةً عنهم، وحمايةً للأجهزة الأمنية التي تُبَيِّتُ الإجهاز على المقاومة والشجاعة في الشعب الفلسطيني إنِ استطاعوا، والله يكتب ما يُبَيِّتًونَ، وإن رسله يكتبون ما يمكرون، كما أن الشعب اليهودي ليس على استعداد لاستقبال مئات القتلى من جنوده، كما في تقرير (فينوغراد) في أسباب هزيمة تموز /2006 في الجنوب اللبناني، كيف والمتوقع أن يكون القتلى بالآلاف، وأن يمنى الجيش الصهيوني بهزيمةٍ كبرى، تنضم إلى سجلِّ الإخفاقات المتورم منذ الانتفاضة الأولى؟!!.

 

ذلك أن المقاومة تملك من المفاجآت ما تربك به خطة العدو؛ إذْ إنهم لا يدرون حجم الأَنْفاق التي تَمَّ حَفْرُها، وزراعتها بالعبوات الثِّقال، ولا يعلمون ما إذا كنا نملك الصواريخ المضادة للدبابات، أو الطائرات، أو المهدِّدة للمدن الكبرى؛ كعسقلان وما حولها، ومن يَضْمَنُ أن تكون تلك الحملة قاطعةً دابر الصواريخ، أو رافعة من وتيرتها؟!، فلا تزال حرب تموز ماثلةً أمامهم؛ حيث شهدت المدن الشمالية الأمطار الصاروخية بما يقارب الثلاثمائة في اليوم الواحد، وعلى مدار أكثر من شهر، دون كَلَلٍ أو مَلَلٍ، ومن يتكفل كذلك بأن لا تزيد العمليات الاستشهادية في العمق الصهيوني، وإن القادر على الوصول إلى ديمونا يمكنه أن يضع قدمه في كل شبرٍ من فلسطين المحتلة، فالحمد لله الذي أرانا من آياته ما يربط به على قلوبنا، ويثبت به أقدامنا، وينصرنا على القوم المفسدين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تصعيد المقاومة، وخطف الجنود خير من التسول على أبواب المنظمات الجانحة لليهود
  • حكم الاستغاثة بالأولياء

مختارات من الشبكة

  • تلك الأيام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حزن النبي صلى الله عليه وسلم وبكاؤه(مقالة - ملفات خاصة)
  • ما جاء في بكاء رسول الله صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بكاء السلف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بكاء الشيطان من سجود التلاوة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بكاء الرسول صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بكاء المخلوقات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بكاء السلف رحمهم الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث أبي قتادة: "أسمع بكاء الصبي، فأتجوز في صلاتي"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بكاء الصحابة رضي الله عنهم(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب