• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

الأسود تأبى الخنوع حتى لو نفقت بالجوع

الأسود تأبى الخنوع حتى لو نفقت بالجوع
د. يونس الأسطل


تاريخ الإضافة: 12/1/2014 ميلادي - 10/3/1435 هجري

الزيارات: 3404

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في رحاب آية

(الأسود تأبى الخنوع حتى لو نَفَقَتْ بالجوع )


﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 155].

 

لا زالت معركة الكرامة مستمرة، حتى يرى الأسرى بنود الاتفاقية متجسدة على الأرض، فالأسرى قد سلخوا شهرًا وهم مضربون عن الطعام، وبعضهم قد جاوز شطر شهره الثالث وهم يعلنون مُضِيَّهم في هذه المقاومة؛ حتى ينتزعوا حقوقهم الآدمية من شَرِّ الدواب عند الله الذين قَسَتْ قلوبهم، فهي كالحجارة، أو أشدُّ قسوة، فقد طال عليهم الأمد، فقست قلوبهم، فلا يرقبون في مؤمنٍ إِلَّا ولا ذمة، ولا يرجون لله وقارًا؛ ولا يُشْفِقون من الساعة؛ بزعم أنهم لن تَمَسَّهم النار إلا أيامًا معدودة، ولن يدخل الجنة إلا مَنْ كان هودًا أو نصارى، وإن الدار الآخرة خالصة لهم من دون الناس، فهم أولياء لله من دون الناس، بل أبناء الله وأحباؤه، وليس عليهم في الأميين سبيل.

 

غير أن عددًا من المؤشرات قد أسهمت في انتصارهم في هذه المعركة، فالصهاينة قد فشلتْ حِيَلُهم في الالتفاف على الأسرى بصناعة قيادة بديلة للإضراب من فصيلٍ بعينه، وقد تبيَّن أنهم من غير المضربين؛ بهدف التوصل معهم إلى حُلولٍ صورية، أو مجزوءة، كما هي سياستهم منذ أوسلو قبل عقدين من السنين، فقد أخذوا من أقزام التفاوض، أو أَزلام السلام، أكثر مما يتوقعون، بينما لم يحصل شرذمة الحلِّ السلمي على أكثر من رواتب العاملين في المقاولة الأمنية تحت طائلة الابتزاز بقطعها لأدنى الذرائع وأَتْفَهِها، ولسوف يأتي اليوم القريب الذي تتوقف فيه بالكلية، ولا أَنْفِي احتمال مطالبتهم بردِّ ما أخذوه من قبل، بدعوى تسديد الديون التي نافت حتى الآن على أربعة مليارات من الدولارات، وهي بعض بركات سلام فياض، وكرامات سيده الذي يراه المرشح الأول والثاني والثالث لرئاسة أية حكومة قائمة أو قادمة، فكأنما عقم الزمان أن يجود بمثله في عبقرية الإدارة والاقتصاد.

 

وقد بلغ الصلف بأولئك القوم أن يُهَدِّدوا أشياعهم من الأسرى الذين الْتحقوا مؤخرًا بركب المضربين أنهم إنْ لم يَعْدِلوا عن موقفهم فسوف يجدون أنفسهم محرومين من رواتبهم أو حقوقهم المالية.

 

ومن المبشرات ذلك الحراك الذي قام به الأمين العام لجامعة الدول العربية؛ حيث استضاف ثلةً من قادة الأسرى المحررين في صفقة وفاء الأحرار؛ لتسويق هذه القضية في جمهورية مصر العربية، وفي بعض المحافل الدولية.

 

ثم إن الحراك الشعبي قد تصاعد، وبذلت جهود مقبولة في بعض العواصم والمدن العربية والغربية، ولله الأمر من قبل ومن بعد، كما له عاقبة الأمور.

 

أما آية المقال، فهي تُنْبِئُ عن حتمية الابتلاء نبأً مشفوعًا بالقَسَم على اختبارنا بشيءٍ يسير من الخوف والجوع، ونقصٍ قليلٍ من الأموال والأنفس والثمرات؛ لِيَبْلُوَنا أنشكر أم نكفر، أو ليمتحننا أنصبر أم نجزع، ولا شكَّ أن الصبر عظيم الأجر، وإنما يُوَفَّى الصابرون أجرهم بغير حساب، ولكن الأعظم منه أن نرى المصيبة نعمة تستحق الشكر؛ فإن الله جل جلاله يُخَبِّئُ المِنَحَ في المِحَن، والخير في الضُّرِّ، والنعمة في النقمة، ولو شاء الله لَأعْنتكم، لكنه لا يقضي قضاءً للمؤمن إلا كان خيرًا له، إن أصابته سَرَّاءُ شكر، فكان خيرًا له، وإن أصابته ضَرَّاءُ صبر، فكان خيرًا له، وليس ذلك لأحدٍ إلَّا للمؤمن، ولن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، هو مولانا.

 

لذلك فإن الجوع؛ أيًّا كان سببه، لا يخرج عن إطار هذه السُّنَّة من الابتلاء، فقد يكون بسبب القحط والسنين والجدب، وقد يكون بسبب الحصار، ومنع سبل العيش عن كثيرٍ من الناس، وقد يكون بتضييق الخناق على الأسرى؛ مما يضطرهم إلى مقاومة عدوهم؛ بإحجامهم عن الطعام، وأسباب الحياة؛ كالدواء، والفيتامينات؛ حتى يكون هزالهم وجوعهم، بل وإشرافهم على الموت، حاملًا عدوَّهم على الاستجابة لمطالبهم، أمام ضغوط المنظمات والحكومات على جيش الاحتلال؛ ليعطي الأسرى حقوقهم الآدمية عن يدٍ وهو صاغر.

 

وقد مضى على المعتقلين فوق الأربعين حَوْلًا وهم يضربون عن الطعام في التصدي للأزمات التي يخترقها الاحتلال، وقد نجحوا في معظم المرات، بينما لم يَمُتْ منهم أكثر من عدد أصابع اليد الواحدة في تلك العقود الأربعة، ومع ذلك فمن المتوقع لو مات أحدهم هذه المرة أن يُفْضِيَ إلى جولة من التصعيد العسكري مع الصهاينة، وقد يتطور إلى حربٍ شاملة، خاصة بعد أن تمكن طاغية الصهاينة من ضَمِّ (موفاز) وزير الحرب السابق مع حزبه كاديما إلى حكومته، وهي إشارة إلى احتمال مجابهة التصعيد بشنِّ حربٍ مجنونة، استباقًا وبِدَارًا لاستقرار الجبهة المصرية بعد معركة الانتخابات الرئاسية؛ إذْ من المتوقع أن تفوز فيها الحركة الإسلامية، وألَّا يكون مَثَلُها كمثل الانتخابات الجزائرية التي حُسِمَتْ نتائجها مسبقًا بتبييت التزوير المكشوف، والبقاء في كرسي الحكم دون حياءٍ من الوقاحة أو القباحة، ولعله يكون سببًا في اندلاع الثورة هناك، بما يطيح بالنظام بالقوة، ما دام غيرَ مرحبٍ بالإصلاح السياسي، والتداول السلمي، وليكنْ مصيره كالذين من قبله من الزعماء، ذاقوا وبال أمرهم، ولهم عذابٌ أليم.

 

إن من حكمة الابتلاء بشيءٍ من الخوف والجوع أن يميز الله الخبيث من الطيب، وهل حَسِبَ الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون، ولقد فتن الله الذين من قبلهم، فليعلمنَّ الله الذين صدقوا، وليعلمن الكاذبين، وليعلمن الله الذين آمنوا، وليعلمن المنافقين، كما في سورة العنكبوت.

 

إن هذا القَسَم في الآية قد تكرر مِثْلُهُ في مواضعَ أخرى من كتاب الله؛ ليعلم الله المجاهدين منكم والصابرين على تكاليف الجهاد في سبيله، والصبر على تبعاته وثمراته، وقد قال سبحانه في سورة محمد: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ ﴾ [محمد: 31]

 

وقد جاء في آل عمران أن هذا اللون من الاختيار هو الطريق الوحيد للجنة، فقد قال عز وجل: ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ﴾ [آل عمران: 142].

 

ولا ريب أن الصبر مفتاح الفرج، بل مفتاح الخير الكثير؛ فقد كان سببًا لِمَا أكرم الله به سيدنا يوسف من بعد المحن بالتمكين في الأرض، حتى أصبح عزيزًا متنفذًا في مصر، بعد أن كان رقيقًا سجينًا، قال تعالى على لسانه: ﴿ قَالَ أَنَا يُوسُفُ وَهَذَا أَخِي قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [يوسف: 90]

 

وهذا سيدنا أيوب عليه السلام قد كان إمامًا في الصبر، حتى استجاب له ربه، فكشف ما به من ضُرٍّ، وآتاه أهله، ومثلهم معهم، وقد امتدحه فقال: ﴿ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴾ [ص: 44].

 

أما طالوت والفئة القليلة من الصامدين المجاهدين؛ ﴿ وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ * فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ.... ﴾ [البقرة: 250، 251].

 

وقد أخبرنا ربنا عن المنافقين أنهم ﴿ وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ ﴾ [آل عمران: 119]، وأخبرنا أيضًا ﴿ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ ﴾ [آل عمران: 118]، ولكنكم ﴿ وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا ﴾ [آل عمران: 120]، كما أنكم ﴿ لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [آل عمران: 186].

 

إن انتصار أسرانا لن يقف عند حَدِّ انتزاع حقوقهم الآدمية؛ بل لن يطول زمان حتى نراهم في صفقة أحرارٍ جديدة بين ظهرانينا؛ فإن مستقبل الاحتلال مُكْفَهِرٌّ، فهم يَعُدُّون عِقْدَهم الأخير، وغاية ما يتمنون أن يُزَحْزِحُوا يوم النهاية بضع سنين، وأعتقد جازمًا أن مجمل إدارتهم، لاسيما في سياسة العصا الغليظة في التعامل مع الأسرى، سوف تُعَجِّلُ بالقضاء عليهم، فإنهم بذلك يَسْتَفِزُّون في الشعب والأمة طاقة المقاومة التي لا حدودَ لها، وسوف يأتيهم الله من حيث لم يحتسبوا، ويقذف في قلوبهم الرعب، مهما ظنوا أنهم مَانِعَتُهم حصونهم من الله، وساعتئذٍ فريقًا تقتلون، وتأسرون فريقًا، وسيعلم الصهاينة الذين ظَلَموا أيَّ منقلب ينقلبون، ومن أصدق من الله حديثًا؟!!.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الجبل الأسود: حفاظ من مصر في مساجد الجبل الأسود(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فضل الحجر الأسود(مقالة - ملفات خاصة)
  • مخطوطة حسن باشا بن علي الأسود(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الثوب الأبيض ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من مائدة السيرة: حادثة الحجر الأسود(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دورة تدريبية عن اللغة العربية للمعلمين في البوسنة والجبل الأسود وصربيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • علة حديث: (نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخيال الأسود(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تجديد بناء الكعبة وتحكيم النبي صلى الله عليه وسلم في الحجر الأسود(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حفل تنصيب رئيس المشيخة الإسلامية في دولة الجبل الأسود(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب