• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    انطلاق الموسم الثالث من برنامج اعتدالنا
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    جامعة سيدني الأسترالية تدرس مادة بعنوان عربية القرآن للمرة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤسسة إسلامية تدعم مئات المتضررين من فيروس كورونا جنوب لندن
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    113 مسلما جديدا في قرية دوبون وامادو شمال غانا
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    إصدار العدد السادس من مجلة لتعارفوا الدعوية
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسلمون يطلقون مبادرة لمساعدة الأسر المتضررة من كورونا في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسلمو مدينة كانتربري يساعدون الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بناء مدرسة إسلامية ومسجدان ومسلمون جدد في جامبيا ومدغشقر
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    دورة قرآنية افتراضية بعنوان من الظلمات إلى النور
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بدء توزيع ترجمة معاني القرآن الكريم باللغة الإسبانية في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    القافلة الطبية السادسة لمرضى العيون في النيجر
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مساعدات المسلمين لغيرهم تتواصل بولايتي تينيسي ونيوجيرسي
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

الإسلام المفترى عليه (3)

الإسلام المفترى عليه؟! (3)
د. خاطر الشافعي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/1/2014 ميلادي - 4/3/1435 هجري
زيارة: 3044

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإسلام المُفترَى عليه (3)

هل أنجولا بالونة اختبار؟!


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خير المرسلين، سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وبعد:

فها هي أنجولا تحظر الإسلام!

السابقة خطيرة!

 

كنا نشكو افتراءاتٍ على ديننا، أما الآن فنحن نواجه حرب إبادة، في سابقة لم تجرؤ أي دولة على القيام بها، بالرغم من العداء الشديد لكل ما هو إسلامي، فقد أعلنت أنجولا في سابقة خطيرة حظرًا على الإسلام.

 

كما بدأت حملة موسعة لهدم المساجد، ومنع المسلمين من أداء شعائرهم الدينية، وَفقًا لما ذكرَتْه العديد من الصحف الأنجولية بأن هذه الإجراءات تأتي على خلفية قرار جريء من الحكومة لمحاربة التطرف الإسلامي.

 

ونشرت صحيفة "لانوفيل تريبيون" المغربية الناطقة بالفرنسية تصريحات من مصادر عدة، ومسؤولين أنجوليين، بما في ذلك وزيرة الدولة للثقافة "روزا كروز" التي أكدت أنه "لم يتمَّ بعدُ إجازة الإسلام، وممارسة المسلمين لشعائرهم قانونيًّا من قِبَل وزارة العدل، وحقوق الإنسان؛ لذا سيتم غلق مساجدهم حتى إشعار آخر".

 

وفى تصريحات للرئيس الأنجولي "خوسيه أدواردو دوس سانتوس" مع صحيفة " أوسون النيجيرية" أمس

 

الأول الأحد، وصف حملة بلاده على الإسلام "بأنها نهاية للتأثير والنفوذ الإسلامي في بلادنا"!

 

أنجولا!!

دويلة صغيرة لا تكاد تُرَى على الخريطة جغرافيًّا، وغير موجودة على الخريطة الدولية، لا اقتصاديًّا ولا ثقافيًّا ولا إعلاميًّاً! وتعدادها لا يتعدى الـ 18مليون (مسيحي)، وعدد المسلمين لا يزيد عن 80 ألفًا، والسؤال الذي يفرض نفسه الآن: لماذا أنجولا؟! ولماذا الآن؟!

 

غيرُ خافٍ علينا جميعًا تلك الصورة القميئة والمغلوطة التي نجح أعداء ديننا الحنيف بآلاتهم الإعلامية الضخمة في رسمها في مُخَيِّلة الكثيرين، حتى بات الإسلام بالنسبة لهم يعني (الإرهاب) و (التطرف)، وسط لَهْوِ أغلب آلاتنا الإعلامية بِغَثِّ الأمور، وهرولتها الفجَّة نحو ما هو غير إسلامي، فتمكّن أعداؤنا من تشويه صورتنا، فصورتنا لم تصل إليهم بالشكل الصحيح، ووسط تقصيرنا وتشرذمنا، يكيد لنا أعداؤنا؛ لتنفيذ مخططاتهم، فيَنْفُثون سمَّهم رويدًا رويدًا، وكأنهم يقيسون رد الفعل من خلال دولة لا تُذكَر، اسمها "أنجولا"، ليروا كيف سيكملون مخطَّطهم لمحو كل ما هو إسلامي من الوجود - وأنَّى لهم ذلك؟! - فالحق سبحانه وتعالى يقول: ﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴾ [الصف: 8]؛ الإطفاء هو الإخماد، يستعملان في النار، ويستعملان فيما يجري مجراها من الضياء والظهور، ويفترق الإطفاء والإخماد من وجه: وهو أنَّ الإطفاء يُستعمل في القليل والكثير، والإخماد إنما يستعمل في الكثير دون القليل، فيقال: أطفأْتُ السراج، ولا يقال: أخمدْتُ السراج.

 

وفي نور الله هنا خمسة أقاويل:

أحدها: أنه القرآن، يريدون إبطاله وتكذيبه بالقول، قاله ابن عباس، وابن زيد.

 

والثاني: أنه الإسلام يريدون دفعه بالكلام، قاله السُّدِّي.

 

الثالث: أنه محمد صلى الله عليه وسلَّم، يريدون هلاكه بالأراجيف، قاله الضَّحَّاك.

 

الرابع: حجج الله ودلائله يريدون إبطالها بإنكارهم وتكذيبهم، قاله ابن بحر.

 

الخامس: أنه مَثَل مضروب؛ أي: من أراد إطفاء نور الشمس بفيه، فوجده مستحيلاً ممتنعًا، فكذلك من أراد إبطال الحق، حكاه ابن عيسى، وسبب نزول هذه الآية ما حكاه عطاء عن ابن عباس: أنَّ النبي صلى الله عليه وسلَّم أبطأ عليه الوحي أربعين يومًا، فقال كعب بن الأشرف: يا معشر اليهود، أبشروا؛ فقد أطفأ الله نور محمد، فيما كان ينزل عليه، وما كان لِيُتِمَّ أمره، فحزن رسول الله صلى الله عليه وسلَّم، فأنزل الله تعالى هذه الآية، واتصل الوحي بعدها، حكى جميعه الماوَرْدِيُّ رحمه الله.

 

﴿ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ ﴾ [الصف: 8]

أي: بإظهاره في الآفاق، وقرأ ابن كثير، وحمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم؛ ﴿ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ ﴾ [الصف: 8]، بالإضافة إلى نية الانفصال.

 

ولو كره الكافرون من سائر الأصناف.

 

إذًا هم واهمون!

وحتمًا هم مُغَيَّبون!

وبالإسلام جاهلون!

وبالحريات - التي يتشدق بها أعداؤنا - كافرون!

بَيْدَ أنهم يقرعون لنا جرس إنذار لما يُحاك جهرًا وخفاءً!

 

المطلوب (وقفة إسلامية قوية) لردع كل من تُسَوِّل له نفسه أن يحذو حذوهم، فإسلامنا يستصرخنا، والأمر جِد خطير!

 

المطلوب (توضيح سماحة الإسلام، ووجهه الحقيقي، وصورته الجميلة، التي تُقَدِّر الحريات، وتُعْلي قيم الخير والحب والجمال).

 

المطلوب (دور مؤثر لآلاتنا الإعلامية)؛ فالأمر خطير، والعالم على رحابته صغير جدًّا، ومعظم النار من مستصغَر الشرر.

 

المطلوب (دور فعال لسفاراتنا في الخارج بمكاتبها الإعلامية والثقافية).

 

المطلوب (توصيل رسالة) بأنَّ ديننا باقٍ؛ لأنه (دين الحق).

 

المطلوب (صحوة إسلامية) فهل نحن فاعلون؟!




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الإسلام المفترى عليه (1)
  • الإسلام المفترى عليه (2)

مختارات من الشبكة

  • اليابان وتعاليم الإسلام وكيفية حل الإسلام للمشاكل القديمة والمعاصرة (باللغة اليابانية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مقاييس جمال النص في صدر الإسلام وموقف الإسلام من الشعر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإسلام (بني الإسلام على خمس)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • شرح لامية شيخ الإسلام من كلام شيخ الإسلام (WORD)(كتاب - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • الإسلام والغرب (مراحل الحديث عن الإسلام في الغرب)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خوف أعداء الإسلام من عودة الإسلام مجددا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الهند: هندوسي يعتنق الإسلام من أجل المساواة في الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أرجوزة منذرة الأنام في نظم نواقض الإسلام لشيخ الإسلام المجدد محمد بن عبدالوهاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام في هايتي: غزوات الإسلام في هايتي أرض الفودو والنصرانية(مقالة - المترجمات)
  • الميراث قبل الإسلام وصدر الإسلام(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • انطلاق الموسم الثالث من برنامج اعتدالنا
  • جامعة سيدني الأسترالية تدرس مادة بعنوان عربية القرآن للمرة الأولى
  • مؤسسة إسلامية تدعم مئات المتضررين من فيروس كورونا جنوب لندن
  • 113 مسلما جديدا في قرية دوبون وامادو شمال غانا
  • إصدار العدد السادس من مجلة لتعارفوا الدعوية
  • مسلمون يطلقون مبادرة لمساعدة الأسر المتضررة من كورونا في أمريكا
  • مسلمو مدينة كانتربري يساعدون الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس كورونا
  • بناء مدرسة إسلامية ومسجدان ومسلمون جدد في جامبيا ومدغشقر

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/6/1442هـ - الساعة: 14:56
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب