• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

البرنامج الإسلامي الدعوي ودعم التعايش المشترك بمالاوي

البرنامج الإسلامي الدعوي ودعم التعايش المشترك بمالاوي
Khalid Abubaker

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/10/2013 ميلادي - 18/12/1434 هجري

الزيارات: 4087

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

البرنامج الإسلامي الدعوي ودعم التعايش المشترك بمالاوي

مقال مترجم من اللغة الإنجليزية

ترجمة: مصطفى مهدي


في محاولة لتصحيح المفاهيمِ الخاطئة حول الإسلام والمسلمين، قدَّمت إحدى الجمعيات الإسلامية الرائدة في مالاوي برنامجًا تعليميًّا لتعليم المدرِّسين النصارى ما يتعلَّق بطبيعة ثاني أوسع الأديان انتشارًا في البلد الإفريقي ذي الغالبيَّةِ النَّصرانية.

 

وفي هذا يقول منسق البرنامج بمكتب المعلومات الإسلامية (IIB) "الشيخ أحمد شيندا": "لقد تعرَّض الإسلامُ في مالاوي إلى العديدِ من أشكال التنميط وسوء الفهم من قِبَلِ أهالي مالاوي غير المسلمين؛ وذلك نتيجةً لنقص المعرفةِ بحقيقة الإسلام وما ليس من الإسلام، وهذا ضِمن أمور أخرى".

 

وقال أيضًا: "فلهذا السبب كان واجبُنا تقديمَ هذا البرنامج للمُعلِّمين غيرِ المسلمين؛ لتعريفِهم بالمظاهرِ المختلفة التي لا يعرفونها مما يتعلَّقُ بالإسلام.

 

القليل من النَّصارى بمالاوي لديهم الرغبةُ في التعرُّف على الإسلامِ؛ فغالبيَّتُهم يعتقد أنه بالإقدام على هذا سيعتنق الإسلامَ تلقائيًّا، ونتيجة هذا الموقف وقلَّة المعرفة، قام النصارى بتشويه بعضِ مظاهر الإسلام، وقاموا بالربطِ بين الإسلام وبين جميعِ أنواع الأمور السلبيَّة".

 

وقال كذلك: "هذا التشويهُ المتعمَّدُ أدى إلى خَلْقِ تُربةٍ خصبةٍ للعديد من المفاهيم المغلوطة والإجحافات، وهذا أدى إلى ارتفاعِ مستويات التمييز ضد المسلمين، إننا نتعرَّضُ للتمييز باستمرار من خلال العديد من الطُّرق، وعلى مختلف المستويات الاجتماعية نتيجة قلة معرفة أهل مالاوي من معتنقي المعتقدات الأخرى بالإسلامِ".

 

ويهدف البرنامجُ الذي قدَّمه مكتب المعلومات الإسلامية إلى نزع المفاهيمِ المغلوطة والتنميطات الذِّهنية المتعلِّقة بالإسلام، وتعزيز التعايش المشترك بين المسلمين والنصارى في الدولة من خلال ورش العمل والمبادرات الأخرى.

 

يقول "شيندا": "في الوقتِ ذاته نعلِّمُ الناسَ ما من الإسلامِ وما ليس منه".

 

جاءت فكرةُ البرنامج بعد قرارٍ أصدرَتْه حكومةُ مالاوي منذ عدة سنوات، يتعلَّق بتقديم التَّعليم الدِّيني والأخلاقي في المدارس الابتدائية لمنح الطلابِ فرصةَ التعرُّفِ على المعتقدات المختلفة بما شمل الإسلام.

 

إلا أن فقدانَ المعلِّمين المؤهَّلين الذين لديهم معلومات كافية حول الإسلام أدَّى إلى جعل تأثير المشروع الطموح محدودًا.

 

يعلِّق "شيندا" قائلًا: "ولكن أكثر الأشياء التي يؤسَفُ لها في هذا الموضوع هو أن المعلِّمين - والذين غالبيتهم من النصارى - لا يعرفون أيَّ شيء عن الإسلام، ونتيجة لذلك لم يسجِّلِ البرنامجُ بعدُ تأثيرَه المستهدف، ومن خلال هذا البرنامج يستطيع المعلِّمون التعرُّفَ على الإسلام، وبالتالي تنتقل المعرفةُ إلى الأطفال".

 

وأضاف: "يستطيع الأطفالُ من الأُسَر النصرانية - بناءً على ذلك - التعرُّفَ على الإسلام واستيعابه، وهذا في عمر مبكِّر".

 

نجاح:

وبعد تطبيق البرنامج عبر الدولة حصَل على ثناء المعلمين النصارى والمؤسَّسات الدِّينية أيضًا.

 

يقول "شيندا": "نحصل على إشاراتٍ مشجِّعة جدًّا من الأفراد عبر الدولة ممن يعترفون أن الصورةَ التي كانت لديهم حول الإسلام كانت خاطئةً معتمدةً على معلومات مغلوطة.

 

وهذا مؤشر واضح على أن ذلك البرنامج كان لديه تأثير كبير على الناس".

 

وفي شأن استهدافِ معلِّمي المدارس الابتدائية يقول "شيندا": إنه تم انتقاؤُهم نتيجة "أنهم القنوات التي يمكن تمريرُ المعلومات والمعرفة من خلالها".

 

وقال: "نريد لهذ المعلومات التي يحصُل عليها المعلِّمونَ أن تؤثِّرَ على القاعدة الشعبية، وأن تُغيِّر من عقلية الأشخاص".

 

وتعليقًا على هذا أكدت "روث شيكاتنثا" إحدى المشاركات المنتظمات في ورش العمل، والتي أصبحت الآن معلمة ابتدائي متقاعدة: أن موقفَها السلبيَّ تجاه الإسلام والمسلمين تغيَّر خلال البرنامج.

 

وقالت: "قد نشأتُ على كراهيةِ الإسلام والمسلمين، كان هذا نتيجة المعلومات التي اعتاد والداي تقديمَها لي حول هذا الدِّين، كنت أتقدَّمُ في العمر معتقدةً أن الإسلامَ ليس دينًا مطلقًا، ولم يكن ذلك حقيقية، لقد بذَر ذلك في داخلي بذور الكراهية.

 

وخلافًا لِما كان يقوله والداي حول الإسلام في عمرٍ مبكِّر، اكتشفتُ الآن حقيقةَ الإسلام وجماله، قد اكتشفتُ خلال هذا البرنامج أن الإسلامَ طريقة حياة، ودينُ سلام، إن أكثرَ الأمور السلبية التي يتعرَّض لها هذا الدِّينُ هي نتيجة نقص المعرفة".

 

وقالت واصفةً المبادرة بأنها: "حدَثٌ مهمٌّ عظيم" في طريق دعم التعايش المشترك السِّلمي بين المسلمين والنَّصارى، إنها قامت بمبادرة لتعريف زملائها النصارى بـ: "جمال الإسلام".

 

قالت: "لقد حوَّلْنا هذا البرنامجَ إلى سفير لدعم التعايش السِّلمي المشترك بين هذين الدِّينين الكبيرين في مالاوي؛ وهذا لمعرفتي الآن ما يدور حوله الإسلامُ.

 

لقد جعلتني التركيبة بين المعلومات حول الإسلام والنَّصرانية خلقًا متكاملًا، وهذا لقدرتي على فهم واحترام معتقداتِ الآخرين الدِّينية".

 

وأما "ماري بندة" إحدى الراهبات الكاثوليكيات والمعلِّمة بالمجتمع النصراني السائد في الدولة، فقد أثنَتْ على البرنامج لتغييرِه "فكرتها المغلوطة" عن الإسلام.

 

تقول: "كنتُ أعتقد أن الإسلامَ دينُ عنف لا يحترم حياةَ الإنسان، ولكن من خلال هذا البرنامج يجبُ أن أعترفَ أن هذه الفكرةَ كانت خاطئة.

 

لقد غيَّر هذا فهمي للإسلامِ، وكيف يمكن لي التعاملُ مع المسلمين كأفراد من البشر، وقالت: إن كثيرًا من انتقادِنا للمسلمين لم يكن مبرَّرًا، وناتجٌ عن نقص المعرفة.

 

وقالت: "الآن اكتشفتُ الحقيقة، وسوف أعيش معها إلى الأبد".

 

ثناء:

لقد حصد البرنامج ثناء المؤسسات الدِّينية البارزة بالبلاد، بما تضمن لجنة الشؤون العامة، والتي تعتبر مجموعة شبه دينية، والتي اعتبرت البرنامج "أساسًا للتعايش السِّلمي بين أتباع المعتقدات".

 

فقد قال الأسقف "جيمس تينجاتينجا" رئيس اللجنة في تصريحاتٍ لشبكة أون إسلام: "فهمُ المعتقدات الدِّينية لكلٍّ منَّا يعتبرُ أساسًا للتعايش المشترك في أيِّ مجتمع".

 

وقال: "إن هذا البرنامجَ - بناءً على ذلك - يقومُ بهذا الدَّور، إذا تبنَّت جميع المجموعات الدينية في الدولة مثلَ هذه المبادرة، فلن يكونَ نزاعات دينية خطيرة تنتج عن الاختلافات الدينية".

 

يعتبر الإسلامُ ثانيَ أكبر الأديان في مالاوي بعد النصرانية، ويشكِّل نحو 23% من سكانِ الدولة البالغ عددهم: 14 مليون فرد.

 

إلا أن الجمعيَّةَ الإسلامية بمالاوي - والتي تعتبر المؤسسةَ الأم للمسلمين - تقدِّرُ المسلمين بنحو 36% طبقًا للإحصاء الذي أجرَتْه منذ عدة سنوات.

 

يقول الشيخ "شيندا": "إذا لم يتمكنِ المسلمون والنصارى من التعايش المشترك السِّلمي، فسوف يكونُ من الصعب إدراكُ أيِّ تطور ذي معنى.

 

ولذلك يهدف البرنامج الذي نُشرف عليه أيضًا إلى تعزيزِ تنمية الدولة؛ حيث يشاركُ جميعُ المالاويين بقطع النظر عن معتقدِه دون التعرُّضِ للتمييز بناءً على الأساس الدِّيني".

 

النص الأصلي:

Islam Program Sows Malawi Coexistence


LILONGWE – In an attempt to correct misconceptions about Islam and Muslims, a leading Islamic organization in Malawi has introduced a program to educate Christian teachers on the true nature of the second largest faith in the largely dominated Christian southern African nation.

“Islam in Malawi has been subjected to various forms of stereotyping and misconceptions by Malawians of other faith groups due to among others, lack of knowledge of what Islam is and is not,” Sheikh Ahmed Chienda, Programme Coordinator of the Islamic Information Bureau (IIB), told OnIslam.net.

“It’s for this reason, that we have been compelled to introduce this program for non-Muslim teachers to educate them on various aspects which they don’t understand about our religion.

“Few Christians in Malawi have the zeal to learn about Islam. Most of them think, by doing so, they will automatically embrace Islam. Due to this attitude and little knowledge, Christians have distorted certain aspects about Islam. They have associated Islam with all sorts of negative things,” said Chienda.

“This deliberate distortion has created a fertile ground for many misconceptions and prejudices and these have contributed to rising levels of discrimination against Muslims. We are continuously being discriminated against in many ways at various levels of the society due to the little knowledge Malawians of other faith groups have of Islam.”

Introduced by IIB, the program seeks to remove the misconceptions and stereotypes about Islam and to foster peaceful co-existence between Muslims and Christians in the country through workshops and other initiatives.

“And at the same time, we are educating people on what is Islam and what’s not,” Chienda said.

The idea of the program followed a decision issued by the Malawi government a few years ago in which it introduced Religious and Moral Education (RME) in its primary schools to offer school children an opportunity to learn various religions, including Islam.

Yet, the absence of qualified teachers who have enough information about Islam limited the impact of the ambitious program.

“But the most unfortunate thing about this subject is that, the teachers, who most of them are Christians don’t know anything about Islam, as a result it has not yet registered its intended impact, therefore, through this program, the teachers are able to learn Islam and in turn, the knowledge is passed on to the children,” Chienda said.

“Children from Christian families are therefore able to know and understand much about Islam at a very tender age.”

Success

Applied across the country, the program has won plaudits from Christian teachers and religious organizations as well.

“We are getting very encouraging remarks from people across the country confessing that the picture they had about Islam was a wrong one based on wrong information,” Chienda told OnIslam.net.

“This is a clear indication that this program was having a greater impact on people.”

Targeting primary school teachers, Chienda said they were picked because “they are channels through which information and knowledge can pass.”

“We would like this knowledge the teachers are acquiring to trickle down to the grassroots and transform people’s mindset.”

A regular participant to these workshops, Ruth Chikatentha, a now retired primary school teacher said her negative attitude towards Islam and Muslims has now changed through the program.

“I grew up hating Muslims and Islam. This was due to the information my parents used to give me about this religion. I have been growing believing that Islam was not a religion at all. It was not real. This had cultivated in me seeds of hatred,” Chikatentha, a self-confessed devout Christian told OnIslam.net.

“Contrary to what my parents were telling me about Islam at a tender age, I have now come to discover the truth and beauty about Islam. I have discovered through this program that Islam is the way of life and it is religion of peace. Much of the negativity this religion is subjected to is as a result of lack of knowledge,” she added.

Describing the initiative as a “great milestone” towards promotion of peaceful co-existence between Muslims and Christians, Chikatentha said she has taken up an initiative to educate fellow Christians on the “beauty of Islam.”

“This program has turned me into an ambassador of promoting peaceful co-existence between these two major religions in Malawi, because I have now known what Islam is all about” she said.

“The combination of Islam and Christianity makes me a complete creation, because I’m able to understand and respect other people’s religious beliefs.”

Sister Mary Banda, a Catholic Sister and teacher whose denomination is the largest Christian grouping in the country, has also praised the program for changing her “wrong perception” of Islam.

“I have always perceived Islam as a violent religion with no regard for human life. But through this program, I should confess that this perception was wrong,” Banda told OnIslam.net.

“This has changed my understanding of Islam and how I can relate to Muslims as fellow human beings. Much of our criticism towards Muslims has been very unwarranted and resulting from lack of knowledge.

“I have now discovered the truth that I will live with forever.”

Praise

The program has won itself plaudits from prominent religious organizations in the country, including the Public Affairs Committee (PAC), a quasi-religious grouping which commended the program as a “basis of peaceful religious co-existence”.

“Understanding each others’ religious beliefs is the basis for peaceful co-existence in any society,” Bishop James Tengatenga, Chairperson of the grouping, told OnIslam.net.

“This program therefore fulfils that role. If all faith groups in the country had adopted such an initiative, there would be no serious religious disputes resulting from religious differences.”

Islam is the second largest religion in Malawi after Christianity. It accounts for 23% of the country’s 14 million population.

But the Muslim Association of Malawi (MAM), the country's mother body for Muslims, puts the number at 36 percent according to the census it conducted a few years ago.

“Unless Muslims and Christians could co-exist peacefully, it is going to be very hard for any meaningful development to be realized,” said Chienda.

“Therefore, our program aims also at enhancing the development of the country where all Malawians regardless of their beliefs shall take part without being discriminated against on the basis of religion.”

 

مصدر المادة موقع: onislam





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رئيس مالاوي المسيحي يعيد الحياة لمساجدها

مختارات من الشبكة

  • البرنامج الدعوي العلمي بمنطقة عسير(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • المدينة المنورة: الإعلان عن دورة علمية عالمية في السيرة النبوية عبر التيليجرام في ثلاثة كتب بإشراف الشيخ عبدالرزاق البدر(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • التخطيط العام لبرنامج التحصين التدريجي في العلاج للإعاقة البصرية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تواصل لا تفاصل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • غامبيا: الجامعة الإسلامية عبر الإنترنت تفتح فرعا جديدا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • القنديل السادس: البرنامج اليومي لشهر رمضان (5) في الحرص على كثرة قراءة القرآن(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • القنديل الخامس: البرنامج اليومي لشهر رمضان (4) في الحرص على الذكر(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • القنديل الرابع: البرنامج اليومي لشهر رمضان (3) في الحرص على الصلاة جماعة في المسجد خاصة الفجر(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • القنديل الثالث:البرنامج اليومي لشهر رمضان (2) بركة السحور(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • القنديل الثاني: البرنامج اليومي لشهر رمضان (1) تنويع العبادة(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب