• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع الشيخ عزيز حسانوفيتش مفتي كرواتيا

حوار مع الشيخ عزيز حسانوفيتش مفتي كرواتيا
السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/8/2013 ميلادي - 13/10/1434 هجري

الزيارات: 9767

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع الشيخ عزيز حسانوفيتش مفتي كرواتيا


♦ نفضنا غبار 70 عامًا من الشيوعية، ومستوى الوعي الديني يتصاعد باطِّراد.

 

♦ الرئيس (ماستيس) أنهى عقودًا من الممارسات التمييزية ضدنا، ونتطلَّع للأفضل.

 

♦ الاعتراف الرسمي بالإسلام منَع ذوبان هُويتنا، وأمَّن الدعم المالي لمؤسساتنا.

 

♦ مليون يورو تقف بيننا وبين إنشاء مسجد كبير في مدينة ريبكا السياحية.

 

♦ علاقتنا المتميزة مع الدولة تُسهِم في تسوية مشكلات عديدة.

 

♦ العليا للدراسات الإسلامية بوابتنا الأهم لتأهيل كوادر الدعوة في البلقان.

 

♦ نتعرَّض لحملات إعلامية شرسة، وقانونُ ازدراء الأديان حدَّ كثيرًا من الإساءة لعقيدتنا.

 

لم يُخفِ (عزيز حسانوفيتش) - مفتي كرواتيا - قلقَه الشديد من حملات التشويه التي يتعرَّضون لها من قِبَل آلة إعلام مشبوهة، تسعى لتشويه صورتِهم وإظهارهم بمظهر مصاصي الدماء، لافتًا إلى تَعرُّض المسلمين في كرواتيا لحملة انحلال أخلاقي تهدف لتذويب هُويتهم.

 

وأشار مفتي كرواتيا إلى أن دار الإفتاء والمشيخة الإسلامية تقوم بجهد واضح للتصدِّي لهذه الحملات، واستغلال العلاقات الوثيقة التي تَربِط بينهم وبين القيادة الكرواتية حاليًّا لتحسين أوضاع المسلمين، ومساعدتهم في الحصول على حقوقهم التي تَعرَّضت للغبن على يد النظام الكرواتيِّ السابق.

 

وأوضح الشيخ (حسانوفيتش) أن اعتراف الدولة الكرواتية بالإسلام كدين رسمي قد جاء محصِّلة لجُهْد دؤوب قام به المسلمون، وهو ما كانت له تداعيات إيجابية على مؤسساتهم الشرعية والتعليمية، وتمكينهم من الحِفاظ على هويتهم.

 

وناشَد مفتي كرواتيا العالمَ الإسلامي بضرورة دعْم مسلمي كرواتيا؛ لتمكينهم من التصدي للحملات التي تُشَن ضدهم، ودعْم مساعيهم لتدشين مؤسسات إسلامية تَدعَم رغبتهم في الحفاظ على هُويَّتهم والارتباط بدينهم الحنيف.

 

وعن مستقبل الأوضاع في كرواتيا يدور هذا الحوار مع مفتي كرواتيا:

في البداية هل لك أن تُحدِّثنا عن بدايات دخول الإسلام إلى كرواتيا، وكذلك أعداد الجالية المسلمة؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: دخل الإسلام كرواتيا متزامنًا مع الفتح العثماني لمنطقة البلقان؛ حيث نشبت حرب طاحنة بين العثمانيين وسكان هذا البلد، لا سيما في منطقة سلافونيا الشرقية، أو ما يُطلَق عليه كرواتيا القارية، ورغم تمكُّن الفتح العثماني من إخضاع بعض أراضي كرواتيا، إلا أنها لم تخضع بشكل كامل لهذا الفتح، فالعاصمة (زعرب) مثلاً لم تَسقُط يومًا في يد الأتراك، الذين تمكَّنوا من السيطرة على مناطق لماشيا والساحل الأدرتباكي لكرواتيا وعدة مناطق أخرى.

 

هل لفضيلتك أن تُقدِّم لنا خارطة طريق للوجود الإسلامي في كرواتيا؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: يمتاز المسلمون في كرواتيا بأنهم ليسوا من عِرق متعدد أو قَدِموا كمهاجرين، بل إن أغلبهم من سكان البلاد الأصليين، إذا استثنينا من ذلك بعض المسلمين الذين وفدوا للبلاد بعد اندلاع الحرب في البوسنة والهرسك للبحث عن ملاذٍ آمن في البلاد، وينحدر مسلمو كرواتيا من قوميَّات البوشناق والغجر والرومان والألبان والكروات، غير أن ما يجمعهم هو التمتُّع بالجنسية الكرواتية، التي استطاعت صَهْرهم جميعًا في بوتقة واحدة، لدرجة أنهم يشعرون بالاستياء لو سألتهم عن أصلهم العرقي.

 

في ظلِّ هذه الأوضاع، ما هي أعداد المسلمين في كرواتيا وأهم مناطقهم؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: فيما يَخُص أعداد المسلمين، فهناك خلافات حول تَعداد مسلمي كرواتيا، فهناك مَن يَصِل بهذا العدد لأكثر من نصف مليون مسلم، إذا اشتمل التعداد على الوافدين من مسلمي البوسنة وكوسوفو وصربيا والسنجق وغيرهم، وهناك مَن يُقدِّرهم بـ 100 ألف مسلم كرواتي، ويوجدون في أغلب المدن، وعلى رأسها العاصمة زغرب وسبليت ومدينة ربيكا الجنوبية التي يَقطُن فيها أكثر من 30 ألف مسلم كرواتي.

 

نقلة نوعيَّة:

الوجود الإسلامي في كرواتيا هل يحظى باعتراف رسمي من قِبَل الدولة؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: حصل المسلمون على اعتراف رسمي من قِبَل الدولة خلال الفترة الماضية؛ لتصبح البلد الأوروبي الرابع الذي يعترف بالإسلام دينًا رسميًّا، بعد سنوات كانت فيها العلاقة مع الدولة الكرواتية تَمر بأزمة؛ نتيجة سياسات الرئيس الكرواتي الراحل (فرانيو تورجمان)، والذي تبنَّى ممارسات تمييزية ضد المسلمين، وهو الوضع الذي تغيَّر بعد وصول الرئيس السابق (ستيبه ماسيتش) للحكم، بشكل نقَل العلاقة بين كرواتيا ومسلميها نقلة نوعيَّة؛ حيث يُشارِك الرئيس أو من ينوب عنه في احتفالات المسلمين الرسمية، ويبعث ببرقيات التهنئة إليهم في هذه المناسبات، بل ولا أكون مجاملاً إذا أكَّدت أن وجود (ماسيتش) في السلطة قبل انتخاب خليفته الرئيس الحالي (أيفو يوسيبوفيتشهو) مَن سرَّع إجراءات هذا الاعتراف.

 

ما أبرز التداعيات الإيجابية لاعتراف الدولة الكرواتية بالإسلام، والحقوق التي حصلوا عليها نتيجة ذلك؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: تَمكَّن المسلمون من الحصول على العديد من حقوقهم، وعلى رأسها تقديم دعْم مالي رسمي لمؤسساتهم سواء المساجد أو المدارس الإسلامية، وكذلك السماح لهم بإنشاء مقابر شرعية ومجازر تَحترم الشريعة الإسلامية، فضلاً عن الاستناد إلى قانون أحوال شخصيَّة خاص بهم يُحدِّد العلاقات الأسريَّة، ويُنظِّم الإجراءات الخاصة بها، وهي الحقوق التي نتوقَّع الحصول على المزيد منها بعد انضمام البلاد للاتحاد الأوروبي الحريص جدًّا على صيانة الحريات الدينية والثقافية.

 

أجواء إيجابية:

هل مكَّن هذا الاعتراف مسلمي كرواتيا من بناء كِيان سياسي يتحدَّث باسمهم؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: هناك حزب سياسي يتبنَّى أجندة مسلمي كرواتيا، وهو حزب العمل الديمقراطي، ووجود مِثل هذا الحزب يُعَد تطورًا ذا قيمة فيما يَخُص أوضاعَنا، لا سيما أنه تزامن من وصول ثلاثة نوَّاب للمسلمين للبرلمان الكرواتي، غير أننا ما زلنا رغم هذا في بداية الطريق، ونحتاج لسنوات لحلِّ العديد من المشاكل التي تُواجِه المسلمين، لا سيما أن نوافذ المسلمين مع السلطة في كرواتيا عبر المشيخة الإسلامية ودار الإفتاء - مفتوحةٌ، وهذا ما يَخلق أجواء إيجابية كفيلة بحل المشاكل التي تواجه المسلمين هناك، في ظل وجود عدد كبير من الجمعيات الإسلامية في مختلف الأنشطة والمجالات الثقافية والخيرية والاجتماعية والإغاثية.

 

دعم مالي:

تتحدث كثيرًا عن التحديات والمشاكل التي تُواجِه مسلمي كرواتيا، فهل لكن أن تلقي الضوء على هذه المشاكل؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: هناك حُزمة من المشاكل يُعاني منها المسلمون في كرواتيا، أهمها افتقادُهم للإمكانيات المالية الكفيلة بتمويل أنشطتهم، سواء في المساجد أو المراكز الإسلامية أو المدارس، وهو ما ظهر جليًّا في عجزنا عن ترميم العديد من المساجد؛ مثل مسجد (مشتردفيتش) في العاصمة زغرب، وهو الأمر الذي تَكرَّر لدى سعينا لإنشاء مجمع إسلامي في مدينة (ريبكا) السياحية؛ حيث يحتاج مثل هذا المجمع لأكثر من مليون يورو كتكلفة للإنشاءات، ناهيك عن سعر الأرض المرتفع جدًّا في هذه المنطقة المميَّزة، وهو ما يجعلنا نُناشِد إخواننا في الدين دعْم هذه المساعي في ظلِّ تشجيع الدولة لنا على بناء هذا المسجد، واستعدادها لتقديم تسهيلات كثيرة في سعر الأرض إذا أثبتنا الجِديَّة في عملية إنشاء المجمع الإسلامي.

 

جهود دعوية:

هذا فيما يَخُص الإمكانات المادية، فماذا عن المشاكل الأخرى الخاصة بالدعوة والتعليم في المدارس العامة؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: لا تقف المشاكل عند تمويل بناء وترميم المساجد، بل أن غياب التعليم الديني أو المدارس الإسلاميَّة يُعَد من التحديات الكبيرة التي تُواجِه المسلمين، فأبناء المسلمين يَدرُسون في 171 مدرسة كرواتيَّة، ليس من بينهم سوى مدرسة إسلامية واحدة؛ وذلك لافتقادنا الإمكانياتِ الماليةَ والقُدرات البشرية القادرة على تسيير شؤون هذه المدارس، غير أننا رغم هذه المشاكل نسعى لمجابهة هذه الأزمة، بتأسيس المعهد الإسلامي لإعداد الدعاة، والذي يتولَّى تأهيل الدعاة للالتحاق بالدراسة في الجامعات الإسلامية، وفي نفس الإطار بدأت منذ سنوات الدراسة في المدرسة العليا للغة العربية والدراسات الإسلامية بالعاصمة زغرب، والتي ستتولَّى تأهيل مئات الطلاب من كرواتيا وصربيا والبوسنة وسلوفينيا وغيرها من دول ما كان يعرف بيوغوسلافيا السابقة للالتحاق بالجامعات الإسلامية، والعودة للعمل في مجال الدعوة في بلادهم، وهي المدرسة المسؤولة عن تخريج ما يَقرُب من 400 داعية سنويًّا.

 

تجفيف منابع:

لم نتطرَّق إلى المشكلات الخاصة بمستوى الوعي الديني والأخلاقي لمسلمي كرواتيا؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: لا يستطيع أحد أن يُنكِر أن 70 عامًا من الشيوعية قد أثَّرت بالسلب على مستوى الوعي الديني لمسلمي كرواتيا؛ حيث عانينا بشدة من فرْض الحصار على المؤسسات الإسلامية وتدمير أكثر من 60 جامعًا، وتجفيف منابع التدين بشكل تام، واقتصاره على (القباب والخنادق) إذا جاز التعبير، وهي مشاكل نُحاول التصدي لها عبر تنمية الوعي الديني، وإيجاد روابط وثيقة بينهم وبين الإسلام؛ عبر الجهود الدعويَّة والندوات والأمسيات الدينية، وغيرها من الفعاليات التي كان لها تأثيرٌ إيجابي على وعيهم بمعالم دينهم وارتباطهم بأركانه؛ مثل: الصلاة، والصوم، والزكاة، والتي تَصاعدت مُعدَّلات الإقبال عليها بشكل لافت بين مسلمي كرواتيا في الفترة الأخيرة.

 

هذا ما يَخُص الجانب العقدي، فماذا إذًا عن الجانب الأخلاقي والتحديات التي تُواجِهكم في بلد أقل ما يقال عنه أنه علماني؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: فيما يَخُص التحديات الأخلاقية فهي من أكبر المشاكل التي تُواجهنا، خصوصًا في مرحلة الشباب والمراهقة؛ حيث يتعرَّض أبناؤنا لموجات نشْر التفسُّخ والانحلال الأخلاقي، وهو ما نُحاوِل التصدي له؛ عبر تحذير الشباب من مخاطر ذلك على هُويَّتهم الإسلامية، وحثهم على الارتباط بالنَّسَق الأخلاقي الإسلامي؛ باعتباره حصنًا لهم من الوقوع في الرذائل، فضلاً عن أننا نسعى لتأمين وجود دورٍ دعوي قوي في مواجهة هذه الحملات المُغرِضة؛ عبر إرسال عشرات من الطلاب لاستكمال دراساتهم في الجامعات الإسلامية والعودة للقيام بدورهم الدعوي، وتطويق حملات الانحلال الأخلاقي التي تُهدِّد هُويَّة مسلمي البلاد.

 

حملات شرسة:

حذَّرتم كثيرًا من خطورة الحملات الإعلامية على صورة الإسلام والمسلمين في العالم، فهل يَنطبِق هذا الأمر عليكم في كرواتيا؟

الشيخ عزيز حسانوفيتش: بالفعل هناك حملات إعلامية شرسة ضد الإسلام في كرواتيا؛ حيث يُصوَّر الإسلام على أنه وحش، ويُحاوِلون إظهار المسلمين كأنهم مصاصو دماء، وقد سعينا لدى الدولة الكرواتية لإصدار قانون يُجرِّم ازدراء الأديان أو محاولة رسْم انطباعات سلبية عنه، وهو ما نجحنا فيه بتبني البرلمان الكرواتي قانونًا يُجرِّم ذلك، وهو ما تجلَّى بوضوح في إحالة إحدى الصحف الكرواتية للقضاء؛ لقيامها بإعادة نشْر الرسوم المسيئة للرسول - صلى الله عليه وسلم - منذ عدة سنوات، خصوصًا بعد المظاهرات المندِّدة بهذه الرسوم من قِبَل مسلمي كرواتيا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • - ستون ألف مسلم في كرواتيا
  • كرواتيا: انتخاب مفتي جديد للجمهورية
  • كرواتيا: مطار العاصمة زغرب يخصص مكانًا للصلاة
  • حوار مع الأكاديمي المجري البروفسور " توشكا لاسلو "
  • حوار حصري مع الشيخ مراد يوسف مفتي رومانيا حول الإسلام وأوضاع المسلمين هناك
  • حوار مع الشيخ طلعت صفا تاج الدين - المفتي العام لروسيا
  • حوار مع عبدالنصير بن مهالي ممثل الجالية الماليزية في المؤتمر العالمي للفتوى - القاهرة 2015

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع سماحة الشيخ عبد الله بن عبد العزيز آل عقيل رحمه الله(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الحوار لغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحوار وسيول الجدال(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب