• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع د. ليلى دسوم مديرة المركز الإسلامي في إكوادور

السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/6/2013 ميلادي - 2/8/1434 هجري

الزيارات: 9592

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع مدير المركز الإسلامي في إكوادور


♦ الزواج من الكتابيِّين والذَّوبان في المجتمع أكبر تَحدٍّ يواجهنا.

♦ الدعاية المشوَّهة للإسلام أضعفتْ جهودنا في بيان صورته الحقيقية.

♦ غياب الاهتمام العربي والإسلامي والذوبان في المجتمع يُفاقِم مأساتنا.

♦ توقُّف الهجرات العربيَّة والإسلامية كرَّس القطيعة مع جذورنا الحضارية.

♦ فضائح الكنيسة الكاثوليكية وحملات التشويه دفَع الآلاف لاعتناق الإسلام.

♦ مسجد السلام تَحوَّل إلى قِبْلة للدعوة، والنساء أكثر روَّاده.


أكَّدت د. ليلى دسوم - مدير المركز الإسلامي في إكوادور، والداعيَّة الإسلامية بمسجد السلام بالعاصمة كيتو - أن قضيَّة ذوبان المسلمين في المجتمع الإكوادوري تُعَد من أهم المشاكل التي تواجِه المسلمين وتُهدِّد هُويَّتهم الإسلامية بشكل كبير؛ نتيجة افتقاد أغلبهم لجزء ولو يسيرًا من الثقافة الإسلامية، وعدم وجود دُعاة قادرين على رفْع مستوى الوعي الديني.


لفتت د. دسوم خلال حوارها مع "الألوكة" لمعاناة المسلمين الإكوادوريين من تكريس صورة نمطيَّة مشوَّهة عن الإسلام لدى جانب كبير من المجتمع؛ نتيجة الدعاية المشوِّهة للإسلام من جانب بعض الجهات المُعادية للدين الحنيف، قد وقفت حائلاً لفترة دون تحقيق نجاحات دَعوية.


وكشفتْ عن اعتناق الآلاف من الإكوادوريين للإسلام خلال السنوات الماضية؛ نتيجة ما لمسوه من سماحة الإسلام بعد اختلاطهم بالمسلمين، وتعرُّضه لحملات عديدة من التشويه، مفجِّرة مفاجأة من العيار الثقيل، تتمثَّل في كون الغالبية الساحقة من المعتنقين للإسلام في إكوادور من النساء، بعد اقتناعهن باحترام الإسلام للمرأة وصيانة شرفها وكرامتها.


التفاصيل الكاملة للحوار في السطور التالية:

من المؤكَّد أن الطريقة التي وصل بها الإسلام لإكوادور لا تختلف كثيرًا عن أغلب دول أمريكا اللاتينية؟

د. ليلى دسوم: من المعروف أن للإسلام جذورًا تاريخية في القارة اللاتينية، ومنها إكوادور، وبالتحديد مع نهاية القرن الـ 15 الميلادي؛ حيث لَعِب البحَّارة المورسيكيون الدورَ الأهم في إيصال الإسلام لبلاد العالم البعيدة، غير أن التجرِبة الإسلاميَّة في بلادنا كانت فقيرة؛ حيث لم يستطع المسلمون القادمون من الأندلس الإفصاح عن هُويَّتهم؛ خوفًا من ملاحقات محاكم التفتيش التي نما لعِلمها اعتناقهم الإسلام بشكل سري، فأخذت تُنكِّل بهم، وتُلحِق بهم العقوبات القاسية؛ مما كان له تَبعيات سلبيَّة على مسيرة الدعوة، ففُقِدت مخطوطات نادرة لأجزاء من القرآن الكريم والحديث النبوي وآثار الفقهاء، وجاءت المرحلة الأهم في منتصف العشرينيات من القرن الماضي، حيث وفَد إلى البلاد عشرات الآلاف من العرب والمسلمين من منطقة الشام، خصوصًا من فلسطين وسوريا ولبنان، ناهيك عن وصول مهاجرين من باكستان وبنجلاديش والمئات من الأفغان.


من المؤكَّد أن الجيل الأول قد واجه صعوبات شديدة عقَّدت مهمَّتهم؟

د. ليلى دسوم: وقد واجه المهاجرون العرب والمسلمون أوضاعًا اقتصادية واجتماعية صعبة جدًّا في إكوادور؛ لعدم امتلاكهم القدر الكافي من الثقافة الإسلامية، وانشغالهم بالأوضاع الاقتصادية، وعملهم بالتجارة، واضطرارهم للانتقال لمناطق نائية في البلاد، فضلاً عن عدم وجود هيئة أو تجمُّع دعوي لهم؛ مما أدى لانهيار الدعوة الإسلامية بين أغلب أبناء الجالية وذوبانهم في المجتمع، لدرجة أنهم لم يستطيعوا طوال العقود العديدة التي أَمضوها في البلاد إنشاء مسجد إلا عام 1989، عندما وضعوا حجر الأساس لبناء المركز الإسلامي، واستمروا في العمل لأكثر من 6 أعوام، حتى انتهى الأمر بافتتاح المسجد عام 1995.


ما أعداد المسلمين في الإكوادور، وأماكن وجودهم، وأهم المشكلات التي تواجههم؟

د. ليلى دسوم: لا توجد أرقام محدَّدة لأعداد المسلمين، لا سيما أن هناك نسبة كبيرة من أعضاء الجالية العربية من غير المسلمين، ولكن يُعتقَد أن الأعداد تَقترِب من حوالي مائة ألف مسلم من مُجمَل أعضاء الجالية، التي تتجاوز أعدادها ما يَقرُب من مائتي ألف شخص، وتتمركز الأغلبية المسلمة في العاصمة كيتو وميناء جواكيل، فيما انتشر البعض الآخر منهم في مدن امباتو وكونكا ومانتا، ويُمارِس المسلمون عباداتهم في مسجدين في العاصمة كيتو، أكبرهم مسجد السلام، وفي ميناء جواكيل بدأ العمل في تحويل مصلى إلى مسجد، ونأمل أن يكون للأمر آثار إيجابية على مسيرة الدعوة.


الوجود في المهجر يَفرِض تحديات عديدة على الوجود الإسلامي هناك، فكيف تتعاملون معها؟

د. ليلى دسوم: فيما يَخُص التحديات التي تواجِه المسلمين، فأبرزها معاناتهم من حالة الذوبان في المجتمع؛ بسبب عدم امتلاك أغلبهم لجزء ولو يسيرًا من الثقافة الإسلامية، وعدم وجود دُعاة قادرين على رفْع مستوى الوعي الديني، وهو الأمر الذي يُشكِّل أولوية في نشاط المركز الإسلامي بالعاصمة كيتو، حيث يُنظِّم محاضرات وندوات وإلقاء الخطب، وعقْد لقاء جماعي بعد صلاة الجمعة من كل أسبوع؛ من أجل ربْط مسلمي الإكوادور بدينهم، وعدم ترْكهم نهبًا لأيَّة محاولات لتخريب عقيدتهم.


مخاطر شديدة:

من مظاهر ذوبان المسلمين في المجتمع الإكوادوري زواج المسلمات هناك من كاثوليكيين رغم مخالفته لتعاليم الإسلام؟

د. ليلى دسوم: بالفعل يُعَد الأمر من المشاكل المعقَّدة التي نُعاني وأغلب الجاليات المسلمة في القارة بشكل فاقم من المخاطر على هُويَّتها، ويعود الأمر في مجمله لانتشار الأمية الدينية بينهم، وعدم إدراكهم للمخالفات الشرعيّة التي يتضمَّنها الزواج من غير المسلمين، ولكن الشيء المطمئن أن هناك حالة استنفار بين المسلمين للعمل على تطويق مخاطره؛ مما أدى إلى تَراجُع أعداد المسلمات المتزوِّجات من كاثوليكيين، غير أن وقف هذه الظاهرة تحتاج لجهود حثيثة لحظرها، وهو ما نأمُل تحقيقه خلال السنوات القادمة.


دحْض الافتراءات:

ولكن هل تَقتصِر مشاكل المسلمين عند هذا الحد، أم أن هناك حُزمة من المشاكل الأخرى؟

د. ليلى دسوم: هناك مشاكل عديدة، أولها: افتقاد المسلمين لمرجعيَّة، وعدم وجود مُفتٍ يَردُّ على تساؤلاتهم، ويوضِّح لهم ما يَعجِزون عن فَهْمه، ومن جانبنا نحاول عبر الاجتهاد وإخضاع الأسئلة الواردة بطلب الفتوى لدراسة دقيقة قبل الرد عليها، ونعمل جاهدين على حلِّ المشكلة عبر إنشاء دار للإفتاء، وتعيين أحد الدعاة مفتيًا عامًّا، بل إن هناك إشكالية أكثر تعقيدًا، وتتمثَّل في وجود صورة نمطيَّة مشوَّهة عن الإسلام لدى جانب كبير من المجتمع الإكوادوري؛ نتيجة الدعاية المشوِّهة للإسلام من جانب بعض الجهات المعادية للدين الحنيف.


كيف يواجِه المركز الإسلامي مِثل هذه الحملات؟

د. ليلى دسوم: نقوم بجهود مكثَّفة لدحض الافتراءات التي تتردَّد في وسائل الإعلام، وقد نجحنا ولو نسبيًّا في تغيير الصورة النمطيَّة عن الدين الحنيف، ووجدنا تعاطيًا إيجابيًّا من جانبهم، وإقبالاً على أي كتب تتحدَّث عن الإسلام من مصادرها الأصلية.


واقع مؤسف:

ولكن ما واقع المؤسسات التعليمية الدينية التي تُعَد الرافد الأول لتنمية الوعي الديني؟

د. ليلى دسوم: لا توجد مدارس خاصة بالمسلمين ولا مؤسسات تعليميَّة سواء ابتدائية أو ثانوية، وبالطبع لا توجد أي مناهج إسلامية حتى في الجامعات، وهذا ما يجعل نجاح الجهود المبـذولة من جانب المركز الإسلامي لتنمية الوعي الديني للمسلمين أمرًا صعبًا، وقد خضنا خلال الأعوام الماضية تجرِبة متميِّزة من خلال ترجمة بعض الكتب والموسوعات الإسلامية وكتب الفقه والعبادات من اللغتين العربية والإنجليزية إلى الإسبانية، كما أن تجرِبة قاعات التدريس وإلقاء الخطب والمحاضرات الدينية وجدت إقبالاً من المسلمين والمسلمات، لا سيما خلال شهر رمضان، حيث تُقام صلات التراويح التي يُشارِك فيها أعداد كبيرة من المسلمين؛ مما يُضفي أجواء روحانية على الدروس، ويُسهِم في تنمية الوعي الديني.


حملات تشويه:

ولكن الصورة النمطيَّة للإسلام التي تتحدَّثين عنها لم تمنع العديد من الإكوادوريين من اعتناق الإسلام؟

د. ليلى دسوم: بالفعل لقد شهِدت السنوات الماضية اعتناق الآلاف من الإكوادوريين للإسلام؛ نتيجة ما لمسوه من سماحته بعد اختلاطهم بالمسلمين، ناهيك عن تَعرُّضه لحملات عديدة من التشويه، فضلاً عن تورُّط الكنيسة الكاثوليكيَّة في عدة فضائح خلال الأعوام الماضية؛ منها ما هو مالي والآخر أخلاقي؛ مما أسهم في ابتعاد كثير من الإكوادوريين عن دينهم، والبحث عن دين يُشبِع عندهم الجانب الرّوحاني.


لا يمكن أن تكون حملات التشويه فقط هي مَن دفعت الإكوادوريين لاعتناق الإسلام؟

د. ليلى دسوم: الإكوادوريون يتميَّزون ببعض التقاليد بعكس العديد من شعوب المنطقة، ولك أن تعرف أن الغالبية الساحقة من المعتنقين للإسلام من النساء بعد اقتناعهن باحترام الإسلام للمرأة وصيانة شرفها وكرامتها، حيث أمَّن لها ذمَّة مالية مستقِلَّة، ويقينهنَّ بزيف الدعاية المضادة، ونأمُل في المستقبل القريب أن تتصاعد أعداد المعتنقين للإسلام في وسط الإكوادوريين في حالة تطوُّر قنوات الدولة الإسلامية في البلاد.


تجاهل:

في ظلِّ مُعاناة المسلمين من هذا الكم الكبير من المشاكل، ما حجم الاهتمام العربي والإسلامي بكم؟

د. ليلى دسوم: لا يوجد أدنى اهتمام عربي أو إسلامي بالمسلمين في إكوادور رغم كمِّ المشاكل الكبيرة التي يُعانون منها والمهدِّدة بشكل كبير لهُويَّتهم، وهو ما يعود في جزء كبير منه لانقطاع الصلات مع العالم الإسلامي بعد توقُّف الهجرات العربية والإسلامية منذ عدة عقود، ومن ثم فنحن نُناشِد الحكومات الإسلامية والعربية والجمعيات الخيرية بالاهتمام بالأقليات المسلمة؛ عبر إرسال دعاة، وتقديم مِنَح دراسيَّة، ودعْم المراكز الإسلامية قليلة الإمكانات لتقوم بدورها في مجال الدعوة.


علاقات وثيقة:

ما طبيعة علاقتكم بالسلطات الحكوميَّة هناك، وهل هناك عقبات قانونيَّة تَحول دون اندماج المسلمين بشكل ذكي في المجتمع؟

د. ليلى دسوم: العلاقة بيننا كمركز إسلامي جيدة جدًّا بالحكومات المتعاقِبة، ولا توجد أدنى قيود على الدعوة؛ حيث نُمارِس أدوارَنا بمنتهى السلاسة والحريَّة، وفي أي بقعة من بِقاع البلاد، وهناك قابلية لقيامنا بالدور الدعوي، أما من جِهة دور المركز، فهو أداة الوصل بين المسلمين والحكومة التي تعترِف بالمركز ممثلاً للمسلمين وأداة للتعبير عن مصالحهم، وهو ما يؤكِّد إيجابيَّة العلاقة بيننا وبين الحكومة في ضوء دستور يُساوي بين الأديان المختلفة.


في ضوء حديثك عن الدستور العلماني، ما طبيعة المشاركة السياسية للمسلمين في الساحة السياسية في إكوادور؟

د. ليلى دسوم: المشاكل التي يُعاني منها المسلمون، وافتقادهم للمؤسسات القوية صاحبة الإمكانيات المالية واللوجيستية - جعلت دورَهم السياسي قاصرًا إن لم يكن معدومًا خلال العقود الماضية بالمقارنة بدور سياسي كبير للجاليَّة العربية، التي استطاعت الدفع برئيس من أصول عربية لسُدَّة السلطة في إكوادور، ويُدعى عبدالله بوكرم، غير أن التجرِبة لم يُكتب لها النجاح بسسبب تدخُّل جهات معادية لإسقاطه، وترديد شائعات مُغرِضة ضده، من ثَمَّ فإن لعب الأقليات دورًا سياسيًّا مهمًّا ليس بالمسألة السهلة، بل تحتاج لجهد كبير ونفَس طويل، وهو ما يجعل أمام الجالية المسلمة وقتًا طويلاً للعب هذا الدور.


آمال وطموحات:

كيف ترين مستقبل المسلمين في إكوادور؟

د. ليلى دسوم: رغم الصعوبات والمشاكل، فإن للصورة وجهًا إيجابيًّا، يتمثَّل في الحرية التي تتمتَّع بها الدعوة الإسلامية، وعدم وجود أيَّة قيود، فيكفي أن تعرف أن البلاد لم تشهد أية اعتراضات على ارتداء المرأة الحجاب أو على إنشاء المسجد، ولكن نقْص الإمكانات المالية واللوجيستية، وعدم وجود صلات قويَّة مع العالم الإسلامي - يؤثِّر بالسلب على أوضاع المسلمين، في ضوء ححاجتنا لدعم مالي لإنشاء مدارس إسلاميَّة ومساجد في المدن التي يوجد فيها المسلمون، وفي حالة تجنُّبنا للمشاكل وسدِّ النقص أعتقد أن مستقبل المسلمين في إكوادور يبدو مبشرًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار مع د. عبدالمنعم يونس
  • حوار مع د. فوزية العشماوي حول مكانة المرأة في الإسلام
  • حوار مع فضيلة مفتي الديار المصرية الدكتور شوقي عبدالكريم
  • حوار مع مدير مدرسة حول أهمية الإذاعات المدرسية

مختارات من الشبكة

  • حوار مع السيدة فاطمة آرياس مديرة المركز الإسلامي لشؤون المرأة في جواتيمالا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الحوار لغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحوار وسيول الجدال(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب