• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

البيعة على الثبات والثأر تحيل كثير الزأر إلى فأر

البيعة على الثبات والثأر تحيل كثير الزأر إلى فأر
د. يونس الأسطل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/3/2013 ميلادي - 27/4/1434 هجري

الزيارات: 3955

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في رحاب آية

(البيعة على الثبات والثأر تُحِيل كثيرَ الزَّأْر إلى فَأْر)

﴿ لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا ﴾  [الفتح: 27]

 

انزعج كثير من الناس لما جرى لحجاج قطاع غزة في طريق عودتهم، حيث فؤجئوا بالشرطة الأردنية تشترط عليهم لركوب العبارة من ميناء العقبة إلى مرفأ نويبع المصري أن يُوَقِّعوا على تعهدٍ بالرجوع عبر معبر العوجة، أو كرم أبي سالم، الذي يسيطر عليه الصهاينة بالكلية، وهذا يعني أن تذهب نسبةٌ كبيرةٌ من الحجيج إلى المعتقلات الصهيونية، أو أن يظلوا نازحين في الأردن، وقد يُرَدُّونَ على أعقابهم إلى الديار الحجازية، غير أن الحجيج جميعاً أَبَوْا أن يُوَقِّعوا ذلك التعهد، وأَصَرُّوا إلِّا العودة من معبر رفح الذي خرجوا منه، وقد أقامت أكثرُ من جهةٍ ضجَّةً كبرى حين أذنتْ الحكومة المصرية بخروجهم منه، وهو ضربٌ من كسر الحصار الذي اشتدَّ إحكامه بعد التطهير الذي جرى في وسط يونيو (حزيران) من العام الماضي.

 

لذلك فقد هَبَّتْ الفضائيات ووسائل الإعلام تفضح المؤامرة على الحجيج، كما جرت اتصالاتٌ بالعديد من الجهات؛ لتمارس ثقلها على الأطراف المشاركة في معاناة الحجاج، بالإضافة إلى ما قام به الحجيج أنفسهم من إجراءات تصعيدية، كان آخرها إعلان الإضراب عن الطعام، وقد ترتب على ذلك حشر الجميع في الزاوية، حتى كان الخلاص من تلك الأزمة بالسماح لهم أن يعبروا إلى معتقل القطاع من معبر رفح، وكانت الفرحة الكبرى بتنفيس تلك الكُربة، وبأن تلك العسرة قد كشفتْ للعالم طرفاً من المعاناة التي تَلُفٌّ قطاع غزة جراء الحصار الخانق الهادف إلى معاقبة الشعب الفلسطيني على إيصاله حماس إلى سدة الحكم، وإلى حمله على الانقلاب عليها سلمياً، أو بالفلتان والفوضى الخلَّاقة - كما يسمونها.

 

أما آية المقال فتتحدث عن نتيجة صلح الحديبية، حيث تحقق في العام السابع من الهجرة ما كان رسول الله -  - صلى الله عليه وسلم - - قد رآه قبل عام أو يزيد؛ إذْ رأى في المنام أنه أتى البيت هو وأصحابه، فطافوا وسَعَوْا، ثم كان منهم المحلِّقون، ومنهم المقصِّرون، وقد كانوا آمنين لا يخافون، ولكن ذلك لم يتحقق في عامهم ذاك، فقد علم الله ما لم يعلموا، وله في ذلك الحكمة البالغة، فجعل لهم بين يدي تلك العمرة فتحاً قريباً، سواء كان المراد به فتح خيبر؛ بحكم أنه بعد شهرين من توقيع الصلح كان الرسول عليه الصلاة والسلام قد تَوَجَّهَ لتأديب خيبر، وكسر شوكة آخر المعاقل اليهودية، وقد تحقق ذلك في غضون شهرين من الحصار والمواجهة حتى تمكن من اقتحام حصونهم الثمانية، أو كان المراد به معاهدةَ الحديبية نفسَها، فقد كانت فتحاً مبيناً، ونَصْراً عزيزاً، اضطرت معه قريش، وهي - أَلَدُّ أعدائنا - أن تهادننا، ونحن أذلة، فكان اعترافاً منهم بالعجز عن قتالنا، فضلاً عن استئصالنا الذي حاولوه يوم الخندق.

 

لقد أخبر النبيُّ عليه الصلاة والسلام أصحابه بتلك الرؤيا، فاستبشروا، ونَدَبَهم إلى التهيؤ للزحف السلمي، وكسر الحصار؛ إذْ إن جميع الوثنيين في الجزيرة يملكون أن يدخلوا المسجد الحرام آمنين، بينما ابن عبد المطلب القرشي الهاشمي قد مضى عليه سِتُّ سنين محروماً من الوصول إليه، هو والذين آمنوا معه، وقد استجاب ما ينيف على أربعَ عشرةَ مائةً، بينما تخلف عنه بعض الأعراب زاعمين الانشغال بالأموال والأهلين، والصحيح أنهم ظنوا أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبداً، وزُيِّنَ ذلك في قلوبهم، وظَنُّوا بالله ظّنَّ السوء، وكانوا قوماً بُوراً.

 

وقد أظهروا أنهم لا ينوون قتالاً، فلم يحملوا معهم إلى السيوف في قِرابها، وساقوا الهدي المقلَّدة، إذْ جرتْ العادة لمن كان حالهم كذلك أنهم زُوَّارُ بيت الله، فلا يعترض طريقهم أحد، ولكن المفاجأة أنهم ما كادوا يصلون إلى الحديبية على مشارف الحرم حتى بركتْ ناقة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأبتْ أن تتقدم، فقال بعضهم: خلأت القصواء؛ أي أَحْرَنَتْ، فقال عليه الصلاة والسلام: ما خلأتِ القَصْواء، وما هو لها بِخُلُقٍ، إنما حبسها حابس الفيل؛ أيْ أن الملك الذي أرصده الله عز وجل لفيل أبرهة الحبشي، فَحَالَ بينه وبين الوصول إلى البيت، هو الذي يعترض الآن طريق الناقة، ويمنعها من التوجه تلقاء الكعبة، وهو يعنى أن الله يُدَبِّرُ أمراً، لا يعلمه إلا هو، لذلك فقد كان عليه الصلاة والسلام على استعدادٍ للتوصل مع قريشٍ إلى أية خطةٍ يُعَظِّمون فيها البيت؛ بحقن الدماء، وليكون مَنْ دخله آمناً.

 

وقد ذهبت الرسل، وجاء السفراء، وتَبَيَّنَ لهم أننا ما جئنا لقتال، إنما هي رحلة عمرة، ولكنْ دون جدوى، ثم بعث النبي عليه الصلاة والسلام عثمان بن عفَّان رضي الله عنه، فأقام ثلاثاً يتصل بكل من له تأثير على الذينَ غَلَبوا على أمرهم، لعله بذلك يحشد تأييداً واسعاً مع قرار السماح بعبورنا إلى الحرم، ولمَّا كان متوقعاً أن يعود من يومه، فقد انطلقت شائعةٌ أن قريشاً قد قتلتْ عثمان رضي الله عنه، وحالتئذٍ فلا يجوز السكوت عن الغادرين، خاصة من أمة الإسلام الذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون؛ لذلك فقد وقف النبي عليه الصلاة والسلام تحت شجرة يبايع أصحابه على الثبات والثأر، ولو كان فيه القتل، فاندفعوا يبايعون، حتى إنهم قد داسوا الأمتعة، وحتى إن أحدهم ليبايع المرتين والثلاث، وقد نقل رسل قريش ذلك المشهد، وأيقنوا أنهم لن يستطيعوا قَتْلَ واحدٍ من الصحابة حتى يقتل واحداً منهم، وحتى لو استطاعت قريش أن تستأصلهم جدلاً، ولكنها رجعتْ بألفٍ وأربعمائةٍ قتيلٍ من فرسانها، فأيُّ نصرٍ قد تحقق لها؟!!، لذلك فقد قذف الله الرعب في قلوبهم، ومالوا إلى الصلح، وانطوى ذلك على تأجيل العمرة سنة كاملة، لكنه استطاع أن يكسر الحصار، وأن يعتمروا، فصدق الله بذلك رسوله الرؤيا بالحق، ودخلوا المسجد الحرام آمنين، ولم يَمْضِ عام آخر بعد عمرة القضاء حتى نقضت قريش المعاهدة، فكان عشرةٌ آلاف مقاتل يدخلون مكة من أقطارها، ويقضون على ذلك الكيان الوثني، ويعود المسجد الحرام إلى المتقين أوليائِهِ الحقيقيين، وبعد عامٍ ثالثٍ كان القرآن يأمر بمنع المشركين من الوصول إلى الحرم، أو الدُّنُوِّ منه، فإنهم نَجَسٌ، كما أن المنافقون رجس، وانقلبت بذلك الصورة تماماً، كالحال في غزة اليوم مع أرباب الفلتان أذناب أصحاب العدوان.

 

وقد جعل الله سبحانه أحد أسباب استحقاق قريش للعذاب أنهم يصدون عن المسجد الحرام، وأنهم اغتصبوا الولاية عليه، لذلك فقد أذاقهم لباس الجوع والخوف، وأخذهم بالبطشة الكبرى يوم بدر، وأذاقهم الخزي في الحياة الدنيا يوم الأحزاب وما بعده، إلى أن دخل أكثرهم في دين الله أفواجاً.

 

وإذا قمنا نقارن بين الإحصار الذي حال بين السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار وبين الوصول إلى الحرم، حيث اضطروا إلى أن ينحروا الهَدْيَ قبل أن يبلغ مَحِلَّه، وأن يحلقوا أو يُقَصِّروا، وأن يَحُلُّوا إحرامهم ويعودوا، وبين حجاجنا الذين أُحْصِروا في رحلة العودة، فانتزعوا حَقَّ العودة بالصمود والقوة؛ إذْ بدأ الفريق الأول منهم بالتكبير قبل أن يقتحموا العبَّارة، فيركبوها، ثم رفضوا الرجوع إلى العقبة في أثناء الطريق، وأخذوا يوجهون رُبَّانها تجاه نويبع، كالمختطَف الذي لا يملك من أمره شيئاً، ثم إنهم لمَّا جرى جَلْبُهُم إلى العريش قاموا بِجَلَبةٍ؛ لكسر أقفال الأماكن التي كُبْكِبوا فيها، ثم تَفَشَّى فيهم الموت، وأضربوا عن الطعام، حتى كان إدخالهم عن المعبر الآمن استراحةً من خطرهم، أو تَحَمُّل مسؤليتهم.

 

إن المقارنة اليسيرة تقول: إنه الابتلاء الأخفُّ، فقد قَضَوْا مناسكهم، ومهما تأخروا، أو أخذتهم البأساء والضراء وزلزلوا، فإنه أهون من أن يحال بينهم وبين ما يشتهون من إقامة الركن الخامس، بالإضافة إلى أنهم لم يضطروا إلى البيعة على الثبات والشهادة، فغاية الأمر أنهم تعاهدوا على رفض الخضوع لإملاءات الصهاينة ووكلائهم.

 

لكنْ يظلُّ الدرس الأعظم أنه لولا إبداء الصحابة الأولين شجاعةً نادرةً في الاستعداد للمقاومة لَمَا ألقى الله الرعب في قلوب عدوهم، ولا زال الرعبُ وضربات المقاومة، هو الطريق الأقصر في كسر الحصار، ليس لفتح الطريق لمن حجَّ البيت، أو اعتمر، ولا للباحثين عن العلاج، أو الرزق، ولكنْ ليصبح أهل القطاع جميعاً أحراراً في أن يَرُوحُوا ويَغْدُوا إليه آمنين لا يخافون، كما نرجو أن يجعل الله تبارك وتعالى من دون ذلك فتحاً قريباً؛ كالحوار المؤسِّس للشراكة الحقيقية، أو الهدنة التي توقف العدوان، أو المغنم الذي يخفف عن الناس المخمصة، وإننا لنرجو أن يُغِيْثَنَا الله برحمته وفضله؛ فإننا لِمَا أنزل الله إلينا من خير فقيرون.

 

ولله خزائن السموات والأرض





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عوامل الثبات في فتنة القتل
  • ثابت على الثبات!
  • شرح دعاء "اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد..."
  • القوة والثبات على الحق
  • جياد الثأر
  • البيعة

مختارات من الشبكة

  • الفرق بين بيع المضطر وبيع المكره وبيع التلجئة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • البيعة على السمع والطاعة مقرونة بالبيعة على النصيحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • البيعة والشورى في عصر النبوة(مقالة - موقع أ. د. مصطفى حلمي)
  • حديث: نهى رسول الله عن بيعتين في بيعة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • بيع الوفاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف البيع بالتقسيط وحكمه وأدلة الجمهور على جوازه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم بيع الوفاء(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • بيع الاستجرار (بيع أهل المدينة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيع الدين بالدين(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • تخريج حديث النهي عن صفقتين في صفقة، وعن بيعتين في بيعة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب