• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

المسلمون في التركستان الشرقية "سنكيانج"

المسلمون في التركستان الشرقية "سنكيانج"
موقع الإسلام

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/8/2012 ميلادي - 9/10/1433 هجري

الزيارات: 8577

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المسلمون في التركستان الشرقية "سنكيانج"

 

مجموعة دول شرق آسيا: (اليابان - كوريا الجنوبية-الصين الشعبية -هونج كونج -تايوان -التبت - تركستان الشرقية - منغوليا الشعبية - الفيلبين).


لهذه المنطقة مكانة خاصة، ذلك أن المسلمين بها أغلبية لا أقلية، لكن وقوعها بين قوتين كبيرتين أدى لمعاناة الشعب المسلم بالتركستان الشرقية، ودخلوا في صراع دام حوالي قرنين وانتهى الصراع باحتلال أرضه ومحاولة إذابة شخصيته الإسلامية في محيط بشري يحاول ابتلاعه، فتارة يحتل أرضه الروس في غزو قادم من الغرب، وتارة أخرى تأتيه جحافل الغزاة من الشرق من الصين، وأخيرا ضم إقليم التركستان الشرقية عنوة إلى الصين في سنة 1299هـ - 1881م.


ولم يستسلم شعب التركستان المسلم للاحتلال الصيني، بل قاوم هذا الغزو في انتفاضات عديدة وحاولت الصين تهجير الملايين من سكانها إلى التركستان لتحد من الأغلبية الإسلامية التي وصلت إلى 90% قبل سياسة التهجير، ثم انخفضت النسبة إلى 70% وأدى هذا إلى طمس للمعالم الإسلامية بالبلاد، واكتملت مرارته بضم التركستان للصين وأطلقوا عليها "سينكيانج" أي "المقاطعة الجديدة" وهي جديدة حقا على الكيان الصيني.


الأرض والسكان:
التركستان الشرقية قسم من التركستان عامة، شرقية وغربية، ولقد واجهت التركستان الغربية نفس مصير شقيقتها، فمرت بنفس المحنة، والتركستان بعامة تشغل حيزًا كبيرًا من وسط القارة الآسيوية، حيث كانت موطنًا للقبائل التركية، وتشغل المنطقة برمتها مساحة تزيد على خمسة ملايين ونصف المليون من الكيلومترات المربعة، قدر عدد سكان التركستان عامة بخمسين مليونًا.


نصيب التركستان الشرقية من هذا 1.646.555 كم2، وجملة السكان 13.180.000 نسمة في سنة 1404هـ - 1984م. ويتكون السكان من جماعات الأويغور والقازاق والقيرغيز والأوزيك والتاجيك، ولقد جلبت الصين ملايين من الهان الصينيين وأسكنتهم التركستان الشرقية للتقليل من الأغلبية المسلمة.


الموقع:
تشترك في حدودها في الجنوب مع أفغانستان وكشمير والصين، وتشترك حدودها الشرقية مع الصين، وفي الشمال الشرقي تشترك مع منغوليا، وفي الغرب تشترك حدودها مع الاتحاد السوفييتي، وتنحصر أرض التركستان بين دائرتي عرض 37 ْ شمال الاستواء 49 ْ شمالا وبين خطي طول 75 ْ،95 ْ شرقًا.



الأرض:
تتكون أرض التركستان من حوضين: حوض جونغاريا في الشمال وينحصر بين جبال تنفري وجبال التاي في شماله، وجبال تيان شان في جنوبه، وفي غرب هذا الحوض بوابة جونغاريا التي كانت معبرًا لقوافل طريق الحرير.


ويتصف مناخ حوض جونغاريا بالتطرف والقارية، وينتمي إلى المناخ الصحراوي ذي الطراز البارد في الشتاء والحار في الصيف، والحوض الثاني بالتركستان الشرقية هو حوض تاريم أو صحراء تكلامكان، ويوجد في جنوب الحوض الأول وتفصل بينهما جبال تيان شان وتحاصر المرتفعات منطقة التركستان الشرقية من جميع الجهات تقريبًا، وأبرز أنهار التركستان الشرقية نهر تاريم وينبع من الثلوج المتراكمة على المرتفعات، ويصب في بحيرة لوب نور (قرة بوران). ويبلغ طوله 1500 كيلومتر، وبهذا القسم منخفض تورفان وينخفض عن مستوى البحر 278 مترًا، ومناخ هذا الحوض مشابه لمناخ حوض جونغاريا السابق.


الأنشطة البشرية:
الأنشطة البشرية تتمثل في مراكز التجمعات البشرية بالواحات وحول الأنهار وعلى سفوح الجبال، وتزرع الحبوب والعديد من الفواكه ويزرع القطن، وتربى الحيوانات لا سيما الأغنام وبالمنطقة ثروة معدنية أسالت لعاب المستعمرين، وعاصمة التركستان الشرقية أورومجي ومن مدنه البارزة كاشغر، التي وصلتها الجيوش الإسلامية في سنة 69هـ. بقيادة قتيبة بن مسلم الباهلي.


كيف وصل الإسلام إلى التركستان الشرقية؟
بعد أن فتح الله على المسلمين فارس، استمر تقدم الإسلام شرقًا ففتحت بخارى وسمرقند، واستمر التقدم الإسلامي نحو الشرق فعبر وسط آسيا ووصل القائد قتيبة بن مسلم إلى كاشغر في غربي التركستان الشرقية مع نهاية القرن الأول الهجري.

 

واستمر انتشار الإسلام بالتركستان في عهد الأمويين والعباسيين، وفي العصر العباسي أسلم الخاقان ستوف بوغرا في سنة 232هـ من الهجرة، وتلا ذلك إسلام أبنائه الخواقين موسى بوغرا وهارون بوغرا، وهكذا أخذ الإسلام يعم المنطقة، وسرت العربية خلف الإسلام، واستخدمت في ميادين عديدة من الكتابة، وأنجبت التركستان الشرقية علماء قدموا للتراث الإسلامي الشيء الكثير، كان منهم سديد الدين كاشغري، وحمود كاشغري. وشهدت هذه المرحلة توسعًا إسلاميًّا في غربي الصين وحمل لواء الدعوة أبناء التركستان، وأصبح الإسلام الدين الرسمي بالبلاد.


ونعم المسلمون بفترة من الاستقرار لم يعكر صفوهم إلا غزوة من جانب بعض القبائل التركية الوثنية في سنة 466هـ، ثم تعرضوا للغزو المغولي في القرن السابع الهجري، ثم هدى الله خواقين المغول للإسلام، فاستقرت الأحوال وظلت التركستان الشرقية دولة إسلامية مستقلة.


وجاء حكم المنشوريين للصين، وبدأت متاعب التركستان، باستيلاء الصينيين عليها وإمعانًا في تفتيتها قسموها إلى مقاطعتين، شمالية عرفت بجونغاريا، وجنوبية عرفت بكاشغر وسموها "سينكيانج" أي المقاطعة الجديدة كما سبق.


وفي ظل الاحتلال الصيني توالت الانتفاضات من مسلمي التركستان الشرقية ورفض المسلمون طغيان الاحتلال، فظهرت انتفاضة الخوجات نسبة لمحمود الملقب بالخوجة، وقضى الصينيون على هذه الانتفاضة، وتلا هذا انتفاضة أخرى قام بها مها نكيز في سنة 1236هـ، وقضى عليها المنشوريون الصينيون في سنة 1243هـ، واستمرت عملية رفض شعب التركستان الشرقية للاحتلال، فقام يعقوب بك بانتفاضة أخرى واستطاع أن يقيم دولة مستقلة، وقضى عليها الصينيون في سنة 1294هـ.


وانتهى حكم المنشوريين وجاء حكم جديد بزعامة الدكتور صن يات صن، وتعاون الصينيون والروس على تمزيق شعب التركستان الشرقية، وقاوم الشعب بقيادة خوجة نياز سنة 1350هـ وأسس جمهورية التركستان الشرقية الإسلامية، ولكن التعاون الروسي الصيني أنهى هذه الجمهورية، ثم قاوم الشعب التركستاني بقيادة إلياس خان وسلطان شريف، ثم ثاروا بقيادة عبد الله نياز سنة 1356هـ، وقامت انتفاضة ضد نفوذ الصين تحت قيادة عثمان باتور، وأعلن تأسيس جمهورية التركستان الإسلامية، غير أن الغزو الشيوعي الصيني قضى عليها في سنة 1369هـ، ودخلت التركستان الشرقية حوزة الحكم الصيني.


وقام الشيوعيون الصينيون بإحصاء في سنة 1368هـ كانت نتيجته أن المسلمين يشكلون 90 % من جملة السكان البالغ عددهم خمسة ملايين، وساءهم ذلك فعمدوا إلى تهجير غير المسلمين إلى المناطق الإسلامية، فانخفضت نسبة المسلمين إلى 70 % سنة 1373هـ، وأغلق الشيوعيون المدارس الإسلامية والمساجد واستولوا على الأوقاف الإسلامية، وهكذا دخل شعب التركستان في صراع جديد، ولقد اضطر عدد كبير من مسلمي التركستان الشرقية إلى الهجرة نتيجة الاضطهاد الديني، وبلغ عددهم مئات الآلاف، أقام بعضهم في تركيا وإيران والمملكة العربية السعودية، وبعض الدول والبلدان الإسلامية في جنوب شرقي قارة آسيا، وتوجهت حكومة التركستان الشرقية بنداء إلى المهاجرين من التركستان الشرقية تدعوهم إلى العودة، ونأمل أن يجد المسلمون حرية دينية نتيجة التسامح الديني الذي تنوي الصين الشيوعية تطبيقه في الآونة الأخيرة، ويقدر عدد المسلمين في سينكيانج بحوالي 9.226.000 نسمة، ولقد كان بالتركستان 16 ألف مسجد قبل الحكم الشيوعي ويصل عددها حاليًّا إلى حوالي 9 آلاف مسجد.


التعليم الإسلامي:
كان التعليم الإسلامي ناهضًا قبل احتلال التركستان، وكانت الأوقاف الخيرية التي رصدت للتعليم تشمل 20 % من مساحة البلاد وانتشرت المدارس في مناطق عديدة من التركستان الشرقية.


ومنذ أن حكمت الصين التركستان الشرقية أخذت تعمل على محاربة التعليم الإسلامي بطرق شتى منها: فرض كتب مدرسية تحارب الدين، وعمل مسرحيات تحارب العقيدة، وتربية الأطفال تربية إلحادية، وحرقت الكتب الدينية، وسخرت الإذاعة لمحاربة الدين، ومنعت التعليم الديني قانونيًّا، وعلقت الملصقات التي تحارب الأديان، وحرمت الصلاة والصوم، وحولت المساجد إلى متاحف. وهكذا يعاني شعب التركستان المسلم من بطش الإلحاد.


وفي الآونة الأخيرة بدأت الأوضاع العامة للمسلمين تتحسن، فلقد جاء في مذكرة الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي لمؤتمر القمة الإسلامي بمكة المكرمة: أنه نتيجة تحسين نظرة حكومة الصين الشعبية للمسلمين، تطالب رابطة العالم الإسلامي الحكومات الإسلامية بالقيام بمساع لدى الصين الشعبية لتحقيق المزيد من الحرية الدينية للمسلمين في التركستان الشرقية، هذا بالنسبة للدول التي لها علاقات بالصين الشعبية، وإرسال الوفود الإسلامية بصورة متواصلة للتركستان، ومحاولة إيجاد بعض المؤسسات الإسلامية الثقافية بالتركستان وتقديم المساعدات الثقافية الإسلامية. ولقد سمح للمسلمين في التركستان الشرقية باستخدام الحروف العربية في كتابتهم الإسلامية.


صحوة إسلامية بالتركستان الشرقية:
في الآونة الأخيرة تشهد التركستان صحوة إسلامية كبرى، تتمثل في إنشاء آلاف المساجد والمدارس الإسلامية ومن هذه المدارس معهد لتدريب الأئمة في أورمجي، كما بدأت حركة ترجمة لمعاني القرآن الكريم وأمهات الكتب الإسلامية إلى لغة الأويفور، كما وضعت خطة لتخريج 1000 إمام في خلال 5 سنوات، وفي كاشفر قامت الجمعية الإسلامية بإنشاء المساجد في مناطق المسلمين القازاق، وتخشى الحكومة الصينية من هذه الصحوة، فموقع التركستان الشرقية المحاط ببلدان إسلامية، وتاريخها الإسلامي، وتمتعها بأغلبية مسلمة يؤهلها لتكون دولة إسلامية في المستقبل. ولهذا قامت السلطات الصينية بحركة قمع ضد المسلمين في التركستان الشرقية في 25/ 11/ 1990م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المسلمون التركستان.. مأساة قابلة للانفجار
  • تهجير إجباري للمسلمات التركستانيات إلى الصين
  • الصين الشيوعية والتركستان المسلمة
  • كنوز التركستان الشرقية

مختارات من الشبكة

  • إبادة المسلمين في تركستان الشرقية(مقالة - المترجمات)
  • الصين: أعمال عنف في تركستان الشرقية ومقتل مسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين: سجن 20 شخصا في تركستان الشرقية بينهم مسلمون(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين: استمرار التعذيب والاضطهاد لمسلمي الإيجور في تركستان الشرقية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين تقرر إعدام 6 من مسلمي تركستان الشرقية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تركستان الشرقية: مسلمو الصين المنسيون(مقالة - المترجمات)
  • سحق مسلمي الإيجور بتركستان الشرقية(مقالة - المترجمات)
  • إبادة المسلمين الجماعية بتركستان الشرقية(مقالة - المترجمات)
  • الصين: السلطات تعترف بارتكابها لمذبحة في تركستان الشرقية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين: السلطات تمنع الحجاب وملابس المحجبات في تركستان الشرقية(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب