• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

رسالة من فلسطين الجريحة.. إلى الأمة العربية المتشرذمة!

رسالة من فلسطين الجريحة.. إلى الأمة العربية المتشرذمة!
د. مولاي المصطفى البرجاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/3/2012 ميلادي - 15/4/1433 هجري

الزيارات: 14864

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في ظلِّ انشغال العالم العرَبِيِّ بالثَّورات؛ مِن أجل إسقاط الأنظمة الاستبداديَّة الباغية، عمل الصَّهاينة على استغلال الفرصة؛ من أجل إبادة الفلسطينيِّين في "غزَّة"، والمناطقِ المرابطة فيها، وسعيًا منَّا إلى تذكير الرَّأي العامِّ العربي والإسلاميِّ بأهم قضايانا؛ يكون لزامًا علينا طرْحُ هذه القضيَّة من جديد.

 

فقد أشار القرآنُ الكريم في أكثرَ مِن موضع إلى العدوانيَّة اليهودية ضدَّ المسلمين بقوله تعالى: ﴿ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ﴾ [المائدة: 82], كما صوَّر القرآنُ الكريم جوانِبَ مِن كفرهم وتآمُرِهم على النبِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - والمسلمين وتَحالُفهم مع الكافرين في قوله - عزَّ وجلَّ - : ﴿ لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ * كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ * تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ * وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ [المائدة: 78 - 81].

 

يقول تعالى: ﴿ فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ ﴾ [المائدة: 13]، ويقول - عزَّ مِن قائل -: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ﴾ [البقرة: 120]، ويقول - جلَّ شأنه -: ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ﴾ [المائدة: 64].

 

من خلال استعراضنا لآياتٍ من الذِّكر الحكيم نتبيَّن وبالملموس ما هو جارٍ على أرض فلسطين؛ مما يدلُّ دلالةً لا مراء ولا ريب فيها أنَّ كل المعاهدات والخرائط والاتِّفاقات التي تُعقَد مع الكيان الصِّهيوني الغاصب، ما هي إلاَّ لعبة يُرادُ بها إعطاءُ الضَّوء الأخضر للصواريخ الإسرائيليَّة لإطباق الحصار، بِقَصد انتزاع المبادئ الأساسية للكرامة! وذلك في ظلِّ الصَّمت الرهيب لكلِّ المواقف العربيَّة، بل وانشغالها بالثَّورات وصفقات الأسلحة - التي تزداد في إثر كلِّ زيارة لأعداء هذه الأمَّة - إلى أن يصيبها الصَّدأ والرَّان، أو تستغل لضَّرب وقمع الشعب العربي الذي لا يَرضى الذُّل والاستغلال البَشِع!

 

تاريخ اليهود أسود على مرِّ العصور والأزمان منذ موسى كليمِ الله - عليه السَّلام - إلى زمن بعثة سيِّدنا محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى تاريخنا المعاصر؛ شهد ويشهد بأنَّهم أعداءُ الإنسانيَّة قبل أن يكونوا أعداءَ الإسلام والمسلمين، فتاريخُهم مُتْخَم بالإجرام والفساد، والخبث والشَّر، وإشاعة الفِتَن والفوضى بين الناس.

 

وعقيدة اليهود المنحرِفة التي كتبوها بأيديهم هي التي يستمِدُّون منها سلوكَهم المنحرِفَ الشاذَّ في القديم والمعاصر، ولقد حذَّرَنا الله من مُوالاتِهم: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [المائدة: 51].

 

إنَّ أبناء الشعب الفلسطينِيِّ المسلم يزداد جوعًا ومرَضًا، ويزداد معاناةً منذ العام 1948م حتَّى اليوم، ولا شيء يستجدُّ على أرض الواقع، ورغم ذلك تنتقل حكوماتُ البلدان العربيَّة والإسلامية من التَّطبيع إلى التضييع لحقوق الأمَّة الإسلامية! أليس فيكم رجل رشيد؟!


إنَّ مَن يُنعِمُ النظر في أحوال العالَم يرى أنَّ قوات الاستكبار العالَمي لا تُحدق عينيها في الإرهاب الصِّهيوني الحقيقي، بل يستحقُّ الصمت، ثم التَّفاهُم، ثم الإدانة! ولله دَرُّ الشاعر إذْ يقول:

قَتْلُ امْرِئٍ فِي غَابَةٍ
جَرِيمَةٌ لاَ تُغْتَفَرْ
وَقَتْلُ شَعْبٍ كَامِلٍ
مَسْأَلَةٌ فِيهَا نَظَرْ!

 

لكن كونوا على يقينٍ أيُّها الصَّهاينة أنَّ الجدران العازلة المشيدة بأحدث أنواع الأسمنت المسلَّحُّ لن تحميكم، ولن تَمنع أبناء الإسلام من ردِّ الاعتبار إلى أبنائنا وإخواننا في فلسطين؛ ﴿ فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ ﴾ [الدخان: 29]؛ لأنَّ "فلسطين" جزءٌ من ديننا وعقيدتنا!

 

عجبًا لأمر هذه الأمَّة، أينتظرون من اتِّفاقيةٍ هنا، وخارطةٍ هناك، ومؤتمرٍ هنالك - تحقيقَ شيءٍ جديد على أرض واقع فلسطين؟! والله إنَّه سرابٌ في سراب، وأثَرٌ بعد عين، وخيالٌ بعد واقع!

 

ما زال الدَّم الفلسطينيُّ يَنْزِف فوق سيناريو مؤتمر التَّشرذم والتهوُّر العربي، ما زال الصَّهاينة واليهود أبناءُ القردة والخنازير يُمارسون - تحت لافِتات الإرهاب المنظَّم - أبشعَ جرائم هذا الزمان؛ مِن قتلٍ، وتجويع، وتشريد... والقائمة طويلة!

 

إنَّ حرب الإبادة المقامة حاليًّا ضدَّ أبناء غزَّة المُرابطة لأَكبَرُ شاهدٍ على الإجرام الذي وصل إليه أعداءُ الدِّين الحنيف، والإنسانيَّةِ، والتاريخ؛ فما زالت طائراتُ وصواريخ الاحتلال اليهوديِّ تُبَرمِج فصول ما يسمَّى - على حدِّ تعبير الأستاذ عبدالقادر لوكيلي -: "أنا شرطي على الأمَّة الإسلامية"!

 

ألَم يَقُل ذلك المفكِّر اليهوديُّ الحاقد "عاموس عوز" في كتابه "أرض فلسطين": "إنَّ العيش من دون مَخالب في عالَم الذِّئاب هو جريمة أسوأ من القتل! ماذا لو قتلنا مليونًا من العرب، أو حتى ستة ملايين؟! إنَّ التاريخ سيَنسى ذلك ويأتي أبناؤنا يَكتبون رواياتٍ عظيمةً عن المذابح التي ارتكبناها في حقِّ العرب ومشاعر الذَّنب التي تنتاب الجيل، ويحصلون على جوائز نوبل في الأدب"!

 

ويضيف "يوري لبراني" مستشار رئيس وزراء العدو الهالك "بيغن": "سوف نظلُّ نقاتل حتَّى نحوِّل العرب إلى شعبٍ من الحطَّابين، و(جرسونات) المطاعم".

 

أبعدَ هذا مِن بيان؟! أيَنتظرون حلاًّ من خلال عقْدِ مؤتمر طارئٍ لِجامعة الدُّول العربية! أينتظرون - بعد اقتراحٍ عاجل من الدُّول العربية والإسلاميَّة - لإصدار بيانٍ تنديدي لِما يَحصل في غزَّة (أكبر سجن على وجه البسيطة بعد خِذْلان العلمانيِّين من الفتحيِّين)، وأرضِ فلسطين؟! إنَّه لشيءٌ عُجاب!

 

من الواضح أمام أعيُنِنا أنَّ قضية فلسطين - غزَّة حاليًّا - أخذَت النصيب الأوفى والأكبَرَ مِن الشعوب العربيَّة في الكلام والتنظير، ووسائلُ الإعلام العربيَّة التي تتناسل يومًا بعد يوم، والَّتي تنقل لنا باستمرارٍ الصُّوَر المروِّعة والمأسويَّة للشعب الفلسطينيِّ والصُّراخ والمظاهرات التي تأتي - فقط - على أخضر ويابس في منجزات البِنْيات التحتيَّة للمسلمين! هل فقط العرب ظاهرةٌ صوتيَّة، كما قال أحدهم استهزاءً؟!


والواقع يُفَنِّد ويَدْحض كلَّ المواقف التي ترى أنَّ الكلام يمكن أن يردَّ حقوقَ هذا الشعب المُسْلِم الأَبِيِّ المُجاهد؛ لأنَّ ما أُخِذ بالقوَّة لا يُسترَدُّ إلاَّ بالقوة!

 

إن الأُمَّة أحوج ما تكون إلى ترتيب بيتها من جديدٍ بِحصن عقَدِيٍّ سليم، وعودةٍ صادقة إلى ربِّها وتطبيق سُنَّة نبيِّها، وزَرعِ الهِمَّة العالية في أبنائها!

 

يا أمَّة الإسلام، انْهضي وقومي، وقاومي الأعداء مهما تكاثروا؛ فالعبرة بِبَدر وليس بِحُنين، أمَّةَ الإسلام، لا تخافي؛ فالشجاعة - كما تعلمين - هي القدرةُ على مواجهة الموت، فلما الغُثائيَّة كغُثاء السَّيل؟! علينا مقاومة الهزيمة.

 

أمَّتِي ماذا أصابك؟ ماذا دهاكِ؟ هل تسمعين صرختي؟! إنَّ المآقي تفيض منها الدُّموع، والقلوب يعتصرها الألَم.. ولله دَرُّ أبي البقاء الرندي عند سقوط الأندلس:

وَطِفْلَةٍ مِثْلِ حُسْنِ الشَّمْسِ إِذْ طَلَعَتْ
كَأَنَّهَا هِيَ يَاقُوتٌ وَمَرْجَانُ
يَقُودُهَا العِلْجُ لِلْمَكْرُوهِ مُكْرَهَةً
وَالعَيْنُ دَامِعَةٌ وَالقَلْبُ حَيْرَانُ
لِمِثْلِ هَذَا يَذُوبُ القَلْبُ مِنْ كَمَدٍ
إِنْ كَانَ فِي القَلْبِ إِسْلاَمٌ وَإِيمَانُ!




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فلسطين الجريحة
  • قضية فلسطين
  • فلنتذكر فلسطين
  • يوم من أحداث فلسطين
  • انطلاقة الانتفاضة الثانية " محمد الدرة " ( مسرحية شعرية )
  • المسلمون المهجرون والمشتتون بميانمار

مختارات من الشبكة

  • حلب الجريحة (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هولاكو أم التتر الجدد؟ سوريا الجريحة تستغيث(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الجريحة(استشارة - الاستشارات)
  • الأماني الجريحة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القطة الجريحة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • "حب بحب" حب الأمة لحاكمها المسلم "مسؤوليات الأمة تجاه الحاكم"(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • التربية الإسلامية الشاملة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أنواع المقاصد باعتبار تعلقها بعموم الأمة وخصوص أفرادها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسالة مهمة لعموم الأمة: لا حياة بلا حياء (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • رسالة مهمة لعموم الأمة: لا حياة بلا حياء (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/12/1446هـ - الساعة: 9:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب