• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

صفحات مَنْسِيَّة من تاريخ الصِّراع الإسلامي الجَنَوِي البحري

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/3/2011 ميلادي - 1/4/1432 هجري

الزيارات: 11698

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صفحات مَنْسِيَّة من تاريخ الإسلام في إيطالِيَّة (27)

 

نُمُو قُوَّة الجَنَوِيِّين البحرية ومُشاركتهم في أكثر الأَحْلاف الصَّلِيبِيَّة:

لما ضاعَت السَّيْطرة الإسلامية على البحر المتوسط، تَسَلَّطَت عليه أساطيل الرُّوم، وأهلُ البُنْدُقِيَّة، وجَنَوَة، وبِيزا، وغيرهم من أُمَم النصارى، وكان ذلك من أكبر العوامل التي شَجَّعَتْ الصَّليبيين على القيام بعُدوانهم على بلاد الشام في أواخر القرن الخامس الهجري، الحادي عشر الميلادي[1].

 

ولم يترك الجَنَوِيُّون مَجالًا من مَجالات الحُروب الصليبية إلا واقتحموه، ولا مَيْدانًا من ميادينها إلا وتسابقوا إليه، فشاركوا في استرجاع سردانية من يد مجاهد العامري[2].

 

وشاركوا في الحَمْلات الصليبية على الشام، فأرسلوا أُسْطولًا لإمداد الصليبيين المُحاصِرين لأنطاكية سنة 1097م، فكافأ بوهيموند الجَنَوِيِّين على ذلك بإعطائهم فُنْدُقًا في القُدْس عقب سقوطها في أيديهم.

 

وقد حَقَّقَت الجمهوريات البحرية الإيطالية: جَنَوَة، والبُنْدقِيَّة، وبيزا العديد من المكاسب في الأراضي الخاضِعة للصليبيين، وحَصَلَت على العديد من المميزات، وأُعْفِيَت من كثير من الضَّرائب، بل امْتَلَكَت بعض المُسْتَعْمرات في الشام، وكان كل ذلك مُكافأة لتلك الجمهوريات البحرية على جُهودها في خِدْمة الحملات الصليبية[3].

 

كما شارك الجَنَوِيُّون في تهديد شرق الأندلس في أواخر القرن الخامس الهجري[4]، ونزلوا سنة 509هـ مدينة ميورقة، وتَغَلَّبوا عليها، حتى أَخْرَجَهم المُرابِطون[5]، وشاركوا في الهجوم على المَرِيَّة بشرق الأندلس في سنة 542هـ[6]، ونازلوا مدينة سَبْتة[7] سنة 632هـ بجيش بحري كبير، وحاصروها حصارًا شديدًا، وضَيَّقوا عليها تَضْييقًا عظيمًا، حتى صالحهم أهلُها على دَفْع أربعمائة ألف دينار، فأقلعوا عنها[8]، بل وَظَّفَ بعضُ تُجَّارهم ما لديهم من إمكانات في خدمة الحَمَلات الصليبية بالمَشْرق خِدْمة كبيرة[9]، وأَمَدُّوا القسطنطينية بالمساعدات حينما حاصرها السلطان العثماني محمد الفاتح رحمه الله تعالى سنة 857هـ، 1453م[10].

 

العثمانيون والجَنَوِيُّون:

عهد السلطان الفاتح رحمه الله: اسْتَوْلَى الجَنَوِيُّون على شبه جزيرة القِرْم من أيدي حُكَّامها من أبناء القبيلة الذهبية التَّترية الشهيرة، واتخذ الجَنَوِيُّون ثُغور شِبْه جزيرة القِرْم كمحطات للتجارة في البحر الأسود، ومنطلقات للعدوان على العثمانيين، فأرسل السلطان الفاتح حملة بحرية كبرى سنة 880هـ، 1475م، بقيادة وزيره الصَّدْر الأعظم كديك أحمد باشا إلى شبه جزيرة القِرْم، ففتحها،وحَرَّر سواحل البحر الأسود، وبحر آزوف، وطَرَد الجَنَوِيِّين، وحَرَّر من أَسْرهم الأميرمنكلي بن الحاج كراي، ونصَّبه السلطان الفاتح خانًا على بلاد القِرْم بالنيابة؛ تلبيةلطلب علماء القِرْم، وأشرافها، وأرسله إلى بلاده، وصارت بلاد القرم ولاية ممتازة تابعةللدولة العثمانية، واستمرت تبعيتها للسلطنة العثمانية مدة ثلاثمائة سنة بعد ذلكالتاريخ، وصار البحر الأسود بحيرة عثمانية، وأصبحت حدود السلطنة العثمانية من الشمالعند خط العرض 55 جنوب موسكو[11].

 

عهد السلطان سليمان القانوني رحمه الله: تَقَدَّم غير مرة ذِكْر الاتفاق الذي تَمَّ التوصل إليه بين الدولة العثمانية والإمبراطورية الفرنسية؛ للتحالف العسكري ضد الإمبراطور شارلكان النمساوي، وأن إمبراطور فرنسا قد نَكَص عن تَفْعيل بُنود التَّحالف؛ تفاديًا للغضب النصراني المُشْتَعِل ضده، بسبب تحالفه مع الإمبراطورية العثمانية المسلمة ضد دولة نصرانية.

 

وكان من بُنود التَّحالف المذكور: أن تَتَّحِد العِمارتان العسكريتان البحريتان: التركية، والفرنسية؛ لفتح جزيرة كورسيكا التي كانت تابعة لجمهورية جَنَوَة حينئذ؛ مُجازاة لأهالي جَنَوَة على مُساعدتهم لشارلكان، ولتكون مركزًا لأعمال العِمارتين في غَزْو سواحل إسبانيا، وإيطاليا، وأبرمت بذلك معاهدة بتاريخ 16 صفر سنة 960هـ، أول فبراير سنة 1553م.

 

وقد سارت مراكب الدولتين، وفتحت جزيرة كورسيكا، بعد شَنِّ الغارة على بلاد كلابريا، وجزيرة صِقِلِّيَّة من أعمال إيطاليا؛ لكن لوقوع النُّفْرَة بين القائدين، لم يستمر احتلالُها، بل افْتَرَقَت العِمارتان، ورجع القبودان طرغول العثماني إلى الآستانة[12].



[1] انظر: أطلس تاريخ الإسلام (ص292).

[2] سبق أن تكلمنا على ذلك عند ذكر غزوات المسلمين لسردانية في الحلقة الخامسة.

[3]. انظر: تاريخ أوروبا في العصور الوسطى لهنري بيرين (ص34).

[4] قال الدكتور إحسان عباس في تاريخ الأدب الأندلسي (ص29) وهو يتحدث عن الظروف المحيطة بضم يوسف بن تاشفين أمير المرابطين للأندلس: وكان شرق الأندلس قد أصبح مهددًا بالضياع، تحت وطأة ردمير والبرهانس والقنبيطور، وانضاف إليهم جَنَوَة، وبيشة، فتوجه ابن عائشة، وسير ابن أبي بكر، من قُوَّاد المُرابطين؛ للدفاع عن المنطقة الشرقية.

[5] قال ابن خلدون (6/188): ثم كان سنة تسع ـ يعني وخمسمائة ـ شأن ميورقة، وتغلب أهل جَنَوَة عليها، وأَخْلَوها، ثم رجع العُمران إليها على يد مرتانا فرطست من قواد المرابطين.

[6] بنى عبد الرحمن الناصر مدينة المرية سنة 344 هـ ، وكانت من أهم مدن الأندلس في عصر المرابطين، وبعد انهيار حكمهم في الأندلس سنة 539 هـ قامت حملة برية بحرية شاركت فيها ممالك: قشتالة، ونبره، وأراجون، وقطلونية، ومعها مَدَدٌ من جَنَوَة، وبيزة، وغيرهما، وهاجمت المرية، واستولت عليها سنة 542هـ، 1147م، وظلت في أيديهم، حتى قام المُوَحِّدون باسترجاعها بعد حوالي عشر سنوات. انظر: وفيات الأعيان (3/107) وتعليق إحسان عباس في الحاشية.

وقال ياقوت في معجم البلدان (5/119) عن المرية: كانت هي وبجانة بابي الشرق ـ أي من الأندلس ـ منها يركب التجار، وفيها تحل مراكب التجار، وفيها مَرْفأ ومَرْسى للسفن والمراكب، يضرب ماءُ البحر سورها، وقال: فيها يكون ترتيب الأسطول الذي للمسلمين، ومنها يخرج إلى غزو الإفرنج. وانظر: الروض المعطار (ص538،537).

[7] ضبطها بعض العلماء بالكسر. انظر: معجم البلدان لياقوت (3/182).

[8] انظر: الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى لأبي العباس الناصري (2/244).

[9] قال أبو الفضائل محمد بن علي بن نظيف الحموي في كتابه (تلخيص الكشف والبيان في حوادث الزمان) المعروف بالتاريخ المنصوري (ص66،65): وفيها ـ أي في سنة سبع وستمائة ـ وصل إلى الديار المصرية كليام، التاجر الجَنَوِي لعنه الله، وقَدَّم للسلطان الملك العادل الأيوبي صاحب الديار المصرية والبلاد الشامية والشرقية أشياء، وصادقه، فأحسن السلطان إليه، وكان في جملة إحسانه إليه: أنه يأخذه معه إلى أين اتجه، وكان الملعون في ضمن ذلك يكشف الأحوال أولًا فأولًا، ويكاتب بها الفرنج، وقيل للسلطان، فما التفت إلى كلام القائلين،انتهى. وكليام نُطْق عَرَبي لاسم وليام. انظر: مقدمة أعلام الزركلي (ص15،14).

[10] قال فريد بك المحامي في تاريخ الدولة العلية العثمانية (ص162): ولما شاهد قسطنطين آخر ملوك الروم هذه الاستعدادات، استنجد بأوروبا، فلبى طلبه أهالي جَنَوَة، وأرسلوا له عمارة بحرية تحت إمرة جوستنياني، فأتى بمراكبه.

وقال الدكتور علي حسون في كتابه العثمانيون والبلقاء (ص92): ولم تنقطع المساعدات المسيحية من أوروبا، ووصلت إمدادات من جَنَوَة، مكونة من خمس سفن، وكان يقودها القائد الجَنَوِي جوستنيان، يرافقه سبعمائة مقاتل متطوع من دول أوروبية متعددة، واستطاعت سفنهم أن تصل إلى العاصمة البيزنطية العتيقة، بعد مواجهة بحرية مع السفن العثمانية المحاصرة للمدينة، وكان لوصول هذه القوة أثر كبير في رفع معنويات البيزنطيين، وقد عُيِّن قائدها جوستنيان قائدًا للقوات المدافعة عن المدينة.

[11] انظر: بحثًا بعنوان (الواحة العثمانية الخامسة) للدكتور محمود السيد الدغيم، وقد نشرت هذه الواحة في الصفحة 19 من ملحق التراث في جريدة الحياة بلندن، يوم السبت 27 ربيع الأول سنة 1426 هـ، 4حزيران 2005م.

[12] انظر: تاريخ الدولة العلية العثمانية (ص241ـ245).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في جزيرة سَرْدانِيَة
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في جزيرة كورسيكا
  • صفحات منسية من تاريخ ولاية كالابريا الإسلامية
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في مدينتي تارانتو وبرنديزي
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في مدينة باري الإيطالية
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في مدينة أوترانتو
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في مدينة نابولي بولاية كمبانيا
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في بقية مدن ولاية كمبانيا
  • صفحات منسية من تاريخ الغزوات الإسلامية للعديد من مدن جنوب إيطالية
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في روما والأملاك البابوية (1)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في روما والأملاك البابوية (2)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في جَنَوَة وشمال غرب إيطالية في القرن الثالث الهجري (1)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في جنوة وشمال غرب إيطالية في القرن الثالث الهجري (2)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في جَنَوَة وشمال غرب إيطالية أيام سيطرة العُبَيْدِيِّين على شمال إفريقية (1)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في جنوة وشمال غرب إيطالية أيام سيطرة العبيديين على شمال إفريقية (2)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في بيزا ولاجارد فرينيه بشمال غرب إيطاليا

مختارات من الشبكة

  • الأعظمية وصفحة جديدة من صفحات الطائفية في العراق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صفحات رمضانية(مقالة - ملفات خاصة)
  • صفحات مشرقة من تاريخ الدعوة: الزاد الإيماني (الدعاة الأيوبيون أنموذجا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صفحات من تاريخ الدعوة الإسلامية في دولة الباراغواي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في المياه البحرية الإيطالية (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في المياه البحرية الإيطالية (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في أَنْكَبُرْدة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صفحات منسية من تاريخ الصراع العثماني البندقي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في البندقية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صفحات منسية من تاريخ البحارة المسلمين المغاربة في سواحل جنوب أوروبا(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب