• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

البابا المحترق

عبدالفتاح أنور البطة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/1/2011 ميلادي - 25/1/1432 هجري

الزيارات: 6567

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في قصة لا تَخلو من دَلالات لا تُحْصى لِمَن كان له قلبٌ أو ألْقَى السمع وهو شهيد، نَشَرتْ صحيفة الأهرام المصرية في الثالث من نوفمبر 2006م - نقْلاً عن وكالات الأنباء - أن قِسًّا كاثوليكيًّا في ألمانيا أحْرَقَ نفسه في إحدى المغارات التابعة لأحد الأدْيرَة في شرق ألمانيا.

 

ترَكَ القسُّ رسالة يوضِّح فيها سببَ إقدامه على الانتحار بهذه البشاعة، قائلاً: "أنَّه أحْرَقَ نفسه؛ لأنَّ الإسلام ينتشرُ بسرعة في ألمانيا، وغيرها من دول أوروبا وأمريكا، دون أنْ يكونَ للكنيسة دورٌ في مواجهة هذا الزحف".

 

والبابا "بنديكت السادس عشر" بابا الفاتيكان لا يَختلفُ في موقفه من الإسلام من هذا القِسِّ المحترق غَيظًا وكَمَدًا من انتشار الإسلام بهذه القوَّة وهذه السرعة.

 

لهذا كان من أهم الدوافع التي دَعَتْ "بنديكت السادس عشر" إلى إعلان كَرَاهيته للإسلام والنبيِّ محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - كما تقول مجلة "نيوزويك" الأمريكيَّة: "هي سرعة انتشار الإسلام في أوروبا وأمريكا، بل وعلى أبواب الفاتيكان في روما".

 

فمن الظواهر التاريخية التي حَيَّرتِ المؤرخِّين في بلاد الغرب ظاهرة انتشار الإسلام في أوروبا وفي الولايات المتحدة، وفي العالَم كلِّه، هذه الظاهرة التي يرى بعضُ المؤرِّخين أنها عجيبة، والأعجب من ذلك أنْ يكون الانتشار في زمنٍ فقَدَ فيه المسلمون كلَّ عناصر القوة، وفي الوقت الذي يُهاجَم فيه الإسلامُ بكلِّ صرامة وشَرَاسة في أوروبا وأمريكا.

 

لقد أقْبَلَ الناس على الإسلام كما يقول "توماس أرنولد": "دون أَيَّة محاولة للإرغام والاضطهاد؛ لأنه دينٌ يَحترم العقْلَ، وتَطمئِنُّ إليه النفْسُ والقلب".

 

ومن الظواهر المصاحبة لحركة انتشار الإسلام في هذه الدول، أنَّ معظم الذين يعتنقون الإسلام جاؤوا من كبار الأُسَر، أو من المثقَّفين الذين يُفَكرون بعقولهم في حقيقة دينهم الذي لَم يَعُدْ له في حياتهم أثرٌ.

 

وفي ظلِّ هذه الملابسات المؤْذِنة بفَناء الكنيسة، وضَياع السطوة والنفوذ والكنوز، وانفضاض الأتْباع الذين يَعبدون رُهبانًا من دون الله، لَم يجدِ البابا خيارًا أمامَه سوى أنْ يوجِّه سهام النقْد للدين الإسلامي.

 

ودافعُ البابا أن يُحدِثَ النقْدُ الأثرَ المرجوَّ في تثبيت العقيدة المسيحيَّة عند الأوروبيين، وإبعادهم عن ضوء الإسلام الجاذب لكلِّ مَن يقترب إليه بعقْلٍ صافٍ.

 

وحال البابوات والفساد والتدهور الأخلاقي، وتصرُّفات القساوسة البهيميَّة مع الأطفال؛ ذكورًا وإناثًا، ومع السيدات مُحْصَنات وغير مُحْصَنات داخل الكنائس، وعلى ما يُعرَف باسم كَراسي الاعتراف، ليس خافِيًا على أحدٍ؛ لا داخل الغرب، ولا خارجه.

 

يقول "لمي لاهاي" - مؤسس ما يُعْرَف بالأغلبيَّة الأخلاقيَّة في الولايات المتحدة -: "إنَّ البابا رجلٌ مُخَادع وكذَّاب وعدوٌّ للمسيح، وإنَّ الكاثوليكيَّة انحدرتْ من صُلب الشيطان - لوسيفر - وأنَّ الآباء الكاثوليك يَغتصبون البنات اللاتي يَجْلِسْنَ أمامهم على كرسي الاعتراف".

 

ويقول "جورج فوكس" - مؤسس جماعة تُدْعَى الكويكرز -: أنَّ محلَّ الأحذية الذي كان يعملُ فيه أطْهر وأشرف من الفاتيكان ألف مرة، مُعلِّقًا بذلك على عمليات الاغتصاب والشذوذ الجنسي التي تَحْدث داخل الكنيسة.

 

وإذا كان حال الكنيسة ليس خافيًا على أحد، فإن العَدَاء للإسلام داءٌ عُضال فيهم، ليس خافيًا على أحدٍ أيضًا.

 

يقول الشيخ محمد متولي الشعراوي - رحمه الله -: "إنَّ أكثرَ ما يَغيظ الراقصة أن ترى امرأة مُحْتَشمة لا تُظْهِر من جسدها شيئًا، فهي بالنسبة إليها مرآة عاكسة لضياعها وفَسَادها، وتتمنَّى لو أنَّ كلَّ النساء مثلها في العُري والضلال، فهي لا تُريد منها إلا شيئَين لا ثالثَ لهما: أنْ تكون مثلَها في الضلال، أو لا تراها أبدًا"؛ أنقلُه بتصرُّف.

 

وحال الكنيسة مع الإسلام كحال تلك الراقصة التي لا تُريد أنْ ترى تلك السيدة الطاهرة على وجْه البسيطة.

 

وهذا الشعور متأصِّل عند الغرب؛ كما يقول عميد المستشرقين الفرنسيين "جاك بيرك": "إنَّ الإسلام الذي هو آخِرُ الديانات السماوية - كان ولا يزال، وسيظلُّ حتى هذه الساعة بالنسبة لشعوب أوروبا والغرب - يُمثِّل ابن العمِّ المجهول، والأخ المرفوض، والمبعد الأبدي والمشْتَبه فيه الأبدي".

 

ويزيد المفكر والباحث النصراني "إدوارد سعيد" الأمرَ وضوحًا بالقول: "لقد ظهر في الفترة من 1800 - 1950م أكثر من ستين ألف كتاب كلها تهاجِم الإسلام، وتتَّهم المسلمين بأنهم وحوشٌ وهمجٌ، وأعداء للسيد المسيح وأُمِّه الطاهرة، ولا تزال حَملة التشويه قائمة، وتَزداد وحشيَّة وضَرَاوة!".

 

ولطالَما دَعَتِ الفاتيكان إلى ما يُسَمَّى: "الحوار بين الأديان" الذي ينخدع به البعضُ في عالَمنا الإسلامي، مع أنَّنا لَم نسمع الفاتيكان يقول يومًا أنه يدعو إلى الحوار بين الأديان السماوية؛ لأن ذلك يَعني الاعتراف بالإسلام كدينٍ سماوي، وبمحمدٍ - صلى الله عليه وسلم - رسولاً ونبيًّا، وهو ما لَم يَقُلْه الفاتيكان أصلاً، ولَم يتطرَّقْ إليه قطُّ.

 

فالحوار الذي يدعو إليه الفاتيكان هو حوار بين أي دينٍ؛ سواء كان أتْباعه ممن يعبدون البقر أو الحجر.

 

ودلائل كراهية الفاتيكان للإسلام وأهله كثيرة ومتنوعة، ومنها: أنْ يقوم البابا الراحل "جون بولس الثاني" أثناء زيارته لجمهورية "أذربيجان" المسلمة التي لا يَزيد فيها عددُ النصارى الكاثوليك عن مائة وأربعين كاثوليكيًّا بالتبرُّع بسبعة وثلاثين مليون دولار؛ لإقامة صرْح كَنَسي هناك.

 

وفى "أنقرة" عاصمة تركيا، شيَّدَتِ المؤسسات التنصيريَّة 36 كنيسة، بينما لا يوجَد في هذه المدينة نصارى يملؤون كنيسة واحدة، وصورة بناء الكنائس الكثيرة في بلاد ومُدن لا توجَد فيها أسرة مسيحيَّة واحدة صورة مُكرَّرة في أقطار كثيرة في أسيا وإفريقيا في بلاد المسلمين، في الوقت الذي تُباع فيه الكنائس في أوروبا وأمريكا إلى تجار الخمور؛ ليحولوها إلى كبارِيهات تُمارَس فيها كلُّ أنواع الدعارة والفِسق؛ ولهذا يَكره البابا الإسلام ويَخاف من المسلمين.

 

ويتحدَّث "بنديكت" عن منافاة الدين الإسلامي للعقْل، ونحاول ها هنا أن نرى مجالاً للعقْل أو المنطق في تعامل القساوسة والغرب عمومًا مع قضيَّة المرأة، التي يُدندنون حولها كثيرًا بالغمز واللمْز والتجريح في الإسلام.

 

يقول القديس "سوستام" عن المرأة: "إنها مدخل الشيطان، وإنسانة ناقضة لنواميس الله، مُشَوِّهة لصورة الله؛ أي: الرجل، إنَّها شرٌّ لا بدَّ منه، وآفة مرغوبٌ فيها، وخَطَر على الأسرة والبيت، ومحبوبة فتَّاكة، ومصيبة مطلية مموهة".

 

وفي القرن الخامس الميلادي، اجتمع مَجْمع "ماكون" الكَنَسي؛ للبحث في المسألة الآتية: "هل المرأة مُجرَّد جسم لا رُوح فيه أو أنَّ لها رُوحًا؟".

 

وفي عام 586 م - أي في أيام شباب النبي صلى الله عليه وسلم - عَقَد رجال الدين الفرنسيون مؤتمرًا يبحثون فيه مسألة: "هل تُعَدُّ المرأة إنسانًا أو غير إنسان؟"، وأخيرًا قرَّروا أنَّها إنسانٌ خُلِقَتْ لخدمة الرجل فحسب!!

 

وظلت المرأة في أوروبا حتى عهدٍ قريب تُعْتَبر قاصرة لا حقَّ لها في التصرُّف بأموالها دون إذْنِ زوجها.

 

وفى سنة 1790م بِيعتْ امرأة في أسواق إنجلترا "بشلنين"؛ لأنها ثقلتْ بتكاليف مَعيشتها على الكنيسة التي كانت تأْويها، وبقيتِ المرأة حتى سنة 1882 م محرومة من حقِّها الكامل في ملك العَقار وحريَّة المقاضاة، وكان تعليم المرأة سُبَّة تَشمئِزُّ منها النساء قبل الرجال.

 

ومن الطريف أنَّ القانون الإنجليزي حتى عام 1805م كان يُبيح للرجل أن يَبيعَ زوجته.

 

وقد حدَّد ثمن الزوجة آنذاك "بستة بنسات"، وقد حدَثَ أن باعَ إيطالي زوجتَه لآخر على أقساط، فلمَّا امتنعَ المشتري عن سَداد الأقساط الأخيرة، قتَلَه الزوج البائع.

 

ولَمَّا قامتِ الثورة الفرنسيَّة نهاية القرن الثامن عشر، وأعلنتْ تحرير الإنسان من العبودية والمهانة، لَم تشملْ بحنوِّها المرأة، فنصَّ القانون المدني الفرنسي على أنَّها ليستْ أهلاً للتعاقُد دون رضا وليِّها، إنْ كانت غير متزوِّجة، وقد جاء النصُّ فيه على أنَّ القاصرين هم: المرأة والصبي والمجنون.

 

لكن الإسلام كما يقول الدكتور عبدالودود شلبي - رحمه الله - في كتابه: "بنديكت السادس عشر البابا الذي لا يعرف شيئًا: "جعل المرأة كالرجل في الإنسانية سواءً بسواء"؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

 

ويقول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّما النساء شقائقُ الرجال))؛ رواه أحمد، وأبو داود، والترمذي.

 

وحدَّ الإسلام من تعدُّد الزوجات، فجَعله أربعًا وهو ما لا يستطيعه إلا القادر ماليًّا ونفسيًّا، وقد يعيش المسلم عُمره كله ولَم يعرفْ أو يتزوَّج إلا امرأة واحدة، لكن في الغرب يستطيع العامل البسيط أن يتنقلَ بين عشرات النساء في ليلة واحدة.

 

وفتح الإسلام أبوابًا عديدة؛ لإنهاء الرِّقِّ، لكن المسيحيَّة المحرَّفة أقرَّتِ الرق الذي أقرَّه اليهود من قبل، ونصَّ القديسون وعلى رأْسهم "بولس الرسول" على شرعيَّة خِدْمة الرقيق لسادتهم، وليس في الإنجيل نصٌّ يُحَرِّمه أو يَستنكره.

 

وكانت الملكة البريطانية "إليزابيث الأول" تُشَارك في تجارة الرقيق، وأعارتِ التجار بعضَ أساطيلها، وكانتْ شريكة "لجون هوكنز" أكبر تاجر رقيق في تاريخ العالَم، وقد رفعتْه الملكة إلى مرتبة النُّبَلاء.

 

ومن المفارقات الطريفة أنَّ السفينة التي أعارتها الملكة لشريكها تاجر الرقيق كانتْ تُسَمَّى: "يسوع".

 

وكان استعباد الزنوج واجبًا عند الأوروبيين - كما أكَّدَتْ فتاوى رجال الدين النصراني - لأنهم من سُلالة "يافث بن نوح" الذي كَتَب على ذُريَّته الاسترقاق؛ كما تَزْعُم ذلك أسفارُ العهْد القديم.

 

عبدالفتاح أنور البطة

Lost justice1967@yahoo.com





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وجاء دور البابا - جرائم كرسي البابوية بحق الأمة الإسلامية
  • هل يشطب الفاتيكان البابا الحالي؟
  • البابا الذي لا يعرف شيئا
  • بابا الفاتيكان ... وشجاعة أبي جهل
  • هل يبحث المسلمون لهم عن بابا؟

مختارات من الشبكة

  • يوم طرقت البابا (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • اعتكافات البابا .. وغياب معنى العدل والمساواة(مقالة - ملفات خاصة)
  • بابا كنز(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حديث: إذا اجتمع داعيان، فأجب أقربهما بابا، فإن سبق أحدهما فأجب الذي سبق(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مخطوطة كتاب فيه أربعون حديثا عن أربعين شيخا في أربعين بابا أربعين صحابيا (النسخة 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة كتاب فيه أربعون حديثا عن أربعين شيخا في أربعين بابا أربعين صحابيا(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • حديث: الربا ثلاثة وسبعون بابا(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • أريد أن أنطق كلمة "بابا"(استشارة - الاستشارات)
  • ثلاثون بابا من أبواب الخير في حديث أبي ذر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسالتان في أصل النحو لأحمد بابا التنبكتي في تحقيق جديد(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب