• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

البابا الذي لا يعرف شيئا

عبدالفتاح أنور البطة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/12/2010 ميلادي - 21/1/1432 هجري

الزيارات: 7726

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كلَّما خرَج البابا بنديكت السادسَ عشرَ - بابا الفاتيكان - علينا بحملةٍ صليبية كلاميَّة ينتقد فيها الدِّينَ الإسلامي، استبشرتُ خيرًا!

 

ووجْهُ الاستبشار: أنَّ النظرَ العقليَّ والعملي يقول: إنَّه لو كان الإسلامُ ضعيفًا - مع الاعترافِ بأنَّ المنتمين إليه في أشدِّ حالات الضعْف والتفكُّك والانهيار، حتى كأنَّهم لا والدَ لهم - ولو كانتِ النصرانية قويَّة، ولا تخسر كلَّ يوم مِن رصيدها البشري - ما تَجشَّم الرَّجلُ عناءَ النقدِ اللاذع لهذا الدِّين، وما حاول إثارةَ الشُّبه حولَه - كما فعَل ويفعَل المستشرِقون والتبشيريُّون، والعلمانيون والروافض دائماً.

 

فلو كانتِ الكنيسة عامرةً بالزوَّار، ولم تعد كالخراباتِ لا يأتي إليها أحدٌ، حتى إنَّ بعضها يُباع كما حدَث في إنجلترا، ويحل محلَّها مساجد، ولو كانتِ التقارير التي تأتي تقول بأنَّ العشرات لا يدخلون الدِّينَ الحنيفَ يوميًّا في كلِّ البلاد الأوروبية - لمَا عبَّر البابا عن هذا الألَم الدفين، والحِقد والحَسد، ولمَا سمِعْنا مَن يصرخ قائلاً: إنَّ القارة الأوروبية ستُصبح إسلاميَّةً في خلالِ فترة كذا وكذا.

 

فالبابا لا ينسَى أنَّ الدين الإسلامي منذ ظهورِه قبلَ أكثرَ مِن 1430 عامًا، وأتباعه في ازديادٍ مهما كانتِ المجازر وأعمال الإبادة، ومهما كانتِ المؤامرات، فضلاً عن أنَّ معظم الأراضي التي فتَحَها المسلمون كانتْ نصرانيَّةً قبل أن يُسلِم أهلُها.

 

ولا ينسى ما حدَث في الأندلس مِن تحويلها بالسيف إلى النصرانية، وطرد مَن عُرِفوا فيما بعدُ باسم المسكونيِّين من المسلمين منها، وتحويل قُبرص على يد الإمبراطورية البريطانية التي لا تَغيب عنها الشمسُ إلى دولةٍ نصرانية في شطرِها اليوناني، وتحويل سنغافورة والفلبين كذلك.

 

ولا ينسَى أيضًا تمكين النصارَى مِن حُكم ألبانيا المسلِمة، والمجازر الصِّربية والكرواتية بصَمْتٍ غربي ودعْم خفي مِن الكنائس؛ للقضاء على الإسلام في البُوسنة، والإعلان عن خُطَّة كَنسِيَّة لتحويلِ القارة الإفريقية بأكملها إلى النصرانية في خلالِ 25 عامًا، لم ينسَ أنَّ كلَّ ذلك لم يوقفِ الزحفَ الإسلامي، ولا تَمدُّدَ أتباع الديانة الخاتمة، وهم لا يحملون سيفًا هذه المرَّة، ولا قلمًا، ولا (ميكروفونًا)، ولا يبدو حتى على الأتباع أدْنَى اهتمام ولا اكتراث بكلِّ ما يُحاك، اللهمَّ إلا أصواتًا قليلة لا تَملِك إلا جهدَ المُقِلّ.

 

ولسانُ حالِ الرجل - عندما يخرُج بيْن الحين والحين بتصريحاتٍ مدوية عنِ الإسلام بالرغمِ ممَّا اشتهر به البابوات مِن التمسُّك بالألاعيب الدبلوماسية، والخداع والمكر الخفي، والميل إلى العمل المخابراتي، كما فعَل البابا نفسه في شبابه - يقول: إنَّ قرآن المسلمين لا يَكذِب عندما قال الله تعالى فيه:

﴿ يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ﴾ [التوبة: 32 - 33].

 

كما أنَّ رسولَهم لا ينطِق عن الهوى عندَما قال: ((والذي نفسي بيده لا يترُك هذا الأمر - أي: الدِّين - بيتَ مدرٍ ولا وبَرٍ إلا دخَلَه، بعِزِّ عزيزٍ، أو بِذُلِّ ذليل، عِزًّا يُعِزُّ الله به الإسلامَ وأهلَه، وذُلاًّ يذلُّ به الشِّركَ وأهلَه)).

 

كما أنَّ إخباراتِ رسولِهم عن الغيبيات لا تُخطئها العينُ عندما بشَّر المسلمين بأنَّ رُوميَّة - حيث مقرُّ البابا - ستُفتَح.

 

فالرجل يرَى أفغانستان والعِراق، وجزر الإمارات الثلاث، والأحواز في إيران، وفلسطين، والشيشان وكشمير، وكلُّها بقاع إسلاميَّة محتلَّة، والصومال فيها ما فيها، وجنوبُ السودان في طريقِه إلى الانفصال بدعْم وتمويلٍ مِن كنيستِه، والعرَب تَكالَب عليهم الروافضُ، والمآذِن تُمنَع في سويسرا، والنِّقاب يُحظَر في فرنسا، ومعظم الدول الأوروبية، والرسوم المسيئة للرسولِ - صلَّى الله عليه وسلَّم - تُنشَر في كلِّ وسائل الإعلام الأوروبية، ومع كلِّ ذلك لا يستطيع أن يَكتُمَ ما يعتريه مِن قلقٍ وخوف.

 

وهذا القَلَق والخوفُ لا يمكن أن يكونَ مِن جسد ميِّت، ولا يمكن أن يكونَ مِن دِين ينحسِر، بل يؤكِّد بقلقه وخوفِه أنَّ سحابة نورانية تحمِل كتابَ الله - عزَّ وجلَّ - وسُنَّة حبيبه - صلَّى الله عليه وسلَّم - تُغطِّي القارةَ الأوروبية، وتُسقِط يومًا بعد يوم بعضًا ممَّا فيها مِن نفحات وخيرات، تُبدِّد رُويدًا رويدًا ظلماتِ التثليث، وعبادة البشَر وتأليههم، وأكْل أموال الناس بالباطل، والصَّدِّ عن سبيل الله، وكلِّ مظاهِر الشرك والوثنية والإلحاد، التي ما فتِئتِ القارة الأوروبية تعيش فيها منذُ أيَّامِ الإمبراطورية اليونانية والرومانية، وإن اختلفتِ المسمَّيات والأشكال، وتحوَّلتِ التماثيل إلى كنائسَ وصُورًا معلَّقة.

 

فالبابا بنديكت عندما قال منذُ سنوات في جامعة ألمانية: "إنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قد أمَر أتباعَه بنشْر دِينه بالقوَّة، وهذا أمر غير منطقي - على حدِّ تعبيره - لأنَّ الرُّوح هي مصدرُ الإيمان وليس الجسَد، وكيف يُمكِن للسيف أن يُؤثِّر على الرُّوح؟


وإنَّ المسيحية ترَى منطقًا في أعمال الله، وإنَّ المسلمين يُنكرون أيَّ منطقٍ في أعمال الله".

 

وعندما عاد قبلَ أيَّام ليقول: إنَّ الإسلام دِيانةٌ زائفة، وأنَّه لا بدَّ مِن كشفها، فهو يردِّد نفْسَ منطق وحِقْد وحَسَد أشهرِ البابوات في تاريخِ الكَنيسة، والذي ارتبط اسمُه بالحروبِ الصليبيَّة، وهو البابا أوربانوس الثاني.

 

فقدْ وقَف هذا البابا السفَّاح في مدينةِ كلير مونت بفرنسا في عام 1095م، يخطُب في جموعِ الوحوش والقتَلة قائلاً: "أيُّها الجند المسيحيُّون، لقد كنتم تحاولون مِن غير جدوَى إثارةَ نيران الفِتن والحروب فيما بينكم، أفِيقوا، فقد وجدتُم اليوم داعيًا حقيقيًّا إليها، فاذْهبوا الآن وأزْعِجوا البرابِرَة، اذْهبوا وخَلِّصوا البلاد المقدَّسَة مِن أيدي الكفَّار المسلِمين، وإذا كان مِن المحتَّم أنْ تثْأروا لأنفسِكم فاذْهبوا واغْسلوا أيديَكم بدِماء أولئك الكفَّار، خلِّصوا الأراضِي المقدَّسة وامتلِكوها أنتُم خالِصةً لكم مِن دون أولئك الكفَّار، فهذه الأرضُ كما قالتِ التوراة تُفيض لبنًا وعسلاً".

 

يعلق الدكتور عبدالودود شلبي -  يرحمه الله - في كتابه "بنديكت السادس عشر - البابا الذي لا يَعرِف شيئًا" على قول أوربانوس وقول بنديكت في الجامعة الألمانية قائلاً: "ترى هل تَغيَّر شيءٌ منذ ذلك التاريخ وحتَّى هذا اليوم؟ ألم يتحوَّلْ حِلْف شمال الأطلسي (الناتو) إلى حلْفٍ لمواجهةِ الإسلام على امتدادِ ساحة العالَم في الشَّرْق والغرب؟

 

وفى فصْل أسماه (شبح الحروب الصليبيَّة) مِن كتابه "الإسلام في مفترق الطرق" يقول محمد أسد - يرحمه الله، وكان مستشرقًا يهوديًّا ثم أسلَم -: "إنَّ الحروب الصليبيَّة هي التي حدَّدتِ في المقام الأول والمقام الأهمِّ موقفَ أوروبا مِن الإسلام، لقد كانتِ الحروبُ الصليبية حاسمةً؛ لأنَّها حدَثَتْ في أثناء طفولة أوروبا في العهْد الذي كانتْ فيه الخصائصُ الثقافية قد أخذَتْ تعرِض نفسَها، وكانت لا تزال في طَورِ تشكُّلها".

 

وكما يقول (جوستاف ليون) معلِّلاً السببَ الذي يدفَع علماءَ أوروبا إلى إنكارِ جَميل الحضارة الإسلاميَّة عليهم، برغم أنهم يجِبُ أن يبتعدوا عن التعصُّب: "الواقِع أنَّ استقلالَ الرأي ظاهريٌّ أكثر منه حقيقيًّا؛ وذلك أنَّنا لسْنَا أحرارًا قطُّ في تفكيرِنا حولَ بعضِ المعلومات، فقدِ استمرَّ التعصُّبُ الذي ورثْناه ضدَّ الإسلام وزُعمائه خلالَ قرون عديدة، حتى أصبح جزءًا مِن تركيبه العُضوي".

 

وفى محاولةٍ لتلمُّسِ أسبابِ الحِقْد البادية الآن - بلا خجَل ولا مواربة كما كانتْ مِن قبل - في كلِّ مواقف الغرْب على كلِّ الأصعدة ضدَّ الإسلام، يقول المؤرِّخ (ليدوفيك دى كونتش): "كان الغَرْبُ يعمل جاهدًا على تأصيلِ بذور الكراهية والحِقد ضدَّ المسلمين في نفوس المسيحيِّين، يتلقونها خلَفًا عن سلَف، ويرضعها الطفل مِن شعور أمِّه كما يرضَع اللَّبَن من ثديها، فتَسْري في كِيانه مسرَى الدم في عُروقه".

 

وقدْ شهِد شاهدٌ مِن أشهر أهلِها على حالِ الغرْب - الذي تقبع الفاتيكان وزعيمها بنديكت على أراضيه - وهو المؤرِّخ المعروف برتراند راسل، عندما قال: "إنَّ الغَرْب كالأرضِ السَّبْخة لا تَنْبُت فيها إلا بذورُ الشَّرِّ".

 

أو كما يقول كيفين رالي في كتابه "الغرب والعالَم": "إنَّ الغَرْبَ هو أكبرُ مُجرِم في العالَم".

 

عبدالفتاح أنور البطة

Lost justice1967@yahoo.com





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بابا الفاتيكان يعمّد صحفيًا دأب على مهاجمة الإسلام
  • محامٍ مسلم يقاضي بابا الفاتيكان بتهمة العنصرية
  • وجاء دور البابا - جرائم كرسي البابوية بحق الأمة الإسلامية
  • إلى بابا الفاتيكان "بندكت 16" (قصيدة)
  • هل يشطب الفاتيكان البابا الحالي؟
  • البابا المحترق
  • هل يبحث المسلمون لهم عن بابا؟

مختارات من الشبكة

  • يوم طرقت البابا (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • اعتكافات البابا .. وغياب معنى العدل والمساواة(مقالة - ملفات خاصة)
  • بابا كنز(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حديث: إذا اجتمع داعيان، فأجب أقربهما بابا، فإن سبق أحدهما فأجب الذي سبق(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مخطوطة كتاب فيه أربعون حديثا عن أربعين شيخا في أربعين بابا أربعين صحابيا (النسخة 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة كتاب فيه أربعون حديثا عن أربعين شيخا في أربعين بابا أربعين صحابيا(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • حديث: الربا ثلاثة وسبعون بابا(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • أريد أن أنطق كلمة "بابا"(استشارة - الاستشارات)
  • ثلاثون بابا من أبواب الخير في حديث أبي ذر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسالتان في أصل النحو لأحمد بابا التنبكتي في تحقيق جديد(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
1- لك الله يا إسلام ولك الخسران يا شيطان
بهاء عبيد - مصر 02-01-2011 06:41 PM

الله نعم الله .. لنا الله مستمسكين بالقرآن وراية التوحيد حتى تبقى على القمة لنمضي في رضا الرحمن ونرفع همة الأمة .. ساعتها فقط يخذل الشيطان وليس وحده بل معه شياطين الإنس من عباد الصليب اللذين عرفوا الحق وخالفوه بل وحاربوه

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب