• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

حرق القرآن.. قراءة هادئة

علاء البشبيشي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/10/2010 ميلادي - 9/11/1431 هجري

الزيارات: 13501

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حينما أعلن "تيري جونز"، قس فلوريدا، عبر موقعَيْ تويتر وفيس بوك، عزمه على حرق المصحف يوم الحادي عشر من سبتمبر، اشتعلت موجة عارمة من الغضب حول العالم.


ومع انتشار الخبر، تواترت المخاوف والإدانات الدولية، ولقي شخصان، على الأقل، مصرعهما في تظاهرات شهدتها أفغانستان، فيما بدا هذا القس المغمور مصممًا على الإقدام على هذا التصرف ذي العواقب الكارثية على مستوى العالم.


وبعد أخذٍ وردٍّ، وصل لحد اتصال وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس بالقس، وتحذير قائد القوات الأمريكية بأفغانستان، الجنرال ديفيد بتريوس، إياه من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى تصاعد العنف ضد وحداته وتهديد حياة جنوده، خاصة بعد المظاهرات الغاضبة التي اجتاحت العديد من الدول الإسلامية.. بعد ذلك كله، أعلن "جونز" تراجعه عن حملته التي أطلقها تحت عنوان (اليوم العالمي لحرق القرآن).


أما وقد انتهت الأزمة الآن، وهدأت العاصفة، فقد طلبت شبكة (سي إن إن) من بعض الشخصيات البارزة كتابة ملاحظاتهم حول ما جرى، وتلخيص الدروس التي يمكننا تعلُّمها من تهديد القس والأحداث التي تلته.


أخلاقيات المهنة:

يقول "بوب ستيل"، مدير معهد جانيت بريندل للقيم، والمتخصص في أخلاقيات الصحافة بمعهد بوينتر: الصحافة أداة قوية، لكنها خطيرة جدًا؛ إذا استُخدِمت بحكمة ومهارة فبإمكانها تقديم محتوى واقعي وقوي، ومن ثم تصبح أداة إعلامية هادفة، أما إذا استُخدِمَت بعبثية ولا مسئولية، فبإمكان تلك الأداة الصحفية إحداث أكبر الضرر.


وللأسف، أثبتت قصة القس تيري جونز وتهديده بحرق القرآن أن العديد من الصحفيين والمنظمات الإخبارية يتخلون بسهولة عن قواعد المهنة ومعاييرها الأخلاقية في خضم سعيهم للبحث عن قصة مثيرة للجدل.


بالطبع ليس بإمكان الصحفيين، وليس مطلوبًا منهم، تجاهل جونز وتهديداته، مهما كانت تافهة وضارة، بل عليهم تسليط الضوء على من يهددون الآخرين، وما يفعله جونز ومريدوه. لكن الصحفيين أسهموا في نشر التعصب والكراهية، مع وجود احتمال بحدوث ضرر حقيقي، وسلَّطوا الضوء على مجموعة من راغبي الشهرة بما يخالف قيم العمل الصحفي، وتلاعبوا بأهمية القضية عن طريق كثافة ونغمة التقارير التي أوردوها لتغطيتها.


نهاية سعيدة:

قول أكبر أحمد، بروفيسور الدراسات الإسلامية بالجامعة الإسلامية في واشنطن، والمفوض السامي الباكستاني السابق لدى المملكة المتحدة، ومؤلف كتاب (رحلة في أمريكا: تحدي الإسلام)، الصادر عن مؤسسة بروكينجز الأمريكية: ربما لا تؤتي الرغبة في إذلال الآخر المختلف عنا والإساءة إليه ثمارها على المستوى المحلي، لكننا تعلمنا من قضية القس تيري جونز إلى أي حد يمكن أن تنتشر تلك الرغبة على الصعيد العالمي، وتُلقي بالعالم بأسره داخل أتون الصراع. وللأسف، رغم إلغاء جونز خطته، فقد كانت مسيئة بقدرٍ سيجعل أثرها مستمرًا في نفوس المسلمين حول العالم، لاسيما بعد أن فقد البعض حياتهم في المظاهرات.


تعلمنا، أيضًا، كيف يمكن لدولة عظيمة، أُسِّسَت على أنبل مبادئ الحضارة الإنسانية، واللطف واحترام المعرفة، أن تُشوَّه صورتها في الخارج بفِعال أحد أبنائها. وقد تأكد لنا أن أفعال الجماعات الصغيرة سوف تجعل العلاقات المعقدة والمتوترة سلفًا بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي تزداد سوءًا.


وأخيرًا، تعلمنا كيف أن اليهود والمسيحيين، وغيرهم من أتباع الديانات الأخرى أو اللادينيين، يرفضون رفضًا قاطعًا فكرة حرق القرآن باعتباره عملاً ضارًا وغير محترم. وبهذا المعنى، كُتِبَت لقصة جونز نهاية سعيدة، أظهرت تغلُّب العقل والرحمة على الكراهية والتعصب.


مُستَصغَر الشّرر:

ويقول أرسلان إفتخار، المحامي المتخصص في مجال حقوق الإنسان الدولية، ومؤسس TheMuslimGuy.com ، والمحرر المساهم في مجلة Islamica : حينما يهدد أحد غرباء الأطوار من أعضاء الجماعات السياسية أو الدينية في أمريكا بارتكاب حيلة دعائية من شأنها إثارة غضب الملايين من الأبرياء بلا مبرر، تخبرنا فطرتنا السليمة بأن إعلامنا ينبغي ألا يعطي هذا الشخص فرصة للظهور.


للأسف، ليس تيري جونز هو الوحيد الذي حظي بالاهتمام الإعلامي. وبسبب التركيز الإعلامي عليه، بدأنا نرى آخرين يقلدونه في أماكن كثيرة.


إن تداعيات التغطية الإعلامية المكثفة لمثل هذا الحدث كانت من الخطورة بحيث حذَّر الرئيس أوباما والجنرال ديفيد بترايوس من أن حرق نسخٍ من المصحف ربما يعرض حياة الجنود الأمريكيين في العراق وأفغانستان للخطر، ورغم ذلك شهدت تينيسي وميتشجان وغيرهما فعاليات مماثلة. وبسبب إفراط الإعلام في تسليط الضوء على جونز ودعايته الغبية المناهضة للمسلمين، فربما يتحول ما شهدناه إلى شرارة لإطلاق نزعة قومية لحرق القرآن في أنحاء الولايات.

 

خبرٌ عاجل:

يقول إد رولينز، السياسي البارز، والمساهم في شبكة (سي إن إن)، والمستشار السياسي الجمهوري الذي خاض حملة انتخابات الإعادة مع رونالد ريغان عام 1984: إذا سقطت شجرة في غابة على رأس تيري جونز، أحد مواطني جينيسفيل بفلوريدا، في يوم 11 سبتمبر، هل كان أحد سيهتم غير الخمسمائة شخص من رواد كنيسته؟ هل كانت تلك الشجرة ستحدث صوتًا أعلى من صوت الموت؟


قبل أسابيع قليلة لم يكن أحد يعرف بأن هذا القس موجود. لماذا إذن أصبحت تهديداته المتهورة والأنانية بحرق مئات النسخ من المصحف قصة قومية لهث وراءها 12 ألف مقال، بحسب موقع جوجل الإخباري، بل وجعلت وزارة الخارجية ووزير الدفاع وكثير من الأشخاص البارزين يتركون أعمالهم ليُهدئوا من غرور الرجل، قائلين: إن أفعاله قد تعرض حياة جنودنا حول العالم للخطر؟


هل فقدنا عقولنا؟ من المؤسف أن نعيش في هذا العصر، حيث يشعل أحدهم النار على خشبة المسرح، ثم لا يحرك أحدهم ساكنًا لاعتقاله، بل لفتح نافذة له في برامج الصباح. وللمرة الأولى في تاريخنا أصبحت الأحداث الجارية، بغض النظر عما إذا كانت ذات صلة أم لا، أخبارًا عاجلة!


من يهتم؟ هل حقًا هذه المسألة هامة؟ سؤالان ينبغي أن يكونا على رأس المبادئ التوجيهية لوسائل إعلامنا. وجميعنا يعرف تداعيات أن يقوم شخص لا مسئول باستخدام الإعلام لبث رسائل الكراهية. سنكون الأكثر فقرًا إذا استبدلنا بشعار (كل الأخبار التي تستحق النشر)- الذي ظهر على رئيسية نيويورك تايمز منذ العام 1896- شعارَ (أرسل لنا أي خبر مثير لنملأ به صفحاتنا وفترة بثنا على مدار الساعة). إن التعديل الأول للدستور يكفل لنا قول ما نريد، لكنه لا يسمح للمنظمات الإخبارية بنشر أو بث كل ما يحدث.


أميتوا الباطل بهجره:

تقول فرح أكبر، صحفية تعيش في نيويورك، وتكتب في جوثام جازيت، والأهرام ويكلي، وإسلام أون لاين: العالم حولنا مليء باللاهثين وراء الشهرة، المستعدين لفعل أي شيء للفت الانتباه إليهم. وقد حظي تيري جونز على ما يريد، والحق يقال، لم يكن عليه فعل الكثير: مجرد تهديد استفزازي جعل الإعلام كالخاتم حول إصبعه لأيام!


خطته البغيضة لحرق القرآن في الذكرى التاسعة لهجمات الحادي عشر من سبتمبر، داخل كنيسة مغمورة، جعلت وسائل الإعلام مهووسة به، كما كانت المراهقات مهووسات بالمغني جاستن بيبر.


جونز، مسيحي متعصب، يعيش على هامش المجتمع، ولا يتبع كنيسته سوى 500 شخص. أولى محاولاته لإثارة الانتباه كانت عن طريق كتابٍ، لم يحظَ سوى بخمس تعليقات على موقع أمازون، معظمها سلبية. فما الذي يحمله هذا الرجل من سلطة أو تأثير، أكثر من لقب "قس"، حينما يتحدث عن الدين؟.


كان من الممكن أن تكون النتائج كارثية إذا أصر جونز على تهديده بحرق القرآن. فالعديد من المسلمين يعتبرون أي إساءة لكتابهم المقدس هجومًا على دينهم. تقول ديلي ستار، الصحيفة اللبنانية التي تصدر بالإنجليزية: "في حال تمت هذه الفعالية، كانت نيران الغضب ستأكل مساحات كبيرة حول العالم". وقد حدثت بالفعل مظاهرات منددة في باكستان وغزة وإندونيسيا وباكستان.


لقد كانت محاولته الرخيصة للفت الانتباه ورقة رابحة غطّت على أخبار أخرى أكثر أهمية كالفيضان المدمر الذي أتلف معظم باكستان.


كيف يمكن تجنب مثل هذا الوضع، ذي الآثار الضارة هنا وفي أماكن أخرى؟ الأمر بسيط.. لا تدعوا هؤلاء الأشخاص المغمورين، ولا أفعالهم المحرضة على العنف، تهيمن على دورة الأخبار.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تيري جونز المستشرق الذي يطالب بحرق القرآن
  • محاولة حرق القرآن وزيادة الدخول في الإسلام
  • الدروس المستفادة من دعوة تيري جونز الخبيثة لحرق المصحف
  • حرق القرآن وحرق الإنسان
  • الولايات المتحدة: قس "فلوريدا" يحرق المصحف الشريف
  • إيطاليا: سفراء الدول الإسلامية لدى الفاتيكان يدينون حرق القرآن الكريم
  • الولايات المتحدة: قس فلوريدا يؤكد أنه لا يشعر بالندم بعد حرقه المصحف
  • الولايات المتحدة: الأمين العام للأمم المتحدة يدين حرق القرآن الكريم
  • استيقظي يا أمة الإسلام
  • باكستان: مطالبة الفاتيكان والإنتربول بمعاقبة المتسبب في حرق المصحف
  • ألمانيا: برلين تدين حادثة حرق القرآن الكريم بفلوريدا
  • سويسرا: حرق القرآن زاد الحديث عن الإسلام
  • الولايات المتحدة: القس الذي أحرق نسخة من القرآن ينوي الترشح للرئاسة
  • الكلب لا يبول إلا على الحائط المائل!
  • الولايات المتحدة: أكاديمي إسلامي يؤكد ضرورة احترام غير المسلمين للقرآن الكريم

مختارات من الشبكة

  • كلمات وصفت القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قراءة القرآن من غير نية التعبد بالتلاوة هل تعطى أحكام القرآن؟(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • لماذا أقرأ القرآن ( نيات قراءة القرآن )(مقالة - ملفات خاصة)
  • واجبنا نحو القرآن الكريم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حرقوا مدرستي حرق الله قلوبهم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • روسيا: محاكمة نازيين حرقوا القرآن واضطهدوا المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • روسيا: اعتقال صاحب فيديو حرق القرآن الكريم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تركيا: مظاهرات في "ديار بكر" احتجاجًا على حرق القرآن الكريم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الولايات المتحدة: اعتقال القس الذي حرق القرآن الكريم لفترة وجيزة(مقالة - ملفات خاصة)
  • بريطانيا: اعتقال 6 أشخاص لحرقهم نسختين من القرآن(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
1- فى المحنة منحة
محمد يوسف - مصر 19-10-2010 09:13 PM

الشر الذى حدث فيه الخير الكثير بمعنى أن يرى العالم كيف يصل الأمرحينما يثار المسلمون؟
هذا يجعل غيرنا يفكر ألف مرة قبل أن يستعدى على نفسه ملايين البشر من المسلمين.
معرفة قدر قوة المسلمين بأنفسهم بمعنى أننا لنا قوة يجعل لها العالم ألف حساب.
غير المسلمين ينبغوا أن يعيدوا تربية أولادهم حتى لا يفكروا مجرد تفكير فى جرح مشاعر المسلمين

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب