• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

اللاجئون الفلسطينيون في الشتات

د. نزار نبيل أبو منشار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/9/2016 ميلادي - 20/12/1437 هجري

الزيارات: 3271

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

اللاجئون الفلسطينيون في الشتات


ذكريات تلهب الوجدان، حين حمل كل فلسطيني يقطن في المنفى اليوم - هو وأولاده - متاعه أو ما تيسر منه، وأمتطى حصان الرعب، وتوجه على غير هدى، لا يدري إلى أي وجهه تسير به قدماه، لا يستوعب من الحكمة والمنطق والفلسفة سوى أمر واحد، كيف يفلت من البندقية المحشوة المصوبة عليه إن غير مسار وجهه [1]..

 

لا شك أنها أيام عصيبة، حين انتحبت الأرض لوداع رجالها وفرسانها، حيث كانت فلسطين تتعرض لأشرس الحملات النازية والفاشية في التاريخ، تتأرجح ما بين موت وموت، وتهرب من مجزرة إلى مجزرة، وتصخّ آذانها دبابات العدوان وهي تستحق الزنابق البرية في مروجها ووهادها.

 

أي جرح هذا.. أن يجد الإنسان نفسه أمام خيار واحد، إما أن يفعله وإما الموت.. إنه قرار صعب، ومسؤولية عظيمة تنوء بها الجبال أن تميد [2]..

 

فبعد دمار خلفه الاحتلال الإنجليزي، وأجساد علقت على أعواد المشانق، وحملات الإرهاب المنظم التي قادتها القوات النظامية الإنجليزية بتوجيه رسمي من قيادتها، صار الشعب الفلسطيني ما بين مطرقة الانتداب وسندان عصابات الهاجاناه وشتيرن والبالماخ والأرغون الصهيونية، وهو تاريخ عصيب وحرب مفتوحة الأبواب والساحات.

 

وإليك فقط نصاً داعماً لما أطرح، أعرضه عليك من مذكرة رسمية بريطانية موقعة تحت رقم 2- 39، بتاريخ 17 مايو آيار 1939م، تطرح الخطة السياسية لبريطانيا تجاه ملء الأرض الفلسطينية بالمُستجلَبين الصهاينة لتفريغ أهلها الشرعيين، تقول الوثيقة: إن حكومة جلالته مقتنعة أنه متى تمت الهجرة التي يفكر فيها الآن على مدار السنوات الخمس المشار إليها، لن يكون لها مبرر، كما أنها لن تكون تحت طائلة أي التزام، لتسهل إنشاء الوطني القومي اليهودي عن طريق السماح بهجرة أخرى بقطع النظر عن رغبات السكان العرب.

 

لقد تكالب المجتمع الغربي لغرس هذا الكيان المصطنع في أرض لا يمكلها، وليس له أي حق فيها، وبالتالي؛ فرضوا من السياسات ما من شأنها فتح المجال أمام الهجرة الفلسطينية، أو التهجير القسري، وقد كان الخيار الأول فاشلاً حين تمسك الفلسطيني بترابه، فالتجأت العصابات الصهيونية والإدارة البريطانية (الانتداب) إلى العمل بالتهجير القسري، حيث قامت بارتكاب العديد من المجازر ، كلها تستهدف التجمعات السكنية الفلسطينية، فتعيث فيها خراباً، وتظهر وحشية منقطعة النظير في القتل والرعب والتدمير، حتى لم يسلم منها حجر أو بشر أو شجر.

 

هذا العدوان السافر جعلهم في قلب التجمعات الفلسطينية، واضطر الأهالي إلى مغادرة أرضهم تحت تهديد السلاح الذي لا رحمة فيه، ولا رحمة في قلب من يحمله.

 

فبدأت حركة هجرة سميت بالنزوح، فالبعض اختار لبنان، والبعض يمم شطر الأردن، وآخرون لاذوا إلى سوريا، وغيرهم إلى العراق، وغيرها..

 

والآن.. تجد الآلاف المؤلفة من النازحين واللاجئين[3].[4].. في مخيمات الشتات، تكاثروا والأسى يملا عيونهم، غصّت بهم شوارع بلدان - وإن تربوا بها - لا ينتمون إليها، فهم فلسطينيون بدمهم وروحهم وحضارتهم وعاداتهم وتقاليدهم، وهذه الأرض الفلسطينية من حقهم، وهذا الحق لم ولن ينسوه أو يتناسوه حتى لو عصفت بهم مواثيق عصبة الأمم أو هيئة الأمم أو المجتمع الدولي الغادر.

 

ولا نقصد هنا قومية مقيتة، ولا وطنية مجزوءة مهترئة، ولا نتغنى بقانون وضعي أو فكرة باطلة نهانا الشرع عنها، ولكننا نضع الأمور في موازينها، والحق أحق أن يتبع، وهذه الأرض حقهم الذي لا ينازع فيه عاقل، اللهم إلا عقلانية الغرب العوجاء [5]..

 

والأديب الفلسطيني صار بعد التشريد القسري على حالين:

الأول: مقيم في الأرض الفلسطينية، اختار هو أو آباؤه من قبله البقاء، مؤثرين الحق المرّ الذي خاتمته الموت أو التجويع على مغادرة أرضهم التي عشقتهم وعشقوها [6].[7]..

 

والثاني: من خرج أو خرج أبوه وأجداده من أرض فلسطين، فألقته سفينة الغربة في أحد مخيمات اللاجئين أو النازحين، يتنفس هواء لا يجيد استنشاقه، ويعيش في غربة أليمة المذاق والمعاش.

 

وعلى كلا الحالتين، لن يسلب التشريد من اللاجئ قلمه، ولن يسرق من النازح فكره، فالأبداع فينا – نحن الفلسطينيون – يجري مجرى الدم، لا يفارقنا إلا حين نقذف أرواحنا من الحلقوم.

 

المشردون الفلسطينيون الذين رمتهم أقدارهم آلاف أو مئات الأميال خلف الحدود المصطنعة لفلسطين الطاهرة، عايشوا الحدث أولاً بأول، وشاركوا الجسم الفلسطيني الممتد آلامه وآماله، وقاسموه أفراحه وأتراحه، وهم يتلقفون آهات شعبهم المحاصر في الداخل فيحيلونها تجارب، ويكتبون أسماء الشهداء القادة على ناصيات الشوارع قبل مطالع القصائد.



[1] بين الرشاد والتيه / ص 108.

[2] اقرأ في: مجلة فلسطين، تصدر في مخيم الدهيشة، العدد السابع، السنة السادسة 2000، ص 8 -11.

[3] اللاجئ: هو الذي غادر وطنه من عام 1948 فصاعداً، أما النازحون: فهم من غادروها في عام 67 فصاعداً.

[4] انظر: مجلة بلسم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، العدد 275 السنة الرابعة والعشرون، ص 3- 4 - المقدمة.

[5] انظر: معالم المنهج الإسلامي، د. محمد عمارة، المعهد العالمي للفكر الإسلامي، دار الشروق، ط 2 1991م، ص 17، وفيها تأصيل للفهم الإسلامي لهذا الموضوع.

[6] الأهرام العربي، العدد 325، 14/ 6/ 2003، ص 30 - 31، موضوع: رفض التوطين للفلسطيني في لبنان: الهام المليجي.

[7] مجلة المنبر، العدد 498، شهر 5 / 2000م، ص 106، بقلم د. سلمان أبو ستة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفلسطينيون يقومون ببناء المستوطنات الإسرائيلية!!
  • واجب المسلمين نحو فلسطين المحتلة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • معاناة اللاجئ الفلسطيني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • إلى كل لاجئ فلسطيني (قصيدة صوتية)(محاضرة - موقع أ. محمود مفلح)
  • تقرير مترجم: معاناة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان(مقالة - المترجمات)
  • إقامات للاجئين الفلسطينيين في البرازيل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: اللاجئون الروهنجيون في نيبال يصارعون من أجل البقاء(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: اللاجئون المسلمون يشربون مياه الصرف ويموتون من الجوع(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: المسلمون اللاجئون يعيشون بأقل من دولار في اليوم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: اللاجئون الروهنجيون في الهند يكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: اللاجئون الروهنجيون في مخيمات بنجلاديش يواجهون المجاعة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: اللاجئون الروهنجيا يضربون عن الطعام في تايلاند(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/12/1446هـ - الساعة: 17:42
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب