• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ملفات خاصة / ملف الاستشراق


علامة باركود

المستشرق ستيفن إيمرسن

د. عبدالرحمن أبو المجد


تاريخ الإضافة: 10/2/2010 ميلادي - 25/2/1431 هجري

الزيارات: 16636

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المستشرق ستيفن إيمرسن الذي يحاول خلق هستريا

جماعية ضد العرب والمسلمين

 

المستشرق الذي يواصل محاولاته لخلق هستيريا جماعية ضد العرب والمسلمين في المجتمع الأمريكي، هذه المحاولات لها مؤسسات متطورة تسهر على رعايتها، وتوظف لها شخصيات محترفة مؤهلة تصرف على إعدادها آلاف الدولارات، وتجهز لها الحملات الإعلامية الضاغطة لتعكر الصفو برائحة الكراهية والشك في المسلمين الأمريكيين المسالمين، ولتؤتي ثمارها المرة.

 

تمثل حالة ستيفن إيمرسن Steven Emerson، حالة صحفي أمريكي تحول لمستشرق؛ لأن كتابات الاستشراق صارت الأكثرَ رواجًا، والأعلى أجرًا، والأعظم أهمية، يكتب هذا المستشرق عن الأمن القومي، والإرهاب، والتطرف الإسلامي، هو المدير التنفيذي للمشروع الاستقصائي The Investigative Project، المشروع الاستقصائي هو مركز يهدف لجمع البيانات التي تركز على المجموعات الإسلامية بتركيز وإسهاب، وقد أصدر ستيفن إيمرسن ستة كتب[1].

 

تعليمه ومهنه:

حصل ستيفن إيمرسن على ليسانس الآداب من جامعة براون Brown University في 1976، ثم حصل على درجة الماجستير في علم الاجتماع في 1977، وعمل محقّقًا للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي حتى 1982، وعمل مساعدًا تنفيذيًّا executive assistant للسيناتور الديمقراطي فرانك تشرش Frank Church من إداهو[2] Idaho

 

صحفي ومعلق:

ستيفن إيمرسن امتهن الصحافة، وعمل كاتبًا مستقلاً freelance writer في النيو ريببلك The New Republic، وكتب سلسلة من المقالات تركز مضامينها على تأثير المملكة العربية السعودية في الشركات الأمريكية، وقام برصد ذلك في شركات المحاماة، وفي عالم الأزياء، وفي العلاقات العامة، وفي المؤسسات التربوية.

 

المصالح السعودية:

وبعد ذلك تتبع مسيرة التأثير في صفقات العقود الكبيرة مع المملكة العربية السعودية، وجادل حول الأعمال التجارية الأمريكية التي أصبحت غير رسمية، وجادل حول المدافعين غير المسجلين للمصالح السعودية، وتوسع في مادة هذه المقالات ومضامينها في 1985 في كتابه الأول: البيت الأمريكي لسعود The American House of Saud: سر اتصال دولار النفط The Secret Petrodollar Connection.

 

في الشبكات الإخبارية:

واصل ستيفن إيمرسن مسيرته الصحفية، وانتشر في الفضائيات الإخبارية، وعمل من 1986 - 1989 لشبكة أخبار يو إس نيوز الأمريكية U.S.، بعد ذلك انتقل إلى الورلد روبرت World Report، وعمل محررًا أول senior editor في قضايا الأمن القومي، وفي 1988 نشر كتابه الثاني "المحاربون السريون" Secret Warriors: داخل العمليات العسكرية السرية من عصر ريغان Inside the Covert Military Operations of the Reagan Era، وهو مراجعة نقدية قوية وحرجة لعصر الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان الذي يراه ممن ساهم في تقوية قبول العلاقات التي تقبل التعامل بسرية القابليات بشأن المصالح الأمريكية كالتعامل مع السي سي آي أيه.

 

مع العلم بأنه ليست كل تحرياته صحيحة، ففي 1990، شارك في تأليف كتاب "سقوط بان أم 103" The Fall of Pan Am 103.

 

وقد جادل بشكل خاطئ، داخل تحقيقات لوكيربي، عن النظرية البديلة التي ترى أن إيران كانت وراء تفجير طائرة لوكيربي، وأثبتت التحريات الرسمية خطأ تحرياته، وتحملت ليبيا مسؤولية ذلك الحادث الشهير، ودفعت لعوائل الضحايا 10 مليون دولار[3].

 

انضم ستيفن إيمرسن في 1990، إلى شبكة السي إن إن CNN الإخبارية الأمريكية مراسلا استقصائيًا investigative correspondent، وواصل الكتابة عن الإرهاب الذي لا يراه إلا في المسلمين والعرب، وفي 1991 نشر كتابه الإرهابي Terrorist "القصة الخفية للإرهاب العراقي وصلاته العليا في الغرب"، وفيه يفصل كيف نشر العراق وزود شبكةَ إرهابه في الثمانينيات بدعم أمريكي.

 

الجهاد في أمريكا:

ترك إيمرسن السي إن إن في 1993 للعمل والتركيز على الجهاد في أمريكا، وهو برنامج وثائقي لخدمة الإذاعة العامة شبكة البي بي إس Public Broadcasting Service PBS، وهذا البرنامج قام بعرض العمليات السرية للمجموعات الإسلامية في الولايات المتحدة، التي لم توجد إلا في الوهم؛ إذ لم توجد أصلا.

 

كان البرنامج عاصفة مقززة ومؤلمة وجارحة جدًّا لشعور كل المسلمين الأمريكيين؛ لأنه زاد درجة الكراهية ضد المسلمين، كما تغيب بسب هذا البرنامج المسيء Jihad in America بعض الموظفين المسلمين عن أعمالهم، ولك أن تتصور عدد الملايين التي شاهدته وانطباعاتها السلبية التي اكتسبتها، وما حدث لديها من كراهية، وبناء على هذا حصل هذا البرنامج على جائزة جورج بولك George Polk Award لأفضل برنامج تلفزيون وثائقي[4].

 

وحصل أيضًا على الجائزة العليا، جائزة القمة top prize لأفضل تحقيق استقصائي من منظمة المراسلين الاستقصائيين والمحررين[5] IRE.

 

أسهب إيمرسن أيضًا في هذا الموضوع في كتابه الجهاد المتحد Jihad Incorporated: دليل إلى الإسلام الفدائي في الولايات المتحدة[6] Guide to Militant Islam in the U.S.

 

المشروع الاستقصائي:

إيمرسن هو المؤسس والمدير التنفيذي للمشروع الاستقصائي The Investigative Project، هذا المشروع واحد من أكبر المشاريع في العالم؛ تتلصص، وتتحرى، وتتقصى المجموعات الإسلامية، بدأ المشروع في 1995 بعد إذاعة البرنامج المسيء للمسلمين الأمريكيين الجهاد في أمريكا Jihad in America.

 

ومنذ سبتمبر/أيلول 2001، شهد إيمرسن أمام الكونغرس عشرات المرات على التمويل الإرهابي وعلى العمليات الأساسية للمجموعات الإسلامية، كالقاعدة، وحماس، وحزب الله، والجهاد الإسلامي، وقدم تفسيرًا لـ 9/11 في ضوء نظرية المؤامرة 9/11 conspiracy theories، وساهم في مكافحة الإرهاب خبيرًا[7].

 

لا يمكن تصور مدى الضجيج الذي أحدثه والبلبلة إلا بشهادة شخصيات كبيرة لها ثقلها في المجتمع الأمريكي كريتشارد كلارك Richard Clarke وهو رئيس سابق لمكافحة الإرهاب بمجلس الأمن القومي الأمريكي الذي يقول: "إنني أثق في ستيفن إيمرسن، كثقتي في بول ريفر Paul Revere في توضيح الإرهاب... نحن نتعلم دائمًا منه، ما كنا نسمع من مكتب التحقيقات الفدرالي، أو وكالة المخابرات المركزية، الأشياء التي ثبت بشكل دائم أنها حقيقية[8].

 

زعم تهديد موت:

بعد أن بث فلمه المسيء: الجهاد في أمريكا في جنوب أفريقيا، ادعى إيمرسن أن مكتب التحقيقات الفدرالي أخبره أن مجموعة إسلامية بجنوب أفريقية بعثت فريقًا إلى الولايات المتحدة لاغتياله، لكن ذلك الادعاء، ادعاء كاذب، استثمره ليزيد من مكانته، وأهميته.

 

إيمرسن يقول إنه يستعمل مرآة خاصة لفحص سيارته، ليتيقن من عدم وجود قنابل تحت سيارته، ويظل يقيم بعيدًا عن النوافذ، ويقوم بالتغييرات الروتينية، ويستدير للوراء أحيانًا عند قيادة السيارة ليتيقن أن لا أحد يتبعه، ويتنكر في أزياء غريبة، ويغير طرقه، والأوقات التي يغادر فيها بيته، ويطالب بأمن خاص عندما يتكلم في الجامعات، ويكون في حراسة الشرطة عند اجتماعات مجلس الشيوخ، واجتماعه بالناس الذين يزورون واشنطن، ويزعمون أنه يعيش في كهف الوطواط[9] the bat cave.

 

وزيادة لتأكيد مزاعمه في موضوع اغتياله، ترك الشقة الخاصة به، واشترى أخرى عندما تم بث فلمه الجهاد في أمريكا لأول مرة، ويعيش الآن بطريقة سرية[10].

 

هذا الزعم تم إبطاله بطريقة رسمية، طبقًا لمقالة في   الكاونتر بنش Counter Punch، قسم وزارة العدل، وجاء تأكيد من جون روسل John Russell - الناطق بلسان الإرهاب وجرائم العنف- الذي أكد أنه لا توجد أي حقيقة عن ادعاء إيمرسن بشأن تهديد الموت[11].

 

لكن مجلة الفرونت بيج FrontPage Magazine المعروفة بتوجهاتها، تعارض رأي روسل في مقالة روبرت سبينسر Robert Spencer الذي يستشهد ببيان من قبل الرئيس السابق لمكتب مكافحة الإرهاب، بمكتب التحقيقات الفدرالية المحلية FBI، روبرت بليتزر، الذي قال جزئيًا: "أكدت للسيد سغ Sugg بأنه قبل سنتين كان السيد إيمرسن موضع تهديد بالموت من قبل جماعة إرهابية أجنبية[12].

 

لاحظ قوله: (كان قبل سنتين موضع تهديد)، معناه ليس الآن موضع تهديد، يعني كلام روسل صحيح.

 

نقد:

قال تعالى: ﴿ ...كُلّمآ أوْقدُواْ نارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا واللّهُ لا يُحِبّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [المائدة: 64].

 

اتهم إيمرسن بأنه يبالغ في التهديدات من قبل الإسلاميين، رغبة للدفع بقصص مثيرة جدًّا، وبالنتائج المتفجرة فعلاً، وفي ما يكتبه أخطاء وتشويهات، والأمثلة على ذلك لا تحصى، فمن هذه القصص والأخطاء مؤامرة مزعومة من قبل باكستان لشن ضربة أولى نووية ضد الهند، وادعاؤه أن اليوغسلافيين كانوا وراء القصف الأول لمركز التجارة العالمي في نيويورك[13].

 

وفي تغطيته لطائرة لوكيربي بان أم 103، أكدت مجموعة لجنة الرقابة التحررية في تقرير المراجعة Fairness and Accuracy in Reporting الذي تستشهد به صحافة كولومبيا Columbia Journalism Review أن تلك الأساليب والأدلة التي استخدمها إيمرسن في كتاب: سقوط بان أم 103، فيها تشابه في كل من المادة والأسلوب بتقرير Syracuse Post-Standard، وطالب مراسلو الصحيفة FAIR الذين حضروا مؤتمر المراسلين والمحررين الاستقصائيين من إيمرسن أن يعتذر من سرقة عملهم[14]، ويا لها من فضيحة كبرى هزت مكانته، وزلزلت موضوعيته المزيفة التي يتشدق بها، وقالوا ذلك في Fairness and Accuracy in Reporting.

 

Steven Emerson's Crusade حملة ستيفن إيمرسن الصليبية:

ذكر الـ FAIR أن نقاد النيويورك تايمز (5/19/91) لكتابه الإرهابي 1991، وَبَّخوه لوضوح الأخطاء وخلل الوقائع التي زعمها، واتهموه بالتحيز المعادي للعرب، ومعاداة الفلسطينيين وذلك واسع الانتشار فيما كتبه. وأما فيلمه "الجهاد في أمريكا" الذي تم عرضه في الإذاعة العامة 1994، فقد انتقد لما فيه من تعصب وسوء تمثيل misrepresentations، وفي المقالة نفسها اتهمه المراسل المخضرم روبرت فريدمان Robert Friedman بخلق هستيريا جماعية ضد العرب الأمريكيين.

 

أكدت مجموعة لجنة الرقابة التحريرية أن تعليق إيمرسن في الـ CBS News بشأن قصف بناية مدينة أوكلاهوما في 1995، الذي ذكر إيمرسن فيه، أن القصف تظهر عليه علامة الشرط الأوسط؛ لأن غرضه إيقاع أكبر قدر من الإصابات المحتملة في نفس المصدر.

 

قالت مجموعة لجنة المراقبة إن تعليقات إيمرسن هذه تؤدي ولا شك إلى رد فعل ضد الجالية الإسلامية الأمريكية AMC American Muslim community، لا سيما في أثناء الأيام القليلة الأولى بعد الانفجار طبقًا لرؤية الـ American Journalism Review - [15].

 

في نقد النيويورك تايمز NewYork Times لكتاب إيمرسن: سقوط بان أم 103، يلاحظ النقاد أنه قد اتهم التواطؤ الإيراني بشكل صريح، وهذا لم يثبت[16].

 

مقالاته:

يركز إيمرسن في كل مقالاته على الإرهاب، ويحاول النيل من العرب والمسلمين وتوريطهم، ولسنا الآن بصدد استقصاء الحديث مع ستيفن إيمرسن[17] Emerson, Steven الذي يؤكد اعترافاته: "هكذا جعلت الجهاد في أمريكا" و"عشت للتحدث عنه" How I made 'Jihad in America' and lived to tell about it، وفي حوار مع جايك نيقولاس الذي عمل معه حوار، جاء عنوان الحوار فجًّا ومستفزًّا: على جثثنا[18] On our soil: Interview with Steven Emerson. يحاول أن يجعل التشاؤم يستمر، يكتب تحت عنوان أكثر شؤمًا ومرارة: "كونوا جاهزين لتفجير عشرين مركز تجارة عالمي[19] Get Ready for Twenty World Trade Center Bombings" وفي الميدل إيست فورم يكتب: تفجير الجهاد حول حدودنا[20] Exposing jihad within our borders.

 

كتبه:

1- البيت الأمريكي لسعود 1985 The American House of Saud

2- المحاربون السريون: داخل العمليات العسكرية السرية من عصر ريغان 1988Secret Warriors: Inside the Covert Military Operations of the Reagan Era

3- مع دوفي بي 1990، سقوط بان أم 103: داخل تحقيق لوكيربي The Fall of Pan Am 103

4- الإرهابي: القصة الخفية للإرهاب العراقي 1991 Terrorist: The Inside Story of the Highest-Ranking Iraqi Terrorist Ever to Defect to the West

5- حركة الجهاد العالمية: الإسلام الفدائي يستهدف الغرب 1995. The worldwide Jihad movement: Militant Islam targets the West طبع منتدى السياسة، معهد الكونجرس اليهودي العالمي.

6- المجاهدون الأمريكان: الإرهابيون يعيشون بيننا 2003 American Jihad: The Terrorists Living Among Us، وأعيد طبعه في 2003.

7- الجهاد المتحد: دليل إلى الإسلام الفدائي في الولايات المتحدة 2006 Jihad Incorporated: A Guide to Militant Islam in the US.

 

وثائقياته:

1- الجهاد في أمريكا Jihad in America

2- الإرهابيون بيننا Terrorists among us

3- الهوس: حرب الإسلام الأصولي ضد الغرب Obsession: Radical Islam's War Against the West

4- الإسلام الأصولي: الإرهاب في كلماته الخاصة. Radical Islam: Terror in Its Own Words



[1] www.Steveemerson.com/biography.html.

Emerson, Steven. Secret Warriors: Inside the Covert Military Operations of the Reagan Era, G.P. Putnam's Sons, 1988 see bio on back flap).

[2] Bloc of Lockerbie Families Urges End to Libya Penalties, The New York Times, June 16 ,2004

[3] www.brooklyn.liu.edu/polk/prev/prev90.htlm.

[4] www.harrywalker.com Steven Emerson's biography at speakers' bureau Web site

[5] Jihad Incorporated, interview with Steve Emerson, FrontPageMagazine, October 16 ,2006

[6] Steven Emerson, Counterterrorism Blog.org

[7] Brown Alumni Magazine, November-December 2002.

[8] slate.msn.com/id/2080099. The Slate field guide to Iraq Pundits

[9] www.Steveemerson.com/biography.html.

[10] "Terror" Slut Steve Emerson Eats Crow (Just for Starters) ، CounterPunch Wire , May 19,   2003

[11] www.FrontPageMagazine.com The Muslim Public Affairs Council's War on Steve Emerson

[12] www.fair.org/index Fairness and Accuracy in Reporting Steven Emerson's Crusade

[13] Fairness and Accuracy in Reporting Steven Emerson's Crusade

[14] www.ajr.org/article. Penny Bender Fuchs, American Journalism Review Jumping to Conclusions in Oklahoma City? June 1995

[15] http://query.nytimes/gst/fullpage.html Michael Wines, NY Times Books ، On the Trail of the Terrorists April 29, 1990

[16] http://iona.ghandchi.com/emerson.htm

[17] www.planetjh.com/Nicholas_2006_07_19war.html

[18] Httm://www.meforum.org/353/steven-emerson-get-ready-for-twenty-world-trade

[19] http://www.worldnetdaily.com/news/article.

[20] http://www.fair.org/extra/9901/emerson.html





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • في الاحتفال بأعياد ...
  • ملف الحج
  • العيد سنن وآداب
  • محمد صلى الله عليه ...
  • العطلة وأيام ...
  • المرأة في الإسلام
  • الإنترنت (سلبيات ...
  • الرقية الشرعية
  • في الاحتفال بالمولد ...
  • قضايا التنصير في ...
  • رمضان
  • الكوارث والزلازل ...
  • رأس السنة الهجرية
  • كورونا وفقه الأوبئة
  • شهر شعبان بين ...
  • في يوم عاشوراء
  • زواج المسيار ...
  • التلفاز وخطره
  • مأساة المسلمين في ...
  • مكافحة التدخين ...
  • الإسراء والمعراج
  • العولمة
  • قضية حرق المصحف
  • ملف الصومال
  • نصرة أم المؤمنين ...
  • رأس السنة الميلادية
  • العصبية القبلية
  • كرة القدم في
  • مسلمو بورما ...
  • ملف الاستشراق
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة