• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ملفات خاصة / محمد صلى الله عليه وسلم / ردود وتعقيبات


علامة باركود

من آراء الغرب في محمد النبي الحاكم وفي القرآن

من آراء الغرب في محمد النبي الحاكم وفي القرآن
اللواء المهندس أحمد عبدالوهاب علي


تاريخ الإضافة: 20/12/2014 ميلادي - 28/2/1436 هجري

الزيارات: 9526

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من آراء الغرب في محمد النبي الحاكم

وفي القرآن


نريد الآن أن نورد خلاصةً لأقوال تلك النخبة من رجالات الغرب بتصنيفها موضوعيًّا، وهذا بدوره يبين أن هناك - بوجه عام - وحدةَ فِكر وعناصرَ اتفاق بينهم حول كثير من الموضوعات.

 

محمد النبي الحاكم:

يجب أن يسمَّى منقذَ الإنسانية، وإني أعتقد لو أن شخصًا مثله تولى الحُكم المطلق للعالم المعاصر، لنجَح في حل مشاكله بطريقة تجلب له ما هو في أشدِّ الحاجة إليه من سلامٍ وسعادة.

جورج برنارد شو


لكن محمدًا كان هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي بلغ أعلى درجات النجاح على المستويين الدِّيني الدنيوي.

 

وبسبب هذا الجمع الذي لا نظير له بين الدِّين والدنيا، أرى أن محمدًا من حقِّه أن يعتبر أعظم الشخصيات البارزة أثرًا في تاريخ الإنسانية.

مايكل هارت

 

القرآن:

باعتراف الجميع، يحتل القرآنُ مكانةً هامة بين الكتب الدِّينية العظيمة في العالم، لقد خلَق طورًا جديدًا في الفِكر الإنساني، ونوعًا حديثًا من الشخصية الإنسانية، ففي بداية الأمر حوَّل القرآنُ عددًا من القبائل الصحراوية غير المتجانسة في شبه الجزيرة العربية إلى أمةٍ من الأبطال.

مرجليوث

 

إني أعتقد أن القرآنَ وغيرَه من تعبيرات المنظور الإسلامي، ينطوي على ذخيرةٍ هائلة من الحق الإلهي، الذي ما زال يجب عليَّ أنا وغيري من الغربيين أن نتعلَّمَ منه الكثير.

مونتجومري وات

 

ما أن انقضت مائةُ عام حتى استطاع هؤلاء المتوحشون المغمورون أن يصبحوا قوةً عالَمية عظمى.

هربرت فيشر

 

لا يزال القرآنُ - في واقع الأمر - يشتهر إلى اليوم بأنه الكتاب الأكثر تميزًا وسموًّا، الذي كتب بهذه اللغة (العربية).

فولتير


احتفَظ القرآنُ بمنزلته الثابتة كنقطة البداية الرئيسية لفهم الدِّين، وصار يعلن دائمًا عن عقيدةِ توحيد الله في سموٍّ وجلال وصفاء دائم، مع اقتناع يقيني متميز، من الصعب أن يوجَدَ ما يفُوقه خارج نطاق الإسلام.

إدوارد مونتيه





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • في الاحتفال بأعياد ...
  • ملف الحج
  • العيد سنن وآداب
  • محمد صلى الله عليه ...
  • العطلة وأيام ...
  • المرأة في الإسلام
  • الإنترنت (سلبيات ...
  • الرقية الشرعية
  • في الاحتفال بالمولد ...
  • قضايا التنصير في ...
  • رمضان
  • الكوارث والزلازل ...
  • رأس السنة الهجرية
  • كورونا وفقه الأوبئة
  • شهر شعبان بين ...
  • في يوم عاشوراء
  • زواج المسيار ...
  • التلفاز وخطره
  • مأساة المسلمين في ...
  • مكافحة التدخين ...
  • الإسراء والمعراج
  • العولمة
  • قضية حرق المصحف
  • ملف الصومال
  • نصرة أم المؤمنين ...
  • رأس السنة الميلادية
  • العصبية القبلية
  • كرة القدم في
  • مسلمو بورما ...
  • ملف الاستشراق
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة