• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ملفات خاصة / العيد سنن وآداب / خطب


علامة باركود

خطبة عيد الفطر المبارك لعام 1446هـ

خطبة عيد الفطر المبارك لعام 1446هـ
سامي بن عيضه المالكي


تاريخ الإضافة: 1/4/2025 ميلادي - 2/10/1446 هجري

الزيارات: 1136

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عيد الفطر المبارك لعام 1446هـ


 

الخطبة الأولى

الحمد لله تم نوره فهدى، وعظم حلمه فستر، وبسط الرزق وأعطى، له الأسماء الحسنى والصفات العلا.

 

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.

 

الله أكبر الله أكبر ما صام الصائمون، الله أكبر ما قام القائمون، الله أكبر ما صلى المصلون، الله أكبر ما رفعت دعوات، وكفرت سيئات، وكتبت حسنات، ورفعت درجات.

 

أيها المباركون، أيها الوجوه المنيرة بنور الإيمان، بعد رحلة استثنائية من التقرب إلى لله صياماً وقياماً ودعاءً وتذللاً، بحثت في قاموس المفردات لاختيار أفضل العبارات لأقدم لكم التهاني والتبريكات، ولم أنجح، فعدلت إلى أعظم التهنئة الدعاء.

 

بارك الله لكم في أيامكم، وأدام أعيادكم، وأسعد حياتكم، وتقبل صيامكم وقيامكم.

 

أيها المباركون، لماذا هذا الشعور بكمية السعادة والفرح في هذا اليوم؟

سؤال عابر نقلنا الى أعماق التأمل!!

 

هل السعادة بلبس الجديد؟ بلقاء العيد؟ أو بعادات أسرية تمثل مصدر سعادة وفرح؟ أو هي القاعدة العظيمة أنها فرحة الطائع، ومكافأة المحسن؟ باعتبار أنها جاءت بعد الصيام

 

بقي السؤال حائراً، وازددت حيرة وأنا أتساءل؟

كم ستبقى مدة فرحة العيد؟ ثلاثة أيام، أربعة، أسبوع، ثم نعود للحياة الطبيعية؟

السؤال الأكثر إلحاحاً هل يمكن أن تتحول الفرحة العابرة في أيام إلى فرحة دائمة؟

 

قادني السؤال للبحث عن الإجابة في الكتاب العزيز الذي (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد).


وازداد السؤال تعقيداً كيف أبحث عن الفرح في القرآن؟

التأمل في القرآن أن تعرف (الرب المدعو إليه، وطريق الوصول إليه، وماله من الكرامة إذا قدم عليه) (ابن القيم)، وبدأت الرحلة بحثاً عن الفرح المستدام، فبحثت عن كل المفردات التي جاء فيها لفظ الفرح، وبحثت عن الآيات التي تحدثت عن آثار الفرح كالسعادة والطمأنينة والحياة الطيبة، وبحثت في قصص من عاش الفرح الممتد، ومن عاش الفرح الجزئي ثم نفذ.

 

وكانت نتيجة البحث أن القرآن يوجهنا بوضوح إلى مصادر الفرح الممتد.

 

فالقرآن تحدث عن الفرح بوضوح:

﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس: 58] وهنا الحديث عن القرآن.

 

﴿ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ﴾ [آل عمران: 170] حديث عن الذين يذلوا أنفسهم في سبيل الله تعالى.

 

وبالمقابل يقدم القرآن نماذج للفرح المؤقت الدين نهايته الحزن، ﴿ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ ﴾ [الرعد: 26] فرح المتعلقين بالدنيا على حساب الآخرة فرح مؤقت.

 

وتستمر الرحلة، فذهبت إلى المفردات التي تدل على آثار الفرح في حياة الإنسان، الضحك، الابتهاج، السرور، الطمأنينة، العزة، الحياة الطيبة، عدم الشقاء، الفرج والمخرج من الأزمات، ود وحب الناس.

 

وظهرت لي الدلائل القرآنية:

• ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴾ [الطلاق: 2] كان الفرج نتيجة للتقوى، والفرج فرح.

 

• ﴿ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ * عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ ﴾ [المطففين: 34، 35] ضحك المؤمنون يوم القيامة كأثر من آثار الفرح بالنجاة بسبب إيمانهم.

 

• ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ﴾ [النحل: 97] الحياة الطيبة مصدر فرح مستدام وسببه العمل الصالح.

 

• ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ﴾ [فاطر: 10] العزة مصدر للفرح المستدام وارتبطت بالارتباط بالله.

 

• ﴿ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى ﴾ [طه: 123] وعدم الشقاء يعني حالة من الفرح المستمر.

 

• ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا ﴾ [مريم: 96] حب الناس مصدر فرح وسببه الإيمان والعمل الصالح.

 

• ﴿ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ ﴾ [الكهف: 82] حفظ الذرية مصدر فرح وسببه الصلاح.

 

ولم يتوقف الفرح في الدلالة القرآنية على الدنيا بل امتد إلى الآخرة بدءاً بمرحلة الاحتضار ومروراً بالبرزخ وانتهاء بالجنة.

 

ففي الاحتضار ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [فصلت: 30] عدم الحزن يعني الفرح المستدام، والسبب ﴿ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا ﴾ [فصلت: 30].

 

وفي الجنة ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ ﴾ [يونس: 26] الوجه النظر والفرح دلالة على الفرح المستمر.

 

وبالمقابل أي أمر يبعد عن الله يظهر من الحزن والفرح المؤقت.

 

﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ﴾ [طه: 124] عندما أعرض كانت النتيجة!!

 

﴿ فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾[التوبة: 82] المنافقون والضحك القليل!!

 

ولم تتوقف رحلة البحث، فمضيت إلى المقارنة القصصية بين من عاش حالة الفرح المؤقت ومن عاش حالة الفرح الدائم برغم الظروف الصعبة الظاهرة.

 

عاش الأنبياء عليهم الصلاة والسلام منغصات الفرح مؤقتاً لكن كانت النتيجة الفرح الدائم (النار – بطن الحوت – السجن – الغار – حرمان الذرية – حرمان صلاح الذرية – المرض العضال) آفات نزلت على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام فصبروا وكان الفرح الدائم.

 

وبالمقابل لم يقدم ملك فرعون الفرح الدائم، ولم يمنح مال قارون السعادة المستمرة.

 

فكانت النتيجة: كل فرح ارتبط بالله، وبشرع الله، ضمنت أن يتحول إلى فرح دائم.

 

وكل حزن يمر عليك وأنت مرتبط بالله سيتحول إلى فرح، (وعجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له وليس ذلك إلا للمؤمن).

 

الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد

 

(الخطبة الثانية)

الحمدلله خلق فسوى، وقدر فهدى، له الأسماء الحسنى والصفات العلا، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.

 

الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد

 

معاشر المؤمنين من مصادر الفرح للإنسان تحقيق ركيزتين في حياته، الأولى تحقيق الأماني، والثانية الفوز بالأمان، آمال تحقق، وتخوفات تزول، ركيزتان تتحققان ونحن نعيش مع القرآن.

 

امتلأ الحديث اليوم في العلوم الدنيوية عن مصطلح الاستدامة، الاستدامة المالية، والبيئة والاقتصادية ونحوها.

 

لكن مصطلحنا اليوم هو البحث عن الفرح المستدام، ومع إدراكنا لطبيعة الدنيا وأن الإنسان يعيش فيها حالة من الكبد إلا أن الفرح المستدام المعتدل يصل إليه من وفقه الله تعالى.

 

ودونكم خارطة الطريق لفرح مستدام مرتبط بالله:

• اليقين بملك الله مصدر للفرح المستدام ﴿ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾ [الشعراء: 62].

 

• حسن الظن بالله فرح مستدام (ما ظنك باثنين الله ثالثهما).

 

• الاستجابة المطلقة لدين الله فرح مستدام ﴿ اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ﴾ [الأنفال: 24].

 

• الرضا بالقدر فرح مستدام ﴿ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 19].

 

• الصلاة نور.

 

• الصيام هبة (صيام الست).

 

• شرف المؤمن قيام الليل.

 

• النور المبين القرآن الكريم ﴿ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 174].

 

• الوقوف عن المحرمات فرح مستدام.

 

• حب الخير للغير فرح مستدام.

 

• صلة الرحم ولو مع من قطع فرح مستدام.

 

• بر الوالدين ولو قسوا وظلموا فرح مستدام.

 

• الإحسان إلى الأجير والمكفول فرح مستدام.

 

• التغافل وعدم التركيز على أخطاء الآخرين فرح مستدام.

 

• الاعتذار عن الخطأ وقبول الاعتذار فرح مستدام.

 

• الهين اللين السهل القريب من الناس يعيش الفرح المستدام.

 

• الإحسان للزوجة والقيام عليها وإكرامها فرح مستدام.

 

• الإحسان للزوج وحفظ حقه وواجبه فرح مستدام.

 

• جبر الخواطر فرح مستدام.

 

• وقبل هذا وذاك انطراح وانكسار وتذلل بين يدي ربك أن يثبتك على الدين ﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا ﴾ [آل عمران: 8].

 

وهنا ستتحول فرحة العيد من أيام معدودات إلى رحلة فرح ممتد.

 

إلى أن نصل إلى الفرح الأكبر المستدام حقيقة بلا منغصات بلا هموم بلا آلام،

 

أين؟ هناك حيث يُسمع أجمل نداء، وأجمل العبارات، وأجمل وسام.

 

(ينادي منادٍ إن لكم أن تَصِحُّوا فلا تسقموا أبدا، وإن لكم أن تحيوا فلا تموتوا أبدا، وإن لكم أن تَشِبُّوا فلا تهرموا أبدا، وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبداً) صحيح الجامع.

 

عاشر بمعروف فإنك راحل
واترك قلوب الناس نحوك صافيه
‏واذكر من الإحسان كل صغيرة
فالله لا تخفى عليه الخافية
‏‏لا منصب يبقى ولا رتب هنا
أحسن فذكرك بالمحاسن كافيه

‏

نسأل المولى عز وجل أن يعيد العيد عَلَيْنَا وَعَلَيْكُمْ وَعَلَى الْمُسْلِمِينَ بِالْيُمْنِ وَالْإِيمَانِ، وَالسَّلَامَةِ وَالْإِسْلَامِ، وَتَقَبَّلَ مِنَّا وَمِنْكُمْ صَالِحَ الْأَعْمَالِ.

 

هَذَا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى مَنْ أَمَرَكُمُ اللَّهُ بِالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَيْهِ فَقَالَ سبحانه: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ﴾ [الأحزاب: 56].. اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..

 

اللهمَّ أعِزَّ الإسلامَ والمُسلمينَ، وأَذِلَّ الشِّركَ والمُشركينَ، واحمِ حَوزةَ الدينِ، اللهمَّ انصرْ المسلمين في كلِّ مكانٍ، اللهمَّ سدِّدْ سِهامَهم وقوِّ عزائمَهم وثبِّتْ أقدامَهم، ومكِّنْ لهم في الأرضِ، واجعلْ أعداءَهم غنيمةً لهم، يا ربَّ العالمينَ. اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان..

 

اللَّهُمَّ احفظْ وليَّ أمرِنا خادمَ الحرمينِ الشريفينِ، وسدِّدْهُ ووليَّ عهدِهِ، ووفِّقْهُما لِما تُحبُّ وترضى. اللهم احفظْ جنودَنا وحدودَنا، ومحارمَنا وحُرُماتِنا.

 

اللهم احفظْ أعراضَنا، وارزقْ نساءَنا مزيدَ الحشمةِ، ومزيدَ التبصرِ بكيدِ مُتبعي الشهواتِ، الذين يريدونَ أن نميلَ ميلاً عظيمًا.

 

اللهُمَّ يا سامعَ كلِّ نجوَى، ويا مُنتهى كلِّ شكوَى، يا عظيمَ المنِّ، يا واسعَ المغفرةِ: تفضلتَ علينا بشهرٍ ضاعَفتَ حسناتِهِ، اللهُمَّ فتسلمْهُ بجودِك مضاعَفًا، اللهم تقبلْ صيامَنا وقيامَنا، وزكواتِنا.

 

اللهم اغفر وارحم لمن بنى هذا الجامع،،

 

رَبَّنا اغفرْ لنا ولآبائِنا وأمهاتِنا، وأَعِنَّا على بِرِّهم أحياءً وأمواتًا.

 

اللَّهُمَّ امْدُدْ عَلَيْنَا سِتْرَكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا النِّيَّةَ وَالذُرِّيَّةَ وَالْأَزْوَاجَ وَالْأَوْلَادَ.

 

اللَّهُمَّ إِنَّا خَرَجْنَا فِي يَوْمِ عِيدِنَا نَرْجُو ثَوَابَكَ وَفَضْلَكَ، فَنَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لَا يَمْلِكُهَا إِلَّا أَنْتَ. اللَّهُمَّ حَقِّقْ لَنَا مَا نَرْجُو مِنَ الثَّوَابِ لِصِيَامِنَا وَقِيَامِنَا، وَارْزُقْنَا الْقَبُولَ لِصَالِحِ أَعْمَالِنَا.

 

ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.. سبحان ربك رب العزة....





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • في الاحتفال بأعياد ...
  • ملف الحج
  • العيد سنن وآداب
  • محمد صلى الله عليه ...
  • العطلة وأيام ...
  • المرأة في الإسلام
  • الإنترنت (سلبيات ...
  • الرقية الشرعية
  • في الاحتفال بالمولد ...
  • قضايا التنصير في ...
  • رمضان
  • الكوارث والزلازل ...
  • رأس السنة الهجرية
  • كورونا وفقه الأوبئة
  • شهر شعبان بين ...
  • في يوم عاشوراء
  • زواج المسيار ...
  • التلفاز وخطره
  • مأساة المسلمين في ...
  • مكافحة التدخين ...
  • الإسراء والمعراج
  • العولمة
  • قضية حرق المصحف
  • ملف الصومال
  • نصرة أم المؤمنين ...
  • رأس السنة الميلادية
  • العصبية القبلية
  • كرة القدم في
  • مسلمو بورما ...
  • ملف الاستشراق
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة