• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ملفات خاصة / محمد صلى الله عليه وسلم / مقالات


علامة باركود

السنة السابعة من الهجرة

السنة السابعة من الهجرة
الشيخ وحيد عبدالسلام بالي


تاريخ الإضافة: 26/3/2013 ميلادي - 14/5/1434 هجري

الزيارات: 44056

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

السنة السابعة للهجرة


وفيها تسعة وعشرون حدثًا:

1- في المحرَّم من هذه السنة: ردَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - ابنتَه زينب على أبي العاص بن الربيع بالنكاح الأول[1].

 

2 - وفي المحرَّم من هذه السنة: كانت غزوة ذي قَرَد على الراجح[2].

 

3 - وفي المحرَّم من هذه السنة: كانت غزوة خَيبر[3].

 

4 - وفي غزوة خيبر: حرِّمت لحوم الحُمُر الأهلية[4].

 

5 - وفي غزوة خَيبر: قَدِم على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جعفر بن أبي طالب، ومَن معه من مهاجري الحبشة، ومعهم أبو موسى ومَن معه من الأشعريين[5].

 

6 - وفي غزوة خيبر: قَدِم أبو هريرة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مسلمًا[6].

 

7 - وفي هذه السنة: تزوَّج النبي - صلى الله عليه وسلم - أمَّ حبيبة - رضي الله عنها[7].

 

8 - وفي غزوة خيبر: اصطفى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صفية بنت حُيَي من السَّبْي، فأعتقها وتزوَّجها[8].

 

9 - وفي هذه السنة: كانت سرية أَبَان بن سعيد بن العاص قِبَل نَجْد[9].

 

10 - وفي هذه السنة: أهدتْ يهوديةٌ شاةً مَصْلية مسمومة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخذ لقمةً، فأخبرته الشاة بأنها مسمومة[10].

 

11 - وفي هذه السنة: قدم حاطب بن أبي بَلْتَعة من عند المُقَوقِس، وقد أرسل معه للنبي - صلى الله عليه وسلم - ماريةَ وأختَها سيرين، وبغلة وحمارًا وكسوة، فأسلمتْ ماريةُ وأختُها قبل قدومِهما على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخذ ماريةَ لنفسه؛ فولدتْ له إبراهيم، ووهب سيرين لحسَّان بن ثابت؛ فهي أم ابنِه عبدالرحمن؛ فهو وإبراهيم ابنا خالة[11].

 

12 - ولما انصرف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من خيبر بعث مُحَيِّصة بن مسعود إلى فَدَك يدعوهم إلى الإسلام، فصالحوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على نصف الأرض، فقَبِل ذلك منهم، وكان نصف فَدَك خالصًا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأنه لم يوجفِ المسلمون عليه بخيلٍ ولا رِكَاب، فكان يصرف ما يأتيه منه على أبناء السبيل[12].

 

13 - وفي منصرفِه من خيبر أيضًا فتح وادي القُرَى، وغنم أموالها، وترك أرضها مع اليهود على شطر ما يخرج منها كأهل خَيبر[13].

 

14 - ولما علم يهود تَيْمَاء ما جرى لإخوانهم في خَيبر وفَدَك ووادي القُرَى، صالحوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأقاموا بأموالهم[14].

 

15 - وفي مرجعهم إلى المدينة نام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه عن صلاة الفجر حتى طلعت الشمس[15].

 

16 - وبعد فتح خَيبر احتال الحجاج بن عِلاَط السُّلَمي على مشركي مكة حتى استنقذ ماله منهم[16].


17- وفي هذه السنة: كانت غزوة ذات الرِّقاع على الراجح[17].

 

18 - وفي هذه الغزوة نزلت آية التيمُّم[18].

 

19 - وفي مرجعهم من ذات الرِّقاع اشترى النبي - صلى الله عليه وسلم - جملَ جابر بن عبدالله، ثم أعطاه ثمنه وردَّه عليه[19].

 

20 - وفي صفر من هذه السنة: كانت سرية غالب بن عبدالله الليثي إلى بني عبد بن ثعلبة[20].

 

21 - وفي شعبان من هذه السنة: كانت سرية أبي بكر الصديق - رضي الله عنه - إلى نجد[21].

 

22 - وفي شعبان من هذه السنة: كانت سرية عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - إلى تُربة[22].

 

23 - وفي شعبان أيضًا من هذه السنة: كانت سرية بَشِير بن سعد - والد النعمان بن بشير - الأنصاري إلى بني مرَّة بناحية فَدَك[23].

 

24 - وفي رمضان من هذه السنة: كانت سرية غالب بن عبدالله الليثي إلى المَيْفَعة، وفيها قَتَل أسامةُ بن زيد رجلاً بعد أن نطق بالشهادة؛ فأنكر عليه النبي - صلى الله عليه وسلم[24].

 

25 - في شوال من هذه السنة: كانت سرية بَشِير بن سعد أيضًا إلى يَمْن وجَبَار[25].

 

26 - في ذي القعدة من هذه السنة: كانت عمرة القضاء[26].

 

27 - في ذي القعدة من هذه السنة: تزوج - صلى الله عليه وسلم - بمَيْمُونة بنت الحارث - رضي الله عنها[27].

 

28 - في ذي الحجة من هذه السنة: كانت سَرِية ابن أبي العَوجاء السُّلَمي إلى بني سليم[28].

 

29 - وفي هذه السنة: أسلم عِمْرَان بن حُصَين وأبوه - رضي الله عنهما[29].



[1] تاريخ الطبري (2/ 141)، الكامل (2/ 105).

[2] هذا ما جزم به البخاري في المغازي (4194)، ورجحه ابن كثير في البداية (4/ 174)، والحافظ في الفتح (7/ 526)؛ خلافًا لابن إسحاق وابن سعد في الطبقات (2/ 76).

[3] تاريخ الطبري (2/ 139)، الكامل (2/ 99)، البداية (4/ 181)، شذرات (1/ 21).

[4] الكامل (2/ 99)، البداية (4/ 182، 192).

[5] البداية (4/ 231)، شذرات الذهب (1/ 21).

[6] البداية (4/ 207)، شذرات الذهب (1/ 21).

[7] الطبقات (10/ 94) خلاصة سيرة سيد البشر (1/ 595)، البداية (4/ 161)، الإصابة (432)، شذرات (1/ 21).

[8] صحيح البخاري (4200)، صحيح مسلم (84، 85، 1365)، البداية (4/ 220)، الكامل (2/ 102)، شذرات الذهب (1/ 21)، الطبقات (8/ 120)، الاستيعاب (4/ 1871).

[9] البخاري في المغازي، باب غزوة خيبر، سبل الهدى والرشاد، في السرايا، سرية أبان بن سعيد (6/ 202).

[10] صحيح البخاري (2617، 3169، 4249، 5777)، مسلم (2190)، والقصة في البداية (4/ 234 - 238)، الكامل (2/ 103).

[11] الكامل (2/ 105)، البداية (4/ 233)، شذرات الذهب (1/ 21).

[12] تاريخ الطبري (2/ 140)، الكامل (2/ 104).

[13] تاريخ الطبري (2/ 138)، سبل الهدى والرشاد (5/ 148).

[14] زاد المعاد (3/ 314).

[15] الموطأ (1/ 13)، صحيح مسلم (680)، أبو داود (435)، الترمذي (3162)، تاريخ الطبري (2/ 139)، الكامل (2/ 103)، زاد المعاد (3/ 315)، سبل الهدى والرشاد (5/ 149).

[16] القصة رواها الإمام أحمد قال: حدثنا عبدالرزاق، ثنا معمر، سمعت ثابتًا يحدث عن أنس به، وهذا سند صحيح على شرط الشيخين؛ كما قال الحافظ ابن كثير في البداية (4/ 215)، وانظر سبل الهدى (5/ 139).

[17] وممن رجح ذلك البخاري في صحيحه (7/ 322)، باب غزوة ذات الرقاع، وابن حجر في الفتح، وابن كثير في البداية (4/ 85)، وابن القيم في زاد المعاد (3/ 225).

[18] مرويات غزوة بني المصطلق (335: 346).

[19] الحديث في الصحيحين دون تعيين الغزوة، ولكن أخرجه ابن هشام في السيرة (2/ 206) عن ابن إسحاق، حدثني وهب بن كيسان عن جابر به، وفيه تعيين الغزوة، وهذا سند صحيح، وراجع زاد المعاد (3/ 227).

[20] تاريخ الطبري (2/ 142)، الكامل (2/ 106).

[21] تاريخ الطبري (2/ 141).

[22] تاريخ الطبري (2/ 141)، الكامل (2/ 106)، البداية (4/ 219)، سبل الهدى (6/ 130).

[23] تاريخ الطبري (2/ 141)، الكامل (2/ 106)، البداية (4/ 220)، سبل الهدى (6/ 132).

[24] تاريخ الطبري (2/ 141، 142)، الكامل (2/ 106)، زاد المعاد (3/ 319)، وراجع صحيح البخاري في المغازي، باب بعثة النبي - صلى الله عليه وسلم - أسامة إلى الحرقات، وفي الديات (6872)، ومسلم في الإيمان (96).

[25] تاريخ الطبري (2/ 142)، الكامل (2/ 106)، زاد المعاد (3/ 321)، سبل الهدى (6/ 134).

[26] تاريخ الطبري (2/ 142)، الكامل (2/ 106).

[27] تاريخ الطبري (2/ 143)، الكامل (2/ 107)، شذرات الذهب (1/ 21)، وراجع صحيح البخاري في المغازي: باب عمرة القضاء، وفي الحج: باب تزويج المحرم، وفي النكاح: باب نكاح المحرم، وصحيح مسلم في النكاح: باب تحريم نكاح المحرم (1410) زاد المعاد (3/ 327 - 331).

[28] البداية (4/ 233).

[29] سير أعلام النبلاء (2/ 508).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • في الاحتفال بأعياد ...
  • ملف الحج
  • العيد سنن وآداب
  • محمد صلى الله عليه ...
  • العطلة وأيام ...
  • المرأة في الإسلام
  • الإنترنت (سلبيات ...
  • الرقية الشرعية
  • في الاحتفال بالمولد ...
  • قضايا التنصير في ...
  • رمضان
  • الكوارث والزلازل ...
  • رأس السنة الهجرية
  • كورونا وفقه الأوبئة
  • شهر شعبان بين ...
  • في يوم عاشوراء
  • زواج المسيار ...
  • التلفاز وخطره
  • مأساة المسلمين في ...
  • مكافحة التدخين ...
  • الإسراء والمعراج
  • العولمة
  • قضية حرق المصحف
  • ملف الصومال
  • نصرة أم المؤمنين ...
  • رأس السنة الميلادية
  • العصبية القبلية
  • كرة القدم في
  • مسلمو بورما ...
  • ملف الاستشراق
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة