• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة فضيلة الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد  فضيلة الشيخ عبدالقادر شيبة الحمدالشيخ عبدالقادر شيبة الحمد شعار موقع فضيلة الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
شبكة الألوكة / موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد / مقالات


علامة باركود

إذا كانت بالرجل الجراحة في سبيل الله والقروح

الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد


تاريخ الإضافة: 30/1/2018 ميلادي - 13/5/1439 هجري

الزيارات: 12585

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إذا كانت بالرجل الجراحة في سبيل الله والقروح


عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله عز وجل: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ ﴾ [النساء: 43]، قال: (إذا كانت بالرجلِ الجراحةُ في سبيل الله والقروحُ، فيُجنِب فيخاف أن يموتَ إن اغتسل، تيمَّم)؛ رواه الدارقطني موقوفًا، ورفعه البزار، وصحَّحه ابن خزيمة والحاكم.

 

المفردات:

(في سبيل الله)؛ أي: في الجهاد.

 

(والقروح): جمع قرح، وهي البثور التي تخرج في الأبدان؛ كالجدري ونحوه.

 

(فيُجنِب): فتصيبه الجنابة.

 

(فيخاف)؛ أي: فيظن ويخشى.

 

(موقوفًا)؛ أي: على ابن عباس.

 

البحث:

قال البزار: لا نعلم مَن رفعه عن عطاء من الثقات إلا جريرًا، وقد قال ابن معين: إنه - يعني جريرًا - سمِع مِن عطاء بعد الاختلاف، وحينئذٍ فلا يتم رفعه.

 

وضعَّف هذا الحديث أيضًا أبو زرعة وأبو حاتم.

ولا شك أن قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى ﴾، يُبيِح التيمُّم للمريض وإن لم يَخَفِ الموت.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ومؤلفات
  • صوتيات ومرئيات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة