• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ محمد بن صالح بن عبد الله بن محمد بن سليمان الشاويالشيخ محمد بن صالح الشاوي شعار موقع  الشيخ محمد بن صالح بن عبد الله بن محمد بن سليمان الشاوي
شبكة الألوكة / موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي / مختارات شعرية


علامة باركود

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (56)

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (57)
الشيخ محمد بن صالح الشاوي


تاريخ الإضافة: 19/8/2014 ميلادي - 22/10/1435 هجري

الزيارات: 49297

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (56)


قال الشاعر:

تصنَّعتُ التجلُّدَ غير أني
شَعرتُ برجفةٍ هزَّت كِيَاني

••••


وقال الشاعر:

إذا كان هذا فعلُه بمُحبِّه
فماذا تراه في أعاديه يَصْنَعُ؟!

••••


وقال الشريف الرضي:

نظروا بعين عداوةٍ لو أنها
عينُ الرِّضَى لاستَحسَنوا ما استَقبحُوا

••••


وقال الشاعر:

فالحبُّ ريحانُ الحياةِ وريحُها
وضياؤُها وأريجُها مُتضوِّعُ

••••


وقال الشاعر:

وإني ممَّن يَرقبُ الدهرَ راجيًا
ليومِ سرورٍ غير مُغْرر بما مَضَى

••••


وقال ابن عنين:

أتتْ وحياضُ الموتِ بيني وبينها
وجادتْ بوصلٍ حيث لا يَنفعُ الوصلُ

••••


وقال الشاعر:

لا تزهدنْ في اصطناعِ العرفِ مَعْ أحدٍ
إن الذي يُحرَمُ المعروفَ محرومُ

••••


وقال كَعْبُ بن سَعْد الغَنَويُّ:

ومنْ لا يُنِلْ[1] حتَّى يَسُدَّ خِلالَهُ
يَجِدْ شَهواتِ النفسِ غيرَ قليلِ

••••


وقال الشاعر:

لا عُضْوَ لي إلاَّ وفيه صَبَابةٌ
فكأنَّ أعضَائي خُلِقْنَ قُلوبا

••••

 

وقال الشاعر:

إذا ما التقى ذو شملةٍ عربيةٍ
بذي عجمةٍ فالكلُّ في النُّطقِ أعجَمُ

••••

وقال أبو تمَّام:

والحادثاتُ وإنْ أصابكَ بؤسُها
فهوَ الَّذي أنباكَ كيفَ نعيمُها

••••


وقال الشاعر:

وليس كلُّ خلافٍ جاء مُعتَبرًا
إلا خلافٌ له حظٌّ من النَّظَرِ

••••


وقال أبو ذُؤيب الهذلي:

وعيَّرها الواشونَ أَني أُحبُّها
وتلك شَكاةٌ ظاهرٌ عنكِ عارُها

••••


وقال أبو العلاء المعرِّي:

والخَيرُ والشرُّ مَمزُوجانِ ما افترَقا
فكلُّ شُهْدٍ عليه الصَّابُ مَذرورُ

••••


وقال حبيب بن أوس الطائي:

إن الأسُوْدَ أُسودَ الغابِ هِمَّتُها
يومَ الكريهةِ في المَسْلُوبِ لا السَلَبِ

••••


وقال الشاعر:

إن الطبيبَ إذا تعارَضَ عنده
مرَضانِ مُختلِفانِ داوى الأخطَرا

••••


وقال حارثة بن بدر الغُداني:

أبا المُغيرةِ والدنيا مفجَّعةٌ
وإنَّ مَنْ غَرَّت الدنيا لمَغْرُور

••••


وقال الشاعر:

لو يَشْرَبون دَمِي لم يروِ شاربَهم
وما دماؤُهم يومًا لترويني

••••


وقال الشاعر:

فشِرارُهم لا يَختفون بِشَرِّهم
وصلاحُ منتَحِلي الصلاحِ رياءُ!!

••••


وقال الشاعر:

إنَّ في نفسِك الضعيفةِ شُغْلا
فاعتَبِر وامضِ فالمَنُونُ وَراكا!

••••


وقال زُفر بن الحارث:

أَيَذْهَب يومٌ واحدٌ إن أَسَأْتُه
بصالحِ أَيامي وحُسْنِ بلائيا

••••


وقال الشاعر:

ولا تنتظِرْ بالسيرِ رفقةَ قاعدٍ
ودَعْه فإن الشوقَ يَكفيك حامِلا

••••


وقال الشاعر:

مَنْ يَسْكُنِ البَحْرَينِ يعظُمْ طحالُهُ
ويُغْبَطْ بما في بَطْنِهِ وَهو جَائِعُ

••••


وقال علي بن محمد التهامي:

أهتزُّ عند تَمَنِّي وْصلْها طربًا
ورُبَّ أمنيةٍ أحلى مِن الظَّفَرِ

••••


وقال الشاعر:

أهلاً بمن ساقَ لي طيفَ الأحبةِ بل
أهلاً وسهلاً وترحيبًا بما ساقا

••••


وقال الشاعر:

وإنْ رُدِدتَ فما في الرَّدِّ مَنقَصَةٌ
عليكَ؛ قد رُدَّ موسى قبلُ والخَضِرُ

••••


وقال الشاعر:

إن الهزيمةَ لا تكونُ هزيمةً
إلا إذا لم تُقتَلَعْ أسبابُها

••••


وقال الشاعر:

فإذا أَمِنْتَ من الرؤوسِ فلا تكن
منها ولا تَتَتَبَّع الأَذنابا

••••


وقال أسعد ذي كرب:

وقد كان أربابُ الفصاحةِ كلما
رأَوا حسنًا عَدَّوْه من صَنْعَةِ الجنِّ

••••


وقال ابن الرومي:

يظلُّ عن الحربِ العوانِ بمَعزلٍ
وآثارُه فيها وإن غابَ تشهَدُ

••••


وقال ابن الوكيل اليابري:

بلَغْنا بنُعماك الأمانيَّ كلَّها
فما بَقِيَتْ أمنيةٌ غير أن تَرْضى

••••


وقال أنس بن أبي إياس:

يقولون أقوالاً ولا يَعرِفُونها
وإِنْ قِيلَ هاتُوا حَقِّقُوا لم يُحَقِّقُوا

••••


وقال أبو محمَّد الحريريُّ:

ما كُلُّ داعٍ بأهلٍ أن يُصاخَ لهُ
كم قد أصَمَّ بنَعيٍ بعضُ مَن ناحَا[2]

••••


وقال الشاعر:

مِن كلِّ شيء إذا ضيَّعتهُ عِوَضٌ
وما مِن الله إن ضيَّعته عِوَضُ

••••


وقال حاتم بن عبدالله الطائي:

وإِنك مهما تُعْطِ بطنَكَ سؤلَهْ
وفرْجَكَ نالا مُنتهى الذَّمِّ أجمَعا

••••


وقال الشاعر يَصِفُ الدنيا:

أحلامُ نومٍ أو كظلٍّ زائلٍ
إنَّ اللَّبيبَ بِمِثْلِها لا يُخدَعُ

••••


وقال الشاعر:

أراك جميلاً في فِعَالِك كلها
أراك جميلاً حين تَرْضى وتَغْضَبُ

••••


وقال قتادة بن إدريس، الزيدي الحسَنيُّ العلوي:

أأجعلُها تحت الرَّحى[3] ثم أبتغي
خلاصًا لها؟ إني إذًا لوضيعُ

••••


وقال الشاعر:

أيا دُرَّةً بين المَزابِل أُلْقِيَتْ
وجَوْهرةً بِيعتْ بأرْخصِ قِيمةِ

••••


وقال ابن قتيبة:

بَصيرٌ بأعْقابِ الأمورِ كأنَّما
يُخاطِبُه مِنْ كُلِّ أمْرٍ عَواقِبُهْ

••••


وقال ثعلبة بن عمير الحنَفي:

إذا ما قضيْتَ الدَّينَ بالدَّين لم يكُن
قَضاءً، ولكِن كان غُرْمًا على غُرْم

••••


وقال امرؤ القيس:

إذا المَرءُ لم يَخْزُنْ عليه لِسَانَهُ
فلَيْسَ على شَيْءٍ سِوَاهُ بِخَزَّانِ

••••


وقال الشريف الرضي:

العزمُ في غيرِ وقتِ العزمِ معجزةٌ
والازديادُ بغيرِ العقلِ نُقصانُ

••••


وقال أيضًا:

ومَن يسألِ الرُّكبانَ عن كلِّ غائبٍ
فلا بدَّ أن يَلقَى بشيرًا وناعيا

••••


وقال يُونس بن مَيسرة:

رُبَّ يَومٍ بكيتُ مِنهُ فَلَمَّا
صِرتُ في غَيرهِ بكَيتُ عَليهِ

••••


وقال الشاعر:

أَيُّها العاقلُ اللَّبيبُ تصبَّر
كل شيءٍ لهُ ابتداءٌ وغايهْ

••••


وقال الشاعر:

ما كلام الأنامِ في الشَّمْسِ إلا
أنها الشمسُ ليس فيها كلامُ!

••••


وقال أحمد شوقي:

وقد يَموتُ كثيرٌ لا تُحسُّهمُ
كأَنهم مِن هَوانِ الخطبِ ما وُجِدوا

••••


وقال الشاعر:

يَزِيْدُ عَلَى مَرِّ الجَدِيدِينِ جِدَّةً
فَأَلْفَاظُه مَهْما تَلَوْتَ عِذَابُ
وآياتُهُ في كُلِّ حيْنٍ طريَّةٌ
وَتَبْلغُ أَقْصَى العُمْرِ وَهْيَ كِعَابُ
وفيه هُدًى لِلْعَامِلينَ وَرَحْمَةٌ
وَفِيهِ عُلومٌ جَمَّةٌ وَثَوَابُ

••••


وقال قيس بن ذَريح:

كمغبونٍ يعضُّ على يدَيه
تبين غبنه بعد البياع

••••


وقال المتنبِّي:

لله حَالٌ أُرَجِّيها وتُخْلِفُني
وأقْتَضِي كَوْنَها دَهْري ويَمطلني

••••


وقال حجل بن نضلة:

حَنَّتْ نَوَارُ ولاتَ هَنَّا حَنَّتِ
وبَدَا الَّذِي كانَتْ نَوَارُ أَجَنَّتِ

••••


وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

تؤمِّلُ في الدنيا طويلاً ولا تَدري
إِذا جَنَّ ليلٌ هل تعيشُ إِلى الفجرِ

••••


وقال الشاعر:

داويتَ متئدًا وداووا طفرةً
وأخفُّ مِن بعض الدواءِ الداءُ

••••


وقال جرير:

تدلَّيْت تَزْني مِن ثمانين قَامَةً
وقَصَّرتَ عَنْ بَاعِ العُلاَ والمكارم

••••


وقال الشاعر:

تقضَّى زمانٌ لعبْنا به
وهذا زمانٌ بنا يلعَبُ

••••


وقال الأصمعيُ: ما سَمِعتُ الحسن بنَ سهل مُذْ صار في مَرْتبة الوزارة يتَمثَّل إلا بهذَين البيتَين:

وما بَقيَتْ من اللَّذَّات إلا
محادثةُ الرِّجال ذوي العُقولِ
وقد كَانوا إذا ذُكِرُوا قليلاً
فقد صارُوا أقلَّ مِن القَليلِ

••••


وقال الآخر:

وما الدهرُ والأيَّام إِلا كما ترى
رزيَّةُ مالٍ أو فراقُ حبيبِ

••••


وقال أبو سليمان الداراني: رأيتُ على باب دمشق:

وكم من فتىً يُمسي ويُصبِح لاهيًا
وقد نُسِجَت أكفانه وهو لا يَدري

••••


وقال أبو الطيب المتنبِّي:

لم يَترُكِ الدَّهْرُ مِنْ قَلبي وَلا كبدي
شَيْئًا تُتَيِّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ

••••


وقال أبو الطيب المتنبِّي:

حَاشا لِمِثْلِكِ أنْ تكونَ بخيلَةً
ولِمِثْلِ وجْهِكِ أن يكونَ عَبُوسا
ولمثلِ وَصْلِكِ أن يكون مُمَنَّعًا
ولمثلِ نَيْلِكِ أن يكونَ خَسيِسا

••••


قصيدة في آداب التعلُّم والتفقُّه

هذه أبيات في آداب التعلم والتفقُّه، أورَدَها الحافظ أبو عمر بن عبدالبر في كتابه جامع بيان العلم وفضله، وقال: وأحسن ما رأيت في آداب التعلم والتفقه من النظم ما يُنسَب إلى اللؤلؤي من الرجز، وبعضهم ينسبه إلى المأمون، وقد رأيت إيراد ما ذكر من ذلك لحسنه، ولِما رجوتُ من النفع به لمن طالع كتابي هذا، فقال رحمه الله:

واعلم بأن العلمَ بالتعلُّمِ
والحفظِ والإتقانِ والتفهُّمِ
والعلمُ قد يُرزَقُه الصغيرُ
في سِنِّه ويُحرمُ الكبيرُ
وإنما المرءُ بأَصْغَريْهِ
ليس برجلَيْه ولا يديْهِ
لسانُه وقلبُه المركَّبُ
في صدرِهِ وذاك خلقٌ عَجبُ
والعلمُ بالفهمِ وبالمُذاكرَهْ
والدرسِ والفِكرةِ والمُناظرَه
فربَّ إنسانٍ يَنال الحِفْظا
ويُورِدُ النصَّ ويَحكي اللَّفْظا
وما له في غيرِهِ نصيبُ
مِمَّا حواه العالمُ الأديبُ
وربَّ ذي حرصٍ شديدِ الحبِّ
للعلمِ والذِّكرِ بليدِ القلبِ
معجَّزٌ في الحفظِ والروايهْ
ليستْ له عمَّن رَوَى حِكايهْ
وآخَرُ يُعطى بلا اجْتهادِ
حفظًا لما قد جاء في الإسنادِ
يهزُّه بالقلبِ لا بناظرِهْ
ليس بمُضطرٍ إلى قماطِرهْ
فالتمسِ العلمَ وأَجْمِل في الطلَبْ
والعلمُ لا يَحسُنُ إلا بالأدبْ
والأدبُ النافعُ حسْنُ الصمتِ
وفي كثير القولِ بعضُ المَقتِ
فكُن لحُسنِ السَّمتِ ما حَييِتا
مُقارفًا تُحمَدُ ما بَقيتَ
وإنْ بدَتْ بين أناسٍ مسألهْ
معروفةٌ في العلمِ أو مُفتعَلهْ
فلا تكنْ إلى الجوابِ سابقًا
حتى تَرَى غيرَك فيها ناطِقًا
فكم رأيتُ من عجولٍ سابقِ
من غيرِ فهمٍ بالخطَأ ناطقِ
أزرى بهِ ذلك في المَجالسِ
عند ذوي الألبابِ والتنافُسِ
والصمت فاعلمْ بك حقًّا أزيَنُ
إنْ لم يكن عندك علمٌ مُتقَنُ
وقُلْ إذا أعياكَ ذاك الأمرُ
ما لي بما تسأل عنه خُبْرُ
فذاك شطرُ العلمِ عند العُلما
كذاك ما زالتْ تقولُ الحُكما
إياك والعجبَ بفضلِ رأيِكا
واحذر جوابَ القولِ من أخطائكا
كم من جوابٍ أعقبَ الندامهْ
فاغتَنِمِ الصمتَ مع السَّلامهْ
العلمُ بحرٌ مُنتَهاه يَبعدُ
ليس له حدٌّ إليه يُقْصَدُ
وليس كلُّ العلمِ قد حَوَيْتَه
أجَل، ولا العُشر ولو أحصَيْتَه
وما بَقِي عليكَ منه أكثرُ
مما علِمتَ والجوادُ يَعْثُرُ
فكُنْ لما سمعتَهُ مُستفِهما
إن أنتَ لم تفهَمْ منه الكَلِما
القولُ قولانِ: فقولٌ تَعقِلُهْ
وآخرُ تسمعُهُ فتجهَلُهْ
وكلُّ قولٍ فلهُ جوابُ
يَجمعُهُ الباطلُ والصوابُ
وللكلامِ أولٌ وآخرُ
فافهَمْهُما والذهنُ منك حاضرُ
لا تقبل القولَ ولا تردَّه
حتى يؤدِّيك إلى ما بعدَه
فربما أعْيا ذوي الفضائلِ
جوابُ ما يُلقى مِن المسائلِ
فيُمسِكوا بالصمتِ عن جوابهِ
عند اعتراضِ الشكِّ في صوابهِ
ولو يكون القولُ في القياسِ
من فضَّةٍ بيضاءَ عند الناسِ
إذًا لكان الصمتُ من خيرِ الذهبْ
فافهَمْ هداك الله آدابَ الطلبْ

••••


وقال محمد الأسمر المصري في قصيدته التي بعنوان: "إلى الأمام إلى الأمام":

سِرُّ النَّجاحِ عَلَى الدَّوام
هُوَ أَن تَسِيرَ إلى الأَمام
فإلى الأَمامِ أَكانَ عَصرُ
كَ عَصرَ حَربٍ أَم سَلام
وإلى الأَمامِ إِلَى الأَما
مِ وَإِن تَكُن أَنتَ الإِمام
نِعمَ الشِّعارُ لمَن أَرا
دَ لِنَفسِهِ عَيشَ الكِرام
زاحِم وَسِر نحوَ الأَما
مِ فإنَّما الدُّنيا زِحام
هي مَوكِبٌ مَن نام فيه
فلن يَكونَ له قِيام
سيانَ مَن حَمَلَ اليَراعَةَ
فيه أو حَمَل الحُسام
فادأب كما دأبَ الهلالُ
فأصبحَ البدرَ التَّمام
وانهَض لما ترجُوه وام
ضِ له كما تمضِي السِّهام
نعم الشعارُ إلى الأما
م إلى الأمامِ إلى الأمامِ


[1] أي يعطي.

[2] من النياحة.

[3] الرحى: هي الآلة التي تطحَن الدقيق، وكانت تُستعمَل قديمًا قبل أن تُكتشَفَ الآلات الكهربائية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • خطب منبرية
  • نفحات قرآنية
  • قبسات من الحرم
  • مختارات شعرية
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة