• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ محمد بن صالح بن عبد الله بن محمد بن سليمان الشاويالشيخ محمد بن صالح الشاوي شعار موقع  الشيخ محمد بن صالح بن عبد الله بن محمد بن سليمان الشاوي
شبكة الألوكة / موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي / مختارات شعرية


علامة باركود

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (54)

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (54)
الشيخ محمد بن صالح الشاوي


تاريخ الإضافة: 5/8/2014 ميلادي - 8/10/1435 هجري

الزيارات: 31204

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (54)


قال الشاعر:

وما بي إن جَفَيْتَنِي من ضَرَاعةٍ
وما افتقرتْ نفسِي إلى مَن يَلومُها

 

وقال أبو العلاء المعرِّي:

وبعضُ جسمِكَ يَرمي بعضَه بأذًى
وأكثرُ الشرِّ يأتي مِن ذوي الرَّحِم

••••


وقال أيضًا:

لا يُعجِبَنَّكَ إقبالٌ يُريكَ سَنًا
إنَّ الخُمودَ لعَمري غايةُ الضَّرَم

••••


وقال أيضًا:

أرى وَلَدَ الفتى عِبْئًا عليهِ
لقدْ سَعِدَ الذي أمسَى عقيما
أما شاهَدْتَ كلَّ أبي وليدٍ
يَؤُمُّ طَريقَ حَتْفٍ مُستَقيما؟
فإمَّا أن يُرَبِّيَهُ عَدُوًّا
وإمَّا أنْ يُخَلِّفَهُ يَتيما

••••


وقال البحتري:

فَما خَرْقُ السَّفيهِ وَإنْ تَعدَّى
بأبْلَغَ فيكَ مِنْ حِقدِ الحَليمِ
متى أحرَجْتَ ذا كَرَمٍ تخَطَّى
إليك ببعض أخلاقِ اللئيمِ

••••


وقال الشاعر:

أخوكَ الذي إن تَدْعُه لِمُلِمِّة
يُجِبْك وإنْ تَغْضب إلى السَّيف يَغْضَب

••••


وقال الأعشى في ديوانه:

ومَن يُطعِ الواشينَ لا يترُكوا لهُ
صَديِقًا وَإنْ كَانَ الحَبِيبَ المُقَرَّبَا

••••


وقال الشاعر:

لَنْ يُدرِكَ المَجدَ أقوامٌ وَإنْ كَرُمُوا
حتَّى يَذِلُّوا وإِن عزُّوا لأَقْوامِ
ويُشْتَمُوا فتَرَى الألوَانَ مُسفِرةً
لاَ صفحَ ذُلٍّ ولكنْ صَفحُ أَحلاَمِ

••••


وقال أبو تمَّام:

ولَمْ أَرَ كالمَعْرُوفِ تُدْعَى حُقُوقُه
مَغَارمَ في الأقَوامِ وَهْيَ مَغَانِمُ

••••


وقال الشريف أبي الحسن الرضي الموسوي:

كان العظيمُ وغير بِدْ
عٍ منه أن رَكِبَ العظيما
والحرُّ مِن حَذَرِ الهوا
نِ يحاولُ الأمرَ الجسيما

••••


وقال المتنبِّي:

وأبعدُ من ناداك مَن لا تجيبُه
وأغيَظُ من عاداك مَن لا تُشَاكِلُ

••••


وقال الشاعر:

متى تَنْقَضي حاجاتُ من ليس واصلاً
على حاجةٍ حتى تكونَ له أخرَى

••••


وقال أبو العتاهية:

وإنَّ امرًا يَسعَى لغَيْرِ نِهَايةٍ
لمُنغمِسٌ في لُجَّةِ الفَاقةِ الكُبْرَى

••••


وقال الشاعر:

قد عَرفْنَاك باختيارِك إذ كان
دليلاً على اللبيبِ اختيارُه

••••


وقال ابن المُعتزِّ:

ولكلِّ عقْلٍ غفوةٌ أو سهوةٌ
والحرُّ مُحتاجٌ إلى التَّنبيهِ

••••


وقال الشاعر:

لا ترجُ أمرًا كاملاً نفعُه
فالسَّيلُ وهو الغَيث فيه الغثى

••••


وقال المُتنبِّي:

تَمَلَّكَ الحَمْدَ حتى ما لِمُفْتَخِرٍ
في الحَمْدِ حاءٌ ولا ميمٌ وَلا دالُ
عَلَيْهِ مِنْهُ سَرَابيلٌ مُضَاعَفَةٌ
وَقَدْ كَفَاهُ مِنَ الماذِيِّ سِرْبَالُ

••••


وقال الشاعر:

وكم رافضٍ أمرًا وفيه نجاتُه
ومُرتجيًا نفعًا وفي نفعِه الأفعى

••••


قال السيد المرتضى:

لا تُصْغِ إنْ شرٌّ دَعا فالشرُّ إن
تنهَضْ له يَنْهَضْ وإن تسكُنْ سَكَنْ
وسديد رأْيٍ لا يُحَرِّكُ فتنةً
سَكَنَت وإن حَرَّكْنَهُ الفِتَنُ اطمأنّْ

لما وقع بين الشريف حسن بن عجلان وبين الأمير أحمد بن إسماعيل الغساني صاحب جهات اليمن الحرب منَع مسير الجلاب بالحبوب إلى أهل الحرم الشريف، فأنشأ السيد المُرتضى قصيدة يستشفع عند الأمير أحمد في إطلاق الحبوب إلى أهل مكة، فقبل شفاعته وأطلَقَها، وهذه أبيات منها.

••••


وقال الشاعر:

متى ما يكن مولاك خصمكُ لم تزل
تذلُّ ويَصرعُك الذين تصارعُ

••••


وقال الشاعر:

أضحى يسدُّ فمَ الأفعى بإصبعِه
يكفيه ما قد تُلاقي منه إصبعُه

••••


وقالت الخنساء: وهي تُماضر بنت عمرو بن الشريد:

ومَن ظنَّ ممَّن يُلاقي الحُرُوبَ
بألا يُصابَ فقد ظنَّ عجْزا

••••


وقال أبو تمام:

فإنْ نلتُ ما أمَّلتُ فيكَ فإنني
جَديرٌ وإلاَّ فالرَّحِيلُ قَرِيبُ

••••


وقال الشاعر الموريتاني سيد محمد ولد الشيخ سيديا:

وأحرارُ النفوسِ تذوبُ شوقًا
فتأتي كلَّ ما تأتي اضطرارا
ومن يأتي الأمورَ على اضطرارٍ
فليس كمثْلِ آتيها اختيارا

••••


وقال الشاعر:

يهيمُ بهذه ثم يعشقُ غيرَها
ويَسلاهما من وقتِه حين يُصبحُ

••••


و قال أبو تمام حبيب بن أوس الطائي:

إذا المرءُ لم تَستخلِصِ الحزمَ نفسُه
فذِروتُه للحادثاتِ وغارب

••••


وقال بهاء الدين زهير:

وتلكَ أعظمُ حاجاتي إليكَ فإنْ
تنجَحْ فما خابَ فيك القصْدُ والأملُ
ولم أزلْ في أموري كلما عَرَضَتْ
على اهتمامِكَ بعدَ اللهِ أتَّكلُ
وليسَ عندكَ في أمرٍ تُحاوِلُهُ
والحمدُ للهِ لا عجزٌ ولا كَسَلُ
فالنَّاسُ بالنَّاسِ وَالدُّنيا مكافأة
والخيرُ يذكرُ والأخبارُ تَنتقِلُ
وَالمَرْءُ يَحتالُ إن عزَّتْ مَطالبُهُ
وربما نفعَتْ أربابَها الحيلُ

••••


وقال علي بن الغَدير الغنويُّ:

وهُلكُ الفتى ألا يُراحَ إلى النَّدى
وألا يَرى شيئًا عجيبًا فيَعجبا
ومَن يبتغِ مني الظَّلامةَ يلقني
إذا ما رآني أصلعَ الرأسِ أشيَبا

••••


وقال أبو تمَّام الطائي:

على أنَّها الأيَّامُ قد صرنَ كلُّها
عجائبَ حتَّى ليسَ فيها عجائبُ!

••••


وقال أبو تمام أيضًا:

أَعاذِلَتي ما أخشنَ اللَّيلَ مَركبًا
وأَخشن منه في المُلِمَّات راكِبُه
ذَرِيني وأهوال الزَّمان أقاسِها
فأهوالُه العُظْمى تَليها رغائبُه
أَلَم تَعلَمِي أَنَّ الزِّمَاعَ على السُّرَى
أَخُو النُّجحِ عِندَ النَّائِباتِ وصاحِبُه

••••


وقال سُحَيْمُ بن وثيل الرياحي:

وماذا يَدَّرِي الشَّعراءُ مِنِّي
وقد جاوزتُ رأسَ الأَرْبَعِينِ
أَخُو خَمْسِينَ مُجْتَمَعٌ أَشُدِّي
وَنَجَّذَني مُدَاوَرَةُ الشُّؤُونِ

 

وهذه الأبيات هي ضمن قصيدة لسُحَيْمٌ مطلعُها:

أَنَا ابنُ جَلا وطلَّاعُ الثَّنايَا
متَى أضَعِ العِمامَةَ تَعرِفُوني

••••


وقال أبو تمَّام الطائي:

وما أُبَالي وَخَيْرُ القَولِ أَصْدَقُهُ
حَقَنْتَ لي مَاءَ وَجْهِي أَوْ حَقَنْتَ دمي

••••


وقال أبو تمام:

كَمُلْتَ ملاحةً وفَضُلْتَ ظَرْفًا
فأنت مهذَّبٌ لا عيبَ فيهِ

••••


وقال الشاعر:

لَيْسَ الحجابُ بِمُقْصٍ عنْكَ لي أَمَلاً
إِن السَّماءَ تُرَجَّى حينَ تَحْتَجِب

••••


وقال الإمام الشافعي - رحمه الله -:

غنيٌّ بلا مالٍ عن الناسِ كلهم
وليس الغِنى إلا عن الشيء لا به

••••


وقال الشاعر:

وفي الخُدورِ مها حورٌ مُصوَّرةٌ
خُلِقْنَ أحسنَ ممَّا قالَ من يصفُ
إذا ذكرنَ حديثًا قُلن أحسنَهُ
وهنَّ عن كلِّ سوءٍ يُتَّقى صدفُ

••••


وقال أبو تمام:

مَن لي بإِنسانٍ إِذا أغضْبتُهُ
وَجهِلْتُ كان الحلمُ ردَّ جوابهِ
وإِذا طَرِبْتُ إِلى المدامِ شربْتُ من
أخلاقِه وسَكِرْتُ من آدابهِ
وتراه يُصغي للحديثِ بسمعهِ
وبقلبهِ ولعلَّه أَدْرى بهِ

••••


وقال الشاعر:

فَلو أنَّ حَيًّا يَقبَلُ المَالَ فِديَةً
لَسُقنَا لَهُم سَيلاً مِنَ المَالِ مُفعَمَا
وَلَكِن أبَى قَومٌ أصِيب أخُوهُمُ
رِضَا العارِ فَاختارُوا عَلَى اللَّبَنِ الدَّمَا

••••


وقال الحُصَينُ بن الحُمَامِ المُرِّي:

ولمَّا رأيتُ الودَّ ليس بنافعي
وإن كان يومًا ذا كواكب مُظلِما
صَبَرنا وكان الصبرُ فينا سَجِيَّةً
بأسيافنا يَقْطَعْنَ كَفًّا ومِعْصَما
نُفَلِّقُ هَامًا مِن رِجالٍ أَعِزَّةٍ
علينا وهم كانُوا أَعَقَّ وأَظْلَمَا

••••


وقال أيضًا:

عَلى أَنَّني لَمْ أَحْوِ وَفْرًا مُجَمَّعًا
فَفُزْتُ به إِلا بِشَمْلٍ مُبَدَّدِ
وَلَمْ تُعْطِني الأَيَّامُ نَوْمًا مُسَكَّنًا
أَلَذُّ به إِلا بِنَوْمٍ مَشَرَّدِ

••••


وقال الشاعر:

ألا صنعَ البينُ الذي هو صانعُ
فإنْ تَكُ مِجْزاعًا فما البَيْنُ جازِعُ

••••


وقال الشاعر:

وَازنْتُ بين مَلِيحِها وقبيحِها
فإذا الملاحةُ بالقباحةِ لا تَفي

••••


وقال عبدالله الخفاجي في ديوانه:

وَلا أَنا بِالمُشْتَاقِ إِنْ قُلْتُ بَيْنَنَا
طوالُ العوالي أوْ طوالُ السباسِبِ

••••


وقال عبيدالله بن عبدالله بن عتبة:

تَجَنَّبتَ إتْيَانَ الحَبِيبِ تَأثُّمًا
ألا إنَّ هِجْرَانَ الحَبِيبِ هو الإثمُ
فذُقْ هَجرَها، قَد كنتَ تَزْعُمُ أنَّهُ
رَشَادٌ، ألا يا رُبَّما كَذَبَ الزَّعمُ

••••


وقال محمد الوراق:

إن اللبيبَ إذا تفرَّق أمرُه
فَتَقَ الأمورَ مُنَاظِرًا ومُشَاوِرا
وأخو الجهالةِ يستبدُّ برأيِه
فتراه يَعتسِفُ الأمورَ مُخاطِرا

••••


وقال الشاعر:

فإيَّاك والأمرَ الذي إن توسَّعَتْ
مواردُه ضاقَتْ عليك مَصادِرُه

••••


وقال قيس بن زُهير:

ولا تَعْجَل بأمرِك واستَدِمْه
فما صلَّى عصاك كمُستديم

وتصليَة العَصا: إدارتها على النار لتَستقيم، واستدامتُها: التأني فيها.

 

ومعنى البيت: ما قام بحاجتك مثل مَن يُعنى بها ويُحبُّ قضاءها ويَصبر.

••••


وقال الحارِث بن خالد بن العاص بن هشام بن المُغيرة المَخزومي لمَّا أقام بباب عبدالملك ولم يَصِل إليه فكرَّ راجعًا، وقال:

صَحِبْتُكَ إذْ عَيْنِي عَلَيْها غِشاوَةٌ
فلمَّا انْجَلَتْ قَطَعْتُ نَفْسي أَلُومُها

••••


وقال ابن جابر:

إذا مَا علا المرءُ رَامَ العُلى
ويَقنَعُ بالدُّونِ مَن كان دُونا

••••


وقالت بُثينة ترثي جميلاً، ولا يُحفَظ لها غيره:

وإنَّ سُلُوِّي عن جميلٍ لَساعةٌ
من الدَّهْرِ ما حانتْ ولا حان حِينُها
سَواءٌ عَلينا يا جَميل بن مَعَمرٍ
إذا مُتَّ بأساءُ الحَياةِ وَلينُها

••••


وقال الشاعر:

أُحِبُّ لحُبِّها السُّودَانَ حَتَّى
أُحِبُّ لحُبِّها سُودَ الكِلاب

••••


وقال الشاعر:

وإذا غضبتَ فكن وقورًا كاظمًا
للغيظِ تُبصِر ما تقولُ وتسمعُ
فكفى به شرفًا تَصَبُّر ساعة
يرضى بها عنك الإلهُ وتُرفَعُ

••••


وقال الشاعر:

أجارتَنَا مَن يَجتَمِعْ يَتَفَرَّقِ
ومَن يَكُ رَهْنًا للحوادِث يَعْلَقِ

••••


وقال الشاعر:

إِذا المشكِلاتُ تصَدَّين لي
كشَفتُ حقائِقَها بالنظَرْ

••••


وقال عقيبة الأسدي:

مُعَاوِيَ إِنَّنَا بَشَرٌ فأَسْجِحْ
فَلَسْنَا بالجِبَالِ ولا الحَدِيدَا

••••


وقال النابغة الذبياني:

يَجمعُ الجَيش ذا الألوفِ ويَغزُو
ثمَّ لا يرزَأ العدوَّ فَتِيلا

••••


وقال المتنبِّي:

كثيرُ سُهادِ العينِ من غيرِ علةٍ
يُؤرِّقه فيما يُشرِّفه الذكرُ

••••


وقال أيضًا:

إذا الفَضْلُ لم يَرْفَعْكَ عن شُكْرِ نَاقِصٍ
على هِبَةٍ فالفَضْلُ فِيمَنْ لَهُ الشُّكْرُ

••••


وقال أيضًا:

وقَنِعْتُ باللُّقْيا وأوَّلِ نَظْرَةٍ
إنَّ القَليلَ مِنَ الحَبيبِ كَثيرُ

••••


وقال الشاعر ديك الجن واسمه عبدالسلام بن رغبان وهو من العصر العباسي:

إذا شجرُ المودَّة ِ لم يَجِدْهُ
سماءُ البرِّ أسرعَ في الجفافِ

••••


وقال الشاعر:

وما الحب مِن حسنٍ ولا مِن دمامةٍ
ولكنه شيءٌ به القلبُ يَكْلَفُ

••••


وقال العباس بن الأحنف:

أرَى الطَرِيقَ قريبًا حينَ أسْلُكُهُ
إِلَى الحَبيب بَعيدًا حينَ أَنصَرِفُ

••••

 

وقال أبو العتاهيَة:

إذا استَغْنَيتَ عن شيءٍ فدَعْهُ
وخُذْ ما أنت مُحتاجٌ إليهِ

••••


وقال الشاعر:

وأخٌ إن جاءني في حاجةٍ
كان بالإنجاحِ منِّي واثقا
وإذا ما جئتُه في مثلهِ
كان بالردِّ بَصيرًا حذقا
يعملُ الفكرة في ردِّي بها
قبلَ أن أفرغَ منها ناطِقا




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • خطب منبرية
  • نفحات قرآنية
  • قبسات من الحرم
  • مختارات شعرية
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة