• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ دبيان محمد الدبيان / بحوث ودراسات


علامة باركود

كيفية التسوك

كيفية التسوك
الشيخ دبيان محمد الدبيان


تاريخ الإضافة: 4/3/2013 ميلادي - 21/4/1434 هجري

الزيارات: 45090

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كيفية التسوك


ذهب جمهور الفقهاء من الحنفية[1]، والمالكية[2]، والشافعية[3]، والحنابلة[4]، إلى أن المستحب أن يستاك عرضًا، إلا في اللسان فإنه يستاك طولاً.

 

دليل من قال: المستحب أن يستاك عرضًا:

(742-78) ما رواه الطبراني في المعجم الكبير، قال: حدثنا يحيى بن عبدالباقي المصيصي وإبراهيم بن متويه الأصبهاني، قالا: ثنا يحيى بن عثمان الحمصي، ثنا اليمان بن عدي ثنا ثبيت بن كثير البصري الضبي، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب، عن بهز قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يستاك عرضًا، ويشرب مصًّا، ويتنفس ثلاثًا، ويقول: هو أهنأ وأمرأ وأبرأ[5].

[الحديث ضعيف][6].

 

الدليل الثاني:

من النظر، قالوا: إن الاستياك طولاً مضر باللثة والأسنان، فهو يدمي اللثة، ويفسد منابت الأسنان.

 

قلت: لم يثبت هذا، وإذا كان أحد يضره ذلك نهي عنه خاصة، لا أن يكون نهيًا عامًّا، ولذلك لا وجه لكونه مكروهًا - أعني: السواك طولاً - كما ذكره النووي والخطيب عن بعض فقهاء الشافعية[7].

 

فلم يثبت في ذلك سنة، وله أن يستاك بحسب ما يراه مناسبًا داعيًا للتطهير، فالمطلوب أن يستاك، فكيفما استاك حصلت السنة.

 

وقال محمد نجيب المطيعي: "أطباء الأسنان يقولون: إن الاستياك الصحيح يكون طولاً؛ أي: أعلى وأسفل؛ لأن الغشاء العاجي الأملس الذي يكسو الأسنان ينبغي المحافظة عليه، فالاستياك عرضًا يضر بهذا الغشاء، فيسرع إلى الأسنان الفساد"؛ ا.هـ [8].

 

فإن ثبت هذا طبيًّا، فإن الاستياك عرضًا يكون منهيًّا عنه.

 

وقد وصف بعض الأطباء طريقة التسوك بما يلي:

"يجب أن تطبق باتجاه رأسي لمحور السن واللثة، مما يساعد على تنشيط الدورة الدموية في اللثة، والتنظيف الفعال للأسنان دون أن يحدث أذى لهما. فيجب - والوجوب ليس في اصطلاح الشرع - أن يكون تسويك الأسنان العلوية على حدة، وكذلك الأسنان السفلية. أما اتجاه حركة التسويك لتنظيف الأسطح الخارجية والداخلية للأسنان العلوية، فيجب أن يكون من أعلى إلى أسفل نحو الأسطح الماضغة والقاطعة للأسنان، وتكون حركة التنظيف شاملة حواف اللثة لتدليكها، فيزداد تقرنها والوارد الدموي لأنسجتها فتزداد مقاومتها للأمراض وحيويتها أيضًا. وأما اتجاه حركة التنظيف للأسنان السفلية، فيجب أن تكون من أسفل إلى أعلى، وشاملة حواف اللثة أيضًا".

 

وأما الأدلة على مشروعية الاستياك في اللسان، وأنه يستاك طولاً، فمنها:

(743-79) الدليل الأول: ما رواه أحمد، قال: ثنا يونس بن محمد، قال: ثنا حماد بن زيد، ثنا غيلان بن جرير، عن أبي بردة، عن أبي موسى، قال: دخلت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو يستاك، وهو واضع طرف السواك على لسانه يستن إلى فوق. فوصف حماد كأنه يرفع سواكه. قال حماد: ووصفه لنا غيلان قال: كان يستن طولاً.

[الحديث صحيح][9].

 

وجه الاستدلال:

قول الراوي: "والسواك على طرف لسانه":

قال الحافظ: والمراد: طرفه الداخل، كما عند أحمد: "يستن إلى فوق"؛ ولهذا قال هنا: "كأنه يتهوع"، والتهوع: التقيؤ؛ أي: له صوت كصوت المتقيئ على سبيل المبالغة[10].

 

وقال في التلخيص: "وأما اللسان، فيستاك طولاً، كما في حديث أبي موسى في الصحيحين، ولفظ أحمد: "وطرف السواك على لسانه يستن إلى فوق"، قال الراوي: كان يستن طولاً" اهـ [11].

 

الدليل الثاني:

من حيث النظر، قال ابن دقيق العيد: "العلة التي تقتضي الاستياك على الأسنان موجودة في اللسان، بل هي أبلغ وأقوى؛ لما يرتقي إليه من أبخرة المعدة"[12].



[1] حاشية ابن عابدين (1/114).

[2] حاشية الخرشي (1/139).

[3] المجموع (1/55)، أسنى المطالب (1/37)، حاشيتا قليوبي وعميرة (1/57)، حاشية الجمل (1/117)، روضة الطالبين (1/56).

[4] قال في كشاف القناع (1/73): "ويستاك عرضًا بالنسبة إلى الأسنان"، ثم قال: "وفي الشرح: إن استاك على لسانه أو حلقه، فلا بأس أن يستاك طولاً"... إلخ كلامه وانظر المغني - ابن قدامة (1/135).

[5] المعجم الكبير (1/47) رقم 1242.

[6] في الإسناد: اليمان بن عدي:

قال البخاري: في حديثه نظر. التاريخ الكبير (8/425).

وقال أبو حاتم الرازي: شيخ صدوق. الجرح والتعديل (9/311).

وذكره العقيلي في الضعفاء. الضعفاء الكبير (4/464)

وقال ابن عدي: لليمان أحاديث يروي عن الزبيدي وعن غيره من أهل حمص بأحاديث غرائب، وأرجو أنه لا بأس به. الكامل (7/181).

وقال أحمد بن حنبل: ضعيف. تهذيب التهذيب (11/357).

وقال الحاكم: ليس بالقوي عندهم. المرجع السابق.

وقال الدارقطني: ضعيف. المرجع السابق.

وفي التقريب: لين الحديث.

وفي الإسناد أيضًا: ثبيت بن كثير:

ذكره ابن أبي حاتم، وسكت عليه. الجرح والتعديل (2/470).

وضعفه الإمام أحمد، كما في البدر المنير (3/127).

وقال ابن عدي في ترجمة يمان بن عدي: ثبيت غير معروف. الكامل (7/181).

وقال ابن حبان: منكر الحديث على قلته، لا يجوز الاحتجاج بخبره إذا انفرد. المجروحين (1/208). ثم ذكره أيضًا في الثقات. (6/129). وضعفه الهيثمي في الزوائد (5/80)، وقال: فيه ثبيت بن كثير، وهو ضعيف.

وفي الإسناد بهز:

قال البغوي: لا أعلم روى بهز إلا هذا، وهو منكر. الإصابة (1/330).

وقال البيهقي: إنما يعرف بهز بهذا الحديث. سنن البيهقي (1/40).

وقال ابن عبدالبر: لم يرو عن بهز غير سعيد، ولم ينسبه، وإسناد حديثه ليس بالقائم.

ورواه ابن عدي في الكامل (7/181) ثنا محمد بن محمد بن سليمان، ثنا يحيى بن عثمان به. ورواه ابن حبان في المجروحين (1/208)، قال: حدثناه الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن فيل البالسي بأنطاكية، ثنا يحيى بن عثمان الحمصي به.

بيان الاختلاف في إسناد الحديث:

الحديث رواه يحيى بن عثمان، عن اليمان، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب، عن بهز.

ورواه عباد بن يوسف كما في البدر المنير (3/128) والإصابة (1/330) عن ثبيت به، إلا أنه قال بدلاً من بهز، قال: عن القشيري.

ورواه سليمان بن سلمة كما في البدر المنير (3/128) والإصابة (1/330)، عن اليمان بن عدي، فقال: عن ثبيت، عن يحيى، عن سعيد، عن معاوية القشيري.

ومعاوية القشيري صحابي هو جد بهز بن حكيم.

وعباد بن يوسف:

قال ابن عدي: عباد بن يوسف هذا روى عن أهل الشام، وهو شامي حمصي، وروى عن صفوان بن عمرو وغيره أحاديث ينفرد بها. الكامل (4/346).

وذكره ابن أبي حاتم، وسكت عليه. الجرح والتعديل (6/88).

وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: عباد بن موسى (8/435).

وقال عثمان بن صالح: ثنا إبراهيم بن العلاء ثنا عباد بن يوسف صاحب الكرابيس ثقة. تهذيب التهذيب (5/96).

وفي التقريب: مقبول. يعني إن توبع. وفي الكاشف: صدوق يغرب.

وأما سليمان بن سلمة:

فقال ابن أبي حاتم: سمع منه أبي ولم يحدث عنه، وسألته عنه، فقال: متروك الحديث لا يشتغل به. فذكرت ذلك لابن الجنيد، فقال: صدق؛ كان يكذب، ولا أحدث عنه بعد هذا. الجرح والتعديل (4/121).

وقال النسائي: ليس بشيء. الضعفاء والمتروكين (253).

وقال الخطيب: مشهور بالضعف. اللسان (3/93).

ورواه البيهقي (1/40) والعقيلي في الضعفاء (3/229) من طريق علي بن ربيعة القرشي المدني، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب، عن ربيعة بن أكثم به. فجعله من مسند ربيعة بدلاً من مسند بهز.

وعلي بن ربيعة:

قال ابن أبي حاتم: سألت أبي عنه، فقال: هو مثل يزيد بن عياض في الضعف. الجرح والتعديل (6/185).

قال العقيلي: مجهول بالنقل، حديثه غير محفوظ، ولا يتابعه إلا من هو دونه. الضعفاء الكبير (3/229).

وقال الحافظ في التلخيص: إسناده ضعيف جدًّا. قلت: مع ضعفه فقد ذكر البيهقي (1/40) بأن ربيعة بن أكثم قتل بخيبر، فلم يدركه سعيد.

فتبين من هذا أن الحديث مع كونه ضعيفًا، فيه اختلاف كثير على سعيد فمن دونه.

فقيل: عن سعيد، عن بهز غير منسوب.

وقيل: عن سعيد، عن القشيري.

وقيل: عن سعيد، عن معاوية القشيري.

وقيل: عن سعيد، عن ربيعة بن أكثم.

وذكر ابن حجر في التلخيص (1/109): أن أبا نعيم رواه عن سعيد، عن بهز بن حكيم. فيكون معضلاً، وهو من رواية الأكابر عن الأصاغر.

وروى ابن الأثير في أسد الغابة (1/247) وابن منده كما في تلخيص الحبير (1/109) وابن حجر في الإصابة (1/330)، ورواه مخيس بن تميم، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده؛ ا.هـ.

فلو كان الحديث ظاهره الصحة، وكان فيه هذا الاختلاف، لوجب رده، فكيف وهو رواية ضعيف، عن مثله أو أضعف؟! وقد ذكره كثير ممن ألف في الأحاديث الضعيفة والموضوعة، وإليك بعض من وقفت عليه منهم:

المقاصد الحسنة (1/98).

كشف الخفاء ومزيل الإلباس (1/338).

الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة (1/16).

الغماز على اللماز (1/5).

النخبة البهية في الأحاديث المكذوبة على خير البرية (1/20).

النوافح العطرة في الأحاديث المشتهرة (1/183).

حسن الأثر، فيما فيه ضعف واختلاف من حديث وخبر (1/11).

تمييز الطيب من الخبيث (1/21).

الشذرة في الأحاديث المشتهرة (1/88).

وله شاهد من حديث عائشة إلا أنه لا يفرح به، فهو ضعيف جدًّا. رواه أبو نعيم كما في البدر المنير (3/130) من طريق عبدالله بن حكيم، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة. قال الحافظ في التلخيص: وفي إسناده عبدالله بن حكيم، وهو متروك.

قلت: عبدالله بن حكيم:

قال ابن أبي حاتم: ترك أبو زرعة حديثه، ولم يقرأه علينا، وقال: هو ضعيف. الجرح والتعديل (5/41).

وقال أيضًا: سمعت أبي يقول: ضعيف الحديث. وقال مرة: ذاهب الحديث. المرجع السابق.

قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة: سمعت عليًّا - يعني: ابن المديني - يقول: ليس بشيء، لا يكتب حديثه. تاريخ بغداد (9/446).

وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني: كذاب. المرجع السابق.

وقال يحيى بن معين: ليس بثقة كما في رواية ابن أبي مريم عنه. المرجع السابق.

وقال أحمد بن حنبل: بروي أحاديث منكرة، ليس بشيء. الميزان (3/277).

قال فيه ابن حبان: كان يضع الحديث على الثقات لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل القدح فيه. المجروحين (2/21).

وقال الذهبي: واهٍ، متهم بالوضع. المغني (1/335).

وله شاهد آخر مرسل، وهو ضعيف أيضًا، فقد روى أبو داود في المراسيل (ص:74) رقم 5 ومن طريقه البيهقي (1/40) حدثنا محمد بن الصباح بن سفيان، أخبرنا هشيم، عن محمد بن خالد القرشي، عن عطاء بن أبي رباح، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إذا شربتم فاشربوا مصًّا، وإذا استكتم فاستاكوا عرضًا.

وهذا سند ضعيف، له ثلاث علل:

العلة الأولى: كونه مرسلاً، قال أحمد بن حنبل: مرسلات سعيد بن المسيب أصح المرسلات، ومرسلات النخعي لا بأس بها، وليس في المرسلات شيء أضعف من مرسلات الحسن وعطاء بن أبي رباح؛ فإنهما كانا يأخذان عن كل أحد. وقال نحوه علي بن المديني. تهذيب الكمال (20/83).

العلة الثانية: عنعنة هشيم بن بشير، فإنه مدلس مكثر.

العلة الثالثة: جهالة محمد بن خالد القرشي.

ذكره ابن أبي حاتم، وسكت عليه. الجرح والتعديل (7/242).

وقال ابن القطان الفاسي: لا يعرف. تهذيب التهذيب (9/128).

وقال الحافظ: ذكره ابن حبان في الثقات، وسمى جده سلمة، وزعم أنه أخو عكرمة بن خالد، وقال: روى عنه عبدالله بن الأسود. قال الحافظ: لكن فرق بينهما البخاري وابن أبي حاتم، وهو الصواب. المرجع السابق.

وقال الذهبي: لا يعرف حاله. الميزان (3/534).

وقال الحافظ في التقريب: مجهول.

[7] المجموع (2/334).

[8] حاشية المجموع شرح المهذب (1/313).

[9] والحديث أخرجه البخاري (244)، ومن طريقه البغوي في شرح السنة (203) حدثنا أبو النعمان، قال: حدثنا: حماد بن زيد، عن غيلان به. بلفظ: أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فوجدته يستن بسواك بيده، يقول: أع أع. والسواك في فيه، وكأنه يتهوع.

وأخرجه مسلم (254) حدثنا يحيى بن حبيب الحارثي، حدثنا حماد بن زيد به، بلفظ: دخلت على النبي - صلى الله عليه وسلم - وطرف السواك على لسانه.

ورواه أبو داود (49) قال: حدثنا مسدد وسليمان بن داود العتكي، قالا: حدثنا حماد بن زيد به. قال مسدد، قال: أتينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نستحمله، فرأيته يستاك على لسانه. قال أبو داود: وقال سليمان، قال: دخلت على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو يستاك وقد وضع السواك على طرف لسانه وهو يقول: إه إه؛ يعني: يتهوع. قال أبو داود: قال مسدد: فكان حديثًا طويلاً؛ ولكني اختصرته.

وأخرجه النسائي في المجتبى (3) وفي الكبرى (3) أخبرنا أحمد بن عبدة الضبي، قال: أخبرنا حماد بن زيد به.

وأخرجه ابن حبان (1073) وابن خزيمة (141) من طريق أحمد بن عبدة الضبي، قال: أخبرنا حماد به. بمثل ما تقدم، إلا أنه قال: "عأ عأ" بتقديم العين على الألف.

[10] فتح الباري، في شرحه لحديث (244).

[11] تلخيص الحبير (1/109).

[12] إحكام الأحكام (1/111).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
1- جزاكم الله خيرا
صفاء - المغرب 19-05-2013 02:10 AM

جعله الله في موازينكم وأثابكم عليه

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ عبدالرحمن بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ خالد بن ...
  • ثلاثية الأمير أحمد ...
  • الشيخ زيد بن ...
  • مثنى الزيدي
  • الأستاذ الدكتور ...
  • الشيخ د. أسامة بن ...
  • د. محمد بريش
  • أ.د.سليمان بن قاسم ...
  • د. إبراهيم بن حماد ...
  • د. سهل بن رفاع بن ...
  • د. تيسير بن سعد بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • د. خالد بن عبدالله ...
  • الشيخ أحمد بن حسن ...
  • الشيخ فيصل بن ...
  • د. محمد ولد سيدي ...
  • د. محمد بن لطفي ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • د. أمين بن عبدالله ...
  • د. عبد المحسن ...
  • د. عبدالمحسن بن ...
  • د. علي بن موسى بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ حمود بن عبد ...
  • الدكتور عبدالكريم ...
  • الشيخ صفوت الشوادفي
  • الدكتور وليد قصاب
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة