• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض / بحوث ودراسات


علامة باركود

أجوبة طريفة

الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض


تاريخ الإضافة: 5/8/2010 ميلادي - 24/8/1431 هجري

الزيارات: 20452

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قال مُجاهد: دخل الشعبي الحمام، فرأى داود الأزدي بلا إزار، فغمض عينيه، فقال داود: متى عميتَ يا أبا عمرو، فقال: منذ هَتَكَ الله سِتْرَك[1].

 

وحكي أن النضر بن شميل مرض فدخل عليه قوم يعودونه، فقال له رجل منهم يُكنَّى أبا صالح: مسح الله ما بك؟ فقال: لا تقل مسح بالسين، ولكن قل: مَصَحَ الله بالصاد - أي: أذهبه وفرقه - أما سمعت قول الأعشى:

وَإِذَا مَا الْخَمْرُ فِيهَا أَزْبَدَتْ
أَفَلَ الْإِزْبَادُ فِيهَا وَمَصَحْ

 

فقال له الرجل: إنَّ السين قد تبدل بالصاد، كما يقال: الصراط والسراط، وصقر وسقر، فقال له النضر: فأنت إذًا أبو سالح.

 

قال ابن حجة الحموي: ويشبه هذه النادرة ما حُكِيَ أنَّ بعض الأدباء جوَّز بحضرة الوزير أبي الحسن بن الفرات أن تقام السين مقام الصاد في كل مَوضع، فقال الوزير: أتقول: جنات عدن يدخلونها ومن صَلَحَ من آبائهم أم سَلَحَ؟ فخجل الرجل وانقطع.

 

والذي ذكره أربابُ اللغة في جواز إبدال الصاد من السين أنَّه في كل كلمة كان فيها سين، وجاء بعدها أحد الحروف الأربعة، وهي الطاء والخاء والغين والقاف، فتقول: الصراط والسراط، وفي سخر لكم صخر لكم، وفي مسغبة مصغبة، سيقل صيقل، وقس على هذا[2].

 

ومن المنقول عن بعض الفقهاء: أنَّ رجلاً قال له: إذا نزعت ثيابي، ودخلت النهر أغتسل، أتوجه إلى القبلة أم إلى غيرها؟ قال: توجه إلى ثيابك التي نزعتها[3].

 

قيل لأبي العيناء: بَقِي من يُلْقى؟ قال: نعم، في البئر[4].

 

سئل أبو العيناء عن حماد بن زيد بن درهم وعن حماد بن سلمة بن دينار، فقال: بينهما في القدر ما بين أبوابهما في الصَّرف[5].

 

رُوي أن المتوكل قال: أشتهي أنْ أنادم أبا العيناء لولا أنَّه ضرير، فقال أبو العيناء: إن أعفاني أمير المؤمنين من رُؤية الهلال ونقش الخواتيم، فإنِّي أصلح[6].

 

قال ابن الجوزي: وبلغنا عن أبي العيناء أنَّه شكا تأخُّر رزقِه إلى عبدالله بن سليمان، فقال: ألم يكن كتبنا لك إلى فلان؟ فما فعل في أمرك؟ فقال: جرَّني على شوك الْمَطْلِ، قال: أنت اخترته؟ قال: وما عليَّ، وقد اختار موسى قومَه سبعين رجلاً، فما كان فيهم رشيد، فأخذتهم الرجفة، واختار رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - ابن أبي سرح كاتبًا، فلحق بالكفار مُرتدًّا، واختار عليٌّ أبا موسى فحكم عليه[7].

 

قال ابن حميد: عطس رجل عند ابن المبارك، فلم يَحمد الله، فقال له ابن المبارك: أيُّ شيء يقول العاطس إذا عطس؟ قال: الحمد لله، قال: يرحمك الله[8].

 

أقبل الخليفة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وصِبْيَان يلعبون فهربوا كلهم إلا عبدالله بن الزبير، فقد تنحَّى عن الطريق ووقف، فسأله عمر: لماذا لم يهرب كغيره من الصبيان؟ فقال بلا خوف ولا تردُّد: لم أُسِئْ فأهرب، ولست ظالمًا فأخافك، فتعجب عمر من ذكائه وسُرعة بديهته.

 

قال معاوية لعمرو بن سعيد بن العاص قبل أن يبلغ ويَحتلم: إلى من أوصى بك أبوك؟ قال: إن أبي أوصى إلَيَّ ولم يوصِ بي، قال: فيمَ أوصاك؟ قال: أوصاني أن لا يفقد إخوانه منه إلا وجهه.

 

قال رجل من أهل الحجاز لرجل: العلم خرج من عندنا، قال: نعم إلا أنه لم يرجع إليكم.

 

قال أبو جعفر المنصور لرجل من أهل الشام: احمد الله يا أعرابي، الذي دفع عنكم الطاعون بولايتنا، فقال الرجل: إنَّ الله لا يجمع علينا حشَفًا وسوءَ كَيْلٍ: ولايتكم والطاعون.

 

وسئل ابن الجوزي وهو في درس الوعظ - على إثر خلاف بين أهل السنة والشيعة -: أيهما أفضل أبو بكر أو علي؟ فقال ابن الجوزي: أفضلهما من كانت ابنته تحته، وأسرع نازلاً من على المنبر، وتخلص من الموقف المحرج، وانصرفوا وكل يظنُّ أن الحق معه.

 

كان أبو جعفر المنصور قد مَرَّ بالمدينة، وأمر الوالي أن يحضر له أديبًا لبيبًا يتجوَّل معه في المدينة، فلا يبدأ بكلام حتى يسأله المنصور، ووعده المنصور بعد ذلك بجائزة فلم ينلها، ثم عاد المنصور إلى المدينة، وبينما كان يَمشي معه بادره قائلاً: يا أمير المؤمنين، وهذا بيت عاتكة الذي يقول فيه الشاعر الأحوص:

يَا بَيْتَ عَاتِكَةَ الَّذِي أَتَغَزَّلُ
حَذَرَ الْعِدَا وَبِهِ الْفُؤَادُ مُوَكَّلُ

 

فأنكر عليه أمير المؤمنين المنصور ذلك؛ لأنَّه تكلم من غير أن يسأل، فقرأ المنصور القصيدة، وكان يحفظها حتى وصل إلى قوله فيها:

وَأَرَاكَ تَفْعَلُ مَا تَقُولُ وَبَعْضُهُمْ
مَذِقُ اللِّسَانِ يَقُولُ مَا لاَ يَفْعَلُ

 

فعلم المنصور أنَّه أشار إلى هذا البيت، فتذكر ما وعده به وأنجزه واعتذر إليه[9].

 

كان السري الرفاء من مداح سيف الدولة، وجرى في مجلسه يومًا ذكر أبي الطيب، فبالغ سيف الدولة في الثَّناء عليه، فقال له السري: أشتهي أنَّ الأمير ينتخب لي قصيدة من غرر قصائده لأعارضها، ويتحقق الأمير بذلك أنَّه أركب المتنبي في غير سرجه، فقال له سيف الدولة على الفور: عارض قصيدته التي مَطلعها:

لِعَيْنَيْكِ مَا يَلْقَى الْفُؤَادُ وَمَا لَقِي
وَلِلْحُبِّ مَا لَمْ يَبْقَ مِنِّي وَمَا بَقِي

 

قال السري: فكتبت القصيدة واعتبرتها في تلك الليلة، فلم أجدها في مُختارات أبي الطيب، لكن رأيته يقول في آخرها عن ممدوحه:

إِذَا شَاءَ أَنْ يَلْهُو بِلِحْيَةِ أَحْمَقٍ
أَرَاهُ غُبَارِي ثُمَّ قَالَ لَهُ: الْحَقِ

 

فقلت: والله ما أشار سيف الدولة إلا إلى هذا البيت[10].

 

حُكِي أن أبا العلاء المعري كان يتعصَّب لأبي الطيب المتنبي، فحضر يومًا فجلس المرتضى فجرى ذكرُ أبي الطيب، فهضم من جانبه المرتضى، فقال أبو العلاء: لو لم يكن لأبي الطيب من الشعر إلاَّ قوله:

لَكِ يَا مَنَازِلُ فِي الْقُلُوبِ مَنَازِلٌ... لكفاه

 

فغضب المرتضى وأمر به فسحب وأخرج، وبعد إخراجه قال المرتضى: هل تعلمون ما أراد بذكر البيت؟ قالوا: لا، قال: عني به قولَ أبي الطيب في القصيدة:

وَإِذَا أَتَتْكَ مَذَمَّتِي مِنْ نَاقِصٍ
فَهِيَ الشَّهَادَةُ لِي بِأَنِّيَ كَامِلُ[11]

 

وفد بعضُ علماء بغداد على دار الخليفة العلية في أيام السُّلطان سليم بن السلطان عثمان خان، ونزل في دار صاحب المشيخة العُظمى إذ ذاك، فاتَّفق له أنْ رأى السلطان سليمان في القائق بين أسكي دار وإسلامبول، فمر قائق الشيخ بالقرب من قائق السلطان، فلما وقع عليه نَظَرُ الملك ورأى عليه سيما أهلِ العلم، أحبَّ أن يداعِبَه، فقال عندما ناداه:

فِيمَ اقْتِحَامُكَ لُجَّ الْبَحْرِ تَرْكَبُهُ
وَأَنْتَ تَكْفِيكَ مِنْهُ مَصَّةُ الْوَشَلِ

 

فأجاب على الفور:

أُرِيدُ بَسْطَةَ كَفٍّ أَسْتَعِينُ بِهَا
عَلَى قَضَاءِ حُقُوقٍ لِلْعُلَى قِبَلِي

 

وبعد أيام اجتمعَ السلطان سليم بشيخ الإسلام، وسأله عن الشيخ، وذكر له صفةً ثم أمره أن يسأله عن مُراده، فسأله من غير أن يُعلمَه أن ذلك عن أمر الملك، فقال: بُغيتي القرية الفلانية في محل كذا وكذا، إن أقطعنيها كفتني، ولا أريدُ سواها، فأخبر الملك بذلك فأقطعه القرية، وعاد وقد ربحت تجارته ببضاعة أدبه[12].

 

جاء قومٌ من أهل العراق، فذكروا أبا بكر وعمر فنالوا منهما، ثم ابتدؤوا في عثمان، فقال لهم عليُّ بن الحسين: أخبروني، أأنتم من المهاجرين الأولين ﴿ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ﴾ [الحشر: 8]؟ قالوا: لا، قال: فأنتم من الذين ﴿ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ ﴾ [الحشر: 9]؟ قالوا: لا، فقال لهم: أما أنتم فقد أقررتم وشهدتم على أنفسكم أنَّكم لستم من هؤلاء ولا من هؤلاء، وأنا أشهد أنَّكم لستم من الفرقة الثالثة الذين قال الله - عزَّ وجلَّ - فيهم: ﴿ الَّذِينَ جَاؤُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا... ﴾ [الحشر: 10] الآية، فقوموا عني لا باركَ الله فيكم ولا قَرَّب دورَكم، أنتم مستهزئون بالإسلام ولستم من أهله[13].

 

وسأله رجل: متى يبعث علي؟ فقال: يبعث والله يومَ القيامة وتهمه نفسه.

 

وعن جرير قال: جئنا الأعمش يومًا، فوجدناه قاعدًا في ناحية فجلسنا في ناحية أخرى، وفي الموضع خليج من ماء المطر، فجاء رجلٌ وعليه فروة حقيرة، قال: قم عبرني في هذا الخليج وجذب بيده فأقامه وركبه، وقال: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ ﴾ [الزخرف: 13]، فمضى به الأعمش حتى توسط به الخليج، ثم رمى به، وقال: ﴿ وَقُلْ رَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبَارَكًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ ﴾ [المؤمنون: 29]، ثم خرج وترك المسود يتخبط في الماء[14].

 

قال أبو الحسن المدائني: جاء رجل إلى الأعمش، فقال: يا أبا محمد، اشتريت حمارًا بنصف درهم، فأتيتك لأسألك عن حديث كذا وكذا، فقال: اكترِ بالنصف وارجع[15].

 

وقال محمد بن عبيد الطنافسي: جاء رجل نبيل كبير اللحية إلى الأعمش، فسأله عن مسألة خفيفة من الصلاة، فالتفت إلينا الأعمش، وقال: انظروا إليه، ألحيته تتحمَّل حفظَ أربعة آلاف حديث، ومسألته مسألة صبيان الكتاب؟![16].

 

قال سفيان: جاء شبيب بن شيبة وأصحاب له إلى الأعمش، فنادَوْه على بابه: يا سليمان، اخرج إلينا، فقال الأعمش من داخل: مَن أنتم؟ قالوا: نحن من الذين ينادونك من وراء الحجرات، فقال الأعمش من داخل: أكثرهم لا يعقلون[17].

 

وقال رجل لبشار بن برد: لِمَ يهابك الناس ولست جميلَ الشكل؟ قال: ليس من حسنه يُهاب الأسد.

 

قال نفطويه يهجو ابن دريد:

ابْنُ دُرَيْدٍ بَقَرَهْ
وَفِيهِ لُؤْمٌ وَشَرَهْ
قَدِ ادَّعَى مِنْ جَهْلِهِ
جَمْعَ كِتَابِ الْجَمْهَرَهْ
وَهْوَ كِتَابُ الْعَيْنِ إِلاَّ
أَنَّهُ قَدْ غَيَّرَهْ

 

فرد عليه ابن دريد بقوله:

لَوْ أُنْزِلَ الْوَحْيُ عَلَى نِفْطَوَيْهْ
لَكَانَ ذَاكَ الْوَحْيُ سُخْطًا عَلَيْهْ
أَحْرَقَهُ اللَّهُ بِنِصْفِ اسْمِهِ
وَصَيَّرَ الْبَاقِي صُرَاخًا عَلَيْهْ

 

قال أبو الوفاء ابن عقيل في الفنون - القسم الأول - المطبوع، ص 72: بعث زياد إلى معاوية رجلاً من بني تَميم يقال له: أنجد بن قيس، وكان له غناء يومَ صفين مع أمير المؤمنين علي - رضي الله عنه - فقال له مُعاوية: أنت القائم في الفتنة علينا والمكثر عدونا، فقال: يا أمير المؤمنين، إنَّها كانت فتنة عمياء نزا فيها الرضيع، وخف الرفيع، واحتدمت وأكلت علينا ثم شربت، حتى إذا حسرت ظلماؤها، وكشف غطاؤها، وآل الأمرُ إلى مآله، وصرح الحق عن محضه، عرفنا خليفتنا، وتركنا فتنتنا، ولزمنا عصمتنا، ومن يُحدث مَتابًا لم يُرِد الله به عقابًا، فقربه معاوية وأحسن إليه.

 

قال القاضي أبو يوسف عبدالسلام القزويني: قال المعري: لم أهج أحدًا قطُّ، فقلت له: صدقت إلاَّ الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - فتغير لونه.

 

ودخل عليه القاضي المنازي، فذكر له ما يسمعه عن الناس من الطَّعن عليه، فقال: ما لي وللناس وقد تركت لهم دُنياهم، فقال له القاضي: وآخرتهم، فقال: يا قاضي، وآخرتهم وجعل يُكررها.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1] "الأذكياء"، ص 87 - 88.

[2] "ثمرات الأوراق"، ج1، ص115 - 116.

[3] "الأذكياء"، ص103.

[4] "الأذكياء"، ص101.

[5] "الأذكياء"، ص101.

[6] "الأذكياء"، ص 101 في باب المنقول عن علماء الأمة وفقهائها.

[7] الأذكياء، ص 101.

[8] الأذكياء، ص 95.

[9] "ثمرات الأوراق"، ج1، ص139 وغيره.

[10] "ثمرات الأوراق"، ج1، ص 140، بهامش "المستطرف".

[11] "ثمرات الأوراق"، ج1، ص139، بهامش "المستطرف".

[12] ذكره محمد بن إبراهيم الأحدب، على هامش "المستطرف"، ج2، ص 280 - 281.

[13] "الحلية"، لأبي نعيم، ج3، ص137.

[14] كتاب "الحلية"، لأبي نعيم، ج5، ص53، وكتاب "الأذكياء"، لابن الجوزي، ص 88 - 89.

[15] كتاب "الأذكياء"، لابن الجوزي، ص 89.

[16] "الحلية"، لأبي نعيم، ج 5، ص 47.

[17] "الحلية"، لأبي نعيم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ عبدالرحمن بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ خالد بن ...
  • ثلاثية الأمير أحمد ...
  • الشيخ زيد بن ...
  • مثنى الزيدي
  • الأستاذ الدكتور ...
  • الشيخ د. أسامة بن ...
  • د. محمد بريش
  • أ.د.سليمان بن قاسم ...
  • د. إبراهيم بن حماد ...
  • د. سهل بن رفاع بن ...
  • د. تيسير بن سعد بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • د. خالد بن عبدالله ...
  • الشيخ أحمد بن حسن ...
  • الشيخ فيصل بن ...
  • د. محمد ولد سيدي ...
  • د. محمد بن لطفي ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • د. أمين بن عبدالله ...
  • د. عبد المحسن ...
  • د. عبدالمحسن بن ...
  • د. علي بن موسى بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ حمود بن عبد ...
  • الدكتور عبدالكريم ...
  • الشيخ صفوت الشوادفي
  • الدكتور وليد قصاب
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة