• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض / كتب


علامة باركود

حقيقة الدروز (PDF)

الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض

عدد الصفحات:352
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 29/3/2016 ميلادي - 19/6/1437 هجري

الزيارات: 39143

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

عنوان الكتاب: حقيقة الدروز.

المؤلف: الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض.

دار النشر: دار الألوكة للنشر.

سنة النشر: 1437 هـ - 2016 م.

عدد الصفحات: 352.

 

يعد الدروز من الفرق الضالة الهدامة التي تسترت برداء الإسلام للطعن فيه وهدم أركانه، وهذه الفرق تدعي الإسلام وتبطن الكفر، والكره للإسلام والمسلمين في حقيقتها، والدروز فرقة تعتقد بألوهية الحاكم بأمر الله، وأن حمزة بن علي نبيُّه، ويقولون: إننا لا نشكُّ بأن الحاكم بشر في الأعين المجرَّدة، وعاش بين الناس كما يعيش البشر، ولكنَّه إلهٌ معبود اتَّخذ لنفسه صورةً إنسيَّة، مثلما يتَّخذ الإنسان ثيابه فيرتديها، ثم ينزعها ويرتدي غيرها، والثياب ليست من جنس مَن يرتديها ولا تشبهه في شيء، وكذلك الإله المعبود ليس من جنس الصورة التي اتَّخذها ولا هي شبيهة به، وممَّا يؤيِّد اعتقاد الدروز بألوهية الحاكم، ما جاء في "رسالة الغيبة"، والتي بعث بها دعاة القاهرة إلى أتباعهم بالشام بعد شهور من مقتل الحاكم.

 

واتخذ الدروز لأنفسهم فرائض أطلقوا عليها (الفرائض التوحيدية) وهي معرفة البار - الحاكم بأمر الله - ومعرفة الإمام - قائم الزمان - وهو حمزة بن علي، ووجوب طاعته طاعة تامَّة، ثمَّ معرفة الحدود بأسمائهم وألقابهم ومراتبهم ووجوب طاعتهم، فإذا اعترف الدرزي بهذه الفرائض التوحيدية أصبح موحِّدًا، وليس عليه أن يقوم بتكاليف أيَّة فريضة من الفرائض.

 

وقد كان للمسيحية تأثير واضح على كتابات دعاتهم، ويعتقد الدروز أيضًا بالتناسخ والتقمُّص، أي: بانتقال النفس من جسمٍ بشري إلى جسمٍ بشريٍّ آخر، باعتبار أن النفس لديهم لا تموت، بل يموت قميصُها وهو الجسم، ويصيبه البِلَى فتنتقل النفس إلى قميص آخر.

 

وللدروز رؤساء دينيُّون في كلِّ مكان يقيمون فيه، وعلى رأسهم جميعًا شيخٌ يلقب بـ(شيخ العصر)، ويتولَّى منصبه بالانتخاب، أو بالاتفاق بين كبار رجال الطائفة.

 

وما زالت هذه الفرقة حتى يومنا هذا لها أتباع وشيوخ في مجتمعاتنا العربية حتى وقتنا الحاضر.

 

ويكتب الشيخ "زيد بن عبدالعزيز الفياض" في كشف ظلال هذه الفرقة وأهم خطلاتها وطعنها في أركان الإسلام ومفهومه في مؤلفه "حقيقة الدروز" بشكل حيادي نقدي تام، حيث يحذر من خطر هذه الفرقة على الإسلام والمسلمين.

Add to Anti-Banner




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ عبدالرحمن بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ خالد بن ...
  • ثلاثية الأمير أحمد ...
  • الشيخ زيد بن ...
  • مثنى الزيدي
  • الأستاذ الدكتور ...
  • الشيخ د. أسامة بن ...
  • د. محمد بريش
  • أ.د.سليمان بن قاسم ...
  • د. إبراهيم بن حماد ...
  • د. سهل بن رفاع بن ...
  • د. تيسير بن سعد بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • د. خالد بن عبدالله ...
  • الشيخ أحمد بن حسن ...
  • الشيخ فيصل بن ...
  • د. محمد ولد سيدي ...
  • د. محمد بن لطفي ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • د. أمين بن عبدالله ...
  • د. عبد المحسن ...
  • د. عبدالمحسن بن ...
  • د. علي بن موسى بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ حمود بن عبد ...
  • الدكتور عبدالكريم ...
  • الشيخ صفوت الشوادفي
  • الدكتور وليد قصاب
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة