• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع مواقع المشايخ والعلماء / الدكتور وليد قصاب / كتابات نقدية


علامة باركود

الأدب نتاج العقائد والفلسفات

د. وليد قصاب


تاريخ الإضافة: 26/6/2011 ميلادي - 24/7/1432 هجري

الزيارات: 18996

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا يَخفى تأثير الأدب، ولا دورُه في بَلْورة شخصيَّة الأمة، وصياغة وجدانها، والتعبير عن تصوُّراتها الفكريَّة والفنيَّة، وهو أداة فاعلة في بناء المعرفة.

 

ولا يَخفى - بسبب من ذلك - سعْيُ كلِّ عقيدة، أو فلسفة، أو طبقة اجتماعيَّة، أو سياسية، أو غيرها، إلى صياغة نظريَّتها الأدبيَّة المعبِّرة عنها، المنطلقة من رؤاها.

 

يتحدَّث "فرنون هول" عن توجيه كلِّ طبقة للأدب بحسب انتمائها الفكري، فيذكر مثلاً:  "أن اليساري يقول صراحة: يجب على الفنِّ - الذي هو وسيلة من وسائل الصراع الطبقي - أن يتطوَّر مع تطوُّر البروليتاريا، على أنَّه أحدُ أسلحتها، ويقول الفاشي صراحة: يجب أنْ يُسهم الفنُّ في أهداف الدولة الرأسمالية.."[1].

 

ولقد كان أدبُنا العربي في عصوره القديمة أكثرَ قُدرة على حمْل رسالة هذه الأمة، والتعبير عن قِيَمها ومُثلها؛ لأنه لَم يكن واقعًا تحت تأثير ثقافة أخرى تُبهره، وتَخلُب لُبَّه، كما هو حاصل الآن.

 

كان متماسِكًا أصيلاً، تماسُكه وأصالته من تماسُك الأمة وأصالتها، ومِن ثقته بعَظَمة الرسالة التي ينتمي إليها، ولكن الأمة العربيَّة والإسلامية الآن مُمَزَّقة ضعيفة، واقعة تحت سلطان الغرب الغازي في مجالات كثيرة لا سبيلَ إلى إحصائها، وهي تقف منه موقفَ التلميذ من الأستاذ، كشأْن الضعيف أمام القوي، لقد غزتْ هذه الأمةَ طرائقُ الغرب وأساليبه ومناهجُه، وغزاها فِكرُه وأدبه؛ حتى لَم يَعُد لها من همٍّ إلاَّ ملاحقة ما يستجدُّ عنده من المذاهب والتيارات، والمدارس والفلسفات، وهو شيء لا يَكاد ينتهي.

 

أصبَح أدبُ هذه الأمة يُقَسَّم بحسب تقسيمات الأدب الغربي، وصارتْ مناهجُها في دَرْسه وتقويمه، وفي استحسانه واستقباحه، تُرسَم بحسب مناهج الأدب الغربي.

 

وظنَّ قوم من بني جِلدتنا أن التفوُّق التكنولوجي العِلمي، الذي حقَّقه الغرب علينا يَعني بالضرورة أنَّ أدبَه متفوِّق على أدبنا، وأنَّ لُغته أرْقَى من لُغتنا، وأنَّ ذوقَه أسْمى من ذوقنا، متناسين - في غمرة الإعجاب بهذا الغرب، والانبهار بمنجزاته العلمية - أنَّ العلم غير الأدب، فأي أدبٍ - مَهْمَا كَثُرت الملامح المشتركة بينه وبين آداب الآخرين - هو ذو خصوصيَّة معينة، وله فَرَادَة وتميُّز غير موجودَيْن في العلم؛ لأن الأدب صورة الأمة التي أنتجتْه، ووجْهٌ من وجوه أسلوبها في الحياة، ونظرتها إلى الكون والإنسان، إنه رمزُ شخصيتها، وعنوان ثقافتها، والدالُّ على هُويَّتها، فهو ليس محايدًا كالعلم، ولا مُبَرَّأً من الانتماء مثله.

 

إنَّ مذاهب الأدب - عند جميع الأمم، وعند أصحاب الاتجاهات الفكرية المختلفة - قد تكوَّنت من نسيج الثقافة التي أنتجتْها، ومن مُنطلقاتها الفلسفيَّة والعَقديَّة.

 

وفي ضوء ما أصاب الأدب العربي الحديث من تغرُّب وهجانة، تحدَّث عنها كثيرٌ من الدارسين - بسبب تقليد المذاهب الغربية - كان لا بدَّ من مراجعة وتصحيح لمسيرة هذا الأدب، كان لا بدَّ من دعوة تعود به إلى جادة الأصالة، وتحفظ عليه ماءَ وجْهه الذي أُرِيق على أعتاب فِكر الآخرين وأدبهم، وتمثَّلَ ذلك في الدعوة إلى الأدب الإسلامي.

 

ومن عجب أنْ ترى طائفة يُنكرون دعوة الأدب الإسلامي؛ بحجة أنها دعوة تصنيفيَّة، أو أنها بدعة لَم يعرفْها الأسلاف، أو أنها تربط الأدب بالدين، على حين ينبغي أن يرتبط الأدب باللغة، وهي حُجج متهافتة، يشهد الواقع بتهافُتها، فجميع المذاهب - في قديم وحديث - قائمة على تصنيفات من نوعٍ ما، والأسلاف لَم يستعملوا مصطلح "الأدب الإسلامي" كما لَم يستعملوا مئات المصطلحات التي نعرفها اليوم، ولكنَّهم عرَفوا دَلالته، فلم يكن الكلام كلُّه سواءً عندهم، بل كان فيه - بحسب تصنيف القرآن الكريم والحديث الشريف - الحقُّ والباطل، والطيِّب والخبيث، والأدباء فريقان: مؤمنون، وغُواة، والأدب منذ وُجِد وإلى يوم الناس هذا، لا ينفكُّ عن الارتباط بفلسفات وأيديولوجيَّات، بل بأديان سماويَّة.

 

ولا يَخفى على أحدٍ منَّا - بل نحن ندرِّسه طلابنا، ونذكره في مناهجنا - أن هنالك أدبًا شيوعيًّا، وأدبًا ماركسيًّا، وأدبًا وجوديًّا، وأدبًا يهوديًّا، وأدبًا مسيحيًّا، وما أشبه ذلك.

 

كان كلٌّ من "شاتوبريان، وفيكتور هيجو" مثلاً يَرَيَان أنَّ من لوازم المجتمع أن يكون له أدبٌ منسجم مع عقائده ومنهجه في التفكير، إذًا فالحضارة المسيحيَّة يلائمها شعرٌ ذو طابع مسيحي، وكانا يَرَيان أنَّ الشعر يستفيد تمامًا من استبداله العقائدَ الوثنية بالعقائد المسيحية"[2]،[3].

 

وكان شاتوبريان يعدُّ "الضمير المسيحي" جوهر الحَدَاثة؛ ولذلك وضَع كتابه المشهور: "عبقرية المسيحيَّة "[4].

 

وكان الإنكليزي "ريد" يقول: "لا يُمكن أن يوجَد فنٌّ عظيم، أو مراحل تاريخيَّة فنية هامَّة، دون أن تكون مُلتحمة بديانات كبيرة"[5].

 

بل إنَّ واحدًا من أكبر حَدَاثِيي الأدب الغربي في هذا العصر، وهو "ت. س. إليوت" لَم يكتفِ بالدعوة لإحياء الفكرة الكاثوليكيَّة في الدين، والفكرة الكلاسيكيَّة في الأدب، والفكرة الملكية في السياسة، بل دعا إلى ربْط الأدب بالدين برباط وظيفي وغائي ومنهجي قوي، فهو يقول في مقاله عن "الدين والأدب ": "إن ما لَدَيّ من قول أقوله في هذا الموضوع، هو في أكثره دفاع عن القضية التالية: يجب أن يكملَ النقد الأدبي بنقْد قائمٍ على موقف أخلاقي ولاهوتي مُحَدَّد"[6].

 

إذًا، فإن ارتباط الأدب بالعقائد والأديان والفلسفات، هو قديم وحديث، وإن الحَدَاثة اليوم التي تدَّعي تحرير الأدب من هذه العقائد، ما هي في حقيقتها إلاَّ قضيَّة أيديولوجيَّة مَحضة، وهي تقدِّم تصورات فكريَّة جديدة عن الكون والإنسان والحياة، تخالِف التصوُّرات القديمة التي أصبحتْ في عصر الشكِّ وانعدام الإيمان ثوابتَ قديمةً بالية.

 

وإذا كانت هذه الحداثة قد قطعتْ عند قوم كلَّ صِلة لها بالأديان السماوية، واستدبَرَتْ وحْي الله، فإنها في المقابل استبدلَتْ بها فلسفات وأيديولوجيَّات بشريَّة من صُنعها.

 

تقول "سلمى الخضراء الجيوسي": "إن العلامة المميِّزة للحَدَاثة تَكمن في المحتوى، أو في رؤية العالم والحياة"[7].

 

إذًا، فإنَّ الأدب كان وما يزال وسيبقَى نِتاج الأديان والعقائد؛ سماوية أم بشريَّة، ولا انفكاكَ له عنها.

 

يقول عز الدين إسماعيل: "لو أننا أنعمنا النظرَ في حقيقة الفنِّ، من حيث هو تعبير إنساني، وجدناه منذ بداياته الأولى شديدَ الارتباط بالعقيدة، ورجعة في التاريخ إلى الوراء تؤكِّد هذه الحقيقة، فتاريخ الفنِّ يحدِّثنا كيف أنَّ الفنَّ نشأ في أحضان العقيدة الدينية، وظلَّ آمادًا طويلة شديدَ الارتباط بها، بل إنَّ المتدبِّر لتاريخ الفنِّ حتى في العصور الحديثة، يستطيع أن يُدرك هذه العلاقة الوثيقة بين الفنِّ والعقيدة، فليس هناك فنان معروف لَم يصدر في أعماله الفنيَّة عن عقيدة.."[8].

 

وإذا كان ذلك كذلك في القديم والحديث، أفثمَّة خروجٌ على القاعدة في الدعوة إلى الأدب الإسلامي، أم أنَّ عدم الدعوة إليه هو الخروج؟ ناهيك عن أنَّ الأصل في كلِّ شيءٍ في الإسلام - حتى يكون إسلامًا - أنَّ يَصدر عن العقيدة، وأنْ يَحتكم إليها؛ ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الأنعام: 162- 163].

 

ناهيك كذلك عن أنَّ كل شيء اليوم يتحدَّى الإسلام والمسلمين، وهو يحاول تسخيرَ جميع الأسلحة - ومنها الأدب - لإخراج المسلم عن شخصيته، بل يَسْخَر من هذه الشخصية، فيَنسبها إلى الإرهاب حينًا، وإلى الأصوليَّة والتطرُّف والرجعيَّة حينًا، وإلى ما أشبه ذلك من اتِّهامات ونقائص، لَم تَعُد تُذكَر إلاَّ مُقترنةً بالإسلام وأهله حينًا ثالثًا.

 

أفليس جميع ذلك حافزًا لكي يُثير عند المسلمين حوافزَ الدفاع، ويوقِظَ فيهم أحاسيس الاستشعار؛ لكي يتمسَّكوا بشخصيَّتهم، ويؤصِّلوا لكلِّ فكرٍ يرسِّخ هذه الشخصية، ومن أهمِّ ذلك الأدب.

 

وهل يُعقَل أنْ يكونَ لكلِّ عقيدة أو فلسفة أو اتجاه، أدبٌ يمثِّله ويعبِّر عنْ تصوُّراته، ثم لا يكون للإسلام مثل ذلك؟ كيف يقبل المنصفون بجميع هذه المذاهب والمناهج التي لَم يَعُد لها من حصْرٍ، ثم يعترضون أن يكون لهذا الدين - الذي لا يقبل الله دينًا غيره - أدبٌ يمثِّله، ويقدِّم رُؤاه وتصوُّراته إلى العالم؟ بل كيف يتقبَّل هؤلاء المنصفون الغُيُر على دينهم المذاهب الأدبية الغربية، على ما فيها من العَوَار والانحراف، والمخالفات الواضحة لعقيدتنا وقِيَمنا، ولا يقبلون أنْ يكون للإسلام أدبُه وفنُّه؟!

 

إن الأدب الإسلامي هو بحثٌ عن الهُوية، إنه استنقاذ لأدبنا العربي الحديث من تبعيَّته لأدب الغرب، وتشكُّله على مزاجها، إنه استعادة لقَسَمات وجْهه التي طمسَها تقليده مذاهبَ الآخرين التي صدرتْ عن ثقافة غير ثقافته، وتصوُّرات مُخالفة كلَّ المخالفة لتصوُّراته.

 

وإنَّ هذا الأدب الإسلامي - بمفهومه الواسع، الذي يعني كلَّ ما لا يتعارض مع القِيَم الإسلاميَّة، أو يشكِّل اعتداءً عليها - ليحتضن عندئذ ما لا حصْرَ له من التجارب الإنسانية، والذاتية، والاجتماعية، والوطنية، والسياسية، وغيرها، وهو عندئذٍ لا يُسْقِط إلاَّ تجارب يسيرة، هي تلك التي تمثِّل أصلاً ما، لا يتفق مع فِطرة الإنسان السويَّة في كلِّ زمان ومكان، كتجارب العبث، والمجون، والإباحيَّة، والزندقة، وما أشبه ذلك.

 

إنَّ الأدب الإسلامي هو أدبُ الوسطيَّة والاعتدال، أدبُ البُعد عن التطرُّف والغُلو، وهي وسطيَّة مستمدَّة من وسطية الدين الذي يَنتسب إليه، وهذه الوسطية الأدبية تجتنب ما وقعتْ فيه المناهج الأدبية والنقديَّة الغربية؛ من إفراط وتفريط، ومن أُحادية في النظرة، ودكتاتورية في الرأْي، ومن انحياز إلى طرفٍ من أطراف الإبداع الفني على حساب طرفٍ آخرَ.

 

ولعلَّه تُتاح لنا فرصة أن نتحدَّث في مقالات قادمة عن ملامح من هذه الوسطية التي تميِّز منهج الأدب الإسلامي عن غيره من المناهج والمذاهب الأدبية الغربيَّة.



[1] - موجز تاريخ النقد الأدبي، ص 157.

[2] - نظرية الأنواع الأدبية؛ فنسينت؛ ترجمة حسن عون، ص 98.

[3] - الفن والدين؛ د. ف . ميخنوفسكي؛ ترجمة خلف الجراد، ص3.

[4] -  انظر: "مقدمة في المناهج النقدية "؛ بيير باربيرس؛ ترجمة: وائل بركات، وغسان السيِّد، ص 141.

[5] - الفن والدين؛ د . ف . ميخنوفسكي؛ ترجمة خلف الجراد، ص 3.

[6] - الاشتراكية والأدب؛ لويس عوض، ص 31.

[7] - مجلة فصول، المجلد الرابع، العدد الرابع، القاهرة، 1984، ص 12.

[8] - الشعر في إطار العصر الثوري؛ عز الدين إسماعيل، ص 18.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
6- تعقيب
سهام - الجزائر 20-07-2015 08:02 AM

لم أكن أسمع عن هذا المصطلح من قبل . كنت أظن أن المقصود به الأدب الذي كان في عصر الإسلام، ولم أفهم المقصود تمامًا إلا من مقالات الدكتور القصّاب. وكلامه جدا مقنعا . حبذا لو زادنا  إيضاحا عن هذا الاتجاه.. وشكرا له.

5- رجال الأدب الإسلامي
أحمد الطرشان الشيخ - syria 04-07-2011 06:34 PM

مقال علمي ممتع ، بارك الله في الكاتب ، ولا شك أنه من رجالات الأدب الإسلامي المعاصر ، رحم الله الشيخ أباالحسن الندوي ، والشيخ علي الطنطاوي ، والدكتور عبد الرحمن رأفت الباشا والباقين .

4- أدبنا الممتع
زياد المرواني - المملكة العربية السعودية 28-06-2011 12:21 AM

بعد التحية إن كل أمة لها أدب يعبر عن حياتها الدينية والفكرية والسياسية والاجتماعية، ونحن المسلمون ولله الحمد نحمل أرقى وأحلى وأغلى وأعلى لغة في العالم، كيف لا وخير البشر عربي، كيف لا والقران عربي،"بلسان عربي مبين" كيف لا ولغة أهل الجنة العربية، وياحسرة من لم يطلع على الأدب العربي القديم، فقد فاته الجمال والجلال والحلاوة والطلاوة، إن المكتبة العربية يوجد في جنباتها كم هائل من كتب الأدب التي تغنينا عن أدب غيرنا، وعن أدب أناس منا غيروا طريقتهم في التعامل مع الأدب وجعلوه ضد الإسلام، فليت قومي يعلمون عن إنتاج أدبائنا العظام، وتكفون أن تطلعوا على كتاب واحد فقط وهو غيظ من فيض ،:كتاب العود الهندي عبدالرحمن السقاف (وستعلمون من أضعف ناصرا وأقل عددا).

3- الأدب الإسلامي
ياسين - سوريا 27-06-2011 09:14 AM

لم أعرف هذا المصطلح مصطلح الأدب الإسلامي من قبل، حبذا لو أن الكاتب الكريم الذي يبدو متخصصا في هذا الأدب أن يكثر من الكتابة عن هذا الأ دب بمثل هذه المنهجية

2- تعليق على مقال الدكتور قصاب
أبو عدنان - قطر 26-06-2011 07:48 PM

مقال علمي مركز. عرض قضية الأدب الإسلامي بمنتهى الإقناع والمنهجية. شكرا لكاتبه وللموقع

1- ثناء
د . سعاد - سوريا 26-06-2011 07:41 PM

أعجبت بالمقال. عرض مقنع لقضية الأدب الإسلاميّ التي أعرف أن الدكتور قصاب من كبار المدافعبن عنها

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ عبدالرحمن بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ خالد بن ...
  • ثلاثية الأمير أحمد ...
  • الشيخ زيد بن ...
  • مثنى الزيدي
  • الأستاذ الدكتور ...
  • الشيخ د. أسامة بن ...
  • د. محمد بريش
  • أ.د.سليمان بن قاسم ...
  • د. إبراهيم بن حماد ...
  • د. سهل بن رفاع بن ...
  • د. تيسير بن سعد بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • د. خالد بن عبدالله ...
  • الشيخ أحمد بن حسن ...
  • الشيخ فيصل بن ...
  • د. محمد ولد سيدي ...
  • د. محمد بن لطفي ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • د. أمين بن عبدالله ...
  • د. عبد المحسن ...
  • د. عبدالمحسن بن ...
  • د. علي بن موسى بن ...
  • الشيخ عبدالله بن ...
  • الشيخ حمود بن عبد ...
  • الدكتور عبدالكريم ...
  • الشيخ صفوت الشوادفي
  • الدكتور وليد قصاب
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة