• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله / كتب


علامة باركود

من فتاوى شيخ الإسلام

الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله


تاريخ الإضافة: 22/7/2009 ميلادي - 29/7/1430 هجري

الزيارات: 10603

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

من فتاوى شيخ الإسلام: ابن تيمية


يورد الشيخ "عبدالله بن جارالله الجار الله" في هذه الرسالة المختصرة تنقيحًا لرسالة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، حول معنى العبودية وحقيقتها وشمولها من مجموع فتاويه، فقد سئل شيخ الإسلام عن قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ ﴾ [البقرة: 21] وما هي العبادة وما فروعها وهل مجموع الدين داخل فيها أم لا وما حقيقة العبودية وهل هي أعلى المقامات في الدنيا والآخرة أم فوقها شيء من المقامات؟

 

فأجاب بجواب جامع نافع في رسالة جامعة بلغت مائة وثماني وثلاثين صفحة من الحجم المتوسط بين فيها أن الإنسان لابد أن يعبد ربه على بصيرة والعبادة هي التي خلقنا لها وعنها نسأل وعليها نجازى فيجب علينا أن نتفقه في معناها ومدلولاتها وقد شرح ابن القيم رحمه الله منازل القرآن قوله تعالى: ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ في كتابه "مدارج السالكين" في ثلاثة مجلدات وقد بلغت ستًّا وستين منزلة وذكر الشيخ عبد الرحمن الدوسري في تفسير الفاتحة من تفسيره صفوة الآثار والمفاهيم من تفسير القرآن العظيم، ذكر من مدلولات ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ مائة وتسعين مدلولا.

 

وذكر شيخ الإسلام في هذه الرسالة (العبودية) أن كل طاعة لله فهي عبادة من الأقوال والأعمال والاعتقادات كما أنها تستلزم الخضوع والانقياد والاستسلام لله وحده في جميع المجالات فكل طاعة لله فهي من شعب الإيمان وكلها من أنواع العبادة فيجب علينا أن نحقق شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله بمحبة الله ورسوله وامتثال ما أمر الله به ورسوله والانتهاء عما نهى الله عنه ورسوله.

 

وسوف يسأل الإنسان إذا مات في قبره: من ربك؟ وما دينك؟ ومن نبيك؟ ولا يفوز بالإجابة الصحيحة إلا من كان مطيعًا لله ولرسوله وعاملاً بشرائع الإسلام في هذه الحياة نسأل الله أن يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة وأن يحيينا على الإسلام ويتوفانًا عليه.

 

كما كتب شيخ الإسلام ابن تيمية رسالة قيمة بعنوان "الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان".

 

وبناء على أهميتها وعظيم شأنها اختصرها الكاتب في هذه الرسالة.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مواقع المشرفين
  • مواقع المشايخ ...
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة