• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله / كتب


علامة باركود

كمال الدين الإسلامي وحقيقته ومزاياه

الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله


تاريخ الإضافة: 22/7/2009 ميلادي - 29/7/1430 هجري

الزيارات: 13050

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

كمال الدين الإسلامي وحقيقته ومزاياه


يورد الشيخ "عبدالله بن جارالله الجار الله" في هذه الرسالة المختصرة تذكير بحقيقة الإسلام وكماله ومزاياه ومحاسنه بناء على قول الله تعالى: ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلَامُ ﴾ [آل عمران: 19] فهو الدين الحقيقي المقبول المرضي عند الله وعند أنبيائه والصالحين من عباده، وأنه يجب الدخول في الإسلام كله وترك ما سواه لقول الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [البقرة: 208] وأن الإنسان لا يكون مسلمًا حتى يعتقد التوحيد بأن يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، ويؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، والقدر خيره وشره، ويعمل بأركان الإسلام الخمسة وهي الشهادتان والصلاة والزكاة وصوم رمضان وحج بيت الله الحرام مرة واحدة في عمرة أعني الحج وأن يحل ما أحله الله معتقدًا حله ويترك الحرام معتقدًا تحريمه وبذلك يكون مسلمًا ويستحق دخول الجنة والنجاة من النار إذا قبل الله منه، وكان من المتقين لله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه لقول الله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 27] (وإنما) للحصر وهو إثبات الحكم للمذكور ونفيه، عما عداه كما ذكر في هذه الرسالة الدعوة إلى العمل بشرائع الإسلام الظاهرة والباطنة، وبيان سماحة الإسلام ويسر تعاليمه حيث يسره الله غاية التيسير وجعله سمحًا سهلاً لا عسر فيه، ولا مشقة ولم يكلف أحدًا فوق طاقته، ومن فضل الله وكرمه وإحسانه أن الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، والسيئة بمثلها أو يعفو الله عنها.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مواقع المشرفين
  • مواقع المشايخ ...
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة