• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله / بحوث ودراسات


علامة باركود

الهداية لأسباب السعادة

الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله


تاريخ الإضافة: 12/8/2009 ميلادي - 20/8/1430 هجري

الزيارات: 17549

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
الرجاء الضغط على الرابط التالي: (الهداية لأسباب السعادة) لعرض الدراسة مباشرةً (انتظر قليلاً للتحميل أو بالضغط على زر الفأرة الأيمن ومن ثم اختيار حفظ الملف أو الهدف باسم لتنزيل الملف على جهازك).

ملاحظة: تحتاج إلى برنامج قاريء (PDF) لتتمكن من فتح الملف وتحميله.

الهداية لأسباب السعادة

يورد الشيخ "عبدالله بن جار الله الجار الله" في هذه الرسالة ما تيسر جمعه من أسباب السعادة في الدنيا والآخرة ليتذكرها المؤمنون فيتوصلوا بها إلى ما يسعدهم في دينهم ودنياهم وآخرتهم.

 

وهي مستفادة من كلام الله تعالى وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم وكلام العلماء المحققين.

 

يقول الكاتب:

"السعادة كلٌ ينشدها ويطلبها وقد اختلفت أنظار الناس فيها فبعضهم يرى السعادة في جمع المال وبعضهم يرى السعادة في صحة البدن وراحته وبعضهم يرى السعادة في البيت الواسع والمركب الوطئ والزوجة الحسناء وبعضهم يرى السعادة في الأمن والاستقرار وبعضهم يرى السعادة في التفنن بالمأكولات اللذيذة وبعضهم يرى السعادة في الرزق الحلال والعلم النافع وبعضهم يرى السعادة في الإيمان الصادق والعمل الصالح ولا مانع من دخول كل ما ذكر في مفهوم السعادة ويلاحظ أن السعادة تنقسم إلى قسمين:

سعادة دنيوية مؤقتة بعمر قصير محدود، وسعادة أخروية دائمة لا انقطاع لها، وأن سعادة الدنيا مقرونة بسعادة الآخرة وأن السعادة الكاملة للمؤمنين المتقين في الدنيا والآخرة والدليل على ذلك قول الله تعالى ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ سورة النحل آية (97).

 

والحياة الطيبة في الدنيا راحة القلب وطمأنينة النفس والقناعة برزق الله وإدراك لذة العبادة والجزاء الحسن في جنات النعيم في الآخرة والخلود فيها بما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر وقال تعالى: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ ﴾ سورة الأنعام آية (82)".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
2- شكر وثناء
أبو لقمان الجزائري - الجزائر 22-01-2015 01:31 AM

جزاكم الله خيرا ووفقكم لما يحب ويرضى.

1- شكر .
الجزائري - الجزائر 12-01-2011 11:53 AM

نشكر القائمين على هذه الشبكة المباركة على ما يبدلونه من جهد خدمة لدين الله .


تقبلوا منا فائق التقدير والاحترام .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مواقع المشرفين
  • مواقع المشايخ ...
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة