• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ فيصل آل مباركالشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك شعار موقع الشيخ فيصل آل مبارك
شبكة الألوكة / موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك / كتب


علامة باركود

أقوال العلماء الأعلام على أحاديث عمدة الأحكام (PDF)

الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك

الناشر:دار الأفهام
عدد المجلدات:2
الإصدار:الأول

تاريخ الإضافة: 4/10/2011 ميلادي - 6/11/1432 هجري

الزيارات: 33741

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر


تحميل ملف الكتاب
(انقر الرابط بالزر الأيمن للفأرة واختر "حفظ الهدف باسم" أو "Save Target As")

إن سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - هي الوحي الثاني بعد القرآن، وهي وحي من الله - عز وجل - كالكتاب، إلا أن الكتاب تعبدنا الله تعالى بتلاوته، وسنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - يجب العمل بها والأخذ بما فيها كالقرآن، وهي ليست من عند الرسول - صلى الله عليه وسلم - وإنما هي من عند الله، قال - عز وجل -: ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى ﴾ [النجم: 3- 4] فسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيها العصمة والنجاة، والأخذ بها لازم كالأخذ بالقرآن، ولا يجوز أن يفرق بين القرآن والسنة بأن يؤخذ بالقرآن ولا يؤخذ بالسنة، ومن زعم أن يأخذ بالقرآن ولا يأخذ بالسنة فإنه كافر بالكتاب والسنة؛ لأن الله - عز وجل - يقول: ﴿ وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7].

 

وطاعته عليه الصلاة والسلام لازمة كطاعة الله، ولهذا يقول الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ((كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل: ومن يأبى يا رسول الله؟ قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى)).

 

ولهذا أحببت أن أقدم لطلبة العلم وللقراء شرح مبين لسنة النبي الكريم، على نهج سليم، لأحاديث "عمدة الأحكام" لشيخ الإسلام، علم الأئمة الأعلام، وإمام أرباب الضبط المتقنين، شيخ الإسلام والمسلمين، الشيخ/عبدالغني بن عبدالواحد بن سرور المقدسي، تغمده الله برحمته، وأسكنه بحبوح جنته، لما أنه قد جمع ما يحتاج إليه السالك في سائر الأحوال، واشتمل على ما ينبغي التمسك به من الأقوال والأفعال، مغترفًا له من عباب الكتاب والسنة النبوية، ناقلاً لتلك الجواهر من تلك المعادن السنية.

 

فضيلة الشيخ العلامة الورع الزاهد/فيصل بن عبدالعزيز بن فيصل بن حمد المبارك الراشد الربَّاعي العنزي، المحدث الفقيه المفسر الأصولي النحوي الفرضي. والمسؤول من الله سبحانه أن يعين على إتمامه، والسداد في تحريره وضبطه، وأن يجعله مصونًا من الخطأ والخطل، محفوظًا من الزيغ والزلل، خالصًا لوجهة الكريم، وبه أستعين، واسمه "أقوال العلماء الأعلام على أحاديث عمدة الأحكام" ومع أن هذه الأحاديث قد حظيت بالشروح المطولة والمختصرة من أكابر العلماء ومشاهير المشايخ قديمًا وحديثًا، وقد طبع لها عدة شروح وتعليقات وهوامش مختصرة وموسعة، فنفع الله بها الخاصة والعامة واستفاد منها المبتدي والمنتهي، أحببت أن يطبع هذا الشرح لفضيلة الشيخ/فيصل المبارك – رحمه الله -، خدمة لهذا المتن الذي هو عمدة اسمًا ومسمى ولكون الأحاديث التي فيه من المتفق عليها بين الإمام البخاري والإمام مسلم في صحيحيهما، فهما أصح الكتب المصنفة في الحديث وقد تلقتهما الأمة بالقبول ووثقت بما فيهما من الأحاديث المسندة.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • السيرة الذاتية
  • مراسلات
  • بحوث ودراسات
  • كتب
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة