• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
   موقع موسوعات ثقافية الموسوعات الثقافية المدرسية شعار موقع موسوعات ثقافية  
شبكة الألوكة / موقع الموسوعات الثقافية المدرسية / طلاب المرحلة المتوسطة


علامة باركود

من أجمل الإذاعات المدرسية

من أجمل الإذاعات المدرسية
الموسوعات الثقافية المدرسية


تاريخ الإضافة: 3/12/2016 ميلادي - 3/3/1438 هجري

الزيارات: 29037

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من أجمل الإذاعات المدرسية


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الحمد لله رب العالمين، ونصلي ونسلم على أشرف المرسلين، صلى الله عليه وعلى آلِه وأصحابهِ وسلَّم.. أما بعد:

من هذا اليوم (   ) الموافق (   ) من شهر (    ) لعام (   )، يسرنا أن نعرض لكم مجموعة من المواضيع، من بينها فقرة عن تذكُّر النعَم.. فإنَّ نِعم الله علينا لا تعد ولا تحصى، وهي لا شكَّ تستوجب منَّا الشكر..

 

ولنبدأ إذاعتنا الآن بالقرآن الكريم:

القرآن الكريم

قال الله تعالى: ﴿ وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ * أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ * يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ ﴾ (سورة إبراهيم).

 

ثاني فقراتنا الحديث الشريف:

الحديث

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن أتى إليكم معروفًا فَكافئوهُ، فإنْ لم تَجدوا فادْعُوا له) رواه الطبراني عن الحكم بن عُمير؛ الحديث رقم (5937) في صحيح الجامع.

 

ونصل إلى كلمتنا الصباحية:

تذكر نعم الله عليك

تذكروا نعم الله الجليلة عليكم، واذكروها بالشكر والثناء والطاعة والإنابة، فهو سبحانه المنعم وحده على عباده بالرزق والعطاء. ويرشدنا رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - إلى طريقة عملية نتعرف من خلالها نعمَ الله، ونشكره عليها، ونحمده ولا ننكر فضله، فقال - كما في الصحيحين -: "انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فهو أجدر ألا تَزْدَرُوا نعمةَ الله عليكم".

وهذا الحديث جامع لأنواع الخير، لأن الإنسان إذا رأى من فضل عليه في الدنيا طلبت نفسه مثل ذلك، واستصغر واحتقر ما عنده من نعمة الله تعالى، وحرص على الازدياد ليلحق بذلك أو يقاربه، فيعيش في غم ونكد ومكابدة لا تنتهي، وهذه حالة أكثر الناس، لكن المؤمن الحصيف الذي يأخذ بتوجيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه إذا نظر في أمور الدنيا، نظر إلى من هو دونه فيها، فتتجلى له وتظهر نعم الله عليه فيشكرها، ويتواضع لله، ويفعل الخير، ويرضى بما قسم الله له...

إنَّ أول نعمة امتنَّ اللهُ بها على عباده هي نعمة الخلق والإيجاد ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 21]. وإذا تأمل الإنسان نفسه وذاته، سيجد لديه من النعم ما لا يستطيع عدها. هذا العقل الذي وهبه الله لك - أيها الإنسان - من أعظم النعم, انظر إلى من فقد عقله كيف يكون حاله؟ ثم انظر إلى ما زودك الله به من حواس السمع الذي تُدرك به الأصوات، والبصر الذي تدرك به الألوان، والشم الذي تدرك به الروائح، واللمس الذي تدرك به خشونة الشيء أو لينه، والطعم الذي تدرك به حلاوة المأكولات ومرارتها وحموضتها. وقد امتن الله علينا بذكر هذه النعم فقال: ﴿ قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [الملك: 23]. وقال سبحانه: ﴿ وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [النحل: 78].

والمعنى أن الله تعالى جعل لكم هذه النعم وغمركم بها لتعبدوه وتشكروه، وتخلصوا له العبودية.

 

وفقرتنا التالية عن بعض الحكَم حول الكتاب.. خيرِ جليس:

حكم عن الكتاب

• "الكتاب نافذةٌ نتطلع من خلالها إلى العالم".

• "عندما نجمعُ الكتب نجمعُ السعادة".

• "الكتاب الجيدُ صديقٌ حميم".

• "الكتب مُرشدةٌ في الصغَر، و تسليةٌ في الكبَر".

 

وفي الختام نقول:

اللهم فقهنا في الدين، وثبتنا على سُنَّة إمام المتقين، واهدنا سواء السبيل، واجعلنا ممن يصل الأرحام، ويزور الإخوان، ويتعاهد القرآن.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • طلاب المرحلة ...
  • طلاب المرحلة ...
  • طلاب المرحلة ...
  • طالبات المرحلة ...
  • طالبات المرحلة ...
  • طالبات المرحلة ...
  • مقالات ومواد ...
  • كتب للمؤلف
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة